بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
في انتظار الشروق
5 مشترك
صفحة 2 من اصل 3
صفحة 2 من اصل 3 • 1, 2, 3
رد: في انتظار الشروق
سميرة عبد العليم كتب:أنتظر معك أماني تلك السلسة الراقية من كتاباتك
عزيزتي ... احيانا كثيرة نبحث عن الاختلاف ربما لاننا نجد فيه ظالتنا وربما لانه يولد لدينا شئ جميل .
تحياتي وأنتظر
العزيزة اختي سمورة
شكرا حبيبتي على اعجاب بسلسلتي
التي ساحاول ان اجعلها اكثر تشويقا
لمتعتك ومتعة القارئات الرائعات المتابعات
تحياتي ومودتي
واليك المرحلة التالية مع باقة ورد
اماني
شكرا حبيبتي على اعجاب بسلسلتي
التي ساحاول ان اجعلها اكثر تشويقا
لمتعتك ومتعة القارئات الرائعات المتابعات
تحياتي ومودتي
واليك المرحلة التالية مع باقة ورد
اماني
اماني مهدية الرغاي- عضو جديد
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 74
تاريخ الميلاد : 01/12/1955
تاريخ التسجيل : 29/07/2012
العمر : 68
رد: في انتظار الشروق
ميساء البشيتي كتب:رائع وماذا أفعل أنا أ. أماني هل أبقى أتقلب على جمر النار .. هل هي سلسلة أم ماذا .. على كل حال خذي وقتك وأنا سأبقى على شرفات الانتظار لكني متشوقة جدا .. ملاحظة خارج القصة كيف حال الغالي آدم عساه بألف خير ؟
سلمات من التقلب على الجمر حبيبتي
وانا هنا ليه لما اتركك دون البقية
شوقك وسام يزين الحرف
العزيز آدم قال حاجة لما كلمته عنك
بس كده وغ وغ وغ
اما انا فاشكرك على التصفح والاعجاب
والتشقير
واليك البقية ارجو ان تروقك
مع سيل من المودة وحدائق ياسمين
اماني
وانا هنا ليه لما اتركك دون البقية
شوقك وسام يزين الحرف
العزيز آدم قال حاجة لما كلمته عنك
بس كده وغ وغ وغ
اما انا فاشكرك على التصفح والاعجاب
والتشقير
واليك البقية ارجو ان تروقك
مع سيل من المودة وحدائق ياسمين
اماني
اماني مهدية الرغاي- عضو جديد
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 74
تاريخ الميلاد : 01/12/1955
تاريخ التسجيل : 29/07/2012
العمر : 68
في انتظار الشروق
.. بقي خلف الباب لا يعرف ما يفعل ولا ما يجري وراءه ..السكون يعم المكان ..لا يسمع فيه إلا لهاثه من البغثة والخوف وكعب حذاء يطقطق في نرفزة ذهابا وإيابا ..خطرت بباله قصة الشاب الورع التقي الذي وقع في نفس المشكلة طلب أن يستحم قبلا ..لكنه عكس ما تنتظر المرأة طلى نفسه بفضلاته فعافته وترتكته ينصرف..عدل عن الفكرة نفورا منها ..ولأن زمن المعجزات قد ولى ولن تنبعث منه رائحة المسك وهو قي طريقه إلى العودة إن عاد ..
افترش أرضية المكان وجال ببصره فيه عله يجد له بابا او نافذة يهرب منها ..فمثل هاته الدورلها عدة مخارج على جميع الفضاءات لكنه اصطدم بجدران صماء..استنتج انها ربما دورة مياه الخدم ..صغيرة بالقياس لشساعة البيت تحتوي على بعض مستلزمات التنظيف والتجميل فوطا ومرآة وحيدة.. أسقط في يده وتنبأ لنفسه بمصير لا يسر عدوا..مخنوق هنا أو مدفون في الحدائق أو أكلة شهية للكلاب
مرت أمام ناظريه صورة أمه وهي تلطم وتصرخ وتبكي إبنا وحيدا خرج ولم يعد..أشفق على شيبتها من الحزن والثكل فانقبض قلبه ..بقي هناك شاردا ما شاء له الله متكوما على نفسه في استسلام لقدره ..مرت عليه غفوة ..أيقظه منها طرق عنيف على الباب وصوت الفتاة يهدد بكسره أو استدعاء الشرطة..
أجابها مغتاظا ..
- استدعيها يا محترمة .. فالسجن أحب إلي ما أنا فيه...
سمع تأففا وصوت ركلة على الباب ..وبعدها أعاد الصمت اطباقه على الفضاء
وبدأ عقله المحموم في الإستنتاجات ثانية ومر على جميع الإحتمالات ..وأمرها الموت
فقال لنفسه معاتبا ومشجعا..
- متى كنت يا رجل خوافا جبانا رعديدا أمام الموت أو الحياة أو حتى الكلاب..؟؟
فكم مرة اعتقلت وكم مرات أطلقت على جمعكم الجامعي المعطل الكلاب البوليسية ومخبري البوليس المتكالبين..وما نفع عقلك الفذ هذا إن لم يخرجك من هذه الورطة وما جدواه ؟؟؟
نهض وصار يقلب في أدوات التنظيف والتجميل القليلة المرصوفة على النضد..هناك
جيل من النوع الذي يستعمله المراهقون لتتبيث الشعر وإيقافه على الراس كعرف الديكة..فكر أن يصب منه على على شعره وينفشه ليبدو كمخبول ..لكن وإن كانت تملك سلاحا فمن تعيش في هذا الخلاء والغنى أكيد تحمل ترخيصا للحماية
وإخافتها بطريقة سلبية سيجعلها تلجأ إليه ويضيع عمره وحقه لوكتبت له الحياة بحجة الدفاع عن النفس ..لم تبد الفكرة مجدية ..سقط سنون من نوع سينجال على الأرض في غضم حمى بحثه في الأغراض تلك..التمعت أخرى في عقله وطرقت للمرة الأولى ابتسامة مبسمه مذ وجد نفسه يتخبط في مشكل لم يخطر له يوما على بال..
أخذ منه , أضاف ماء وصار يتمضمض حتى سالت رغوته البيضاء على ذقنه وغمرت شعيرات لحيته المشذبة بإتقان فحتى في وضعيته الحياتية المزرية لم يكن يتساهل في أناقته وحسن مظهره. فتح مزلاج الباب دون أن يحدث صوتا..وسقط أرضا يركل في جميع الاتجاهات كمن يتخبطه مس ويصدر أنينا وحشرجة وغرغرة محتضر..عاضا على لسانه ممثلا أزمة صرع تماما كما درس أعراضها في كلية الطب..
سيكون الخوف هذه المرة إيجابيا وتستدعي إسعافا يكون فيه خلاصه..بعد فترة سمع
الكعب يطقطق في ستعجال على الرخام والباب يرج بقوة ليفتح على المنظر المخيف..صرخت الصبية ...
- "اوه ماي كود ..ماي كود "..!!!!
لم يعرف ماذا دار في راسه حينها لكنه استوى قاعدا ..بصق السنون من فمه مسح بقاياه بظاهر يده ورد عليها بإنجليزية لندنية سلمية طالما غبطه عليها أترابه وحسده عليها أعداؤه وسر منها إساتذته الإنجليز.
- لو كنت تخافين "يور كود" لما فعلت فعلتك هذه يا محترمة..!!!!
اختفى الخوف فجأة من عيني الفتاة وحل محله فرح صبياني ..فطفقت تصفق
وترفع يديها عاليا..تدور حول نفسها وتتمايل بقدها المياس رقصا مرددة ..واو..واو..واو..
فغر فمه ينظر في استغراب إلى استعراضها فسال ما بقي من معجون وتكونت فقاعات على شفتيه الفتيتين..نظرت إليه وقالت في نفسها ..
- حبيبي يشبه طفلا أفلت ثدي أمه للتو..
هدأت رقصة الهنود الحمر تلك فجأة كما بدأت..هو قاعد في بلاهة على أرضية غريبة وهي وافقة كغصن بان يظلل على حيرته..استدارت مدبرة ..أخرجت من جيبها جوالا همست فيه شيئا واختفت..
زحف على بطنه وأطل في حذر شديد ..جاب بنظره الأرجاء ..لا أحد..تنفس الصعداء..استجمع نفسه ..بحث عن فردة حذاء انخلغت حين ركله وتشنجه المفتعل
نط على رجل واحدة محاولا انتعالها وعينه على الباب الذي فتح تلقائيا ..التقط عدته وخرج...هناك ياللصدفة او أنها ليست كما ظنها ..السائق يشير له أن يركب..لم يصدق ما يحدث..!!!!
مرت أسابيع على مغامرته..احتفظ بها لنفسه ..وكلما خلد إلى النوم بعد عناء يومه
وجافاه النوم يستعيد شريط أحداثها ..وكل يوم تسقط منها تفاصيل تتلوها أخرى إلا الفتاة فقد أبى عقله وقلبه أن يكنا لها ضغينة واحتفظا بذكراها تقاسيمها وشذى عطرها...
في إحدى الصباحيات...وهو ينتظر كما العادة ..توقفت سيارة يكاد طولها يعادل باصا..وترجلت منها الفتاة في ثوب بسيط لم ينتقص من جمالها وبهائها وأناقتها شيئا ..لم تلتفت إليه بل إلى من هرعوا إليها والتفوا حولها طامعين في شغل ..
توجهت صوبه ..تبعها الحشد إلى حيث يقعد وحيدا محاديا للحائط..
سقط قلبه في ركبتيه من الفرق..وتساءل ..ما عساها تفعل هذه الغنية المجنونة ؟؟
أستقول انه تهجم عليها وأقل ادبه ؟؟ ستدمر سمعته الطيبة ..والكل يشهد له بالاستقامة والتدين وحسن الخلق..
رفعت يديها كمن يريد أن يلقي خطبة تسكت الههمات والطلبات والتساؤلات
ثم ضمتهما في تضرع على صدرها وقالت...
- إخواني...أرجوكم...أطلبوا من هذا الرجل أن يتزوجني .....
افترش أرضية المكان وجال ببصره فيه عله يجد له بابا او نافذة يهرب منها ..فمثل هاته الدورلها عدة مخارج على جميع الفضاءات لكنه اصطدم بجدران صماء..استنتج انها ربما دورة مياه الخدم ..صغيرة بالقياس لشساعة البيت تحتوي على بعض مستلزمات التنظيف والتجميل فوطا ومرآة وحيدة.. أسقط في يده وتنبأ لنفسه بمصير لا يسر عدوا..مخنوق هنا أو مدفون في الحدائق أو أكلة شهية للكلاب
مرت أمام ناظريه صورة أمه وهي تلطم وتصرخ وتبكي إبنا وحيدا خرج ولم يعد..أشفق على شيبتها من الحزن والثكل فانقبض قلبه ..بقي هناك شاردا ما شاء له الله متكوما على نفسه في استسلام لقدره ..مرت عليه غفوة ..أيقظه منها طرق عنيف على الباب وصوت الفتاة يهدد بكسره أو استدعاء الشرطة..
أجابها مغتاظا ..
- استدعيها يا محترمة .. فالسجن أحب إلي ما أنا فيه...
سمع تأففا وصوت ركلة على الباب ..وبعدها أعاد الصمت اطباقه على الفضاء
وبدأ عقله المحموم في الإستنتاجات ثانية ومر على جميع الإحتمالات ..وأمرها الموت
فقال لنفسه معاتبا ومشجعا..
- متى كنت يا رجل خوافا جبانا رعديدا أمام الموت أو الحياة أو حتى الكلاب..؟؟
فكم مرة اعتقلت وكم مرات أطلقت على جمعكم الجامعي المعطل الكلاب البوليسية ومخبري البوليس المتكالبين..وما نفع عقلك الفذ هذا إن لم يخرجك من هذه الورطة وما جدواه ؟؟؟
نهض وصار يقلب في أدوات التنظيف والتجميل القليلة المرصوفة على النضد..هناك
جيل من النوع الذي يستعمله المراهقون لتتبيث الشعر وإيقافه على الراس كعرف الديكة..فكر أن يصب منه على على شعره وينفشه ليبدو كمخبول ..لكن وإن كانت تملك سلاحا فمن تعيش في هذا الخلاء والغنى أكيد تحمل ترخيصا للحماية
وإخافتها بطريقة سلبية سيجعلها تلجأ إليه ويضيع عمره وحقه لوكتبت له الحياة بحجة الدفاع عن النفس ..لم تبد الفكرة مجدية ..سقط سنون من نوع سينجال على الأرض في غضم حمى بحثه في الأغراض تلك..التمعت أخرى في عقله وطرقت للمرة الأولى ابتسامة مبسمه مذ وجد نفسه يتخبط في مشكل لم يخطر له يوما على بال..
أخذ منه , أضاف ماء وصار يتمضمض حتى سالت رغوته البيضاء على ذقنه وغمرت شعيرات لحيته المشذبة بإتقان فحتى في وضعيته الحياتية المزرية لم يكن يتساهل في أناقته وحسن مظهره. فتح مزلاج الباب دون أن يحدث صوتا..وسقط أرضا يركل في جميع الاتجاهات كمن يتخبطه مس ويصدر أنينا وحشرجة وغرغرة محتضر..عاضا على لسانه ممثلا أزمة صرع تماما كما درس أعراضها في كلية الطب..
سيكون الخوف هذه المرة إيجابيا وتستدعي إسعافا يكون فيه خلاصه..بعد فترة سمع
الكعب يطقطق في ستعجال على الرخام والباب يرج بقوة ليفتح على المنظر المخيف..صرخت الصبية ...
- "اوه ماي كود ..ماي كود "..!!!!
لم يعرف ماذا دار في راسه حينها لكنه استوى قاعدا ..بصق السنون من فمه مسح بقاياه بظاهر يده ورد عليها بإنجليزية لندنية سلمية طالما غبطه عليها أترابه وحسده عليها أعداؤه وسر منها إساتذته الإنجليز.
- لو كنت تخافين "يور كود" لما فعلت فعلتك هذه يا محترمة..!!!!
اختفى الخوف فجأة من عيني الفتاة وحل محله فرح صبياني ..فطفقت تصفق
وترفع يديها عاليا..تدور حول نفسها وتتمايل بقدها المياس رقصا مرددة ..واو..واو..واو..
فغر فمه ينظر في استغراب إلى استعراضها فسال ما بقي من معجون وتكونت فقاعات على شفتيه الفتيتين..نظرت إليه وقالت في نفسها ..
- حبيبي يشبه طفلا أفلت ثدي أمه للتو..
هدأت رقصة الهنود الحمر تلك فجأة كما بدأت..هو قاعد في بلاهة على أرضية غريبة وهي وافقة كغصن بان يظلل على حيرته..استدارت مدبرة ..أخرجت من جيبها جوالا همست فيه شيئا واختفت..
زحف على بطنه وأطل في حذر شديد ..جاب بنظره الأرجاء ..لا أحد..تنفس الصعداء..استجمع نفسه ..بحث عن فردة حذاء انخلغت حين ركله وتشنجه المفتعل
نط على رجل واحدة محاولا انتعالها وعينه على الباب الذي فتح تلقائيا ..التقط عدته وخرج...هناك ياللصدفة او أنها ليست كما ظنها ..السائق يشير له أن يركب..لم يصدق ما يحدث..!!!!
مرت أسابيع على مغامرته..احتفظ بها لنفسه ..وكلما خلد إلى النوم بعد عناء يومه
وجافاه النوم يستعيد شريط أحداثها ..وكل يوم تسقط منها تفاصيل تتلوها أخرى إلا الفتاة فقد أبى عقله وقلبه أن يكنا لها ضغينة واحتفظا بذكراها تقاسيمها وشذى عطرها...
في إحدى الصباحيات...وهو ينتظر كما العادة ..توقفت سيارة يكاد طولها يعادل باصا..وترجلت منها الفتاة في ثوب بسيط لم ينتقص من جمالها وبهائها وأناقتها شيئا ..لم تلتفت إليه بل إلى من هرعوا إليها والتفوا حولها طامعين في شغل ..
توجهت صوبه ..تبعها الحشد إلى حيث يقعد وحيدا محاديا للحائط..
سقط قلبه في ركبتيه من الفرق..وتساءل ..ما عساها تفعل هذه الغنية المجنونة ؟؟
أستقول انه تهجم عليها وأقل ادبه ؟؟ ستدمر سمعته الطيبة ..والكل يشهد له بالاستقامة والتدين وحسن الخلق..
رفعت يديها كمن يريد أن يلقي خطبة تسكت الههمات والطلبات والتساؤلات
ثم ضمتهما في تضرع على صدرها وقالت...
- إخواني...أرجوكم...أطلبوا من هذا الرجل أن يتزوجني .....
ملحوظة و اقتراح...من يريد ان يكمل القصة ؟؟؟
ان اجابها الى طلبها ... او ان رفض
عدل سابقا من قبل اماني مهدية الرغاي في الإثنين 8 أكتوبر 2012 - 20:01 عدل 4 مرات
اماني مهدية الرغاي- عضو جديد
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 74
تاريخ الميلاد : 01/12/1955
تاريخ التسجيل : 29/07/2012
العمر : 68
رد: في انتظار الشروق
ههههههه
ماذا يا أ. أماني .. طلب يد للزواج وفي هذا الجو المهيب .. لقد أضحكتني يا غالية .. قصتك أخذتني من نفسي وانتشلتني من همومي .. أجزم بأنك خفيفة الظل إلى أبعد حد .. شكرا لك يا غالية ولكن هل وافق ؟
رائعة .. بل أنت الروعة كلها .. لا تتأخري يا غالية ..
ماذا يا أ. أماني .. طلب يد للزواج وفي هذا الجو المهيب .. لقد أضحكتني يا غالية .. قصتك أخذتني من نفسي وانتشلتني من همومي .. أجزم بأنك خفيفة الظل إلى أبعد حد .. شكرا لك يا غالية ولكن هل وافق ؟
رائعة .. بل أنت الروعة كلها .. لا تتأخري يا غالية ..
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: في انتظار الشروق
ملحوظة...من يريد ان يمل القصة ؟؟؟
ان اجابها الى طلبها ... او ان رفض
عفوا لم أنتبه لهذا الاستدراك هل هو من الأول أم أضيف لاحقاً ؟
من وجهة نظري بل يسعدني أن أتقدم إليك بطلب إكمال القصة بالموافقة .. قلبي مل من الحزن والقهر .. دعينا نفرح قليلاً ..
.
ان اجابها الى طلبها ... او ان رفض
عفوا لم أنتبه لهذا الاستدراك هل هو من الأول أم أضيف لاحقاً ؟
من وجهة نظري بل يسعدني أن أتقدم إليك بطلب إكمال القصة بالموافقة .. قلبي مل من الحزن والقهر .. دعينا نفرح قليلاً ..
.
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: في انتظار الشروق
ميساء البشيتي كتب:ملحوظة...من يريد ان يكمل القصة ؟؟؟
ان اجابها الى طلبها ... او ان رفض ....
عفوا لم أنتبه لهذا الاستدراك هل هو من الأول أم أضيف لاحقاً ؟
من وجهة نظري بل يسعدني أن أتقدم إليك بطلب إكمال القصة بالموافقة .. قلبي مل من الحزن والقهر .. دعينا نفرح قليلاً ..
.
العزيزة ميساء
لقد كان استدراكا يا حبيبتي
ولقد سرني وابهجني انك كنت في الانتظار ههه
اكمليها يا رائعة وانا واثقة ن حسك الادبي وتمكنك القصصي
ستكون تحفة لما تضيفي عليها من نفسك الراقي ونبضك الرفيع
اردتها ان تكون مشتركة بين مبدعي منتدانا العتيد
وسلامتك من الحزن والقهر اختي لا تقلقيني عليك ارجوك
فلن احتمل ..
مودتي واجمل تحاياي لك ولكل عصافير وعصفورات الشجن
اماني
لقد كان استدراكا يا حبيبتي
ولقد سرني وابهجني انك كنت في الانتظار ههه
اكمليها يا رائعة وانا واثقة ن حسك الادبي وتمكنك القصصي
ستكون تحفة لما تضيفي عليها من نفسك الراقي ونبضك الرفيع
اردتها ان تكون مشتركة بين مبدعي منتدانا العتيد
وسلامتك من الحزن والقهر اختي لا تقلقيني عليك ارجوك
فلن احتمل ..
مودتي واجمل تحاياي لك ولكل عصافير وعصفورات الشجن
اماني
اماني مهدية الرغاي- عضو جديد
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 74
تاريخ الميلاد : 01/12/1955
تاريخ التسجيل : 29/07/2012
العمر : 68
رد: في انتظار الشروق
لا يا أماني .. لا يا غالية .. أنتِ أكمليها من فضلك .. أنا أطلب منك أن تتفضلي وتكملين القصة لنا .. أنا كل ما عليَ أن أقرأ وأستمتع وأدعو لك بالخير والصحة والسلامة ودوام التألق والإبداع .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: في انتظار الشروق
ميساء البشيتي كتب:لا يا أماني .. لا يا غالية .. أنتِ أكمليها من فضلك .. أنا أطلب منك أن تتفضلي وتكملين القصة لنا .. أنا كل ما عليَ أن أقرأ وأستمتع وأدعو لك بالخير والصحة والسلامة ودوام التألق والإبداع .
اههاه كده ؟؟ حاضر على عيني وراسي كنت اريد ان اكون مكانك اقرأ واستمتع
بسردك وادعو لك ايضا ..
لكن ما عليش ههه..فهل تفضلي ان يوافق او يرفض حتى ارتب الافكار
في دماغي .. ؟؟ لاني ساكتبها رأسا على الجهاز ..
..ويارب كما دعت لي اختي الميساء ان تجزيها جزاء كريما
يا اكرم الكرماء..
مودتي الدائمة
اختك اماني
اماني مهدية الرغاي- عضو جديد
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 74
تاريخ الميلاد : 01/12/1955
تاريخ التسجيل : 29/07/2012
العمر : 68
رد: في انتظار الشروق
الله يبارك فيك يا غالية
أحب أن يوافق .. أحب النهايات السعيدة ..
أنتظر يا غالية ويا رب يسعد روحك كما تسعديني وتبهجين قلبي
نلتقي يا غالية
:0048:
أحب أن يوافق .. أحب النهايات السعيدة ..
أنتظر يا غالية ويا رب يسعد روحك كما تسعديني وتبهجين قلبي
نلتقي يا غالية
:0048:
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: في انتظار الشروق
الأديبة القاصَّة الأستاذة
( أماني مهدية الرغاي )
***
( في انتظار الشروق )
قرأتُ قصتك الأدبية الرائعة
و هي أول عمل أدبي أقرؤه لك ,, فوجدتك أديبة رائعة
تمتلكين أدواتك الكتابية بقوة و اقتدار , و رصيداً لغوياً
ثرَّاً .... و لكن أرجو منك أخيَّتي في المستقبل مراجعة
نصوصك قبـل اعتمادها في الموقع , حتى تصـل إلى
القارئ الكريم , في أبهى حلَّة أدبية , متمنياً لك مسيرة
إبداعية زاهرة مزدهرة , في ربوع العصفورة
لا تلقي القلم من يدك ..تحية إعجاب
مودتي / رجب
( أماني مهدية الرغاي )
***
( في انتظار الشروق )
قرأتُ قصتك الأدبية الرائعة
و هي أول عمل أدبي أقرؤه لك ,, فوجدتك أديبة رائعة
تمتلكين أدواتك الكتابية بقوة و اقتدار , و رصيداً لغوياً
ثرَّاً .... و لكن أرجو منك أخيَّتي في المستقبل مراجعة
نصوصك قبـل اعتمادها في الموقع , حتى تصـل إلى
القارئ الكريم , في أبهى حلَّة أدبية , متمنياً لك مسيرة
إبداعية زاهرة مزدهرة , في ربوع العصفورة
لا تلقي القلم من يدك ..تحية إعجاب
مودتي / رجب
رجب قرنفل- عضو جديد
- عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 27/09/2012
الموقع : سوريا
صفحة 2 من اصل 3 • 1, 2, 3
صفحة 2 من اصل 3
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 28 أبريل 2024 - 12:00 من طرف حاتم أبو زيد
» قبر واحد يكفي لكل العرب
السبت 27 أبريل 2024 - 15:45 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 27 أبريل 2024 - 15:40 من طرف ميساء البشيتي
» على حافة الوطن
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» إعدام غزة !
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:28 من طرف طارق نور الدين
» تحركوا أيها الدمى
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:26 من طرف طارق نور الدين
» رسالة من طفل غزة إلى سلاطين العرب
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:25 من طرف طارق نور الدين
» كم أنت بعيد يا أفصى
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:06 من طرف رمزية بنت الفرج
» يا زهرة المدائن ..يا قدس
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:04 من طرف رمزية بنت الفرج
» من يكرمكن نساء غزة ؟
الجمعة 22 مارس 2024 - 11:55 من طرف رمزية بنت الفرج
» جربت تنام بخيمة؟ بقلم اسماعيل حسين
الثلاثاء 27 فبراير 2024 - 11:00 من طرف خيمة العودة