بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
قبر واحد يكفي لكل العرب
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قبر واحد يكفي لكل العرب
قبرٌ واحد ٌ يكفي كلَّ العرب
أكتب اليوم ورائحة الموت ما زالت تلف غزة وما زالت غزة تستحم بدمائها وما زالت أرواح الشهداء ترتقي في كل ساعة وثانية وما زالت بيوت العزاء تصطف على الجانبين في شوارع غزة المظللة بالموت .
أكتب اليوم وشهداء غزة الرضع الذين لم يكملوا شهورهم الخمسة بعد ، استشهدوا وهم يتضورون لقطرة حليب ترطب جوفهم المتيبس ، فعاجلتهم رصاصة العدو ورطبت بدمائهم الزكية ذلك الجوف الخائر .
أكتب اليوم لأن رضع غزة الذين لم يستشهدوا برصاص العدو استشهدوا
لنضب الحليب وجفاف أثداء أمهاتهم .
أكتب اليوم لأن أطفال غزة يرسمون صورة رغيف الخبز على وسائدهم
عل ّطيفه يمر بأحلامهم ومناماتهم .
تاريخ فلسطين يا أحبتي لم يكتب بالهواء ، إنما كتب بالدم والنضال ، روي بأنهار الدم وشلالات الشهداء .
فلسطين يا أحبتي : البقعة الوحيدة في خارطة هذا الكون الضبابي يتفوق فيها عدد القبور على منازل السكن .
فلسطين يا أحبتي والتاريخ المكتوب والمسجل بإحصائيات منذ وعد بلفور المشؤوم لم يمض ِعليها يوم لم يرتق ِ فيه شهيد إلى السموات العلا .
فلسطين يا أحبة من قدمت ولا زالت تقدم الإستشهاديات كأنهن كعك العيد بدون تردد أو بخل أو خوف أو وجل .
نساء غزة يا أحبتي هن من تصدى لأسوار المعابر وحطم أبوابها وشق آذان العالم لتسمع صريخ الرضع .
نساء غزة يا أحبة هن من قدم وأطفال غزة صدورهم دروعا ً بشرية وقفت في وجه دبابات العدو لتحمي غزة .
لن أتكلم عن تاريخ فلسطين فهو أمامكم
واضح ، جلي ، كأشعة الشمس .
أنا يا أحبة في البداية استهجنت صمتكم ولكن ... ليس اليوم يا أحبتي ، يا أخوة يوسف ، ليس اليوم وغزة تحترق وتلفظ بين أيديكم أنفاسها الأخيرة تدعونني لأدافع عن شرفي وشرف قضيتي وشرف فلسطينيتي، أرجئوا طعناتكم في ظهري إلى مساء الغد ريثما نودع آخر الشهداء وبعده ، هذا صدري فأعملوا فيه مديّكم ، هذا كبدي فانبشوه بمخالبكم ، هذا دمي فاشربوه
ولكن لي وصية أخيرة لكم أيها الأحبة :
قبر واحد يكفي كل العرب .
أكتب اليوم ورائحة الموت ما زالت تلف غزة وما زالت غزة تستحم بدمائها وما زالت أرواح الشهداء ترتقي في كل ساعة وثانية وما زالت بيوت العزاء تصطف على الجانبين في شوارع غزة المظللة بالموت .
أكتب اليوم وشهداء غزة الرضع الذين لم يكملوا شهورهم الخمسة بعد ، استشهدوا وهم يتضورون لقطرة حليب ترطب جوفهم المتيبس ، فعاجلتهم رصاصة العدو ورطبت بدمائهم الزكية ذلك الجوف الخائر .
أكتب اليوم لأن رضع غزة الذين لم يستشهدوا برصاص العدو استشهدوا
لنضب الحليب وجفاف أثداء أمهاتهم .
أكتب اليوم لأن أطفال غزة يرسمون صورة رغيف الخبز على وسائدهم
عل ّطيفه يمر بأحلامهم ومناماتهم .
تاريخ فلسطين يا أحبتي لم يكتب بالهواء ، إنما كتب بالدم والنضال ، روي بأنهار الدم وشلالات الشهداء .
