بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
رحلة تدوين
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رحلة تدوين
رحلة تدوين
يتساءل البعض هل للتغيير الحاصل في إدارة مكتوب سبب رئيسي ومباشر في فرار بعض الأقلام النشطة .. الجادة .. المحببة إلى نفس كل قاريء وزميل ؟
في هجرة الأقلام الحرة والصفحات البيضاء ؟
قال لي أحدهم : " أنت يا ميساء ما زلت مواظبة على التدوين والنشر .. هذا يعني انك ما زلت تصرين على الحياة "
لا أخفي عليكم أحبتي كلام زميلي هذا بعفويته أم باستنكاريته أو حتى باستغرابه المبطن لامس جرحا ًعميقا ً داخلي لم أتعمد اخفاءه .. لكنّي لم أصرح به أيضا ً ولم أصارح به نفسي .
اليوم وأنا أحتفل بالذكرى الثالثة لإنطلاقتي المتواضعة من مكتوب وجدت نفسي أمام هذه التساؤلات وتساؤلات أخرى ؟
أنا لماذا أكتب ؟
أنا أكتب لأن الكتابة هي وسيلتي للتعبير .. وسيلتي للتواصل مع الآخرين .. أو بالأحرى هي صلة ارتباطي بهذه الحياة ..
في هذه الفترة العصيبة أنا أدون وأنا أعلم علم اليقين أنني كمن يلفظ أنفاسه الأخيرة ..كمن تتنازعه سكرات الموت وهو قابع بين مطرقة الموت وسنديان الحياة .
أن تدون عن الحياة وأنت ميت أمر صعب .. أن تحاول أن تبث الحياة في كل الجثث التي تترامى حولك .. سواء ٌ التي حظيت بكفن ٍ أم تلك التي تلتحف أوراق الحياة كفنا ً لها ..وأنت ميت صعب .. أن تلقي بريشة القلم .. أن تمزقها .. أن تسكب مدادها في العدم ..
هذا يعني ليس مجرد انتهاء الحياة بالنسبة إليّ بشكل صريح ومباشر بل هي إشارة ما تصدر مني أنا بحق كل من يتشبث بعصا التدوين لرمي تلك العصا والتخلي عنها
..لكسر تلك الأقلام .. لبعثرة الأفكار ومن ثم الإندثار في مقبرة الحياة .
أصبحت بالآونة الأخيرة أساق الى التدوين كمن يساق إلى حبل المشنقة .. كمن ينفذ فيه حكم الأعدام ..
غصة كبيرة في القلب .. مرارة في الحلق .. زوغان في الفكر .. في الأمل .. في النظرات .. أستنطق النصوص كمن يستنطق الحجر .. أستحلب الفكرة .. أعصرها .. أخمرها .. أعتقها .. أصفيها .. أنخلها .. أغربلها
القي بها إلى جثثهم .. أرشها .. رشا ً.. رشا ً على وجوههم الجامدة .
القليل منهم تستنهضه الكلمة .. يستنشقها ..
يحاول أن يتشبث بها .. يحاول أن يثبت أنه موجود .. البعض يلوكها .. يمضغها ثم يلقيها ويستسلم للإنزواء ..والبعض يبتلعها كالحبوب المسكنة للأوجاع .
وأسائل نفسي : إلى متى نستمر في تكفين أنفسنا بأعلام التدوين ؟
إلى متى نستمر في تشريح جثثنا بأقلامنا وعرضها لجماهير المتفرجين في صالات المتاحف ودور العرض المجاني ؟
أليس من الأفضل لنا ولأقلامنا بعد كل هذه الهزائم والإنكسارات أن ننزوي بها بل أن نختفي عن الوجود وليس مجرد الإنزواء فقط ؟
التغيير الحاصل في مكتوب كان الشعرة التي قصمت ظهرالبعير ..
التغيير شتت الأقلام التي كانت تراود نفسها الثكلى على هجرة بيت مكتوب وربما الهجرة إلى الفراغ .. العدم .. اللاشيء ..
