بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
التوتر
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التوتر
التوتر
طبعاً أشعر ببعض التعب لأنني لم أخرج من أجواء المرض التي ربما كان سببها الرئيسي هو التوتر .. أعاني بهذه الفترة من ضغط كبير على الأعصاب
بسبب الصدامات غير المرئية مع البشر ..
أتفاجأ كل يوم أن الدنيا ليست بخير وأن المصالح غلبت ليس على حياتنا فقط بل على مشاعرنا وأن اللف والدوران تُعرف اليوم بالدبلوماسية .. وأن الشجاعة ربما أصبح لها توصيف آخر غير محبب بل قد يحاربها البعض _ طبعا أنا مع الشجاعة ولست مع التهور في استعمال الحق تحت ستار الشجاعة _ ..
أعتبر أن المداهنة والرياء هما العدو الحقيقي ليس لي فقط بل لكل المجتمعات ولكل الأمم .. وهما من أوضع الصفات التي عرفتها البشرية .
ما زلت أفكر كالمتنبي " الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم "
ربما كان هناك بعض التشابه لو بنسبة ضئيلة بيني وبين هذا الفارس الشجاع _ المتنبي _ وهو أن القلم يعرفني .. وأنا لا أخون القلم الذي هو كالسيف وكما يرتوي السيف من الدماء يرتوي القلم من قول الحق .
لو فكرنا ماذا نجني من التملق والرياء واللف والدوران ومجاملة الآخر على حساب مشاعرنا ؟
لا نجني شيء ..
هي الخسارة الأكيدة .. لأنها الضبابية التي تفرض لها جداراً حول الأشياء النبيلة والسامية وهذا الجدار يأخذ بالعلو والارتفاع والاتساع حتى يكاد يطمس كل شيء ولذلك يختلط الحابل بالنابل وتظهر مفردات منها
" لم يكن قصدي " ..
" الخطأ غير المقصود " ..
لماذا نضع أنفسنا في هذه الخانة .. وما الذي سيعود علينا بالفائدة .. طالما الشمس تشرق من الشرق وتغرب من الغرب فأي حقيقة غير هذه إلى زوال مهما حاولنا لفها بغربال ؟
يؤسفني أنني في هذا العمر اصطدم هذه الصدامات كما قلت غير المرئية .. لا أعلم كيف سأقوم بتربية أبنائي على الخير والفضيلة وكلمة الحق والدبلوماسية أصبحت عنواناً لكل شيء .
أنا مع قول الحق وعدم المداهنة والرياء وعدم اللف والدوران والشجاعة وعدم المواربة ..
قل للأعمى أعمى بعينه ..
انظروا إلى حالنا أين أصبحنا في سبيل أن لا نجرح أحداً لأننا لا نجرؤ أن نواجهه ونقول له أعمى ونجتمع من خلفه ونطعنه في كل شيء ..
قسوة .. والخاسر الوحيد فيها نحن ..
أصحاب القلم لا يخونون القلم والمداد وإلا فلنترك
القلم كما تركنا السيف ولنعلق شعارنا اللف والدوران وعدم المواجهة والطعن من الخلف .
وسلام عليك أيها المتنبي العظيم ..
أما أنا فالقلم يعرفني وأعرف جيداً طريقي إليه .
طبعاً أشعر ببعض التعب لأنني لم أخرج من أجواء المرض التي ربما كان سببها الرئيسي هو التوتر .. أعاني بهذه الفترة من ضغط كبير على الأعصاب
بسبب الصدامات غير المرئية مع البشر ..
أتفاجأ كل يوم أن الدنيا ليست بخير وأن المصالح غلبت ليس على حياتنا فقط بل على مشاعرنا وأن اللف والدوران تُعرف اليوم بالدبلوماسية .. وأن الشجاعة ربما أصبح لها توصيف آخر غير محبب بل قد يحاربها البعض _ طبعا أنا مع الشجاعة ولست مع التهور في استعمال الحق تحت ستار الشجاعة _ ..
