بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
اشتباكات مسلحة في نابلس بعد اعتقال السلطة الفلسطينية ناشطين في حماس
صفحة 1 من اصل 1
اشتباكات مسلحة في نابلس بعد اعتقال السلطة الفلسطينية ناشطين في حماس
اشتباكات مسلحة في نابلس بعد اعتقال السلطة الفلسطينية ناشطين في حماس.
: وقعت اشتباكات عنيفة أمس في مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة قتل فيها أحد المارة، خلال اعتقال قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية عنصرين من حركة حماس، وفق ما ذكرت مصادر متطابقة.
وبدأت الاشتباكات في وقت متأخر من مساء الاثنين، واستمر إطلاق النار المتقطع حتى ظهر أمس. وألقى مئات الشبان الحجارة على مركبات مدرعة تابعة للأمن الفلسطيني، وفق مراسلي وكالة فرانس برس.
وأدانت حركة حماس في بيان اعتقال «المطاردين مصعب اشتية وعميد طبيلة»، واصفة العملية بأنها «وصمة عار جديدة على جبين السلطة وسجل تنسيقها الأمني الأسود».
وشبّه الناطق باسم الحركة فوزي برهوم عملية الاعتقال بأنها «خطف»، و«جريمة وطنية»، معتبرا أن السلطة الفلسطينية «وضعت نفسها وكيلا حصريا للاحتلال في مواجهة شعبنا الفلسطيني».
وطالبت الحركة في بيانها «بضرورة الإفراج الفوري عنهما وكل المقاومين والمعتقلين السياسيين».
وذكرت مصادر متطابقة أن المعتقلين عضوان في حركة حماس.
وقتل خلال تبادل إطلاق النار فراس يعيش (53 عاما)، وفق ما ذكرت عائلته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكد الناطق باسم المؤسسة الأمنية الفلسطينية طلال دويكات، على ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية (وفا)، أن يعيش قضى في «مكان لم يتواجد فيه أي من عناصر الأمن»، مشيرا الى أن «إصابته لم تحدّد طبيعتها بعد ونحن في انتظار التقرير الطبي».
وقال: «قرار التحفّظ على المواطنين مصعب اشتية وعميد طبيلة جاء لأسباب ودواع موجودة لدى المؤسسة الأمنية سيتم الإفصاح عنها لاحقاً».
وأشار دويكات الى «أن المذكورين لم ولن يتعرضا لأي مساس بهما، وسُمح لمؤسسات حقوق الإنسان بزيارتهما فورا».
وأدانت حركة الجهاد الإسلامي، في بيان، عملية الاعتقال «بشدة».
ودعا المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينه إلى التهدئة. وقال في بيان: «نطالب أبناء شعبنا بالتوحد والتكاتف... في هذه المرحلة الخطيرة»، و«عدم الانجرار خلف الأجندات المغرضة».
في نابلس، قال أحد المحتجين أحمد إن سبب ما جرى «التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية والاحتلال».
وطالب أحمد (26 عاما) الذي فضّل عدم الكشف عن اسم عائلته الرئيس الفلسطيني بالرحيل. وقال: «ارحل أبو مازن، أنت لست فلسطينيا... أنت رجل يريد ملء جيوبه بالمال».
وتظهر استطلاعات الرأي الفلسطينية أن التأييد لعباس والسلطة الفلسطينية في أدنى مستوياته، وخصوصا منذ إلغاء الرئيس الفلسطيني الانتخابات التي كانت مقرّرة العام الماضي.
ودعت مجموعة تطلق على نفسها «عرين الأُسود» في بيان إلى «النفير العام والعصيان المدني الشامل في جميع شوارع ومناطق مدينة نابلس وفي الريف والمخيم».
كما دعت المجموعة إلى «إشعال الإطارات ووضع المتاريس وإغلاق الشوارع» في رسالة رفض لسياسة الاعتقال السياسي التي تنتهجها السلطة.
وأكدت المجموعة أن دعوتها سارية إلى حين «تحقيق مطالبنا في الإفراج عن أخوينا مصعب اشتية وعميد طبيلة».
وتتخذ المجموعة التي تأسست حديثا على يد عدد من النشطاء الفلسطينيين في البلدة القديمة لمدينة نابلس من «مقاومة الاحتلال» هدفا لها.
: وقعت اشتباكات عنيفة أمس في مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة قتل فيها أحد المارة، خلال اعتقال قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية عنصرين من حركة حماس، وفق ما ذكرت مصادر متطابقة.
وبدأت الاشتباكات في وقت متأخر من مساء الاثنين، واستمر إطلاق النار المتقطع حتى ظهر أمس. وألقى مئات الشبان الحجارة على مركبات مدرعة تابعة للأمن الفلسطيني، وفق مراسلي وكالة فرانس برس.
وأدانت حركة حماس في بيان اعتقال «المطاردين مصعب اشتية وعميد طبيلة»، واصفة العملية بأنها «وصمة عار جديدة على جبين السلطة وسجل تنسيقها الأمني الأسود».