فلسطين يا أحبتي : البقعة الوحيدة في خارطة هذا الكون الضبابي يتفوق فيها عدد القبور على منازل السكن .
فلسطين يا أحبتي والتاريخ المكتوب والمسجل بإحصائيات منذ وعد بلفور المشؤوم لم يمض ِعليها يوم لم يرتق ِ فيه شهيد إلى السموات العلا .
فلسطين يا أحبة من قدمت ولا زالت تقدم الإستشهاديات كأنهن كعك العيد بدون تردد أو بخل أو خوف أو وجل .
نساء غزة يا أحبتي هن من تصدى لأسوار المعابر وحطم أبوابها وشق آذان العالم لتسمع صريخ الرضع .
نساء غزة يا أحبة هن من قدم وأطفال غزة صدورهم دروعا ً بشرية وقفت في وجه دبابات العدو لتحمي غزة .
لن أتكلم عن تاريخ فلسطين فهو أمامكم
واضح ، جلي ، كأشعة الشمس .
أنا يا أحبة في البداية استهجنت صمتكم ولكن ... ليس اليوم يا أحبتي ، يا أخوة يوسف ، ليس اليوم وغزة تحترق وتلفظ بين أيديكم أنفاسها الأخيرة تدعونني لأدافع عن شرفي وشرف قضيتي وشرف فلسطينيتي، أرجئوا طعناتكم في ظهري إلى مساء الغد ريثما نودع آخر الشهداء وبعده ، هذا صدري فأعملوا فيه مديّكم ، هذا كبدي فانبشوه بمخالبكم ، هذا دمي فاشربوه
ولكن لي وصية أخيرة لكم أيها الأحبة :
قبر واحد يكفي كل العرب .
رد: قبر واحد يكفي لكل العرب
قبرٌ واحد ٌ يكفي كلَّ العرب
هذه الخاطرة كتبت أجزاء منها في تاريخ 28/10/2009
فهل تغير الوضع الآن؟!
رائحة الموت ما تزال تلف غزة، ما تزال تستحم بدمائها، أرواح الشهداء ترتقي كل ساعة، بل كل ثانية، بيوت العزاء تصطف على الجنبين في شوارعها المظللة بالموت .
شهداؤها الرضع الذين لم يتموا شهورهم الخمسة بعد استشهدوا وهم يتضورون لقطرة حليب ترطب جوفهم المتيبس، عاجلتهم رصاصات العدو؛ فرطبت بدمائهم الزكية ذلك الجوف الخائر... لم تقتلهم الرصاصات فقط بل قتلهم الجوع!
نضب الحليب، جفت أثداء أمهاتهم، وباتوا يرسمون رغيف الخبز على وسائدهم؛ عل ّطيفه يعمر أحلامهم.
تاريخ فلسطين لم يكتبه المداد، بل الكفاح، والنضال، ورويَّ بأنهار الدم، وشلالات الشهداء.
فلسطين هي البقعة الوحيدة على خريطة هذا الكون الضبابي التي يفوق فيها عدد القبور عدد البيوت؛ فلم يمضِ يوم لم يرتقِ فيه شهيد منذ وعد بلفور المشؤوم إلى الآن.
فلسطين قدمت، وما تزال تقدم الإستشهاديات بلا تردد، أو بخل، أو خوف، أو وجل... كأنهن كعك العيد، أو بعض قطع الحلوى.
نساؤها هن من تصدين للأسوار، والجدر، والمعابر، وحطمن أبواب الظلم، وشققن آذان العالم ليسمع صراخ الرضع، وقدمن أنفسهن وأطفالهن دروعاً بشرية وقفت في وجه دبابات العدو؛ لتحمي أرض الوطن، وسمائه.
لن أتكلم عن تاريخ فلسطين أكثر فهو أمامكم واضح، جلي، كأشعة الشمس... أنا فقط استهجن صمتكم الذي طال، وغاب بعيدًا في المدى. آلمتموني يا أخوة يوسف؛ غزة أحرقت وما تزال النيران فيها إلى الآن تشتعل، وهذا الوطن العربي الممتد من القهر إلى القهر يغلي، ويشتعل، ولا ينطفئ.
مليون ألف خريطة تقسيم جديدة لهذا الوطن العربي، مليون ألف غزة هنا وهناك تبكي، وتنتحب، مليون ألف بلفور ظهر، واستشرى، وانتشر، وفلسطين غابت وإلى الأبد من خنادقكم، وبيادقكم... مفتاح العودة أضعتموه، جسر العودة ردمتموه، طريق العودة استبدلتموه، فألف مليون حسرة عليكم، وقبر واحد يكفيكم أيها العرب.
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: قبر واحد يكفي لكل العرب
أنا يا أحبة في البداية استهجنت صمتكم ولكن ... ليس اليوم يا أحبتي ، يا أخوة يوسف ، ليس اليوم وغزة تحترق وتلفظ بين أيديكم أنفاسها الأخيرة تدعونني لأدافع عن شرفي وشرف قضيتي وشرف فلسطينيتي، أرجئوا طعناتكم في ظهري إلى مساء الغد ريثما نودع آخر الشهداء وبعده ، هذا صدري فأعملوا فيه مديّكم ، هذا كبدي فانبشوه بمخالبكم ، هذا دمي فاشربوه
ولكن لي وصية أخيرة لكم أيها الأحبة :
قبر واحد يكفي كل العرب .
ولكن لي وصية أخيرة لكم أيها الأحبة :
قبر واحد يكفي كل العرب .
رشيد أحمد محسن- عضو جديد
- عدد المساهمات : 79
تاريخ التسجيل : 19/06/2012
رد: قبر واحد يكفي لكل العرب
ميساء البشيتي كتب:قبرٌ واحد ٌ يكفي كلَّ العرب
أكتب اليوم ورائحة الموت ما زالت تلف غزة وما زالت غزة تستحم بدمائها وما زالت أرواح الشهداء ترتقي في كل ساعة وثانية وما زالت بيوت العزاء تصطف على الجانبين في شوارع غزة المظللة بالموت .
أكتب اليوم وشهداء غزة الرضع الذين لم يكملوا شهورهم الخمسة بعد ، استشهدوا وهم يتضورون لقطرة حليب ترطب جوفهم المتيبس ، فعاجلتهم رصاصة العدو ورطبت بدمائهم الزكية ذلك الجوف الخائر .
أكتب اليوم لأن رضع غزة الذين لم يستشهدوا برصاص العدو استشهدوا
لنضب الحليب وجفاف أثداء أمهاتهم .
أكتب اليوم لأن أطفال غزة يرسمون صورة رغيف الخبز على وسائدهم
عل ّطيفه يمر بأحلامهم ومناماتهم .
تاريخ فلسطين يا أحبتي لم يكتب بالهواء ، إنما كتب بالدم والنضال ، روي بأنهار الدم وشلالات الشهداء .
فلسطين يا أحبتي : البقعة الوحيدة في خارطة هذا الكون الضبابي يتفوق فيها عدد القبور على منازل السكن .
فلسطين يا أحبتي والتاريخ المكتوب والمسجل بإحصائيات منذ وعد بلفور المشؤوم لم يمض ِعليها يوم لم يرتق ِ فيه شهيد إلى السموات العلا .
فلسطين يا أحبة من قدمت ولا زالت تقدم الإستشهاديات كأنهن كعك العيد بدون تردد أو بخل أو خوف أو وجل .
نساء غزة يا أحبتي هن من تصدى لأسوار المعابر وحطم أبوابها وشق آذان العالم لتسمع صريخ الرضع .
نساء غزة يا أحبة هن من قدم وأطفال غزة صدورهم دروعا ً بشرية وقفت في وجه دبابات العدو لتحمي غزة .
لن أتكلم عن تاريخ فلسطين فهو أمامكم
واضح ، جلي ، كأشعة الشمس .
أنا يا أحبة في البداية استهجنت صمتكم ولكن ... ليس اليوم يا أحبتي ، يا أخوة يوسف ، ليس اليوم وغزة تحترق وتلفظ بين أيديكم أنفاسها الأخيرة تدعونني لأدافع عن شرفي وشرف قضيتي وشرف فلسطينيتي، أرجئوا طعناتكم في ظهري إلى مساء الغد ريثما نودع آخر الشهداء وبعده ، هذا صدري فأعملوا فيه مديّكم ، هذا كبدي فانبشوه بمخالبكم ، هذا دمي فاشربوه
ولكن لي وصية أخيرة لكم أيها الأحبة :
قبر واحد يكفي كل العرب .
طارق نور الدين- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 191
تاريخ التسجيل : 06/05/2012
رد: قبر واحد يكفي لكل العرب
قبرٌ واحدٌ يكفي كلَّ العرب
أكتب عن غزة اليوم ورائحة الموت لا تزال تلفها من شمالها لجنوبها، من شرقها لغربها، غزة لا تزال تستحم بدمائها، أرواح الشهداء ترتقي هناك كل ساعة بل كل ثانية، بيوت العزاء تصطف بشموخ على الجنبين في شوارعها المظللة بالموت.
أكتب عن شهداءها الرضع الذين لم يكملوا شهورهم الخمسة، يتضورون لقطرة حليب ترطب أجوافهم المتيبسة؛ بعد أن جفت أثداء أمهاتهم من الجوع، العطش، الحصار، وعاجلتهم رصاصة العدو؛ رُطبت بدمائهم الزكية تلك الأجواف الخائرة... واستشهدوا مرتين!
ماذا أكتب لكم أكثر عن أطفالها؟ إنهم يرسمون رغيف الخبز على وسائدهم
عل ّطيفه يمر بأحلامهم ومناماتهم؟!
تاريخ غزة وفلسطين بأسرها لم يكتب بالحبر الأزرق على الورق؛ بل كتب بالدم الأحمر القاني، بأنهار من دماء الشهداء، بالنضال لقرون ليس لها عدد، فمنذ ذلك الوعد المشؤوم "بلفور" لم يمضِ عليها يوم لم يرتقِ فيه شهيد إلى السموات العلا! إنها البقعة الوحيدة في خريطة هذا الكون الضبابي التي يتفوق فيها عدد القبور على منازل السكن!
قرابينها من الاستشهاديات قدمتهن ككعك العيد دونما خوف أو وجل، تصدين لأسوار العدو فحطمنها، وللمعابر ففتحن أبوابها، ومزقن مسامع العالم بصراخ الرضع، ووهبن أطفالهن كدروع بشرية؛ وقفت في وجه دبابات العدو لتحمي قلب غزة، فؤاد غزة، شريان غزة... فلن أتكلم عن تاريخ غزة بعد الآن؛ فهو أمامكم واضح كالشمس.
استهجنت صمتكم كثيرًا لسنوات تلت... لكن ليس اليوم، ليس الآن، أبعد كل هذا تلتحفون الصمت وغزة تحترق، تلفظ أنفاسها الأخيرة بين أيديكم وتدعوني لأدافع عن شرفي، وشرف قضيتي، وشرف فلسطينيتي.
يا أخوة يوسف أرجئوا طعناتكم في ظهري إلى مساء الغد؛ ريثما نودع آخر الشهداء... وبعده هذا صدري فأعملوا فيه مديّكم، هذا كبدي فانبشوه بمخالبكم، هذا دمي فاشربوه...
ولكن لي وصية أخيرة لكم أيها الأحبة: قبرٌ واحدٌ يكفي كلََ العرب.
2024 ولا يزال الوضع قاتمًا
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
مواضيع مماثلة
» رسالة من طفل غزة إلى سلاطين العرب
» هذه قصائدهم..وهذا يكفي
» من طرائف العرب
» رسالة من طفل غزة إلى سلاطين العرب
» ماذا يفعل العرب؟
» هذه قصائدهم..وهذا يكفي
» من طرائف العرب
» رسالة من طفل غزة إلى سلاطين العرب
» ماذا يفعل العرب؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:06 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي
» تحركوا أيها الدمى
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:14 من طرف لبيبة الدسوقي