عدم الاستقرار في التدوين كما هو الحال في الوطن .. لا استقرار يعني لا أمن .. لا سلام .. لا إبداع .. لا ظهور للحقيقة .. لا نشر للوقائع والتفاصيل المهمة .. لا.. لا .. لاءات كبيرة ومتعددة تمتد إلى ما لا نهاية .
لكن هل يقف الأمر هنا أم أننا سنلتقط أنفاسنا المتعبة بل المحطمة ونلملم شتات فكرنا ونعصر أدمغتنا ونثبت القلم فوق السطر ونستدعي الحروف على عجل ونوثق التاريخ كما كان همنا وهدفنا .. ولا شيء سوف يثنينا عما عزمنا عليه حين نوينا البدء في مسيرة التدوين .
أتمنى لو تمتد الأيادي من جديد وتتآلف الأفئدة .. وتتلاحق الأنفاس حتى يستمر نزف المداد الحرّ النقيّ الطاهر الأبيّ على صفحات عمرنا البيضاء فيكتب التاريخ كما هو بحروف من أمانة وصدق .
فلننطلق نحو تدوين حرّ مستقل .. لننطلق سويا ً نحو هدف واحد هو تحرير الوطن والفكر والقلب من ضغائن الإستعمار وقيود الإحتلال بشتى أشكالها وأنواعها ..
معا ً أحبتي المدونين نحو مسيرة تدوينية جديدة حتى يعود الأقصى الشريف وتعود عروس العرب السليبة القدس الطاهرة وتعود كل الأراضي المحتلة في وطننا العربي الكبير ..
حتى يعود كل شبر إلى حضن هذا هذا الوطن وننعم بالأمن والسلام والحب ونرفع رايات النصر والعز والإباء .
يتساءل البعض هل للتغيير الحاصل في إدارة مكتوب سبب رئيسي ومباشر في فرار بعض الأقلام النشطة .. الجادة .. المحببة إلى نفس كل قاريء وزميل ؟
في هجرة الأقلام الحرة والصفحات البيضاء ؟
قال لي أحدهم : " أنت يا ميساء ما زلت مواظبة على التدوين والنشر .. هذا يعني انك ما زلت تصرين على الحياة "
لا أخفي عليكم أحبتي كلام زميلي هذا بعفويته أم باستنكاريته أو حتى باستغرابه المبطن لامس جرحا ًعميقا ً داخلي لم أتعمد اخفاءه .. لكنّي لم أصرح به أيضا ً ولم أصارح به نفسي .
اليوم وأنا أحتفل بالذكرى الثالثة لإنطلاقتي المتواضعة من مكتوب وجدت نفسي أمام هذه التساؤلات وتساؤلات أخرى ؟
أنا لماذا أكتب ؟
أنا أكتب لأن الكتابة هي وسيلتي للتعبير .. وسيلتي للتواصل مع الآخرين .. أو بالأحرى هي صلة ارتباطي بهذه الحياة ..
في هذه الفترة العصيبة أنا أدون وأنا أعلم علم اليقين أنني كمن يلفظ أنفاسه الأخيرة ..كمن تتنازعه سكرات الموت وهو قابع بين مطرقة الموت وسنديان الحياة .
أن تدون عن الحياة وأنت ميت أمر صعب .. أن تحاول أن تبث الحياة في كل الجثث التي تترامى حولك .. سواء ٌ التي حظيت بكفن ٍ أم تلك التي تلتحف أوراق الحياة كفنا ً لها ..وأنت ميت صعب .. أن تلقي بريشة القلم .. أن تمزقها .. أن تسكب مدادها في العدم ..
هذا يعني ليس مجرد انتهاء الحياة بالنسبة إليّ بشكل صريح ومباشر بل هي إشارة ما تصدر مني أنا بحق كل من يتشبث بعصا التدوين لرمي تلك العصا والتخلي عنها
..لكسر تلك الأقلام .. لبعثرة الأفكار ومن ثم الإندثار في مقبرة الحياة .
أصبحت بالآونة الأخيرة أساق الى التدوين كمن يساق إلى حبل المشنقة .. كمن ينفذ فيه حكم الأعدام ..
