بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
قرار الاحتشام في جامعة الأقصى بغزة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قرار الاحتشام في جامعة الأقصى بغزة
قرار الاحتشام في جامعة الأقصى بغزة
" يناقش هذا المقال موضوع سبق أن أثارته هنا من قبل الزميلة سميرة عبد العليم تحت عنوان " خبر عاجل جداً جداً . . " ، ومن خلال تصفحي لأحد المواقع وددت أن أضيف حول نفس الموضوع بما جاءت به كاتبة المقال المذكور اسمها في الأسفل "
خالد فريد
قرار الاحتشام في جامعة الأقصى بغزة
اسم الكاتب : ريما كتانة نزال
ربما ليس من الحكمة تناول موضوع الحجاب وتحجيب النساء بالكتابة، على الرغم من إسالته فيض الأحبار وأكوام الأوراق، بسبب قائمة الأحكام الصارمة للعقول المؤدلجة. لكن تعرّض طالبات جامعة الأقصى في غزة للضرب والإساءة تطبيقاً لقرار الاحتشام الصادر عن إدارة الجامعة، أمر يجب عدم السكوت عنه أو تمريره دون محاسبة وردع، كونه اعتداء صارخاً وإهانةً شنيعةً للطالبات، كما يمثل اعتداءً فظّاً على الحريات العامة والخاصة وانتهاكاً للقانون الأساسي الفلسطيني.
يسيطر موضوع الحجاب والمرأة على النقاشات ذات الأبعاد الثقافية والاجتماعية في الساحة العربية. ومن الملاحظ في الآونة الأخيرة، أن الجدل قد ارتفعت نبرته وعلا صوته مع صعود الاتجاه الإسلامي، حاملاً معه الجهات والفئات السلفية، المغرمة أكثر من غيرها بهذا الجدل، إلى مراكز صنع القرار بالانتخابات. كما حفز على تصاعد عدد ونوعية الفتاوى المركزة على المرأة وحجابها ونقابها، كهاجس كبير يشغل وقتهم وتفكيرهم، كأمّ القضايا والمشاكل، فتوى تحريم قيادة السيارات بسبب شرورها وتهديدها عذرية الفتيات، فتوى غطاء العيون الفاتنة، وفتوى لبس الأحذية ذات الكعوب العالية وغيرها من الفتاوى التي لا يمكن ذكرها لجنونها وخدشها الحياء العام.
لن أدخل في نقاش حجاب المرأة من زاوية الجدل الديني، بين من يرى الحجاب فرضاً شرعياً، أو من يرى إمكانية الاجتهاد وتأويل النص لصالح مقاربته الواقع الاجتماعي المعاش وتبعاً لتغيير الأدوار الاجتماعية. لكن الأمر يستدعي ويحتمل ويحتم الدخول بنقاش الأسباب السياسية خلف الحجاب والنقاب، وتوظيف العقيدة خدمةً لتحجيب الإناث، كوسيلة لتمييز الهوية السياسية لأصحابها وإظهار حجمها واتساع مدّها وحضورها القوي، دون أخذ الاعتبار للوسيلة، أكانت وسيلة ديمقراطية عن طريق توليد القناعة الفردية أم كانت الوسيلة قمعية وعبر القرارات والفرمانات على جميع الأشخاص!.
لقد أصبح الحجاب والجلباب بمثابة وسيلة لخدمة الأغراض السياسية، وبدأ الفعل السياسي للمظهر يفعل فعله سواء عن طريق القناعة بحرية الاختيار أو عن طريق الضغط العام غير المباشر على المجتمع، رغبة في التماثل مع الأغلبية على طريقة المثل الشعبي "ضع راسك بين الروس"، كونه رُبط كذلك بصفة الالتزام بالأدب والأخلاق والعفة.
فرض الحجاب الاجتماعي، أنشأ أنواعاً وأشكالاً وألواناً لا تعد من الحجب، الحجاب الشرعي المرافق للنقاب لدى البعض كعنوان لهوية دينية مختلفة وأكثر تطرفاً، أو للدلالة على نوع الطائفة، كما نشأ الحجاب العصري مع اللبس الحديث الملون والمتعدد الأشكال، وحُجب الفنانات المتعددة العاكسة لبصماتهن الخاصة والشخصية.
إن تحجيب الإناث قسراً تعبير فج عن أزمة المجتمعات العربية، ومحاولة للحفاظ على بقاء العلاقات غير المتساوية بين الجنسين، واستمرار علاقة السيطرة والتبعية بينهما وتأبيد النظرة الدونية للمرأة، باعتبارها أداة ومصدراً للإغواء والفتنة والشهوة، الأمر الذي يتطلب حجبها وتمويه هويتها وسترها عن الأنظار، حمايةً لها كمخلوق ضعيف، لا يمكنه ليس الرفض فقط، بل الويل لهن إن تهورن وقمن برفض الوصاية، حيث سيكون عليهن دفع ثمن رفضهن منظومة الأخلاق والعفة والطهارة.
