ما عدتُ أشتاق لك

ما عدتُ أشتاق لك
خاطرة بقلم / سميرة عبد العليم

ما عدتُ أشتاق لك .... ما عادت يداي تحتضن همساتك.......اختفت صورتك...رحلت للأبد .
رحلت بعد أن رهنت عمري علي قلبٍ لا يعرف إلا الخداع...فقدت الرغبة في عتابك ... في سماعك، تعبت وقلبي من الحب اكتفي.
هناك كانت المحطة الأخيرة التي شيعت حبك فيها لمثواه الأخير....سأمت الحب كما سأمت الانتظار... لم تعد للحياة معني معك..... أكاذيب ، افتراض ، خيبات أمل تلك هي الحياة معك .... ما عدت أشتاق لك.!!
تجرأت وقسوت علي قلبي كي لا يقسو عليه أحدا بعدك ... ما عاد يحتمل جرحا من أحد، وما عدت أشتاق لك .

خاطرة حزينة لكنها تحمل اصرار وتحدي من قلم خلق للتحدي
سميرة كنت رائعة جدا

عزيزتي مرورك يمنحني ثقة ويزيد من قيمة النص
شكرا لمرورك المميز أميرة
تحياتي لك

كم سأمت الانتظار .
وأنا مثلك يا سميرة سأمت الانتظار وقلبت الطاولة رأسا على عقب لكني لم أسترح بعد .
خاطرة جميلة ومؤثرة .

افى الحب قرارات عن بدئه ونهايته
ربما
نقرر عن سبق اصرار وترصد بقطع ذاك الوريد الذى ينزف
لكن
هيهات
بوحك به رجفة صاحبة قرار قابل للتعديل
ودى غاليتى
اشتقت كلماتك

سميرة اكيد عندما تذوب الروابط وتتلاشى اللحظات الجميلة
وتختفي المشاعر اكيد لن نشتاق لذلك الشخص
وسنركز على النسيان
خاطرة رائعة

ما عدت أشتاقك .. هو وعد .. هو الحرية ..هو الأمل .. هو خيبة الأمل .. لا أدري .. كل ما أعلمه جيداً أن النسيان نعمة من رب العالمين تمحو كل الصور القديمة كي تدخل الشمس إلى حياتنا مجدداً وترسم لنا أبهى الصور وأكثرها إشراقاً .. افتحي نوافذك للشمس يا سميرة ولا تدعيها تنتظر وكوني بألف خير يا غالية .