حقيقة أنك ...

عشتار كتب:وكيف تجروئين استاذة ميساء على البوح بحقيقة مرة كهذه " غاب بلا أعذار " يا لقسوة جنس الرجال .. رائعة أستاذة ميساء .. لكن يمكن كان له أعذار .. ربما ؟؟؟

اسير الامل كتب:

ألا تهدين لنا بعض فتات عبقريتك الإبداعية سيدتي فهذا يكفينا ؟
ههههههههههههههههه
غوص سندبادي على أوردة البوح ،
أحب إسمك المتلثم بتباريج الحب/الشجن "ميساء" :
ميم مجد على مد الإباء ربي ،
ياءٌ ياء ياسمين يفوح بعبقه في كل مغارات الشجن وعلى فيافي الروح ،
سينٌ يتوسط إسمك سين سيف يتوغل على أصقاع جسد الحرية ليتقد سناءا ،
ألفُ أمل يحرق على جزر النوى كل الأحزان والأنواء ،
همزةُ إباء يشعل فتيل الكبرياء كأنكِ من رحم الشموخ ومن وادي الحب كان مهدك أماه ،
تطفو هاهنا بقايا من الروح أو أنها كل الروح
تهذي بترانيم وجد تجرحني ،
أتجول بين أزقة نصك مخفيا أحمل طاقية الإخفاء
أخشى أن تعتقلني جنود الحب فأنا بحث في صحف الزمان
فلم أجد لإسمي عند الحب قبولا…
على عتبة روحك أقف والشفق يحمل قمرا سناه على حبك للوطن ينهمر..
سيدتي أبدعت فتألقت ،
لك كل إحترامي وتقديري أيتها الأنثى الباذخة..