لقد بدأ تسارع إصدار الفتاوى والقرارات الخاصة بالمرأة في غزة بعد استلام حركة حماس مقاليد الأمور في العام 2007، وكان قد بدأ تحجيب المرأة قسراً في الانتفاضة الأولى كمؤشر سياسي على حجم ونفوذ حركة حماس في الشارع، وللدلالة على هويتها الاجتماعية المختلفة. فمن قرار تأنيث المدارس ومحاولات فرض الزي الشرعي على الطالبات إلى فرض الحجاب على المحاميات في المحاكم النظامية، إلى منع النساء حصراً من تدخين النارجيلة في الأماكن العامة..!
يعبّر تحجيب النساء جماعياً عن أزمة الثقة بين أفراد المجتمع، وعن النظرة النمطية للرجل كأحد الذئاب البشرية، وباعتباره مخلوقاً مهووساً بالجنس لا يتحكم بتصرفاته وسلوكياته. هذا الحكم يضعه في إطار موقفين متناقضين، فهو من جانب كأنه يحصر هدف الرجال في الوجود بالتلصص على جسد المرأة لإغوائها، ومن جانب آخر يكلفه مراقبة وملاحظة جسد الإناث من أجل عقابه، والغريب في الأمر أن الرجل يتم النظر إليه كفرد وجماعة، بينما ينظر للنساء كجماعة عليها حكم جماعي، دون تكليف النفس عناء النظر إلى الفروق الفردية، وإلى اختلاف معتقداتهن وآرائهن لذواتهن ورؤيتهن وخياراتهن لها، وبالتالي يصدر بحقهن الكم الأكثر من الفتاوى التي تنظم مسارهن وسلوكهن وتوحد رغباتهن دون النظر إلى حقهن في الاقتناع والاختيار الطوعي.
لا يفيد كثيراً أن تنفي إدارة جامعة الأقصى الخبر، لأن الرصاصة التي خرجت لا يمكن إرجاعها إلى مكانها، فقد أحدثت ما هدفت إليه بنشر المزيد من الخوف والإرهاب والضغوط، وألحقت بشكل أساسي الأذى بالفتيات ممن تعرضن للمهانة والفزع، أو البقية ممن لم يتعرضن بشكل مباشر لنارها. ونهمس أخيراً، بأن تحجيب المرأة في فلسطين له لون وتفسيرات أخرى، فبالإضافة إلى الهدف السياسي بتعزيز حضور الاتجاهات السلفية والأصولية، فإنه بالنتيجة يعمل على استهداف الصورة الخاصة للمرأة الفلسطينية تكسيراً وتهشيماً لنضالها وإرادتها المستقلة، ويمثل محاولةً لإلغاء تاريخ وتمايز صورتها كمناضلة، وهي التي اقتحمت سافرة ميادين النضال والعمل السياسي بجرأة وشجاعة وإرادة مستقلة أولاً، حاسرةً الرأس وواثقة بذاتها وبالمجتمع، دون أن تتحكّم بفعلها وإرادتها هواجس رقيب أو أوهام حسيب.
" يناقش هذا المقال موضوع سبق أن أثارته هنا من قبل الزميلة سميرة عبد العليم تحت عنوان " خبر عاجل جداً جداً . . " ، ومن خلال تصفحي لأحد المواقع وددت أن أضيف حول نفس الموضوع بما جاءت به كاتبة المقال المذكور اسمها في الأسفل "
خالد فريد
قرار الاحتشام في جامعة الأقصى بغزة
اسم الكاتب : ريما كتانة نزال
ربما ليس من الحكمة تناول موضوع الحجاب وتحجيب النساء بالكتابة، على الرغم من إسالته فيض الأحبار وأكوام الأوراق، بسبب قائمة الأحكام الصارمة للعقول المؤدلجة. لكن تعرّض طالبات جامعة الأقصى في غزة للضرب والإساءة تطبيقاً لقرار الاحتشام الصادر عن إدارة الجامعة، أمر يجب عدم السكوت عنه أو تمريره دون محاسبة وردع، كونه اعتداء صارخاً وإهانةً شنيعةً للطالبات، كما يمثل اعتداءً فظّاً على الحريات العامة والخاصة وانتهاكاً للقانون الأساسي الفلسطيني.