أعتبر أن المداهنة والرياء هما العدو الحقيقي ليس لي فقط بل لكل المجتمعات ولكل الأمم .. وهما من أوضع الصفات التي عرفتها البشرية .
ما زلت أفكر كالمتنبي " الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم "
ربما كان هناك بعض التشابه لو بنسبة ضئيلة بيني وبين هذا الفارس الشجاع _ المتنبي _ وهو أن القلم يعرفني .. وأنا لا أخون القلم الذي هو كالسيف وكما يرتوي السيف من الدماء يرتوي القلم من قول الحق .
لو فكرنا ماذا نجني من التملق والرياء واللف والدوران ومجاملة الآخر على حساب مشاعرنا ؟
لا نجني شيء ..
هي الخسارة الأكيدة .. لأنها الضبابية التي تفرض لها جداراً حول الأشياء النبيلة والسامية وهذا الجدار يأخذ بالعلو والارتفاع والاتساع حتى يكاد يطمس كل شيء ولذلك يختلط الحابل بالنابل وتظهر مفردات منها
" لم يكن قصدي " ..
" الخطأ غير المقصود " ..
لماذا نضع أنفسنا في هذه الخانة .. وما الذي سيعود علينا بالفائدة .. طالما الشمس تشرق من الشرق وتغرب من الغرب فأي حقيقة غير هذه إلى زوال مهما حاولنا لفها بغربال ؟
يؤسفني أنني في هذا العمر اصطدم هذه الصدامات كما قلت غير المرئية .. لا أعلم كيف سأقوم بتربية أبنائي على الخير والفضيلة وكلمة الحق والدبلوماسية أصبحت عنواناً لكل شيء .
أنا مع قول الحق وعدم المداهنة والرياء وعدم اللف والدوران والشجاعة وعدم المواربة ..
قل للأعمى أعمى بعينه ..
انظروا إلى حالنا أين أصبحنا في سبيل أن لا نجرح أحداً لأننا لا نجرؤ أن نواجهه ونقول له أعمى ونجتمع من خلفه ونطعنه في كل شيء ..
قسوة .. والخاسر الوحيد فيها نحن ..
أصحاب القلم لا يخونون القلم والمداد وإلا فلنترك
القلم كما تركنا السيف ولنعلق شعارنا اللف والدوران وعدم المواجهة والطعن من الخلف .
وسلام عليك أيها المتنبي العظيم ..
أما أنا فالقلم يعرفني وأعرف جيداً طريقي إليه .
عدل سابقا من قبل ميساء البشيتي في الخميس 10 نوفمبر 2011 - 18:02 عدل 4 مرات
رد: التوتر
أيتها الراااااااائعة
هذاما كنت أقصد بتعليقي على " قف يا زماني " أني أشبهكِ لحد ليس بسيط أبداً !!!
أصدقك القول كنت أقرأ كل سطر و كأني من كتب أقرأ و أستعجب فكأن الكلمات كلماتي و كأن التساؤلات تساؤلاتي و خصوصاً عندما تكلمتِ عن المجاملة و المدح حد الرياء فمثلك أتساءل " لماذا نجامل على حساب مشاعرنا " ما العائد من المجاملة التي تصل لحد النفاق أحياناً كثيراً !!!!!! لماذا نحابي المخطئ ولا نقول له أنت مخطئ !!!! لماذا علينا دوماً الدوس على مشاعرنا حتى يرضى الآخرين و إن كنا نحن على حق و هم على خطأ !!!!!!!!!! ألهذا الحد بات رضى الناس غاية مهمة جداً وإن كانت على حساب قيّمنا و مبادئناً بمرات كثيرة !!!!!
أستعجب كثيراً من اولئك الذين يجاملون ليصلون بنفاقهم لحد الغباء المقزز ... أستعجب بصدق من تصرفاتهم ، أستعجب ألف مرة كيف يقدرون الانحدار بمستواهم لمجرد رضى غيرهم !!
