بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
طوبى لشيء لم يصل .
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
طوبى لشيء لم يصل .
طوبى لشيء لم يصل
أهدي هذه القصيدة الرائعة إلى صديقي ايهاب ابو مسلم
هذا هو العرس الذي لا ينتهي
في ساحة لا تنتهي
في ليلة لا تنتهي
هذا هو العرس الفلسطينيّ
لا يصل الحبيب إلى الحبيب
إلاّ شهيدا أو شريدا
دمهم أمامي ..
يسكن اليوم المجاور _
صار جسمي وردة في موتهم ..
و ذبلت في اليوم الذي سبق الرصاصة
و ازدهرت غداة أكملت الرصاصة جثّتي
و جمعت صوتي كلّه لأكون أهدأ من دم
غطّى دمي..
دمهم أمامي
يسكن المدن التي اقتربت
كأنّ جراحهم سفن الرجوع
ووحدهم لا يرجعون
دمهم أمامي ..
لا أراه
كأنه وطني
أمامي.. لا أراه
كأنه طرقات يافا _
لا أراه
كأنه قرميد حيفا _
لا أراه
كأنّ كل نوافذ الوطن اختفت في اللحم
وحدهم يرون
وحاسة يرون
و حاسّة الدم أينعت فيهم
و قادتهم إلى عشرين عاما ضائعا
و الآن ،تأخذ شكلها الآتي
حبيبتهم ..
و ترجعهم إلى شريانها
دمهم أمامي..
لا أراه
كأنّ كل شوارع الوطن اختفت في اللحم
وحدهم يرون
لأنهم يتحررون الآن من جلد الهزيمة
و المرايا
ها هم يتطايرون على سطوحهم القديمة
كالسنونو و الشظايا
ها هم يتحررون..
طوبى لشيء غامض
طوبى لشيء لم يصل
فكّوا طلاسمه و مزقهم
فأرّخت البداية من خطاهم
( ها هي الأشجار تزهر
في قيودي )
و انتميت إلى رؤاهم
( ها هي الميناء تظهر
في حدودي )
و الحلم أصدق دائما، لا فرق بين الحلم
و الوطن المرابط خلفه..
الحلم أصدق دائما. لا فرق بين الحلم
و الجسد المخبّأ في شظية
و الحلم أكثر واقعيّة
السفح أكبر من سواعدهم
و لكن..
حاولوا أن يصعدوا
و البحر أبعد من مراحلهم
و لكن..
حاولوا أن يعبروا
و النجم أقرب من منازلهم
و لكن
حاولوا أن يفرحوا
و الأرض أضيق من تصورهم
ولكن..
حاولوا أن يحملوا
طوبى لشيء غامض
طوبى لشيء لم يصل
فكوا طلاسمه و مزقهم
فأرخت البداية من خطاهم
و انتميت إلى رؤاهم
آه.. يا أشياء! كوني مبهمه
لنكون أوضح منك
أفلست الحواس و أصبحت قيدا على أحلامنا
و على حدود القدس ،
أفلست الحواسّ ،و حاسّة الدم أينعت فيهم
و قادتهم إلى الوجه البعيد
هربت حبيبتهم إلى أسوارها و غزاتها
فتمرّدوا
و توحدوا
في رمشها المسروق من أجفانهم
و تسلّقوا جدران هذا العصر
دقوا حائط المنفى
أقاموا من سلاسلهم سلالم
ليقبّلوا أقدامها
فاكتظ شعب في أصابعهم خواتم
هذا هو العرس الذي لا ينتهي
في ساحة لا تنتهي
هذا هو العرس الفلسطيني
لا يصل الحبيب إلى الحبيب
إلا شهيدا..أو شريدا
_من أي عام جاء هذا الحزن؟
_من سنة فلسطينية لا تنتهي
و تشابهت كل الشهور، تشابه الموتى
و ما حملوا خرائط أو رسوما أو أغاني للوطن
حملوا مقابرهم ..
و ساروا في مهمتهم
وسرنا في جنازتهم
و كان العالم العربي أضيف من توابيت الرجوع
أنراك يا وطني
لأن عيونهم رسمتك رؤيا.. لا قضيه!
أنراك يا وطني
لأن صدورهم مأوى عصافير الجليل و ماء وجه المجدليه!
أنراك يا وطني
لأن أصابع الشهداء تحملنا إلى صفد
صلاة ..أو هويّة
ماذا تريد الآن منّا
ماذا تريد ؟
خذهم بلا أجر
ووزّعهم على بيارة جاعت
لعل الخضرة انقرضت هناك ..
الشيء.. أم هم ؟
إن جثة حارس صمام هاوية التردي
(هكذا صار الشعار، و هكذا قالوا )
و مرحلة بأكملها أفاقت_ ذات حلم_
من تدحرجها على بطن الهزيمة ،( هكذا ماتوا )
و هذا الشيء.. هذا الشيء بين البحر
و المدن اللقيطة ساحل لم يتسع إلا لموتانا
و مروا فيه كالغرباء ( ننساهم على مهل
و هذا الشيء.. هذا الشيء بين البحر
و المدن اللقيطة حارس تعبت يداه من الإشاره
لم يصل أحد ومروا من يديه الآن
فاتسعت يداه
كلّ شيء ينتهي من أجل هذا العرس
مرحلى بأكملها أفاقت_ ذات موت_
من تدحرجها على بطن الهزيمة ..
الشيء.. أم هم؟
يدخلون الآن في ذرات بعضهم،
يصير الشيء أجسادا،
و هم يتناثرون الآن بين البحر و المدن
اللقيطة
ساحلا
أو برتقالا _
كلّ شيء ينتهي من أجل هذا العرس ..
مرحلة بأكملها.. زمان ينتهي
هذا هو العرس الفلسطينيّ
لا يصل الحبيب إلى الحبيب
إلأّ شهيدا أو شريدا .
أهدي هذه القصيدة الرائعة إلى صديقي ايهاب ابو مسلم
هذا هو العرس الذي لا ينتهي
في ساحة لا تنتهي
في ليلة لا تنتهي
هذا هو العرس الفلسطينيّ
لا يصل الحبيب إلى الحبيب
إلاّ شهيدا أو شريدا
دمهم أمامي ..
يسكن اليوم المجاور _
صار جسمي وردة في موتهم ..
و ذبلت في اليوم الذي سبق الرصاصة
و ازدهرت غداة أكملت الرصاصة جثّتي
و جمعت صوتي كلّه لأكون أهدأ من دم
غطّى دمي..
دمهم أمامي
يسكن المدن التي اقتربت
كأنّ جراحهم سفن الرجوع
ووحدهم لا يرجعون
دمهم أمامي ..
لا أراه
كأنه وطني
أمامي.. لا أراه
كأنه طرقات يافا _
لا أراه
كأنه قرميد حيفا _
لا أراه
كأنّ كل نوافذ الوطن اختفت في اللحم
وحدهم يرون
وحاسة يرون
و حاسّة الدم أينعت فيهم
و قادتهم إلى عشرين عاما ضائعا
و الآن ،تأخذ شكلها الآتي
حبيبتهم ..
و ترجعهم إلى شريانها
دمهم أمامي..
لا أراه
كأنّ كل شوارع الوطن اختفت في اللحم
وحدهم يرون
لأنهم يتحررون الآن من جلد الهزيمة
و المرايا
ها هم يتطايرون على سطوحهم القديمة
كالسنونو و الشظايا
ها هم يتحررون..
طوبى لشيء غامض
طوبى لشيء لم يصل
فكّوا طلاسمه و مزقهم
فأرّخت البداية من خطاهم
( ها هي الأشجار تزهر
في قيودي )
و انتميت إلى رؤاهم
( ها هي الميناء تظهر
في حدودي )
و الحلم أصدق دائما، لا فرق بين الحلم
و الوطن المرابط خلفه..
الحلم أصدق دائما. لا فرق بين الحلم
و الجسد المخبّأ في شظية
و الحلم أكثر واقعيّة
السفح أكبر من سواعدهم
و لكن..
حاولوا أن يصعدوا
و البحر أبعد من مراحلهم
و لكن..
حاولوا أن يعبروا
و النجم أقرب من منازلهم
و لكن
حاولوا أن يفرحوا
و الأرض أضيق من تصورهم
ولكن..