يسيطر موضوع الحجاب والمرأة على النقاشات ذات الأبعاد الثقافية والاجتماعية في الساحة العربية. ومن الملاحظ في الآونة الأخيرة، أن الجدل قد ارتفعت نبرته وعلا صوته مع صعود الاتجاه الإسلامي، حاملاً معه الجهات والفئات السلفية، المغرمة أكثر من غيرها بهذا الجدل، إلى مراكز صنع القرار بالانتخابات. كما حفز على تصاعد عدد ونوعية الفتاوى المركزة على المرأة وحجابها ونقابها، كهاجس كبير يشغل وقتهم وتفكيرهم، كأمّ القضايا والمشاكل، فتوى تحريم قيادة السيارات بسبب شرورها وتهديدها عذرية الفتيات، فتوى غطاء العيون الفاتنة، وفتوى لبس الأحذية ذات الكعوب العالية وغيرها من الفتاوى التي لا يمكن ذكرها لجنونها وخدشها الحياء العام.
لن أدخل في نقاش حجاب المرأة من زاوية الجدل الديني، بين من يرى الحجاب فرضاً شرعياً، أو من يرى إمكانية الاجتهاد وتأويل النص لصالح مقاربته الواقع الاجتماعي المعاش وتبعاً لتغيير الأدوار الاجتماعية. لكن الأمر يستدعي ويحتمل ويحتم الدخول بنقاش الأسباب السياسية خلف الحجاب والنقاب، وتوظيف العقيدة خدمةً لتحجيب الإناث، كوسيلة لتمييز الهوية السياسية لأصحابها وإظهار حجمها واتساع مدّها وحضورها القوي، دون أخذ الاعتبار للوسيلة، أكانت وسيلة ديمقراطية عن طريق توليد القناعة الفردية أم كانت الوسيلة قمعية وعبر القرارات والفرمانات على جميع الأشخاص!.
لقد أصبح الحجاب والجلباب بمثابة وسيلة لخدمة الأغراض السياسية، وبدأ الفعل السياسي للمظهر يفعل فعله سواء عن طريق القناعة بحرية الاختيار أو عن طريق الضغط العام غير المباشر على المجتمع، رغبة في التماثل مع الأغلبية على طريقة المثل الشعبي "ضع راسك بين الروس"، كونه رُبط كذلك بصفة الالتزام بالأدب والأخلاق والعفة.
فرض الحجاب الاجتماعي، أنشأ أنواعاً وأشكالاً وألواناً لا تعد من الحجب، الحجاب الشرعي المرافق للنقاب لدى البعض كعنوان لهوية دينية مختلفة وأكثر تطرفاً، أو للدلالة على نوع الطائفة، كما نشأ الحجاب العصري مع اللبس الحديث الملون والمتعدد الأشكال، وحُجب الفنانات المتعددة العاكسة لبصماتهن الخاصة والشخصية.
إن تحجيب الإناث قسراً تعبير فج عن أزمة المجتمعات العربية، ومحاولة للحفاظ على بقاء العلاقات غير المتساوية بين الجنسين، واستمرار علاقة السيطرة والتبعية بينهما وتأبيد النظرة الدونية للمرأة، باعتبارها أداة ومصدراً للإغواء والفتنة والشهوة، الأمر الذي يتطلب حجبها وتمويه هويتها وسترها عن الأنظار، حمايةً لها كمخلوق ضعيف، لا يمكنه ليس الرفض فقط، بل الويل لهن إن تهورن وقمن برفض الوصاية، حيث سيكون عليهن دفع ثمن رفضهن منظومة الأخلاق والعفة والطهارة.
لقد بدأ تسارع إصدار الفتاوى والقرارات الخاصة بالمرأة في غزة بعد استلام حركة حماس مقاليد الأمور في العام 2007، وكان قد بدأ تحجيب المرأة قسراً في الانتفاضة الأولى كمؤشر سياسي على حجم ونفوذ حركة حماس في الشارع، وللدلالة على هويتها الاجتماعية المختلفة. فمن قرار تأنيث المدارس ومحاولات فرض الزي الشرعي على الطالبات إلى فرض الحجاب على المحاميات في المحاكم النظامية، إلى منع النساء حصراً من تدخين النارجيلة في الأماكن العامة..!
يعبّر تحجيب النساء جماعياً عن أزمة الثقة بين أفراد المجتمع، وعن النظرة النمطية للرجل كأحد الذئاب البشرية، وباعتباره مخلوقاً مهووساً بالجنس لا يتحكم بتصرفاته وسلوكياته. هذا الحكم يضعه في إطار موقفين متناقضين، فهو من جانب كأنه يحصر هدف الرجال في الوجود بالتلصص على جسد المرأة لإغوائها، ومن جانب آخر يكلفه مراقبة وملاحظة جسد الإناث من أجل عقابه، والغريب في الأمر أن الرجل يتم النظر إليه كفرد وجماعة، بينما ينظر للنساء كجماعة عليها حكم جماعي، دون تكليف النفس عناء النظر إلى الفروق الفردية، وإلى اختلاف معتقداتهن وآرائهن لذواتهن ورؤيتهن وخياراتهن لها، وبالتالي يصدر بحقهن الكم الأكثر من الفتاوى التي تنظم مسارهن وسلوكهن وتوحد رغباتهن دون النظر إلى حقهن في الاقتناع والاختيار الطوعي.