وشبّه الناطق باسم الحركة فوزي برهوم عملية الاعتقال بأنها «خطف»، و«جريمة وطنية»، معتبرا أن السلطة الفلسطينية «وضعت نفسها وكيلا حصريا للاحتلال في مواجهة شعبنا الفلسطيني».
وطالبت الحركة في بيانها «بضرورة الإفراج الفوري عنهما وكل المقاومين والمعتقلين السياسيين».
وذكرت مصادر متطابقة أن المعتقلين عضوان في حركة حماس.
وقتل خلال تبادل إطلاق النار فراس يعيش (53 عاما)، وفق ما ذكرت عائلته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكد الناطق باسم المؤسسة الأمنية الفلسطينية طلال دويكات، على ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية (وفا)، أن يعيش قضى في «مكان لم يتواجد فيه أي من عناصر الأمن»، مشيرا الى أن «إصابته لم تحدّد طبيعتها بعد ونحن في انتظار التقرير الطبي».
وقال: «قرار التحفّظ على المواطنين مصعب اشتية وعميد طبيلة جاء لأسباب ودواع موجودة لدى المؤسسة الأمنية سيتم الإفصاح عنها لاحقاً».
وأشار دويكات الى «أن المذكورين لم ولن يتعرضا لأي مساس بهما، وسُمح لمؤسسات حقوق الإنسان بزيارتهما فورا».
وأدانت حركة الجهاد الإسلامي، في بيان، عملية الاعتقال «بشدة».
ودعا المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينه إلى التهدئة. وقال في بيان: «نطالب أبناء شعبنا بالتوحد والتكاتف... في هذه المرحلة الخطيرة»، و«عدم الانجرار خلف الأجندات المغرضة».
في نابلس، قال أحد المحتجين أحمد إن سبب ما جرى «التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية والاحتلال».
وطالب أحمد (26 عاما) الذي فضّل عدم الكشف عن اسم عائلته الرئيس الفلسطيني بالرحيل. وقال: «ارحل أبو مازن، أنت لست فلسطينيا... أنت رجل يريد ملء جيوبه بالمال».
وتظهر استطلاعات الرأي الفلسطينية أن التأييد لعباس والسلطة الفلسطينية في أدنى مستوياته، وخصوصا منذ إلغاء الرئيس الفلسطيني الانتخابات التي كانت مقرّرة العام الماضي.
ودعت مجموعة تطلق على نفسها «عرين الأُسود» في بيان إلى «النفير العام والعصيان المدني الشامل في جميع شوارع ومناطق مدينة نابلس وفي الريف والمخيم».
كما دعت المجموعة إلى «إشعال الإطارات ووضع المتاريس وإغلاق الشوارع» في رسالة رفض لسياسة الاعتقال السياسي التي تنتهجها السلطة.
وأكدت المجموعة أن دعوتها سارية إلى حين «تحقيق مطالبنا في الإفراج عن أخوينا مصعب اشتية وعميد طبيلة».
وتتخذ المجموعة التي تأسست حديثا على يد عدد من النشطاء الفلسطينيين في البلدة القديمة لمدينة نابلس من «مقاومة الاحتلال» هدفا لها.
مؤيد السالم- عضو متميز
- عدد المساهمات : 580
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
مواضيع مماثلة
» الاحتلال ينصب القبة الحديدية عقب اشتباكات خانيونس
» كلمة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس امام الجمعية العامة للأمم المتحدة:
» تفاصيل عملية نابلس: منفذي العملية أطلقوا 22 رصاصة
» شهيد و5 أسرى أمام محاكم السلطة
» عملية طعن في القدس واستشهاد الفتي عمر ابو عصب.
» كلمة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس امام الجمعية العامة للأمم المتحدة:
» تفاصيل عملية نابلس: منفذي العملية أطلقوا 22 رصاصة
» شهيد و5 أسرى أمام محاكم السلطة
» عملية طعن في القدس واستشهاد الفتي عمر ابو عصب.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 28 أبريل 2024 - 12:00 من طرف حاتم أبو زيد
» قبر واحد يكفي لكل العرب
السبت 27 أبريل 2024 - 15:45 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 27 أبريل 2024 - 15:40 من طرف ميساء البشيتي
» على حافة الوطن
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» إعدام غزة !
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:28 من طرف طارق نور الدين
» تحركوا أيها الدمى
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:26 من طرف طارق نور الدين
» رسالة من طفل غزة إلى سلاطين العرب
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:25 من طرف طارق نور الدين
» كم أنت بعيد يا أفصى
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:06 من طرف رمزية بنت الفرج
» يا زهرة المدائن ..يا قدس
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:04 من طرف رمزية بنت الفرج
» من يكرمكن نساء غزة ؟
الجمعة 22 مارس 2024 - 11:55 من طرف رمزية بنت الفرج
» جربت تنام بخيمة؟ بقلم اسماعيل حسين
الثلاثاء 27 فبراير 2024 - 11:00 من طرف خيمة العودة