ربما هذا أكثر ما يسبب لنا تصادم في الحياة التي لم يعد يعجبها الصادق الذي لا يجامل على حساب مبادئه ، أقول بصدق أني ربما ورثت ذلك الشئ من والدي - حفظه الله - فمطلقاً لا يمكنني أن أتغاضى عن الحق او أقلب الموازيين ليرضى فلان أو غيره ، لا يمكنني مطلقاً وربما لو فعلت أشعر أن هناك خطأ ما ارتكبته و أني أكاد أختنق !!!!
فعلاً من يمتلك ذلك الشئ و سأسميه " صفة أو عادة " بعدم المقدرة على مجاملة المخطئ مهما كان أو أن يحيد عن الحقيقة على حساب مبدأ أو يحابي من أجل مصلحة ما هؤلاء أكثر الأشخاص تصادماً مع تلك الحياة لأن الغالب ليس كذلك و أصبح من على حق هو الغريب المخطئ الذي عليه التنازل عن مبادئه ليرضى عنه غيره !!
(( يؤسفني أنني في هذا العمر أصطدم هذه الصدامات كما قلت غير المرئية .. لا أعلم كيف سأربي بناتي على الخير والفضيلة وكلمة الحق .. والدبلوماسية أصبحت عنوان كل شيء .
أنا مع قول الحق وعدم المداهنة والرياء وعدم اللف والدوران والشجاعة وعدم المواربة ))
تخيلي و انا بعمر بناتك و أعاني من هذا الصدام !!!!
كثيراً أقول في نفسي كيف حقاً سأربي أولادي ، كثيراً أفكر في الجنين الرابض في رحمي هل سأجعله كأمه ليتعب في هذه الحياة و يظل في صراع !!! قد تعجبين كيف من هي في سني و تفكر كذلك لكن هذا شيئاً أيضاً أحياناً يدخلني في صراع فدوماً يُقال لي " عقلك أكبر بكثير من عمرك" و ربما من يعرف لاحقاً أني بالعقد العشريني من العمر يستغرب ذلك ، والشئ الآخر اني ملامح وجهي طفولي جداً فمن يرى وجهي يستغرب عندما يعرف عمري الحقيقي لأنه يظن أني أصغر بكثير !! كُثر يقولون لي من يراكِ لا يتخيل أنكِ أنتِ ذاتك صاحبة الأفكار الكبيرة !!!!!!
(( أنا مع قول الحق وعدم المداهنة والرياء وعدم اللف والدوران والشجاعة وعدم المواربة ))
تلك جملتي المشهورة التي أقولها دوماً و كثيراً يفاجئني البعض " ما بينفع تكوني هيك " و كأن هذا المبدأ خطأ أما أن تلف و تدور و تكون منافقاً ذلك السلوك القويم !!!!!!!!!!
تحدثت كثيراً فأعذريني لكن بي غصة يعلمها الله من تلك التصرفات المقيتة ...
شكراً لكِ و لقلمك الذي جعلني أتكلم
هذاما كنت أقصد بتعليقي على " قف يا زماني " أني أشبهكِ لحد ليس بسيط أبداً !!!
أصدقك القول كنت أقرأ كل سطر و كأني من كتب أقرأ و أستعجب فكأن الكلمات كلماتي و كأن التساؤلات تساؤلاتي و خصوصاً عندما تكلمتِ عن المجاملة و المدح حد الرياء فمثلك أتساءل " لماذا نجامل على حساب مشاعرنا " ما العائد من المجاملة التي تصل لحد النفاق أحياناً كثيراً !!!!!! لماذا نحابي المخطئ ولا نقول له أنت مخطئ !!!! لماذا علينا دوماً الدوس على مشاعرنا حتى يرضى الآخرين و إن كنا نحن على حق و هم على خطأ !!!!!!!!!! ألهذا الحد بات رضى الناس غاية مهمة جداً وإن كانت على حساب قيّمنا و مبادئناً بمرات كثيرة !!!!!
أستعجب كثيراً من اولئك الذين يجاملون ليصلون بنفاقهم لحد الغباء المقزز ... أستعجب بصدق من تصرفاتهم ، أستعجب ألف مرة كيف يقدرون الانحدار بمستواهم لمجرد رضى غيرهم !!
ربما هذا أكثر ما يسبب لنا تصادم في الحياة التي لم يعد يعجبها الصادق الذي لا يجامل على حساب مبادئه ، أقول بصدق أني ربما ورثت ذلك الشئ من والدي - حفظه الله - فمطلقاً لا يمكنني أن أتغاضى عن الحق او أقلب الموازيين ليرضى فلان أو غيره ، لا يمكنني مطلقاً وربما لو فعلت أشعر أن هناك خطأ ما ارتكبته و أني أكاد أختنق !!!!
فعلاً من يمتلك ذلك الشئ و سأسميه " صفة أو عادة " بعدم المقدرة على مجاملة المخطئ مهما كان أو أن يحيد عن الحقيقة على حساب مبدأ أو يحابي من أجل مصلحة ما هؤلاء أكثر الأشخاص تصادماً مع تلك الحياة لأن الغالب ليس كذلك و أصبح من على حق هو الغريب المخطئ الذي عليه التنازل عن مبادئه ليرضى عنه غيره !!
(( يؤسفني أنني في هذا العمر أصطدم هذه الصدامات كما قلت غير المرئية .. لا أعلم كيف سأربي بناتي على الخير والفضيلة وكلمة الحق .. والدبلوماسية أصبحت عنوان كل شيء .
أنا مع قول الحق وعدم المداهنة والرياء وعدم اللف والدوران والشجاعة وعدم المواربة ))
تخيلي و انا بعمر بناتك و أعاني من هذا الصدام !!!!
كثيراً أقول في نفسي كيف حقاً سأربي أولادي ، كثيراً أفكر في الجنين الرابض في رحمي هل سأجعله كأمه ليتعب في هذه الحياة و يظل في صراع !!! قد تعجبين كيف من هي في سني و تفكر كذلك لكن هذا شيئاً أيضاً أحياناً يدخلني في صراع فدوماً يُقال لي " عقلك أكبر بكثير من عمرك" و ربما من يعرف لاحقاً أني بالعقد العشريني من العمر يستغرب ذلك ، والشئ الآخر اني ملامح وجهي طفولي جداً فمن يرى وجهي يستغرب عندما يعرف عمري الحقيقي لأنه يظن أني أصغر بكثير !! كُثر يقولون لي من يراكِ لا يتخيل أنكِ أنتِ ذاتك صاحبة الأفكار الكبيرة !!!!!!
(( أنا مع قول الحق وعدم المداهنة والرياء وعدم اللف والدوران والشجاعة وعدم المواربة ))
تلك جملتي المشهورة التي أقولها دوماً و كثيراً يفاجئني البعض " ما بينفع تكوني هيك " و كأن هذا المبدأ خطأ أما أن تلف و تدور و تكون منافقاً ذلك السلوك القويم !!!!!!!!!!
تحدثت كثيراً فأعذريني لكن بي غصة يعلمها الله من تلك التصرفات المقيتة ...
شكراً لكِ و لقلمك الذي جعلني أتكلم
إيمان الطويل- عضو جديد
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 15
تاريخ الميلاد : 03/03/1985
تاريخ التسجيل : 11/01/2010
العمر : 39
حبيبتي ايمان
يا حبيبة وانت مثل بناتي وأنا قريبة جدا منهن وأعلم معانتهن في هذا الزمن الصعب الذي يقوم على اللف والدوران والمواربة لذلك دائما هن على صدام مع هذه الحياة ولكني اطلب منهن ان يتحلين بالصبر وألا ييأسن .. لا يصح إلا الصحيح يا ايمان وحتى هذا الجنين الذي في رحمك والذي ادعو الله ان يرى النور عما قريب وتسعدي به ربيه على الصدق والصراحة والشفافية والشجاعة ودعيه يخوض حربه مع هذه الحياة وما يدريك لعل أيامه تكون أفضل من أيامنا ..
اتمنى لك ولبناتي ولجميع شابات المسلمين كل الخير والسعادة والاستقرار ..
اتمنى لك ولبناتي ولجميع شابات المسلمين كل الخير والسعادة والاستقرار ..
أختي الغالية ميساء
نعيب زماننا والعيب فينا ميساء ..هذهالأشياء هي لغة العصر ووسيلة التعايش ولكن لا أعلم كيف يتعايشون ميساء
كثيرا ما نحارب هذه الآفات ولكن للأسف نجد أنفسنا مدانون والامر يعود لصالحهم ..ما يهون عليك هو ايمانك بمبادئ وقيم عشتي وتربيتي عليها .. الأمر أكثر من توتر والله يا ميساء
ولكن الدنيا فيها الخير أيضا وفيها أناس معتدلين
تحياتي لك لتسليطك الضوء علي مثل ذلك الموضوع
كثيرا ما نحارب هذه الآفات ولكن للأسف نجد أنفسنا مدانون والامر يعود لصالحهم ..ما يهون عليك هو ايمانك بمبادئ وقيم عشتي وتربيتي عليها .. الأمر أكثر من توتر والله يا ميساء
ولكن الدنيا فيها الخير أيضا وفيها أناس معتدلين
تحياتي لك لتسليطك الضوء علي مثل ذلك الموضوع
سميرة عبد العليم- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 50
رد: التوتر
سميرة عبد العليم كتب:نعيب زماننا والعيب فينا ميساء ..هذهالأشياء هي لغة العصر ووسيلة التعايش ولكن لا أعلم كيف يتعايشون ميساء
كثيرا ما نحارب هذه الآفات ولكن للأسف نجد أنفسنا مدانون والامر يعود لصالحهم ..ما يهون عليك هو ايمانك بمبادئ وقيم عشتي وتربيتي عليها .. الأمر أكثر من توتر والله يا ميساء
ولكن الدنيا فيها الخير أيضا وفيها أناس معتدلين
تحياتي لك لتسليطك الضوء علي مثل ذلك الموضوع
غاليتي سميرة
جميل أنك أظهرت هذا الموضوع للسطح مرة أخرى
التعامل مع الأصناف العديدة من البشر يخلق أجواءً من التوتر .. الناس لا يتشابهون وإن بدا لك ذلك .. عند المحك تظهر وجوهاً لم نكن نعرفها ونفاجأ بسلوك وأنماط من التصرفات غريبة جداً لذلك يستحيل ان تبقى السماء صافية دون أثر للغيوم فيها ..
شكرا لك غاليتي والله يمتعك بالصحة والسعادة وراحة البال .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 4 مايو 2024 - 11:41 من طرف حاتم أبو زيد
» هدية العصفورة إليك .
الأحد 28 أبريل 2024 - 12:00 من طرف حاتم أبو زيد
» قبر واحد يكفي لكل العرب
السبت 27 أبريل 2024 - 15:45 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 27 أبريل 2024 - 15:40 من طرف ميساء البشيتي
» على حافة الوطن
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» إعدام غزة !
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:28 من طرف طارق نور الدين
» تحركوا أيها الدمى
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:26 من طرف طارق نور الدين
» رسالة من طفل غزة إلى سلاطين العرب
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:25 من طرف طارق نور الدين
» كم أنت بعيد يا أفصى
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:06 من طرف رمزية بنت الفرج
» يا زهرة المدائن ..يا قدس
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:04 من طرف رمزية بنت الفرج
» من يكرمكن نساء غزة ؟
الجمعة 22 مارس 2024 - 11:55 من طرف رمزية بنت الفرج