بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
بـَـسَّــام أحـمــد الـشـَّـكْــعـَـة الـرجـل الـذي لم يـتـنـازل أو يـُساوم. الدكتورعـبد القادرحسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
بـَـسَّــام أحـمــد الـشـَّـكْــعـَـة الـرجـل الـذي لم يـتـنـازل أو يـُساوم. الدكتورعـبد القادرحسين ياسين
بـَـسَّــام أحـمــد الـشـَّـكْــعـَـة الـرجـل الـذي لم يـتـنـازل أو يـُساوم. الدكتورعـبد القادرحسين ياسين
غـيـَّـبَ الـمـوت يـوم أمس الأول، في نـابـلـس الـمـنـاضـل الـفـلسطيني بسام الشكعة عن عمر يناهز 89 عاما.
ولد بـسـَّـام أحمد الشكعة في مدينة نابلس سنة 1930 ودرس في مدارسها، والتحق في سنة 1948 بـ "جيش الإنقاذ"، وبدأ يمارس نشاطه السياسي في وقت مبكر، إذ شارك في الخمسـيـنيات في النضالات الوطنية التي شهدها الأردن ضد "حلف بغـداد" ، ومن أجل تعريب الجيش الأردني ، وإلغاء المعاهدة الأردنية-البريطانية، الأمر الذي عـرَّضه للملاحقة ، واضطره إلى اللجوء إلى سوريا، حيث تابع نضاله القومي في سبيل الوحدة العربية، وخصوصاً بين مصر وسوريا
وبعد انهيار تجربة الجمهورية العربية المتحدة في أيلول 1961، اعـتـقـل في سـجـن المـَزّة بدمشق، ثم أُبعـد إلى مصر ، وعاد إلى مدينته نابلس في سنة 1965 ـ بعد قرار العـفـو العام الذي أصدره الملك الراحل حسين عن المناضلين الوطنيين والقوميين والشيوعـيـين..
بـعـد حـرب حـزيـران 1967 واحتلال الضفة الغربية، واصل بسام الشكعة نضاله ضد الاحتلال الإسرائيلي، وأخذ يـنـشط في تعبئة جماهير مدينته ضد مشاريع إسرائيل القـمـعـية والاستيطانية. وعندما قــَرَّرت القوى والشخصيات الوطنية، المنضوية في إطار "الجبهة الوطنية الفلسطينية في الأرض المحتلة" التي تشكّلت في آب 1973 ، وأكدت التفافها حول منظمة التحرير بوصفها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني، خوض الانتخابات البلدية في نيسان 1976، تصدر بسام الشكعة قائمة مجلس بلدية مدينة نابلس، الذي حقـَّـق، ومعه معظم المجالس البلدية في مدن الضفة الغربية، فوزاً كبيراً في تلك الانتخابات.
ورداً على "مبادرة" الرئيس المصري أنور السادات ، التي أسفرت عن التوصل إلى اتفاقيتي كامب ديفيد، وطرح مشروع الحكم الذاتي، شكّلـت "الجبهة الوطنية الفلسطينية" في المناطق المحتلة "لجنة التوجيه الوطني"، بغية تعبئة الجماهير وتنظيم تصديها للاحتلال ومشاريعه، وكان بسام الشكعة واحداً من أبرز أعضاء هذه اللجنة التي قررت سلطات الاحتلال تصفـيتها، فأصدرت قراراً بإبعاد رئيسي بلديتي الخليل وحلحول، فهد القواسمي ومحمد ملحم، والقاضي الشرعـي في مدينة الخليل رجب التـمـيـمي، إلى خارج الأرض المحتلة...
كما اتخذت، في 8 تشرين الثاني 1979، قراراً يقضي بإبـعاد رئيس بلدية نابلس بسام الشكعة، وذلك بذريعة أنه صرّح أمام "مـُـنـَسـِّق" عمليات الجيش الإسرائيلي في المناطق المحتلة الجنرال داني مات، بأن مسؤولية الضحايا الذين سقـطوا خلال العملية الـفـدائية التي قادتها الشهيدة "دلال المغربي" على الساحل الفلسطيني تقع على عاتق إسرائيل.
وتمهيداً لإبعاده قامت سلطات الاحتلال باعتقال بسام الشكعة، الأمر الذي فجّر حركة احتجاج شعبية واسعة، إذ أعلن إضراب عام في مدينة نابلس وعدد من المدن الفلسطينية، وعـقـد، في 12 من الشهر نفسه، في مدينة رام الله اجتماع لرؤساء المجالس البلدية في الضفة الغربية، قـرأ كريم خلف رئيس بلدية رام الله خلاله برقية موقعة من 21 رئيس بلدية وموجهة إلى وزير"الـدفـاع" الإسرائيلي تعلن عزم رؤساء البلديات ، على الاستقالة في اليوم التالي في حال إبعاد بسام الشكعة.
كما أعلنت القوى والشخصيات الوطنية في قطاع غزة تضامنها معه، ونظمت حملة استنكار عالمية لقرار الإبعاد. وهذا كله، فضلاً عن الجهود التي بذلتها المحامية الإسرائيلية فيليسيا لانغر، دفع سلطات الاحتلال إلى إلغاء قرار الإبعاد وإلى الإفراج عنه.
لكن لم تمضِ سوى أشهر قليلة على عـودة بسام الشكعة إلى ممارسة نشاطه الوطني على رأس بلدية نابلس، حتى قامت مجموعة صهيونية إرهابية، في 2 حزيران 1980، بمحاولة اغتياله، هو ورفـيـقـيه كريم خلف ، رئيس بلدية رام الله ، وإبراهيم الطويل ، رئيس بلدية البيرة، وذلك بزرع عبوات ناسفة في سياراتهم، انفجرت اثنتان منهما ما أدى إلى بتر ساقَي بسام الشكعة وساق كريم خلف، بينما نجا إبراهيم الطويل لدى اكتشاف العبوة قبل صعوده إلى سيارته.
وعلى الرغم من فـداحة إصابته الجسدية، عاد بسام الشكعة بعد خمسة أشهر من العلاج في الأردن وبريطانيا إلى مدينته ليواصل، مع القوى والشخصيات الوطنية الفـلـسـطيـنـيـة ، النضال ضد الاحتلال، هذا النضال الذي نجح في إفشال المشروع الإسرائيلي الرامي إلى خلق قـيادات فلسطينية متواطئة مع الحكم العسكري الإسرائيلي، وبديلة من منظمة التحرير الفلسطينية، من خلال "روابط القرى"، كما نجح في إفشال مشروع تحويل الحكم العسكري للاحتلال إلى "إدارة مدنية".
في 26 آب 2017، نشرت محـطة،CNN الأمـريكـيـة حواراً مع بسام الشكعة، الذي عارض بحزم "اتفاق أوسلو"، قال فيه لدى رده عن سؤال بشأن المشروع الوطني الفلسطيني أن "المشروع الوطني الفلسطيني تعرض للهزات نتيجة التفكك والانقـسام ، ونتيجة غياب أو تغييب منظمة التحرير الفلسطينية.
"لا ننكر أن المنظمة هي التي أحيت المشروع الوطني الفلسطيني والذي هو أكبر من الأراضي المحتلة. وعلينا أن نعيد التفكير في الوحدة الوطنية ، التي يجب أن تقترن بإعادة تفعـيل المنظمة وتعزيز دورها. وأي دعوة للوحدة في غياب منظمة التحرير يبقى ناقصا وغير مؤثر"
اتخذ الشكعة مواقف مستقلة ومعارضة لسياسة الرئيس الراحل ياسر عرفات ، الذي لم ينجح في تطويعه ، وعـارض بـشـدة اتفاق أوسلو ، وبقي على مبدئه الذي كلفـه الكثير من التضحيات، وبقي لخمسة أعـوام محاصراً في بيته ، وجنود الاحتلال يطوقون بيته ويمنعون زواره من التواصل معه، عدا عن المضايقات التي كانت تواجهه من الجنود هو وأفراد أسرته، وبقي صامداً مقاوماً مدافعاً عن حقه ، وحق شعبه ... لم يضعف أو يتنازل أو يساوم.
كان قليل الكلام، فهو لم يكن ثرثاراً أو قوّالاً أو زجالاً سياسياً. لكنه، عند المواقف الحاسمة، ولا سيما حينما يتصدى لنقد الفساد أو غياب القانون أو التهاون السياسي، كان عالي الصوت حقاً
برحيل بسام الشكعة، فـقـدت فـلسطين واحداً من أنبل وأشجع رموز النضال الوطني الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
مات أحد أعز المكافحين، بنبل وحيوية، صامتاً حيال أوجاع اللحظات الأخيرة. ستظل آثاره، سراجاً يُشعل ضوءاً أبدياً، بينه وبين وطنه، لا تُطفئه دموع الغيم، ولا أنواء البحر.
بَـسـَّـام الـشَّــكـعـة ،
سـلامـا وتحيـة ،
ففي التحيـة الحياة...
التحية هي المحافظة على وديعـتك التي أودعتـهـا ،
لدى كل من لا يزال مؤمنـا بأن المقاومة هي كل ما نملـك ،
وبأن الوعي النقـدي هو الطريق.
بَـسـَّـام الـشَّــكـعـة ،
أيـهـا الفلسـطيني الكبير، ســلامـا...!!
غـيـَّـبَ الـمـوت يـوم أمس الأول، في نـابـلـس الـمـنـاضـل الـفـلسطيني بسام الشكعة عن عمر يناهز 89 عاما.
ولد بـسـَّـام أحمد الشكعة في مدينة نابلس سنة 1930 ودرس في مدارسها، والتحق في سنة 1948 بـ "جيش الإنقاذ"، وبدأ يمارس نشاطه السياسي في وقت مبكر، إذ شارك في الخمسـيـنيات في النضالات الوطنية التي شهدها الأردن ضد "حلف بغـداد" ، ومن أجل تعريب الجيش الأردني ، وإلغاء المعاهدة الأردنية-البريطانية، الأمر الذي عـرَّضه للملاحقة ، واضطره إلى اللجوء إلى سوريا، حيث تابع نضاله القومي في سبيل الوحدة العربية، وخصوصاً بين مصر وسوريا
وبعد انهيار تجربة الجمهورية العربية المتحدة في أيلول 1961، اعـتـقـل في سـجـن المـَزّة بدمشق، ثم أُبعـد إلى مصر ، وعاد إلى مدينته نابلس في سنة 1965 ـ بعد قرار العـفـو العام الذي أصدره الملك الراحل حسين عن المناضلين الوطنيين والقوميين والشيوعـيـين..
بـعـد حـرب حـزيـران 1967 واحتلال الضفة الغربية، واصل بسام الشكعة نضاله ضد الاحتلال الإسرائيلي، وأخذ يـنـشط في تعبئة جماهير مدينته ضد مشاريع إسرائيل القـمـعـية والاستيطانية. وعندما قــَرَّرت القوى والشخصيات الوطنية، المنضوية في إطار "الجبهة الوطنية الفلسطينية في الأرض المحتلة" التي تشكّلت في آب 1973 ، وأكدت التفافها حول منظمة التحرير بوصفها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني، خوض الانتخابات البلدية في نيسان 1976، تصدر بسام الشكعة قائمة مجلس بلدية مدينة نابلس، الذي حقـَّـق، ومعه معظم المجالس البلدية في مدن الضفة الغربية، فوزاً كبيراً في تلك الانتخابات.
ورداً على "مبادرة" الرئيس المصري أنور السادات ، التي أسفرت عن التوصل إلى اتفاقيتي كامب ديفيد، وطرح مشروع الحكم الذاتي، شكّلـت "الجبهة الوطنية الفلسطينية" في المناطق المحتلة "لجنة التوجيه الوطني"، بغية تعبئة الجماهير وتنظيم تصديها للاحتلال ومشاريعه، وكان بسام الشكعة واحداً من أبرز أعضاء هذه اللجنة التي قررت سلطات الاحتلال تصفـيتها، فأصدرت قراراً بإبعاد رئيسي بلديتي الخليل وحلحول، فهد القواسمي ومحمد ملحم، والقاضي الشرعـي في مدينة الخليل رجب التـمـيـمي، إلى خارج الأرض المحتلة...
كما اتخذت، في 8 تشرين الثاني 1979، قراراً يقضي بإبـعاد رئيس بلدية نابلس بسام الشكعة، وذلك بذريعة أنه صرّح أمام "مـُـنـَسـِّق" عمليات الجيش الإسرائيلي في المناطق المحتلة الجنرال داني مات، بأن مسؤولية الضحايا الذين سقـطوا خلال العملية الـفـدائية التي قادتها الشهيدة "دلال المغربي" على الساحل الفلسطيني تقع على عاتق إسرائيل.
وتمهيداً لإبعاده قامت سلطات الاحتلال باعتقال بسام الشكعة، الأمر الذي فجّر حركة احتجاج شعبية واسعة، إذ أعلن إضراب عام في مدينة نابلس وعدد من المدن الفلسطينية، وعـقـد، في 12 من الشهر نفسه، في مدينة رام الله اجتماع لرؤساء المجالس البلدية في الضفة الغربية، قـرأ كريم خلف رئيس بلدية رام الله خلاله برقية موقعة من 21 رئيس بلدية وموجهة إلى وزير"الـدفـاع" الإسرائيلي تعلن عزم رؤساء البلديات ، على الاستقالة في اليوم التالي في حال إبعاد بسام الشكعة.
كما أعلنت القوى والشخصيات الوطنية في قطاع غزة تضامنها معه، ونظمت حملة استنكار عالمية لقرار الإبعاد. وهذا كله، فضلاً عن الجهود التي بذلتها المحامية الإسرائيلية فيليسيا لانغر، دفع سلطات الاحتلال إلى إلغاء قرار الإبعاد وإلى الإفراج عنه.
لكن لم تمضِ سوى أشهر قليلة على عـودة بسام الشكعة إلى ممارسة نشاطه الوطني على رأس بلدية نابلس، حتى قامت مجموعة صهيونية إرهابية، في 2 حزيران 1980، بمحاولة اغتياله، هو ورفـيـقـيه كريم خلف ، رئيس بلدية رام الله ، وإبراهيم الطويل ، رئيس بلدية البيرة، وذلك بزرع عبوات ناسفة في سياراتهم، انفجرت اثنتان منهما ما أدى إلى بتر ساقَي بسام الشكعة وساق كريم خلف، بينما نجا إبراهيم الطويل لدى اكتشاف العبوة قبل صعوده إلى سيارته.
وعلى الرغم من فـداحة إصابته الجسدية، عاد بسام الشكعة بعد خمسة أشهر من العلاج في الأردن وبريطانيا إلى مدينته ليواصل، مع القوى والشخصيات الوطنية الفـلـسـطيـنـيـة ، النضال ضد الاحتلال، هذا النضال الذي نجح في إفشال المشروع الإسرائيلي الرامي إلى خلق قـيادات فلسطينية متواطئة مع الحكم العسكري الإسرائيلي، وبديلة من منظمة التحرير الفلسطينية، من خلال "روابط القرى"، كما نجح في إفشال مشروع تحويل الحكم العسكري للاحتلال إلى "إدارة مدنية".
في 26 آب 2017، نشرت محـطة،CNN الأمـريكـيـة حواراً مع بسام الشكعة، الذي عارض بحزم "اتفاق أوسلو"، قال فيه لدى رده عن سؤال بشأن المشروع الوطني الفلسطيني أن "المشروع الوطني الفلسطيني تعرض للهزات نتيجة التفكك والانقـسام ، ونتيجة غياب أو تغييب منظمة التحرير الفلسطينية.
"لا ننكر أن المنظمة هي التي أحيت المشروع الوطني الفلسطيني والذي هو أكبر من الأراضي المحتلة. وعلينا أن نعيد التفكير في الوحدة الوطنية ، التي يجب أن تقترن بإعادة تفعـيل المنظمة وتعزيز دورها. وأي دعوة للوحدة في غياب منظمة التحرير يبقى ناقصا وغير مؤثر"
اتخذ الشكعة مواقف مستقلة ومعارضة لسياسة الرئيس الراحل ياسر عرفات ، الذي لم ينجح في تطويعه ، وعـارض بـشـدة اتفاق أوسلو ، وبقي على مبدئه الذي كلفـه الكثير من التضحيات، وبقي لخمسة أعـوام محاصراً في بيته ، وجنود الاحتلال يطوقون بيته ويمنعون زواره من التواصل معه، عدا عن المضايقات التي كانت تواجهه من الجنود هو وأفراد أسرته، وبقي صامداً مقاوماً مدافعاً عن حقه ، وحق شعبه ... لم يضعف أو يتنازل أو يساوم.
كان قليل الكلام، فهو لم يكن ثرثاراً أو قوّالاً أو زجالاً سياسياً. لكنه، عند المواقف الحاسمة، ولا سيما حينما يتصدى لنقد الفساد أو غياب القانون أو التهاون السياسي، كان عالي الصوت حقاً
برحيل بسام الشكعة، فـقـدت فـلسطين واحداً من أنبل وأشجع رموز النضال الوطني الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
مات أحد أعز المكافحين، بنبل وحيوية، صامتاً حيال أوجاع اللحظات الأخيرة. ستظل آثاره، سراجاً يُشعل ضوءاً أبدياً، بينه وبين وطنه، لا تُطفئه دموع الغيم، ولا أنواء البحر.
بَـسـَّـام الـشَّــكـعـة ،
سـلامـا وتحيـة ،
ففي التحيـة الحياة...
التحية هي المحافظة على وديعـتك التي أودعتـهـا ،
لدى كل من لا يزال مؤمنـا بأن المقاومة هي كل ما نملـك ،
وبأن الوعي النقـدي هو الطريق.
بَـسـَّـام الـشَّــكـعـة ،
أيـهـا الفلسـطيني الكبير، ســلامـا...!!
خيمة العودة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 479
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
مواضيع مماثلة
» أيـُّـهـا الفـلسـطيني الكبير.... سـَـلامــاً!! الدكتورعـبد القادرحسين ياسين
» الـشّـعـور بالـدونـية تجاه الغـَرب/ الدكتورعـبد القادرحسين ياسـين الدكتورعـبد القادرحسين ياسـين
» الـمَـنـفـى والـعـَودة الـمُـسـتـَحـيـلـة/ الدكتور عبد القادرحسين ياسين الدكتور عبد القادرحسين ياسين
» نهاية المجد وبدايته بقلم : د.عبد القادرحسين ياسين
» الـمَـعِـيـن الـذي لا يـنـضـَب // الدكتور عبد القادر حسين ياسين
» الـشّـعـور بالـدونـية تجاه الغـَرب/ الدكتورعـبد القادرحسين ياسـين الدكتورعـبد القادرحسين ياسـين
» الـمَـنـفـى والـعـَودة الـمُـسـتـَحـيـلـة/ الدكتور عبد القادرحسين ياسين الدكتور عبد القادرحسين ياسين
» نهاية المجد وبدايته بقلم : د.عبد القادرحسين ياسين
» الـمَـعِـيـن الـذي لا يـنـضـَب // الدكتور عبد القادر حسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 15 مايو 2024 - 11:29 من طرف عشتار
» نزوح آخر بقلم نور السويركي
الإثنين 13 مايو 2024 - 11:28 من طرف خيمة العودة
» عاتبني أيها القمر !
الإثنين 13 مايو 2024 - 11:24 من طرف لبيبة الدسوقي
» امرأة من زمن الأحلام
الأحد 12 مايو 2024 - 11:11 من طرف ريما مجد الكيال
» زوابع الياسمين
الأحد 12 مايو 2024 - 11:09 من طرف ريما مجد الكيال
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
الخميس 9 مايو 2024 - 11:35 من طرف ميساء البشيتي
» قناع بلون السماء ... باسم خندقجي
السبت 4 مايو 2024 - 11:41 من طرف حاتم أبو زيد
» هدية العصفورة إليك .
الأحد 28 أبريل 2024 - 12:00 من طرف حاتم أبو زيد
» قبر واحد يكفي لكل العرب
السبت 27 أبريل 2024 - 15:45 من طرف ميساء البشيتي
» على حافة الوطن
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» إعدام غزة !
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:28 من طرف طارق نور الدين