رد: المنفى

سهى عبد الوهاب ضراغمة كتب:
عينايَ تبْصِرُهُ في دار ِ غربته
كذاكَ تبصرُني في البُعْد عيناه
*
حزينة هذه القصيدة
لكنها أثرت في كثيرا
سلمت الأيادي

سلمت من الموجعات
هي الحياة تنتابنا بحلوها ومرها
شكرا لك سيدتي وشكرا لسمو عواطفك

عشتار كتب:لم تعد تأتي كالسابق هل أخذتك الحياة بعيداً من هنا
أتمنى أن تكون بأفضل حال
قصيدة رائعة كما عودتنا
أتمنى أن تبقى قصائدك مشرقة هنا

معكم والله يا عشتار قلمنا الأنيق الرشيق
لكن المنتدى يعاندني ولا تفتح صفحاته زيادة على ضعف شبكة ممل
شكرا لك ولرقي مشاعرك وسمو انتمائك
من القلب أشكرك