لا يفيد كثيراً أن تنفي إدارة جامعة الأقصى الخبر، لأن الرصاصة التي خرجت لا يمكن إرجاعها إلى مكانها، فقد أحدثت ما هدفت إليه بنشر المزيد من الخوف والإرهاب والضغوط، وألحقت بشكل أساسي الأذى بالفتيات ممن تعرضن للمهانة والفزع، أو البقية ممن لم يتعرضن بشكل مباشر لنارها. ونهمس أخيراً، بأن تحجيب المرأة في فلسطين له لون وتفسيرات أخرى، فبالإضافة إلى الهدف السياسي بتعزيز حضور الاتجاهات السلفية والأصولية، فإنه بالنتيجة يعمل على استهداف الصورة الخاصة للمرأة الفلسطينية تكسيراً وتهشيماً لنضالها وإرادتها المستقلة، ويمثل محاولةً لإلغاء تاريخ وتمايز صورتها كمناضلة، وهي التي اقتحمت سافرة ميادين النضال والعمل السياسي بجرأة وشجاعة وإرادة مستقلة أولاً، حاسرةً الرأس وواثقة بذاتها وبالمجتمع، دون أن تتحكّم بفعلها وإرادتها هواجس رقيب أو أوهام حسيب.
أبو فريد- عضو نشيط
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 186
تاريخ الميلاد : 01/09/1970
تاريخ التسجيل : 23/03/2011
العمر : 54
عزيزي خالد
مساء الخير
بتعرف خالد أنه هذا موضوع مهم جدا وكان يجب أن يطرح والحمد لله انك نقلت تلك المقالة ..ربما حينما عرجت عليه كان بردة فعل لكنك تناولته بعقلانية .. ربما ينظر إليه البعض بمنظور آخر ولكن هو بخقيقته موضوع مشين وفرض آراء دون اقتناع منهم كبت وقمع وتعدي بأبشع الصور لذا يجب أن يعطي الموضوع حقه ..واتعجب لماذا لم يهتم به الزملاء ؟ ربما لانهم يعيشون خارج الدائرة أو لانهم لا يعيشون في غزة ؟
ربما أشياء كثيرة منعتهم لأن يعطوه حقه كمشكلة اجتماعية وربما قناعتهم..المهم أن يكون هناك اهتمام بحرية الأشخاص الشخصية وان يكون هناك مبدأ أن الدين لله والوطن للجميع
تحياتي خالد ولفتة جميلةأن تعيد الموضوع مرة أخري
بتعرف خالد أنه هذا موضوع مهم جدا وكان يجب أن يطرح والحمد لله انك نقلت تلك المقالة ..ربما حينما عرجت عليه كان بردة فعل لكنك تناولته بعقلانية .. ربما ينظر إليه البعض بمنظور آخر ولكن هو بخقيقته موضوع مشين وفرض آراء دون اقتناع منهم كبت وقمع وتعدي بأبشع الصور لذا يجب أن يعطي الموضوع حقه ..واتعجب لماذا لم يهتم به الزملاء ؟ ربما لانهم يعيشون خارج الدائرة أو لانهم لا يعيشون في غزة ؟
ربما أشياء كثيرة منعتهم لأن يعطوه حقه كمشكلة اجتماعية وربما قناعتهم..المهم أن يكون هناك اهتمام بحرية الأشخاص الشخصية وان يكون هناك مبدأ أن الدين لله والوطن للجميع
تحياتي خالد ولفتة جميلةأن تعيد الموضوع مرة أخري
سميرة عبد العليم- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 51
مواضيع مماثلة
» آخر الأخبار
» الأونروا” تغلق كافة مراكزها بغزة بعد اقتحامها من قبل محتجين
» اليوم الذكرى ال64 على قرار تقسيم فلسطين
» في قرار تاريخي مجلس الأمن يدين الاستيطان وأمريكا تمنتع عن التصويت
» الأسير خضر عدنان : قرار هناء كان في الوقت المناسب وكفا أن يجلدنا أحد فقد علّمت على ظهورنا سياط السجان
» الأونروا” تغلق كافة مراكزها بغزة بعد اقتحامها من قبل محتجين
» اليوم الذكرى ال64 على قرار تقسيم فلسطين
» في قرار تاريخي مجلس الأمن يدين الاستيطان وأمريكا تمنتع عن التصويت
» الأسير خضر عدنان : قرار هناء كان في الوقت المناسب وكفا أن يجلدنا أحد فقد علّمت على ظهورنا سياط السجان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:06 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي
» تحركوا أيها الدمى
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:14 من طرف لبيبة الدسوقي