لا أفوز بيّ

كَالْْعَادَةِ سَأُساقُ إِلَى اللّغَةِ،
لَا أَفُوُزُ بِالنِّهَايَةِ وَلَا أَكْتَشِفُ رَائِحَةَ الْعُشْبْ ..
وَأَقُولُ إِلَيّ الآخر :
مُوحِشٌ ضَمِيرُ الـْ { أَنَا } بِاللّغَةِ

اللغة هي الشماعة " العلاقة " التي نعلق عليها كل أخطاءنا المهم أن لا نلوم أنفسنا ولا نحاسبها .
صديقي العزيز محمد شكرا لك بحجم هذا الإبداع .

موحش ضمير الأنا في كل شيء ولأنه متوفر هذه الأيام بكثرة فلقد أصبح يستفزني جداً ليتنا نحذفه ونحذف كل أفعاله .. شكرا محمد وبارك الله فيك .

وما أكثر الحجج حين نفشل .
شكرا أخ محمد وشذراتك جميلة لكنها تحمل الكثير من الغموض .

عزيزي ورد العــربي اللغة هي مرادف وُجودنا الشآعري ومنطقة سوفسطائية تٌقاوم بإستماثة أي إرادة وأي عُبور لتحديد شساعتها،
اللغة هي أكبر من سر الوجود .. ونحن نُدرك الوجود بِعيون اللغة من هــذا المُنطلق ننطلق في سَفرنا المُستمر في اللغة دن أي تَحايل أو حِسابات ضيقة.
شُكراً أيها الرآئع

أستاذتنا كُل الخطابات التي تؤسس لـمركزية {الأنا} مَحضُ انفجارات صَوتية ..
الأنـا وُجود منفلت وزائغٌ يفرض الحذر والعمق الشاعري في التعاطي معه ..
هُو ليس خطاباً سياسياً أو صِحفيا هو تَمركز فلسفي أنطولوجي شآعري من هُنا أحب أن أتعاطي مع الأنــا الآخرى لا ضَميرها
أُحب تدخلاتكِ يا ست الكُل هههـ

صديقتي عَشــتار إلهةٌ بَشرية جداً أَسألكِ :
مـا الفَشل ؟ هههـ
عزيزتي الشذرات الشـاعرية هي خطابات في آخر المطاف لكن خطابات بنكهة فلسفية وجودية تفرض نوعً خاصً من التعاطي النقدي/الذوقـي يكفي أن تفكِ الشِفرات لتفهمي مقصدية النص (رغـم أن للنص مقصديات مُتعددة) فحضور القرئ في معادلة الكتابة حضور قوي وبنيوي ..
ثم رهان الشعر هو أن يًحس لا أن يُفهم (الإحساس) منطلقه اللغوي/التاريخي/المَقصدي .. وأنا أخشى أن تُنهينني بالفهم فأنأى عن ذائقتكِ بالغُموض الجَذاب هههـ
دمتِ أنتِ في الوُجود صديقتي

لا أفوز بيّ

لا أفوز بيّ

رد: لا أفوز بيّ

رد: لا أفوز بيّ

رد: لا أفوز بيّ

رد: لا أفوز بيّ

رد: لا أفوز بيّ

رد: لا أفوز بيّ