غني ياأحادي

غني ياأحادي هاك الناي وغني،أنشد لحن الإباء،كم أشتاق ياحادي لذاك اللحن لذاك الشعور=الإباء=يدغدغ حنايايّ،يبلسم ذاك الجرح الغائر دعني أسئلك ياهادي:
هل شعرت ذات يوم بذاك الشعور=الإباء والخيلاء=؟؟
إغتصب بسمة فأجاب والكلمات محنطة لا تدق على طبل عش وجداني:
قرأت عنه ياصحبي قرأت عنه الكثير،يطرب له روحي،تعذب عسافير روحي لسماع حروف كلمته،أحب من الأسماء ماوافق إسمه *الإباء* أو كان منه مدانيا ياصحبي انا عالم بحروف البيداء ملمٌ بسبلها وسهولها،فقيه بالثريا والسحالي..
لـكني أجهل مذاق ذاك الشعور..أغبط أجدادي،أغبطهم..لا أرى معنى للإنسان دون الإباء فالإباء صميم الإنسانية أوليس كذلك؟؟ نحن بجهلنا إياه أموات تمشي تعزف سيمفونية الوحدة القومية بدرب الفلاة..مابالك تبكي؟؟

ادراج رائع للغاية .. الكبرياء والكرامة والإباء صفات جميلة لا تكون للإنسان قيمة دونها

اارحب بك اخي اسير الامل في منتداك عصفورة الشجن

واهلا وسهلا ومرحبا

غني ياأحادي

غني ياأحادي

اخي الكريم اسير الامل