حاولوا أن يحملوا
طوبى لشيء غامض
طوبى لشيء لم يصل
فكوا طلاسمه و مزقهم
فأرخت البداية من خطاهم
و انتميت إلى رؤاهم
آه.. يا أشياء! كوني مبهمه
لنكون أوضح منك
أفلست الحواس و أصبحت قيدا على أحلامنا
و على حدود القدس ،
أفلست الحواسّ ،و حاسّة الدم أينعت فيهم
و قادتهم إلى الوجه البعيد
هربت حبيبتهم إلى أسوارها و غزاتها
فتمرّدوا
و توحدوا
في رمشها المسروق من أجفانهم
و تسلّقوا جدران هذا العصر
دقوا حائط المنفى
أقاموا من سلاسلهم سلالم
ليقبّلوا أقدامها
فاكتظ شعب في أصابعهم خواتم
هذا هو العرس الذي لا ينتهي
في ساحة لا تنتهي
هذا هو العرس الفلسطيني
لا يصل الحبيب إلى الحبيب
إلا شهيدا..أو شريدا
_من أي عام جاء هذا الحزن؟
_من سنة فلسطينية لا تنتهي
و تشابهت كل الشهور، تشابه الموتى
و ما حملوا خرائط أو رسوما أو أغاني للوطن
حملوا مقابرهم ..
و ساروا في مهمتهم
وسرنا في جنازتهم
و كان العالم العربي أضيف من توابيت الرجوع
أنراك يا وطني
لأن عيونهم رسمتك رؤيا.. لا قضيه!
أنراك يا وطني
لأن صدورهم مأوى عصافير الجليل و ماء وجه المجدليه!
أنراك يا وطني
لأن أصابع الشهداء تحملنا إلى صفد
صلاة ..أو هويّة
ماذا تريد الآن منّا
ماذا تريد ؟
خذهم بلا أجر
ووزّعهم على بيارة جاعت
لعل الخضرة انقرضت هناك ..
الشيء.. أم هم ؟
إن جثة حارس صمام هاوية التردي
(هكذا صار الشعار، و هكذا قالوا )
و مرحلة بأكملها أفاقت_ ذات حلم_
من تدحرجها على بطن الهزيمة ،( هكذا ماتوا )
و هذا الشيء.. هذا الشيء بين البحر
و المدن اللقيطة ساحل لم يتسع إلا لموتانا
و مروا فيه كالغرباء ( ننساهم على مهل
و هذا الشيء.. هذا الشيء بين البحر
و المدن اللقيطة حارس تعبت يداه من الإشاره
لم يصل أحد ومروا من يديه الآن
فاتسعت يداه
كلّ شيء ينتهي من أجل هذا العرس
مرحلى بأكملها أفاقت_ ذات موت_
من تدحرجها على بطن الهزيمة ..
الشيء.. أم هم؟
يدخلون الآن في ذرات بعضهم،
يصير الشيء أجسادا،
و هم يتناثرون الآن بين البحر و المدن
اللقيطة
ساحلا
أو برتقالا _
كلّ شيء ينتهي من أجل هذا العرس ..
مرحلة بأكملها.. زمان ينتهي
هذا هو العرس الفلسطينيّ
لا يصل الحبيب إلى الحبيب
إلأّ شهيدا أو شريدا .
حاتم أبو زيد- عضو متميز
- عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 29/04/2010
صديقي العزيز حاتم
اخي
حاتم قصيدة رائعة ..هدية جميلة يا طيب شكرا جزيلا لك للاسف يا حاتم اليوم انتهي العرس يا صديق
واصبحنا نعيش بين نارين منقسمين علي انفسنا لم نحترم دماء الشهداء .
لكن اقول لك بامانة ان هؤلاء الذين ركبوا الثورة والمقاومة للوصول الي اهداف حزبية ضيقة سيلفظهم التاريخ قريبا....يومها .....يومها اتمني ان استضيفك الي عرس فلسطيني لا ينتهي
سعدت جدا بهذا الاهداء....وسعدت اكثر بمعرفتك
حبي واحترامي
ايهاب
حاتم قصيدة رائعة ..هدية جميلة يا طيب شكرا جزيلا لك للاسف يا حاتم اليوم انتهي العرس يا صديق
واصبحنا نعيش بين نارين منقسمين علي انفسنا لم نحترم دماء الشهداء .
