بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
اليوم.. بمشاركة دول أوروبية وعربية وغياب سوريا ولبنان المسيرة العالميّة تنطلق "نحو القدس".. والترقّب سيّد الموقف
صفحة 1 من اصل 1
اليوم.. بمشاركة دول أوروبية وعربية وغياب سوريا ولبنان المسيرة العالميّة تنطلق "نحو القدس".. والترقّب سيّد الموقف
اليوم.. بمشاركة دول أوروبية وعربية وغياب سوريا ولبنان المسيرة العالميّة تنطلق "نحو القدس".. والترقّب سيّد الموقف
اليوم؛ يتحدى الآلاف حول العالم أنف (إسرائيل)، واحتلالها المستمر للقدس، منذ أكثر من 46 عاماً، بإطلاق المسيرة العالمية الشعبيّة "نحو القدس"، في دول عربية وأوروبية عدة، بالتزامن، وبأشكال مختلفة تبعاً للظروف المتاحة في كل دولة؛ وسط ترقبٍ للموقف الإسرائيلي، وتوقعات بممارسة العنف ضد الفلسطينيين، لاسيما في الضفة الغربية، والمناطق المحتلة عام 1948.
المسيرة ستغيب عنها جماهير لبنان وسوريا، هذا العام، نظراً للأوضاع السياسية هناك، وتنطلق من دول عربية شهدت ثورات شعبية؛ كمصر وتونس واليمن، إلى جانب دول أخرى كالجزائر وموريتانيا والأردن والبحرين والمغرب، ومعظم الدول الأوروبية، لاسيما بريطانيا التي ستشهد اعتصاماً أمام السفارة الإسرائيلية؛ بمشاركة الجاليات العربية، والمؤيدين للقضية الفلسطينية.
وتأمل اللجنة التنفيذية الدولية للمسيرة، أن تشارك جميع أطياف الشعب الفلسطيني فيها، لحشد أكبر عدد ممكن من الجماهير، والتعبير عن رسالتها، بعدم إمكانية التنازل عن القدس المحتلة، وفق عضو اللجنة زاهر بيراوي، الذي يؤكد لـ"فلسطين" أن تلك "قضية جامعة ولحظات تاريخية في ظل تسارع وتيرة تهويد المقدسات".
وللتذكير؛ فإنّ المسيرة العالمية نحو القدس، تشرف عليها لجنة مكونة من مؤسسات شعبية فلسطينية وعربية ودولية، كما تضم بعض الفصائل الفلسطينية كحركة المقاومة الإسلامية حماس، وتنطلق سنوياً في أوقات تحددها اللجنة للتأكيد على حق العودة، والتمسك بالقدس المحتلة.
كما جرت الاستعدادات على قدم وساق لإنجاح المسيرة في الدول المشاركة، على مدار الأيام الماضية، إذ سينطلق المشاركون في الأردن وقطاع غزة إلى "أقرب نقطة حدودية" مع فلسطين المحتلة عام 1948م، أما في مصر فستتخذ المسيرة شكل حشود جماهيرية داخل القاهرة، لإحداث التأثير الإعلامي، والزخم المطلوبين، وفق بيراوي.
بيراوي قال أيضاً:" إن الجماهير المصرية ستحتشد في منطقة الجندي المجهول، أما في تونس فتم بناء مجسم لقبة الصخرة في شارع الحبيب بورقيبة، إضافة إلى تنظيم عروض أزياء فلسطينية"، مشيراً إلى أن الفعاليات ستتنوع في جميع الدول بين الاعتصامات والمهرجانات والخيم الثقافية.
لكن عضو اللجنة التنفيذية للمسيرة، أوضح بذات الوقت أن "مشاركة المستويات الرسمية في الدول العربية لاسيما دول الثورات غير مؤكدة"، مرجحاً بذات الوقت مشاركة الرئيس التونسي المنصف المرزوقي، وأعضاء في المجلس الوطني التأسيسي، في المسيرة وفعالياتها.
وكون الاحتلال الإسرائيلي أصاب في العامين السابقين اللذين انطلقت فيهما المسيرة، عدداً من المواطنين، في الضفة والقطاع، أكد بيراوي "أنه لا يوجد أي مبرر لقيام الاحتلال بأي اعتداء على المشاركين بصدورهم العارية في المسيرة ذات الرسائل الإعلامية والسياسية"، مشيراً إلى "أنّه في حال حدث ذلك ستكون النتائج سلبية".
أما في الضفة المحتلة، فستكون المسيرة المركزية في منطقة باب العامود بالقدس المحتلة، إلى جانب مسيرات أخرى في بيت لحم وبلعين والمعصرة، تأكيداً للحمة الفلسطينية، وتنديداً بالسياسة الإسرائيلية "العدوانية" تجاه الشعب الفلسطيني، وفق منسق المسيرة في الضفة المحتلة، صلاح الخواجا.
وقال الخواجا في تصريح خاص بـ"فلسطين":" إنه لا شك بوجود احتمال لرد إسرائيلي عنيف تجاه المسيرة العالمية، مثلما تم في العامين الماضيين من ارتقاء شهداء وسقوط جرحى"، واصفاً ذلك بأنه "قمع فاشي نازي لكن لن يمنع انطلاق المسيرات".
تذكير الرأي العالمي
ومن هنا، أكد عضو اللجنة المركزية للمسيرة، محمد عصمت سيف الدولة، أن المسيرة التي تنطلق على المستوى العالمي، تكتسب أهمية خاصة كون "دول الثورات وما يسمى بالربيع العربي تشارك فيها، ما يجعل القضية الفلسطينية على أجندتها بعدما حاولت بعض الأقلام والأطراف أن تجعل الربيع العربي قُطرياً إقليمياً داخلياً واستبعاد فلسطين بفعل الضغوط الأمريكية".
وفي تصريحاتٍ لـ"فلسطين" أشار سيف الدولة- وهو مستشار سابق للرئيس المصري محمد مرسي- إلى أن الحشود المصرية ستتحرك في اتجاهات معنوية، لتصويب الأجندة والبرامج تجاه الحراك العربي، مؤكداً أن التجمع حول قبر الجندي المجهول في القاهرة، من قبل شخصيات عامة وقوى مصرية يشكّل تذكيراً للرأي العام المصري بفلسطين.
أما رئيس لجنة المسيرة في تونس، محمد العكروت فقال:" إننا نتوقع أن يكون عدد المشاركين التونسيين في المسيرة كبيراً، نظراً لحجم الإعلانات التي باشرنا بنشرها منذ مدة، إلى جانب الجهد الذي سيقوم به خطباء الجمعة".
وأوضح العكروت لـ"فلسطين" أن لجنته علّقت الكثير من الملصقات في المحطات الكبرى في العاصمة تونس، وأن الكثير من الإجراءات تم اتخاذها لإنجاح المسيرة، وإيصال الرسالة منها، بأن لا تنازل عن القدس.
وفي السياق، قال عضو اللجنة التنفيذية للمسيرة في لندن محمد صوالحة:" إن اعتصاماً أمام السفارة الإسرائيلية في لندن سيبدأ عند الخامسة مساءً بالتوقيت المحلي، بمشاركة معظم المؤسسات الفلسطينية والإسلامية إلى جانب عدد من المؤسسات البريطانية للتنديد بالسياسات الإسرائيلية".
وأكد صوالحة في تصريح خاص بـ"فلسطين" أن اللجنة خططت لسلسلة من النشاطات وسط العاصمة البريطانية، مشيراً إلى أن القوانين الأوروبية تسمح للمشاركين بالتعبير عن آرائهم، لكن ذلك لا يعني تأييداً رسمياً بريطانياً لتلك المسيرة..
"ممانعة إسرائيلية"
"إن الاحتلال الإسرائيلي سيبدي بلا شك ممانعته للمسيرة العالمية، لكن هذا الموضوع لم يأخذ في الأيام الماضية حيزاً في الإعلام الإسرائيلي، ربما لأنه لم يحظ أيضاً باهتمام الإعلام العالمي"، والحديث هذه المرة لأستاذ الدراسات الشرق أوسطية في جامعة حيفا، د. محمود يزبك.
وأشار يزبك في تصريحات لـ"فلسطين"إلى أنه من غير المستبعد أن تلجأ (إسرائيل) إلى العنف ضد الفلسطينيين إذا ما حاولوا اجتياز الحواجز أو الدخول إلى القدس المحتلة، كونها تمانع مثل تلك التحركات.
اليوم؛ يتحدى الآلاف حول العالم أنف (إسرائيل)، واحتلالها المستمر للقدس، منذ أكثر من 46 عاماً، بإطلاق المسيرة العالمية الشعبيّة "نحو القدس"، في دول عربية وأوروبية عدة، بالتزامن، وبأشكال مختلفة تبعاً للظروف المتاحة في كل دولة؛ وسط ترقبٍ للموقف الإسرائيلي، وتوقعات بممارسة العنف ضد الفلسطينيين، لاسيما في الضفة الغربية، والمناطق المحتلة عام 1948.
المسيرة ستغيب عنها جماهير لبنان وسوريا، هذا العام، نظراً للأوضاع السياسية هناك، وتنطلق من دول عربية شهدت ثورات شعبية؛ كمصر وتونس واليمن، إلى جانب دول أخرى كالجزائر وموريتانيا والأردن والبحرين والمغرب، ومعظم الدول الأوروبية، لاسيما بريطانيا التي ستشهد اعتصاماً أمام السفارة الإسرائيلية؛ بمشاركة الجاليات العربية، والمؤيدين للقضية الفلسطينية.
وتأمل اللجنة التنفيذية الدولية للمسيرة، أن تشارك جميع أطياف الشعب الفلسطيني فيها، لحشد أكبر عدد ممكن من الجماهير، والتعبير عن رسالتها، بعدم إمكانية التنازل عن القدس المحتلة، وفق عضو اللجنة زاهر بيراوي، الذي يؤكد لـ"فلسطين" أن تلك "قضية جامعة ولحظات تاريخية في ظل تسارع وتيرة تهويد المقدسات".
وللتذكير؛ فإنّ المسيرة العالمية نحو القدس، تشرف عليها لجنة مكونة من مؤسسات شعبية فلسطينية وعربية ودولية، كما تضم بعض الفصائل الفلسطينية كحركة المقاومة الإسلامية حماس، وتنطلق سنوياً في أوقات تحددها اللجنة للتأكيد على حق العودة، والتمسك بالقدس المحتلة.
كما جرت الاستعدادات على قدم وساق لإنجاح المسيرة في الدول المشاركة، على مدار الأيام الماضية، إذ سينطلق المشاركون في الأردن وقطاع غزة إلى "أقرب نقطة حدودية" مع فلسطين المحتلة عام 1948م، أما في مصر فستتخذ المسيرة شكل حشود جماهيرية داخل القاهرة، لإحداث التأثير الإعلامي، والزخم المطلوبين، وفق بيراوي.
بيراوي قال أيضاً:" إن الجماهير المصرية ستحتشد في منطقة الجندي المجهول، أما في تونس فتم بناء مجسم لقبة الصخرة في شارع الحبيب بورقيبة، إضافة إلى تنظيم عروض أزياء فلسطينية"، مشيراً إلى أن الفعاليات ستتنوع في جميع الدول بين الاعتصامات والمهرجانات والخيم الثقافية.
لكن عضو اللجنة التنفيذية للمسيرة، أوضح بذات الوقت أن "مشاركة المستويات الرسمية في الدول العربية لاسيما دول الثورات غير مؤكدة"، مرجحاً بذات الوقت مشاركة الرئيس التونسي المنصف المرزوقي، وأعضاء في المجلس الوطني التأسيسي، في المسيرة وفعالياتها.
وكون الاحتلال الإسرائيلي أصاب في العامين السابقين اللذين انطلقت فيهما المسيرة، عدداً من المواطنين، في الضفة والقطاع، أكد بيراوي "أنه لا يوجد أي مبرر لقيام الاحتلال بأي اعتداء على المشاركين بصدورهم العارية في المسيرة ذات الرسائل الإعلامية والسياسية"، مشيراً إلى "أنّه في حال حدث ذلك ستكون النتائج سلبية".
أما في الضفة المحتلة، فستكون المسيرة المركزية في منطقة باب العامود بالقدس المحتلة، إلى جانب مسيرات أخرى في بيت لحم وبلعين والمعصرة، تأكيداً للحمة الفلسطينية، وتنديداً بالسياسة الإسرائيلية "العدوانية" تجاه الشعب الفلسطيني، وفق منسق المسيرة في الضفة المحتلة، صلاح الخواجا.
وقال الخواجا في تصريح خاص بـ"فلسطين":" إنه لا شك بوجود احتمال لرد إسرائيلي عنيف تجاه المسيرة العالمية، مثلما تم في العامين الماضيين من ارتقاء شهداء وسقوط جرحى"، واصفاً ذلك بأنه "قمع فاشي نازي لكن لن يمنع انطلاق المسيرات".
تذكير الرأي العالمي
ومن هنا، أكد عضو اللجنة المركزية للمسيرة، محمد عصمت سيف الدولة، أن المسيرة التي تنطلق على المستوى العالمي، تكتسب أهمية خاصة كون "دول الثورات وما يسمى بالربيع العربي تشارك فيها، ما يجعل القضية الفلسطينية على أجندتها بعدما حاولت بعض الأقلام والأطراف أن تجعل الربيع العربي قُطرياً إقليمياً داخلياً واستبعاد فلسطين بفعل الضغوط الأمريكية".
وفي تصريحاتٍ لـ"فلسطين" أشار سيف الدولة- وهو مستشار سابق للرئيس المصري محمد مرسي- إلى أن الحشود المصرية ستتحرك في اتجاهات معنوية، لتصويب الأجندة والبرامج تجاه الحراك العربي، مؤكداً أن التجمع حول قبر الجندي المجهول في القاهرة، من قبل شخصيات عامة وقوى مصرية يشكّل تذكيراً للرأي العام المصري بفلسطين.
أما رئيس لجنة المسيرة في تونس، محمد العكروت فقال:" إننا نتوقع أن يكون عدد المشاركين التونسيين في المسيرة كبيراً، نظراً لحجم الإعلانات التي باشرنا بنشرها منذ مدة، إلى جانب الجهد الذي سيقوم به خطباء الجمعة".
وأوضح العكروت لـ"فلسطين" أن لجنته علّقت الكثير من الملصقات في المحطات الكبرى في العاصمة تونس، وأن الكثير من الإجراءات تم اتخاذها لإنجاح المسيرة، وإيصال الرسالة منها، بأن لا تنازل عن القدس.
وفي السياق، قال عضو اللجنة التنفيذية للمسيرة في لندن محمد صوالحة:" إن اعتصاماً أمام السفارة الإسرائيلية في لندن سيبدأ عند الخامسة مساءً بالتوقيت المحلي، بمشاركة معظم المؤسسات الفلسطينية والإسلامية إلى جانب عدد من المؤسسات البريطانية للتنديد بالسياسات الإسرائيلية".
وأكد صوالحة في تصريح خاص بـ"فلسطين" أن اللجنة خططت لسلسلة من النشاطات وسط العاصمة البريطانية، مشيراً إلى أن القوانين الأوروبية تسمح للمشاركين بالتعبير عن آرائهم، لكن ذلك لا يعني تأييداً رسمياً بريطانياً لتلك المسيرة..
"ممانعة إسرائيلية"
"إن الاحتلال الإسرائيلي سيبدي بلا شك ممانعته للمسيرة العالمية، لكن هذا الموضوع لم يأخذ في الأيام الماضية حيزاً في الإعلام الإسرائيلي، ربما لأنه لم يحظ أيضاً باهتمام الإعلام العالمي"، والحديث هذه المرة لأستاذ الدراسات الشرق أوسطية في جامعة حيفا، د. محمود يزبك.
وأشار يزبك في تصريحات لـ"فلسطين"إلى أنه من غير المستبعد أن تلجأ (إسرائيل) إلى العنف ضد الفلسطينيين إذا ما حاولوا اجتياز الحواجز أو الدخول إلى القدس المحتلة، كونها تمانع مثل تلك التحركات.
مؤيد السالم- عضو متميز
- عدد المساهمات : 580
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
مواضيع مماثلة
» المسيرة العالمية إلى القدس
» اليوم الذكرى ال64 على قرار تقسيم فلسطين
» سوريا قربان المصالح الدولية
» قلوبنا معكم سوريا وتركيا
» حكمة اليوم
» اليوم الذكرى ال64 على قرار تقسيم فلسطين
» سوريا قربان المصالح الدولية
» قلوبنا معكم سوريا وتركيا
» حكمة اليوم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 28 أبريل 2024 - 12:00 من طرف حاتم أبو زيد
» قبر واحد يكفي لكل العرب
السبت 27 أبريل 2024 - 15:45 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 27 أبريل 2024 - 15:40 من طرف ميساء البشيتي
» على حافة الوطن
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» إعدام غزة !
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:28 من طرف طارق نور الدين
» تحركوا أيها الدمى
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:26 من طرف طارق نور الدين
» رسالة من طفل غزة إلى سلاطين العرب
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:25 من طرف طارق نور الدين
» كم أنت بعيد يا أفصى
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:06 من طرف رمزية بنت الفرج
» يا زهرة المدائن ..يا قدس
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:04 من طرف رمزية بنت الفرج
» من يكرمكن نساء غزة ؟
الجمعة 22 مارس 2024 - 11:55 من طرف رمزية بنت الفرج
» جربت تنام بخيمة؟ بقلم اسماعيل حسين
الثلاثاء 27 فبراير 2024 - 11:00 من طرف خيمة العودة