دعني أكون كما أشاء

دعني أكون كما أشاء

خاطرة / بقلم سميرة عبد العليم

حين يغرز غيابه في عباءة الفجر ....يتدفق النهار وجعا علي الساكن في سماء منكسرة ....علي صلوات ....علي قرابين
.......لحظتها تصبح النوافذ كؤوس فارغة تمتلئ كل صباح بنهارات ضالة الطريق.
وحدي الآن في مهب الريح ... أصعد ببطء سلم الاحتمالات ......دعني أختلف معك ....كل ما في الأمر أني أريدك وأنت تريدني ....تريدني رقيقة كقطر الندي ....تريدني جميلة ، مثيرة ، مختلفة ...... أريدك سيلا من الكلمات ....نهرا من الحب .....لحن من الحنان ..... دعني أكون ما أشاء كي لا أتعثر في الوصول إليك

سميرة عبد العليم كتب:دعني أكون كما أشاء

خاطرة / بقلم سميرة عبد العليم

حين يغرز غيابه في عباءة الفجر ....يتدفق النهار وجعا علي الساكن في سماء منكسرة ....علي صلوات ....علي قرابين
.......لحظتها تصبح النوافذ كؤوس فارغة تمتلئ كل صباح بنهارات ضالة الطريق.
وحدي الآن في مهب الريح ... أصعد ببطء سلم الاحتمالات ......دعني أختلف معك ....كل ما في الأمر أني أريدك وأنت تريدني ....تريدني رقيقة كقطر الندي ....تريدني جميلة ، مثيرة ، مختلفة ...... أريدك سيلا من الكلمات ....نهرا من الحب .....لحن من الحنان ..... دعني أكون ما أشاء كي لا أتعثر في الوصول إليك

أين أنا من كل هذا يا سميرة لقد بحتِ عني وقلت ما بنفسي ,الله الله ما أجملك يا سميرة ,لك حبي يا سميرة .

مرورك يسعدني عشتار ...دائما نتحدث عن بعضنا ونري أننا نكمل ما في أنفسنا بكلمات نهدي سطورها ...
سعيدة بك وتحياتي لك

لحظتها تصبح النوافذ كؤوس فارغة تمتلئ كل صباح بنهارات ضالة الطريق.

نعم سميرة وعندها لا نصل إلا إلى الضياع ولا نجني إلا العذاب .
شكرا يا سميرة القلم المبدع المتجدد دوماً وأبداً ..
ربي يحميك يا غالية .

خاطرة جميلة بحجم حروفها
وجميلة بحجم بلاغتها
وجميلة بحجم كاتبتها
وأختم بما قالته الأستاذة ميساء :
شكرا يا سميرة القلم المبدع المتجدد دوماً وأبداً ..
تحياتي