لكن اقول لك بامانة ان هؤلاء الذين ركبوا الثورة والمقاومة للوصول الي اهداف حزبية ضيقة سيلفظهم التاريخ قريبا....يومها .....يومها اتمني ان استضيفك الي عرس فلسطيني لا ينتهي
سعدت جدا بهذا الاهداء....وسعدت اكثر بمعرفتك
حبي واحترامي
ايهاب
ايهاب ابو مسلم- عضو جديد
- عدد المساهمات : 62
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
رد: طوبى لشيء لم يصل .
صديقي حاتم
هذا الانقسام وارد لكنه لن يدوم الثورات اليوم تشهد على هذا ربما انا اليوم اكثر تفاؤلا منك لذلك سأبثك بعض التفاؤل وأقول لك لا بد أن تنتصر ارادة الشعوب يا صديقي وسنحضر العرس معا وسيكون عرس النصر الأكيد صدقني يا صديقي ودمت لي .
هذا الانقسام وارد لكنه لن يدوم الثورات اليوم تشهد على هذا ربما انا اليوم اكثر تفاؤلا منك لذلك سأبثك بعض التفاؤل وأقول لك لا بد أن تنتصر ارادة الشعوب يا صديقي وسنحضر العرس معا وسيكون عرس النصر الأكيد صدقني يا صديقي ودمت لي .
حاتم أبو زيد- عضو متميز
- عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 29/04/2010
أخي حاتم
عزيزي : قصيدة رائعة من قلم رائع لصديق أروع
نعم الهادي والمهدي له أي حاتم ... قصيدتك عميقة وكأنك تفتش عن آلام ، اشتقنا لعرس الوطن حاتم لكي نغسل أجسانا من الهزيمة
تحياتي لك
نعم الهادي والمهدي له أي حاتم ... قصيدتك عميقة وكأنك تفتش عن آلام ، اشتقنا لعرس الوطن حاتم لكي نغسل أجسانا من الهزيمة
تحياتي لك
سميرة عبد العليم- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 50
رد: طوبى لشيء لم يصل .
هذا هو العرس الفلسطيني
لا يصل الحبيب إلى الحبيب
إلا شهيدا..أو شريدا
_من أي عام جاء هذا الحزن؟
_من سنة فلسطينية لا تنتهي
و تشابهت كل الشهور، تشابه الموتى
و ما حملوا خرائط أو رسوما أو أغاني للوطن
حملوا مقابرهم ..
و ساروا في مهمتهم
وسرنا في جنازتهم
و كان العالم العربي أضيف من توابيت الرجوع
لا يصل الحبيب إلى الحبيب
إلا شهيدا..أو شريدا
_من أي عام جاء هذا الحزن؟
_من سنة فلسطينية لا تنتهي
و تشابهت كل الشهور، تشابه الموتى
و ما حملوا خرائط أو رسوما أو أغاني للوطن
حملوا مقابرهم ..
و ساروا في مهمتهم
وسرنا في جنازتهم
و كان العالم العربي أضيف من توابيت الرجوع
حاتم أبو زيد- عضو متميز
- عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 29/04/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 4 مايو 2024 - 11:41 من طرف حاتم أبو زيد
» هدية العصفورة إليك .
الأحد 28 أبريل 2024 - 12:00 من طرف حاتم أبو زيد
» قبر واحد يكفي لكل العرب
السبت 27 أبريل 2024 - 15:45 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 27 أبريل 2024 - 15:40 من طرف ميساء البشيتي
» على حافة الوطن
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» إعدام غزة !
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:28 من طرف طارق نور الدين
» تحركوا أيها الدمى
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:26 من طرف طارق نور الدين
» رسالة من طفل غزة إلى سلاطين العرب
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:25 من طرف طارق نور الدين
» كم أنت بعيد يا أفصى
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:06 من طرف رمزية بنت الفرج
» يا زهرة المدائن ..يا قدس
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:04 من طرف رمزية بنت الفرج
» من يكرمكن نساء غزة ؟
الجمعة 22 مارس 2024 - 11:55 من طرف رمزية بنت الفرج