غصة كبيرة في القلب .. مرارة في الحلق .. زوغان في الفكر .. في الأمل .. في النظرات .. أستنطق النصوص كمن يستنطق الحجر .. أستحلب الفكرة .. أعصرها .. أخمرها .. أعتقها .. أصفيها .. أنخلها .. أغربلها
القي بها إلى جثثهم .. أرشها .. رشا ً.. رشا ً على وجوههم الجامدة .
القليل منهم تستنهضه الكلمة .. يستنشقها ..
يحاول أن يتشبث بها .. يحاول أن يثبت أنه موجود .. البعض يلوكها .. يمضغها ثم يلقيها ويستسلم للإنزواء ..والبعض يبتلعها كالحبوب المسكنة للأوجاع .
وأسائل نفسي : إلى متى نستمر في تكفين أنفسنا بأعلام التدوين ؟
إلى متى نستمر في تشريح جثثنا بأقلامنا وعرضها لجماهير المتفرجين في صالات المتاحف ودور العرض المجاني ؟
أليس من الأفضل لنا ولأقلامنا بعد كل هذه الهزائم والإنكسارات أن ننزوي بها بل أن نختفي عن الوجود وليس مجرد الإنزواء فقط ؟
التغيير الحاصل في مكتوب كان الشعرة التي قصمت ظهرالبعير ..
التغيير شتت الأقلام التي كانت تراود نفسها الثكلى على هجرة بيت مكتوب وربما الهجرة إلى الفراغ .. العدم .. اللاشيء ..
عدم الاستقرار في التدوين كما هو الحال في الوطن .. لا استقرار يعني لا أمن .. لا سلام .. لا إبداع .. لا ظهور للحقيقة .. لا نشر للوقائع والتفاصيل المهمة .. لا.. لا .. لاءات كبيرة ومتعددة تمتد إلى ما لا نهاية .
لكن هل يقف الأمر هنا أم أننا سنلتقط أنفاسنا المتعبة بل المحطمة ونلملم شتات فكرنا ونعصر أدمغتنا ونثبت القلم فوق السطر ونستدعي الحروف على عجل ونوثق التاريخ كما كان همنا وهدفنا .. ولا شيء سوف يثنينا عما عزمنا عليه حين نوينا البدء في مسيرة التدوين .
أتمنى لو تمتد الأيادي من جديد وتتآلف الأفئدة .. وتتلاحق الأنفاس حتى يستمر نزف المداد الحرّ النقيّ الطاهر الأبيّ على صفحات عمرنا البيضاء فيكتب التاريخ كما هو بحروف من أمانة وصدق .
فلننطلق نحو تدوين حرّ مستقل .. لننطلق سويا ً نحو هدف واحد هو تحرير الوطن والفكر والقلب من ضغائن الإستعمار وقيود الإحتلال بشتى أشكالها وأنواعها ..
معا ً أحبتي المدونين نحو مسيرة تدوينية جديدة حتى يعود الأقصى الشريف وتعود عروس العرب السليبة القدس الطاهرة وتعود كل الأراضي المحتلة في وطننا العربي الكبير ..
حتى يعود كل شبر إلى حضن هذا هذا الوطن وننعم بالأمن والسلام والحب ونرفع رايات النصر والعز والإباء .
رد: رحلة تدوين
أتمنى لو تمتد الأيادي من جديد وتتآلف الأفئدة .. وتتلاحق الأنفاس حتى يستمر نزف المداد الحرّ النقيّ الطاهر الأبيّ على صفحات عمرنا البيضاء فيكتب التاريخ كما هو بحروف من أمانة وصدق .
فلننطلق نحو تدوين حرّ مستقل .. لننطلق سويا ً نحو هدف واحد هو تحرير الوطن والفكر والقلب من ضغائن الإستعمار وقيود الإحتلال بشتى أشكالها وأنواعها .. ))>>>
يبدو أن التدوين فى العالم العربى مستهدف ... سيدتى ميساء
لم يعد الحال هو الحال ... أتمنى تواصل المدونين فى توافق وتواؤم واجتماع هدف ... ليتنا نجتمع جميعا على هدفنا الأساسى وقضية
العمر التى ولدنا فيها ومازلنا نعيشها ... قضية كل العرب والمسلمين ... فلسطين وقدسنا الحبيب وكل شبر دنسه يهود وصهيون ...
تدوين حر لايلتفت لخوف او حسابات خاصة ... إبداع وخلق جديد وإخراج لبنات الأفكار لتدب فيها الحياة ...
دعوة كريمة منك سيدتى ...
ليتها تصل إلى كل المدونين والمدونات أصحاب الكلمة والرأى الصادق والمعبر ومن يعيشون أحاسيس أمتهم ... ونتمنى لهم التوفيق فى
كل ابداعاتهم وبوحهم ...
فلننطلق نحو تدوين حرّ مستقل .. لننطلق سويا ً نحو هدف واحد هو تحرير الوطن والفكر والقلب من ضغائن الإستعمار وقيود الإحتلال بشتى أشكالها وأنواعها .. ))>>>
يبدو أن التدوين فى العالم العربى مستهدف ... سيدتى ميساء
لم يعد الحال هو الحال ... أتمنى تواصل المدونين فى توافق وتواؤم واجتماع هدف ... ليتنا نجتمع جميعا على هدفنا الأساسى وقضية
العمر التى ولدنا فيها ومازلنا نعيشها ... قضية كل العرب والمسلمين ... فلسطين وقدسنا الحبيب وكل شبر دنسه يهود وصهيون ...
تدوين حر لايلتفت لخوف او حسابات خاصة ... إبداع وخلق جديد وإخراج لبنات الأفكار لتدب فيها الحياة ...
دعوة كريمة منك سيدتى ...
ليتها تصل إلى كل المدونين والمدونات أصحاب الكلمة والرأى الصادق والمعبر ومن يعيشون أحاسيس أمتهم ... ونتمنى لهم التوفيق فى
كل ابداعاتهم وبوحهم ...
محمد وجيه- عضو جديد
- عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 04/02/2010
رد: رحلة تدوين
محمد وجيه كتب:أتمنى لو تمتد الأيادي من جديد وتتآلف الأفئدة .. وتتلاحق الأنفاس حتى يستمر نزف المداد الحرّ النقيّ الطاهر الأبيّ على صفحات عمرنا البيضاء فيكتب التاريخ كما هو بحروف من أمانة وصدق .
فلننطلق نحو تدوين حرّ مستقل .. لننطلق سويا ً نحو هدف واحد هو تحرير الوطن والفكر والقلب من ضغائن الإستعمار وقيود الإحتلال بشتى أشكالها وأنواعها .. ))>>>
يبدو أن التدوين فى العالم العربى مستهدف ... سيدتى ميساء
لم يعد الحال هو الحال ... أتمنى تواصل المدونين فى توافق وتواؤم واجتماع هدف ... ليتنا نجتمع جميعا على هدفنا الأساسى وقضية
العمر التى ولدنا فيها ومازلنا نعيشها ... قضية كل العرب والمسلمين ... فلسطين وقدسنا الحبيب وكل شبر دنسه يهود وصهيون ...
تدوين حر لايلتفت لخوف او حسابات خاصة ... إبداع وخلق جديد وإخراج لبنات الأفكار لتدب فيها الحياة ...
دعوة كريمة منك سيدتى ...
ليتها تصل إلى كل المدونين والمدونات أصحاب الكلمة والرأى الصادق والمعبر ومن يعيشون أحاسيس أمتهم ... ونتمنى لهم التوفيق فى
كل ابداعاتهم وبوحهم ...
اخي العزيز محمد وجيه
هل تعلم نحن مشكلتنا ليس بتوحيد الأهداف بل بالإستمرارية
نحن سرعان ما نتحد ونتفق لكن لا نستمر وهذا مستمد من حالنا
العربي فنحن تجدنا فورا نتكاتف ونتعاضد ونؤازر ثم نعود لسابق عهدنا
والاستمرار هو المهم بهذه الحالة لأنه يعني البقاء ويعني المواجهة ويعني التغيير ولا
يمكن ان نغير اي وضع ان كنا نهب هبات هبات ثم لا نستمر
شكرا اخي ابو وجيه وانا مثلك كلي امل ان نصل لتدوين واضح له هدف واضح
وان نكون اسرة اذا اشتكى منها عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى
على الله اخي محمد والله ولي التوفيق
الف شكر اخي لتواصلك الأخوي الحميم وربنا يبارك فيك ويسعدك
من أبجديات التدوين إختراق التابوهات
صحيح ان التعاضد والتكثيف قائم فينا وإن كان ذو حضور متواضع بالكاد في ابسط تجلياته لكن تبقى بؤرة الكدر والردى هي كما أشرت إليها استاذتي ميساء المواضبة والإستمرارية فمن السهل ان نبتعد لكن من الصعب أن نستمر في المضي قدما..
وكما اشار استاذي فتوحيد الزاوية والمنطلق الذي يبلور التدوين أي التركيز على قضية تجمع شتات هاته العميلة الحيوية التدوين كوسيلة وآلية ناجعة تخول للأمة تشخيص معضلاتها ورصدها عن كثب بدل ذر الرماد في الأعين كما هي سياستنا الممنهجة الفاشلة في هذا التابوت الذي يدعى الوطن العربي ..
بيت القصيد تعزفون على الوتر الحساس وهذا من أبجديات التدوين إختراق التابوهات وتسليط الأضواء على الهوامش وتشخيص امراضنا في حلة جمالية تحترم الموضوعية وتلتزم بالحياد وتقدس الأمانة العلمية وبالتالي بإمكاننا أنذاك إنتشال التدوين كمرفئ آمن وملاذ للضمائر الغيورة على واقع الحال من مستنقع الواقعية ..
وكما اشار استاذي فتوحيد الزاوية والمنطلق الذي يبلور التدوين أي التركيز على قضية تجمع شتات هاته العميلة الحيوية التدوين كوسيلة وآلية ناجعة تخول للأمة تشخيص معضلاتها ورصدها عن كثب بدل ذر الرماد في الأعين كما هي سياستنا الممنهجة الفاشلة في هذا التابوت الذي يدعى الوطن العربي ..
بيت القصيد تعزفون على الوتر الحساس وهذا من أبجديات التدوين إختراق التابوهات وتسليط الأضواء على الهوامش وتشخيص امراضنا في حلة جمالية تحترم الموضوعية وتلتزم بالحياد وتقدس الأمانة العلمية وبالتالي بإمكاننا أنذاك إنتشال التدوين كمرفئ آمن وملاذ للضمائر الغيورة على واقع الحال من مستنقع الواقعية ..
محمد إيدسان- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 622
تاريخ الميلاد : 13/02/1991
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 33
الموقع : حيث السماء محشوة بشذى الغضب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 12:04 من طرف لانا زهدي
» الغريب
الأربعاء 15 مايو 2024 - 11:29 من طرف عشتار
» نزوح آخر بقلم نور السويركي
الإثنين 13 مايو 2024 - 11:28 من طرف خيمة العودة
» عاتبني أيها القمر !
الإثنين 13 مايو 2024 - 11:24 من طرف لبيبة الدسوقي
» امرأة من زمن الأحلام
الأحد 12 مايو 2024 - 11:11 من طرف ريما مجد الكيال
» زوابع الياسمين
الأحد 12 مايو 2024 - 11:09 من طرف ريما مجد الكيال
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
الخميس 9 مايو 2024 - 11:35 من طرف ميساء البشيتي
» قناع بلون السماء ... باسم خندقجي
السبت 4 مايو 2024 - 11:41 من طرف حاتم أبو زيد
» هدية العصفورة إليك .
الأحد 28 أبريل 2024 - 12:00 من طرف حاتم أبو زيد
» قبر واحد يكفي لكل العرب
السبت 27 أبريل 2024 - 15:45 من طرف ميساء البشيتي
» على حافة الوطن
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين