بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
فضل يوم عرفة
صفحة 1 من اصل 1
فضل يوم عرفة
فضل يوم عرفة
فضائل يوم عرفة خاصة
ليوم العرفة العديد من الفضائل التي اختصّه الله -تعالى- بها، وهي كما يأتي: اليوم الذي أتمّ الله -تعالى- فيه الدّين وأكمل النعمة؛ لقول عُمر بن الخطاب -رضي الله عنه- للرجل غير المسلم الذي أخبره عن آية في القُرآن؛ أنّها لو نزلت على قومه لأتّخذوا ذلك اليوم عيداً لهم، فقال عمر -رضي الله عنه-: (وَأَيُّ آيَةٍ؟ قالَ: {الْيَومَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ، وَأَتْمَمْتُ علَيْكُم نِعْمَتِي، وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلَامَ دِينًا}، فَقالَ عُمَرُ: إنِّي لأَعْلَمُ اليومَ الذي نَزَلَتْ فِيهِ، وَالْمَكانَ الذي نَزَلَتْ فِيهِ، نَزَلَتْ علَى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بعَرَفَاتٍ في يَومِ جُمُعَةٍ).[١][٢] اليوم الذي يكفّر صيامه سنتين من الذُنوب؛ لقول النبي -عليه الصلاة والسلام- عندما سُئل عن صيام يوم عرفة: (يُكَفِّرُ السَّنَةَ المَاضِيَةَ وَالْبَاقِيَةَ)،[٣] وتكفير السنة القادمة مع عدم وقوع الذنوب فيها بعد؛ معناه توفيق الله -تعالى- للعبد بإبعاده عن الذُنوب، وإن حصل الذنب وفّقه الله -تعالى- لأعمالٍ تُكفّره.[٤] اليوم الذي يسنّ فيه الإكثار من الدُعاء، وإظهار الحاجة لله -تعالى-؛ فمن آداب الدُعاء كما جاء عن الإمام الغزاليّ: اختيار الأزمنة الشريفة كيوم عرفة، ومما جاء في فضل دُعاء يوم عرفة حديث النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: (خيرُ الدُّعاءِ دعاءُ يومِ عرفةَ)،[٥] وهو عامّ لجميع الناس، سواءً أكان حاجّاً أو غير حاجّ.[٦] اليوم الذي يؤدّي فيه الحاجّ ركن الحجّ الأعظم وهو الوقوف بعرفة، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (الحجُّ عرفةُ).[٧][٨] اليوم الذي يعتق الله -تعالى- عباده من النار، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (ما مِن يَومٍ أَكْثَرَ مِن أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فيه عَبْدًا مِنَ النَّارِ، مِن يَومِ عَرَفَةَ)؛[٩] فيغفر الله -تعالى- فيه لجميع المُسلمين؛ مما يزيد من غضب إبليس.[١٠] اليوم الذي يُباهي الله -تعالى- بعباده الملائكة، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (ما مِن يَومٍ أَكْثَرَ مِن أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فيه عَبْدًا مِنَ النَّارِ، مِن يَومِ عَرَفَةَ، وإنَّه لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بهِمِ المَلَائِكَةَ، فيَقولُ: ما أَرَادَ هَؤُلَاءِ؟).[٩][١١] فضائل يوم عرفة المندرجة في فضل عشر ذي الحجة ليوم عرفة العديد من الفضائل التي تندرج تحت فضائل العشر من ذي الحجة، فيوم عرفة هو اليوم التاسع من شهر ذي الحجة،[١٢] وهو من أياّم العشر التي هي أفضل أيام السنة، وهو بالمرتبة الثانية بعد يوم النحر، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (إنَّ أعظمَ الأيَّامِ عندَ اللَّهِ تبارَكَ وتعالَى يومُ النَّحرِ)،[١٣] كما أنّه يُعدّ اليوم قبل الأخير من أيّام العشر الفاضلة؛ فيستغلّه المُسلم بالتقرُّب إلى خالقه بالطاعة والعبادة.[١٤] بيانها آتياً:[١٥] أقسم الله -تعالى- بها بقوله: (وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ)؛[١٦] مما يُلفت انتباه الإنسان إلى فضل المقسوم به، وجاءت كلمة الليالي بصيغة النكرة؛ للزيّادة في تعظيمها. أفضل أيّام الدُنيّا، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (أفضلُ أيامِ الدنيا أيامُ العشْرِ).[١٧] العمل فيها كالجهاد في سبيل الله -تعالى-، قال النبي -صلى الله عليه وسلّم-: (ما مِن أيَّامٍ العملُ الصَّالحُ فيها أحبُّ إلى اللَّهِ من هذِهِ الأيَّام يعني أيَّامَ العشرِ ، قالوا : يا رسولَ اللَّهِ ، ولا الجِهادُ في سبيلِ اللَّهِ ؟ قالَ : ولا الجِهادُ في سبيلِ اللَّهِ ، إلَّا رَجلٌ خرجَ بنفسِهِ ومالِهِ ، فلم يرجِعْ من ذلِكَ بشيءٍ)،[١٨]فالعمل فيها أفضل من جهاد النفس والمال، وأفضل من الجهاد بهما والعودة بهما أو بأحدهما، ولم يحدّد النبي -عليه الصلاة والسلام- عملاً مُعيّناً، إنّما عمّم بكل ما يُسمى عملاً صالحاً. الحرص على مواسم الخير يحرص المُسلم على استغلال مواسم الخير؛ فيُكثر فيها من الأعمال الصالحة؛ فهي أوقات سريعة الانقضاء،[١٩] وقد ذكر الشيخ محمد الشنقيطي بعض النصائح التي يُمكن للإنسان الاستعانة بها في استغلال هذه المواسم، وبيانها فيما يأتي:[٢٠] استقبالها بالتوبة والإكثار من الاستغفار؛ لأنّ الذنوب سببٌ للبُعد عن الله -تعالى- وعن التوبة وعن الجنّة، قال -تعالى-: (فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ).[٢١] الشُعور بقصر العُمر والأجل؛ فالموت لا يُفرّق بين صغيرٍ وكبير؛ وهي من الأُمور التي تُعين على الطاعة واستغلال مواسم الخير. الإكثار من الدُعاء؛ فقد كان النبي -عليه الصلاة والسلام- يبدأ يومه بدُعاء الله -تعالى- بتوفيقه للطاعة والعبادة، ومما قد يدعو الإنسان به: "اللهم إني أسألك التوفيق في الخير، يا رب لا تجعلني بذنبي شقياً ولا محروماً"، وغيرها من الأدعية التي تُعين العبد على الطاعة، ويعترف فيها بتقصيره وضعفه. الاقتداء بالنبيّ محمّد -عليه الصلاة والسلام- والسؤال عن هديه في مواسم الخير، قال -تعالى-: (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ)؛[٢٢] فيبدأها الإنسان بالإستغفار، والقيام بأعمال الخير سواءً كانت قولاً أو فعلاً، والقيام بأعمال القلوب؛ كحُبّ الله -تعالى- والخُشوع والخُضوع له، ومن أفضل الأعمال ما كان بين المُسلم وربه، فقد جاء عن ابن تيمية قوله: إنّ أعمال القلب أفضل من أعمال الجوارح؛ لما فيها من إخلاص، واستشعار القلب لها.
فضائل يوم عرفة خاصة
ليوم العرفة العديد من الفضائل التي اختصّه الله -تعالى- بها، وهي كما يأتي: اليوم الذي أتمّ الله -تعالى- فيه الدّين وأكمل النعمة؛ لقول عُمر بن الخطاب -رضي الله عنه- للرجل غير المسلم الذي أخبره عن آية في القُرآن؛ أنّها لو نزلت على قومه لأتّخذوا ذلك اليوم عيداً لهم، فقال عمر -رضي الله عنه-: (وَأَيُّ آيَةٍ؟ قالَ: {الْيَومَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ، وَأَتْمَمْتُ علَيْكُم نِعْمَتِي، وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلَامَ دِينًا}، فَقالَ عُمَرُ: إنِّي لأَعْلَمُ اليومَ الذي نَزَلَتْ فِيهِ، وَالْمَكانَ الذي نَزَلَتْ فِيهِ، نَزَلَتْ علَى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بعَرَفَاتٍ في يَومِ جُمُعَةٍ).[١][٢] اليوم الذي يكفّر صيامه سنتين من الذُنوب؛ لقول النبي -عليه الصلاة والسلام- عندما سُئل عن صيام يوم عرفة: (يُكَفِّرُ السَّنَةَ المَاضِيَةَ وَالْبَاقِيَةَ)،[٣] وتكفير السنة القادمة مع عدم وقوع الذنوب فيها بعد؛ معناه توفيق الله -تعالى- للعبد بإبعاده عن الذُنوب، وإن حصل الذنب وفّقه الله -تعالى- لأعمالٍ تُكفّره.[٤] اليوم الذي يسنّ فيه الإكثار من الدُعاء، وإظهار الحاجة لله -تعالى-؛ فمن آداب الدُعاء كما جاء عن الإمام الغزاليّ: اختيار الأزمنة الشريفة كيوم عرفة، ومما جاء في فضل دُعاء يوم عرفة حديث النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: (خيرُ الدُّعاءِ دعاءُ يومِ عرفةَ)،[٥] وهو عامّ لجميع الناس، سواءً أكان حاجّاً أو غير حاجّ.[٦] اليوم الذي يؤدّي فيه الحاجّ ركن الحجّ الأعظم وهو الوقوف بعرفة، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (الحجُّ عرفةُ).[٧][٨] اليوم الذي يعتق الله -تعالى- عباده من النار، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (ما مِن يَومٍ أَكْثَرَ مِن أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فيه عَبْدًا مِنَ النَّارِ، مِن يَومِ عَرَفَةَ)؛[٩] فيغفر الله -تعالى- فيه لجميع المُسلمين؛ مما يزيد من غضب إبليس.[١٠] اليوم الذي يُباهي الله -تعالى- بعباده الملائكة، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (ما مِن يَومٍ أَكْثَرَ مِن أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فيه عَبْدًا مِنَ النَّارِ، مِن يَومِ عَرَفَةَ، وإنَّه لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بهِمِ المَلَائِكَةَ، فيَقولُ: ما أَرَادَ هَؤُلَاءِ؟).[٩][١١] فضائل يوم عرفة المندرجة في فضل عشر ذي الحجة ليوم عرفة العديد من الفضائل التي تندرج تحت فضائل العشر من ذي الحجة، فيوم عرفة هو اليوم التاسع من شهر ذي الحجة،[١٢] وهو من أياّم العشر التي هي أفضل أيام السنة، وهو بالمرتبة الثانية بعد يوم النحر، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (إنَّ أعظمَ الأيَّامِ عندَ اللَّهِ تبارَكَ وتعالَى يومُ النَّحرِ)،[١٣] كما أنّه يُعدّ اليوم قبل الأخير من أيّام العشر الفاضلة؛ فيستغلّه المُسلم بالتقرُّب إلى خالقه بالطاعة والعبادة.[١٤] بيانها آتياً:[١٥] أقسم الله -تعالى- بها بقوله: (وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ)؛[١٦] مما يُلفت انتباه الإنسان إلى فضل المقسوم به، وجاءت كلمة الليالي بصيغة النكرة؛ للزيّادة في تعظيمها. أفضل أيّام الدُنيّا، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (أفضلُ أيامِ الدنيا أيامُ العشْرِ).[١٧] العمل فيها كالجهاد في سبيل الله -تعالى-، قال النبي -صلى الله عليه وسلّم-: (ما مِن أيَّامٍ العملُ الصَّالحُ فيها أحبُّ إلى اللَّهِ من هذِهِ الأيَّام يعني أيَّامَ العشرِ ، قالوا : يا رسولَ اللَّهِ ، ولا الجِهادُ في سبيلِ اللَّهِ ؟ قالَ : ولا الجِهادُ في سبيلِ اللَّهِ ، إلَّا رَجلٌ خرجَ بنفسِهِ ومالِهِ ، فلم يرجِعْ من ذلِكَ بشيءٍ)،[١٨]فالعمل فيها أفضل من جهاد النفس والمال، وأفضل من الجهاد بهما والعودة بهما أو بأحدهما، ولم يحدّد النبي -عليه الصلاة والسلام- عملاً مُعيّناً، إنّما عمّم بكل ما يُسمى عملاً صالحاً. الحرص على مواسم الخير يحرص المُسلم على استغلال مواسم الخير؛ فيُكثر فيها من الأعمال الصالحة؛ فهي أوقات سريعة الانقضاء،[١٩] وقد ذكر الشيخ محمد الشنقيطي بعض النصائح التي يُمكن للإنسان الاستعانة بها في استغلال هذه المواسم، وبيانها فيما يأتي:[٢٠] استقبالها بالتوبة والإكثار من الاستغفار؛ لأنّ الذنوب سببٌ للبُعد عن الله -تعالى- وعن التوبة وعن الجنّة، قال -تعالى-: (فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ).[٢١] الشُعور بقصر العُمر والأجل؛ فالموت لا يُفرّق بين صغيرٍ وكبير؛ وهي من الأُمور التي تُعين على الطاعة واستغلال مواسم الخير. الإكثار من الدُعاء؛ فقد كان النبي -عليه الصلاة والسلام- يبدأ يومه بدُعاء الله -تعالى- بتوفيقه للطاعة والعبادة، ومما قد يدعو الإنسان به: "اللهم إني أسألك التوفيق في الخير، يا رب لا تجعلني بذنبي شقياً ولا محروماً"، وغيرها من الأدعية التي تُعين العبد على الطاعة، ويعترف فيها بتقصيره وضعفه. الاقتداء بالنبيّ محمّد -عليه الصلاة والسلام- والسؤال عن هديه في مواسم الخير، قال -تعالى-: (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ)؛[٢٢] فيبدأها الإنسان بالإستغفار، والقيام بأعمال الخير سواءً كانت قولاً أو فعلاً، والقيام بأعمال القلوب؛ كحُبّ الله -تعالى- والخُشوع والخُضوع له، ومن أفضل الأعمال ما كان بين المُسلم وربه، فقد جاء عن ابن تيمية قوله: إنّ أعمال القلب أفضل من أعمال الجوارح؛ لما فيها من إخلاص، واستشعار القلب لها.
فاطمة شكري- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 778
تاريخ الميلاد : 01/12/1979
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 44
فاطمة شكري- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 778
تاريخ الميلاد : 01/12/1979
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 44
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 18 مايو 2024 - 12:04 من طرف لانا زهدي
» الغريب
الأربعاء 15 مايو 2024 - 11:29 من طرف عشتار
» نزوح آخر بقلم نور السويركي
الإثنين 13 مايو 2024 - 11:28 من طرف خيمة العودة
» عاتبني أيها القمر !
الإثنين 13 مايو 2024 - 11:24 من طرف لبيبة الدسوقي
» امرأة من زمن الأحلام
الأحد 12 مايو 2024 - 11:11 من طرف ريما مجد الكيال
» زوابع الياسمين
الأحد 12 مايو 2024 - 11:09 من طرف ريما مجد الكيال
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
الخميس 9 مايو 2024 - 11:35 من طرف ميساء البشيتي
» قناع بلون السماء ... باسم خندقجي
السبت 4 مايو 2024 - 11:41 من طرف حاتم أبو زيد
» هدية العصفورة إليك .
الأحد 28 أبريل 2024 - 12:00 من طرف حاتم أبو زيد
» قبر واحد يكفي لكل العرب
السبت 27 أبريل 2024 - 15:45 من طرف ميساء البشيتي
» على حافة الوطن
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين