بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
خبر عاجل ( تفاعل قضية ضرب الفتايات في الحرم الجامعي
صفحة 1 من اصل 1
خبر عاجل ( تفاعل قضية ضرب الفتايات في الحرم الجامعي
تم وصفهن 'بالجاهلية والتشبه بالرجال' تفاعل قضية ضرب طالبات جامعة الأقصى واستياء من التعنيف الجسدي لهن !!
تاريخ النشر: الخميس 29/12/2011م 21:09م
غزة-تقرير فلسطين برس-وكالات- تفاعلت قضية الاعتداء الجسدي واللفظي بحق طالبات جامعة الأقصى بمدينة غزة التي كشفتها وكالة فلسطين برس للأنباء قبل يومين , بصورة كبيرة في وسائل الإعلام حيث ظهرت شكاوي كثيرة وغير متوقعة من طالبات قلن أنهن تعرضن للتعنيف الجسدي واللفظي من قبل أمن الجامعة على مدار أشهر ماضية مؤكدن أن الاعتداء ما زال مستمر بحقهن بدعوى عدم 'الاحتشام'.
وفي تفاعل القضية نشرت وسائل إعلام اليوم شهادات حية لبعض طالبات جامعة الأقصى عبرن فيها عن سخطهن من هذه الممارسات وناشدن بوقف الاعتداءات المتمثلة بالضرب الذي يتعرضن له من قبل ما يسمى بـ'امن الجامعة' بسبب عدم تقيدهن بقرار 'الاحتشام' للطلاب والطالبات حسب تصنيف أمن الجامعة لهن.
وقالت طالبة من الجامعة 'ان 8 نساء ممن قدّمن انفسهن على انهن 'امن الجامعة' يعتقد انهن من الداعيات تعرّضن لها وقامت احداهن بضربها في بطنها بشكل عنيف لعدم سماعها ما يقلن لها ولأنها ترتدي ملابس 'غير محتشمة تعود للجاهلية ومتشبهة بالرجال' حسب وصفهن.
وقالت الطالبة :'انها ترتدي ملابس اعتادت على ارتدائها طيلة الـ 3 سنوات في الجامعة وانها تضع المنديل وانها محتشمة لكن من يسمون انفسهم بأمن الجامعه اصدروا قرار 'الاحتشام' للطلاب والطالبات بدون اي توضيح، واشارت الطالبة انه خلال الاسابيع الاخيرة من شهر كانون اول تعرضت الكثير من الطالبات للاساءة والضرب'.
وقالت الطالبة ان 'رجال الامن' قاموا باستدعائها بعد تعرضها للضرب، لكنها رفضت ان تذهب معهم قبل ان يُعرّفوا عن انفسهم لكنهم رفضوا ذلك، مشيرة ان احدهم قام باعطاء تعريف خاطئ عن نفسه وبعد توجهها معه تم اخذها لـ شخص تحت صفة رئيس امن الجامعة بعد ذلك اكتشفت انه رئيس امن الحراسات وان هذا القرار 'الاحتشام' هو قرار مالي اداري لا يتعلق بالطلاب اكاديميا ويجب على جميع الطلاب ان يلتزموا به.
واشارت الطالبة ان هناك مجموعة من الطالبات في جامعة الاقصى يتعرضن في الاونه الاخيرة لعنف جسدي ولفظي.
وقالت الطالبة ان 'امن الجامعة' قام بتهديدهن بعدم عودتهن للجامعة الا بملابس اخرى.
واكدت الطالبات انهن لا يعترضن على قرار 'الاحتشام' فلو ان الجامعة تفرض لباسا موحدا 'جلباب' فلا يوجد اي اعتراض للطالبات ولكنهم يعنفون فقط بدون قانون جامعي موحد.
عميد شؤون الطلبة ينفي
وفي رده على اتهامات الطالبات تناقضت تصريحات عميد شؤون الطلبة في جامعة الأقصى الدكتور درداح حسن الشاعر حول القضية حيث نفى في البداية تعرض الطالبات لاعتداء ليعود ويؤكد أن شكاوي قدمت من طالبات تعرضن للضرب.
وقال حرفيا أنه ينفي ان يكون هناك اي اعتداء جسدي على طالبات جامعة الاقصى من قبل امن الجامعة. ويضيف' انه تم فتح تحقيق بالحادث اثر تقديم شكوى من قبل طالبة يوم الخميس، مؤكدا انه سيتابع الامر بنفسه.
واعتبر الشاعر ان ما تم تناقله من اخبار عن عمليات اعتداء على الطلبات ما هو الا تشويه مرفوض نهائيا مؤكدا عدم وجود اجهزة امن في الجامعة، وموضحا ان الموجودين في الجامعة هم 'شرطة' ويقفون على بوابة الجامعة، وانه لا يوجد رجال امن نساء بل داعيات.
واوضح الشاعر دور الداعيات بأنهن يقمن بالنصح والارشاد اللفظي فقط لا غير، عن طريق تقديم نصائح للطالبات بتغيير طريقة لبسهن واحتشامهن.
وقال ان قرار الاحتشام الذي صدر منذ 3 اسابيع هو قرار اكاديمي منصوص عليه من قبل مجلس الجامعة ومفوض من قبل النائب الاداري والمالي، حيث عرّف قرار 'الاحتشام' بانه: نظرا لفلسفة وانظمة الجامعة فإنه بموجب القرار يجب على الطلبة الالتزام بالزي المحتشم، موضحا ان الزي المحتشم لا يمنع من ارتداء البنطال مع البلوزة الطويلة'.
ويشار إلى أن جامعة الأقصى تعتبر حكومية وتتلقى تمويلها من السلطة الفلسطينية في رام الله ولكن سيطرت عليها حركة حماس قبل أكثر من عام وقامت بتغيير رئاسة الجامعة وطردت عدد من الاكاديميين وعينت مسؤولين تابعين لها لإدارة الجامعة بالقوة.
الأطر الطلابية تستنكر ما حدث
ومن جابنها، ادانت جبهة العمل الطلابي التقدمية في جامعات قطاع غزة ما تعرضت له الطالبات في جامعة الأقصى من إساءة واعتداء بسبب محاولة فرض زي وشكل معين.
وقالت جبهة العمل الطلابي :'أقدمت عناصر أمنية يوم الأربعاء على توقيف طالبات على بوابة جامعة الأقصى بغزة ومحاولة فرض زي وشكل معين وتوجيه الإهانة والاعتداء بطريقة مهينة على بعضهن في تجاوز خطير لأنظمة الجامعة وقوانينها كما لهيبتها وحرمتها إلى جانب كونه انتهاك للقانون الأساسي الفلسطيني وللحريات الفردية والجماعية المكفولة بنصوصه وبما يشكل سابقة خطيرة تفتح المجال واسعا- في حال لم يتم وقفها- لاستمرار هذا النمط البوليسي القمعي في التعامل مع طلبة وطالبات جامعة الأقصى ومختلف الجامعات الفلسطينية'.
واكدت رفضها التدخل الأمني الخارجي بشؤون الجامعات تحت أي ذريعة كانت والمحافظة على هيبة وحرمة الجامعات باعتبارها مؤسسات تعليمية مدنية ورفض تحويلها لقواعد أمنية وبوليسية، مؤكدة التقيد بالقانون الأساسي الفلسطيني الذي ينظم الحريات الفردية والجماعية ويكفلها وباعتباره فوق أية قوانين أو أنظمة أو أجهزة تتعارض معه.
واضاف: 'فتح ملف التدخل الأمني الخارجي لبعض الأجهزة الأمنية في المؤسسات التعليمية من قبل كافة المعنيين بما يشمل الجامعات والطلبة والأطر الطلابية والأحزاب والمؤسسات المدنية والحقوقية، وفتح تحقيق بما جرى من تطاول واعتداء على طالبات جامعة الأقصى ومحاسبة المتورطين فيها كمقدمة لوقف كافة أشكال التدخل الأمني في شئون الجامعات'.
ودعت الجبهة لاوسع تحرك وإدانة لما جرى والتضامن مع الطالبات اللواتي تعرضن للاعتداء وتسليط الضوء على هذه الانتهاكات واعتبارها خروج على القانون والأعراف الفلسطينية وانتهاك للحقوق والحريات وسير في تيار معاكس لكافة الجهود المبذولة لإعادة اللحمة الوطنية والاجتماعية للشعب الفلسطيني.
ويشار إلى أن المجتمع الغزي بطبيعته محافظ ومتمسك بالعادات والتقاليد ومعظم فتياته ونسائه محجبات وملتزمات بالزي الشرعي.
تاريخ النشر: الخميس 29/12/2011م 21:09م
غزة-تقرير فلسطين برس-وكالات- تفاعلت قضية الاعتداء الجسدي واللفظي بحق طالبات جامعة الأقصى بمدينة غزة التي كشفتها وكالة فلسطين برس للأنباء قبل يومين , بصورة كبيرة في وسائل الإعلام حيث ظهرت شكاوي كثيرة وغير متوقعة من طالبات قلن أنهن تعرضن للتعنيف الجسدي واللفظي من قبل أمن الجامعة على مدار أشهر ماضية مؤكدن أن الاعتداء ما زال مستمر بحقهن بدعوى عدم 'الاحتشام'.
وفي تفاعل القضية نشرت وسائل إعلام اليوم شهادات حية لبعض طالبات جامعة الأقصى عبرن فيها عن سخطهن من هذه الممارسات وناشدن بوقف الاعتداءات المتمثلة بالضرب الذي يتعرضن له من قبل ما يسمى بـ'امن الجامعة' بسبب عدم تقيدهن بقرار 'الاحتشام' للطلاب والطالبات حسب تصنيف أمن الجامعة لهن.
وقالت طالبة من الجامعة 'ان 8 نساء ممن قدّمن انفسهن على انهن 'امن الجامعة' يعتقد انهن من الداعيات تعرّضن لها وقامت احداهن بضربها في بطنها بشكل عنيف لعدم سماعها ما يقلن لها ولأنها ترتدي ملابس 'غير محتشمة تعود للجاهلية ومتشبهة بالرجال' حسب وصفهن.
وقالت الطالبة :'انها ترتدي ملابس اعتادت على ارتدائها طيلة الـ 3 سنوات في الجامعة وانها تضع المنديل وانها محتشمة لكن من يسمون انفسهم بأمن الجامعه اصدروا قرار 'الاحتشام' للطلاب والطالبات بدون اي توضيح، واشارت الطالبة انه خلال الاسابيع الاخيرة من شهر كانون اول تعرضت الكثير من الطالبات للاساءة والضرب'.
وقالت الطالبة ان 'رجال الامن' قاموا باستدعائها بعد تعرضها للضرب، لكنها رفضت ان تذهب معهم قبل ان يُعرّفوا عن انفسهم لكنهم رفضوا ذلك، مشيرة ان احدهم قام باعطاء تعريف خاطئ عن نفسه وبعد توجهها معه تم اخذها لـ شخص تحت صفة رئيس امن الجامعة بعد ذلك اكتشفت انه رئيس امن الحراسات وان هذا القرار 'الاحتشام' هو قرار مالي اداري لا يتعلق بالطلاب اكاديميا ويجب على جميع الطلاب ان يلتزموا به.
واشارت الطالبة ان هناك مجموعة من الطالبات في جامعة الاقصى يتعرضن في الاونه الاخيرة لعنف جسدي ولفظي.
وقالت الطالبة ان 'امن الجامعة' قام بتهديدهن بعدم عودتهن للجامعة الا بملابس اخرى.
واكدت الطالبات انهن لا يعترضن على قرار 'الاحتشام' فلو ان الجامعة تفرض لباسا موحدا 'جلباب' فلا يوجد اي اعتراض للطالبات ولكنهم يعنفون فقط بدون قانون جامعي موحد.
عميد شؤون الطلبة ينفي
وفي رده على اتهامات الطالبات تناقضت تصريحات عميد شؤون الطلبة في جامعة الأقصى الدكتور درداح حسن الشاعر حول القضية حيث نفى في البداية تعرض الطالبات لاعتداء ليعود ويؤكد أن شكاوي قدمت من طالبات تعرضن للضرب.
وقال حرفيا أنه ينفي ان يكون هناك اي اعتداء جسدي على طالبات جامعة الاقصى من قبل امن الجامعة. ويضيف' انه تم فتح تحقيق بالحادث اثر تقديم شكوى من قبل طالبة يوم الخميس، مؤكدا انه سيتابع الامر بنفسه.
واعتبر الشاعر ان ما تم تناقله من اخبار عن عمليات اعتداء على الطلبات ما هو الا تشويه مرفوض نهائيا مؤكدا عدم وجود اجهزة امن في الجامعة، وموضحا ان الموجودين في الجامعة هم 'شرطة' ويقفون على بوابة الجامعة، وانه لا يوجد رجال امن نساء بل داعيات.
واوضح الشاعر دور الداعيات بأنهن يقمن بالنصح والارشاد اللفظي فقط لا غير، عن طريق تقديم نصائح للطالبات بتغيير طريقة لبسهن واحتشامهن.
وقال ان قرار الاحتشام الذي صدر منذ 3 اسابيع هو قرار اكاديمي منصوص عليه من قبل مجلس الجامعة ومفوض من قبل النائب الاداري والمالي، حيث عرّف قرار 'الاحتشام' بانه: نظرا لفلسفة وانظمة الجامعة فإنه بموجب القرار يجب على الطلبة الالتزام بالزي المحتشم، موضحا ان الزي المحتشم لا يمنع من ارتداء البنطال مع البلوزة الطويلة'.
ويشار إلى أن جامعة الأقصى تعتبر حكومية وتتلقى تمويلها من السلطة الفلسطينية في رام الله ولكن سيطرت عليها حركة حماس قبل أكثر من عام وقامت بتغيير رئاسة الجامعة وطردت عدد من الاكاديميين وعينت مسؤولين تابعين لها لإدارة الجامعة بالقوة.
الأطر الطلابية تستنكر ما حدث
ومن جابنها، ادانت جبهة العمل الطلابي التقدمية في جامعات قطاع غزة ما تعرضت له الطالبات في جامعة الأقصى من إساءة واعتداء بسبب محاولة فرض زي وشكل معين.
وقالت جبهة العمل الطلابي :'أقدمت عناصر أمنية يوم الأربعاء على توقيف طالبات على بوابة جامعة الأقصى بغزة ومحاولة فرض زي وشكل معين وتوجيه الإهانة والاعتداء بطريقة مهينة على بعضهن في تجاوز خطير لأنظمة الجامعة وقوانينها كما لهيبتها وحرمتها إلى جانب كونه انتهاك للقانون الأساسي الفلسطيني وللحريات الفردية والجماعية المكفولة بنصوصه وبما يشكل سابقة خطيرة تفتح المجال واسعا- في حال لم يتم وقفها- لاستمرار هذا النمط البوليسي القمعي في التعامل مع طلبة وطالبات جامعة الأقصى ومختلف الجامعات الفلسطينية'.
واكدت رفضها التدخل الأمني الخارجي بشؤون الجامعات تحت أي ذريعة كانت والمحافظة على هيبة وحرمة الجامعات باعتبارها مؤسسات تعليمية مدنية ورفض تحويلها لقواعد أمنية وبوليسية، مؤكدة التقيد بالقانون الأساسي الفلسطيني الذي ينظم الحريات الفردية والجماعية ويكفلها وباعتباره فوق أية قوانين أو أنظمة أو أجهزة تتعارض معه.
واضاف: 'فتح ملف التدخل الأمني الخارجي لبعض الأجهزة الأمنية في المؤسسات التعليمية من قبل كافة المعنيين بما يشمل الجامعات والطلبة والأطر الطلابية والأحزاب والمؤسسات المدنية والحقوقية، وفتح تحقيق بما جرى من تطاول واعتداء على طالبات جامعة الأقصى ومحاسبة المتورطين فيها كمقدمة لوقف كافة أشكال التدخل الأمني في شئون الجامعات'.
ودعت الجبهة لاوسع تحرك وإدانة لما جرى والتضامن مع الطالبات اللواتي تعرضن للاعتداء وتسليط الضوء على هذه الانتهاكات واعتبارها خروج على القانون والأعراف الفلسطينية وانتهاك للحقوق والحريات وسير في تيار معاكس لكافة الجهود المبذولة لإعادة اللحمة الوطنية والاجتماعية للشعب الفلسطيني.
ويشار إلى أن المجتمع الغزي بطبيعته محافظ ومتمسك بالعادات والتقاليد ومعظم فتياته ونسائه محجبات وملتزمات بالزي الشرعي.
سميرة عبد العليم- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 51
مواضيع مماثلة
» خبر عاجل جدا جدا جدا( أمن حماس يعتدي علي ...)
» خبر عاجل جدا
» خبر عاجل جدا جدا
» خبر عاجل
» مركز فلسطين يُطالب بتحرك عاجل لإنقاذ حياة الأسير ماهر الأخرس
» خبر عاجل جدا
» خبر عاجل جدا جدا
» خبر عاجل
» مركز فلسطين يُطالب بتحرك عاجل لإنقاذ حياة الأسير ماهر الأخرس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 20 يناير 2025 - 12:02 من طرف خيمة العودة
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 28 ديسمبر 2024 - 11:31 من طرف ميساء البشيتي
» غزتي حبيبتي بقلم الأستاذ م. زهير الشاعر
الجمعة 27 ديسمبر 2024 - 12:05 من طرف ميساء البشيتي
» لروحك السلام أخي الحبيب جواد البشيتي
الأربعاء 4 ديسمبر 2024 - 11:30 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي