بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
ليت أنا وأنت كبعيرين
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ليت أنا وأنت كبعيرين
ليت أنا وأنت ِ كبعيرين
*** مهداة إلى الأديبة سلوى حماد تاكيدا ً على طرحها الجميل في موضوع ( وردة ريلكة ) ***
شاهدت بالأمس فيلما ً أجنبيا ً تدور أحداثه حول ( استيلاد الكلاب ) .. فقد كان لبطل الفيلم كلب بوليسي من أصل عريق وكان يريد أن يحفظ لهذا الكلب نسله من الجراء العريقة .
قام بالبحث لهذا لكلب عن كلبة تناسبه ويناسبها و حدد يوما ً للإستيلاد .. ثم قام البطل بإعداد حمام ٍ دافىء ٍ للكلب .. نقع كلبه في حوض الإستحمام المملوء في الماء والصابون السائل ذو الرغوة الكثيفة وبعدها أخذ ينظف له أسنانه بفرشاة أسنان جميلة ثم وضع له حول عنقه قلادة ذهبية وذهب به لمقابلة الكلبة بعد أن وضع له في فمه وردة حمراء يطبق عليها بين أسنانه.
استوقفني هذا المشهد الرائع بين البطل وكلبه وأخذت نفسي تنهال علي ّ بالأسئلة ..
كم عاشق ٍ منا يذهب لملاقاة حبيبته حاملا ً لها بين يديه ورده ؟
كم شخص ٍ فينا يذهب إلى لقاءه الأول يحمل بين يديه باقة ً من الورود أو حتى .. وردة ؟
كم زوج ٍ منا حضر ذات مساء حاملا ً بين يديه باقة من الورود المحببة لقلب زوجته .. أم أولاده .. رفيقة عمره ودربه ؟
أخشى أن الإجابة على هذه التساؤلات كانت : لا أحد .. أو في أحسن الأحوال كانت رقم بسيط لا يذكر !
هل نحن شعب لا يفهم لغة الورود ؟
لمَ لم نتساءل بيننا وبين أنفسنا لغاية الآن لماذا خلقت الورود ؟ ولمن خلقت الورود ؟
لماذا نفني حياتنا في زراعة الورد وريّه وتقليمه والإهتمام فيه حتى تصبح قامته أعلى من قاماتنا طالما أننا لا نتداوله ولا نتعامل فيه ؟ طالما أننا لا نفهمه ولا نفهم لماذا خُلق ؟
مع أننا نجد الكثير منا إن لم نكن جميعنا نتسابق لغمر حدائقنا وشرفات منازلنا بالورود بكافة أشكالها وألوانها وأنواع عبيرها وأكاد أشك أن أحدا ً منا لا يعرف كل ما يمت للورد بصلة فمنظر الورود وهي تمطر حدائقنا منظر ألفناه منذ نعومة إظفارنا .. لكن الذي لم نألفه هو أن نحمل باقة من هذه الورود التي تغمرنا لمن نحب .. أو لمن نود أن نحب أو لمن نريد أن نشعره بالحب .
استذكرت فجأة قصة أبيات الشعر للشاعر (كثير عزة ) " ليت أنا وأنت كبعيرين " وكيف تمنى الشاعر وقتها لو أنه وحبيبته بعيران يسرحان في الحقول والمراعي ويرميهما الناس بالحجارة وهما يركضان من الخوف .. الخ هكذا كان يتخيل الشاعر الحب في قصيدته .
ترى هل هذا النمط من الحب وُرثَ إلينا ؟
هل نتوارثه جيلا ً بعد جيل ونرفض أي نمط آخر؟
نحن الآن في عصر المستجدات والمتغيرات فلنحاول أن نبدأ بالتغيير أن نحمل بين أيدينا وردة لامرأة .. أية امرأة .. سنجد أن هناك ألف امرأة تنتظر هذه الوردة .
*** مهداة إلى الأديبة سلوى حماد تاكيدا ً على طرحها الجميل في موضوع ( وردة ريلكة ) ***
شاهدت بالأمس فيلما ً أجنبيا ً تدور أحداثه حول ( استيلاد الكلاب ) .. فقد كان لبطل الفيلم كلب بوليسي من أصل عريق وكان يريد أن يحفظ لهذا الكلب نسله من الجراء العريقة .
قام بالبحث لهذا لكلب عن كلبة تناسبه ويناسبها و حدد يوما ً للإستيلاد .. ثم قام البطل بإعداد حمام ٍ دافىء ٍ للكلب .. نقع كلبه في حوض الإستحمام المملوء في الماء والصابون السائل ذو الرغوة الكثيفة وبعدها أخذ ينظف له أسنانه بفرشاة أسنان جميلة ثم وضع له حول عنقه قلادة ذهبية وذهب به لمقابلة الكلبة بعد أن وضع له في فمه وردة حمراء يطبق عليها بين أسنانه.
استوقفني هذا المشهد الرائع بين البطل وكلبه وأخذت نفسي تنهال علي ّ بالأسئلة ..
كم عاشق ٍ منا يذهب لملاقاة حبيبته حاملا ً لها بين يديه ورده ؟
كم شخص ٍ فينا يذهب إلى لقاءه الأول يحمل بين يديه باقة ً من الورود أو حتى .. وردة ؟
كم زوج ٍ منا حضر ذات مساء حاملا ً بين يديه باقة من الورود المحببة لقلب زوجته .. أم أولاده .. رفيقة عمره ودربه ؟
أخشى أن الإجابة على هذه التساؤلات كانت : لا أحد .. أو في أحسن الأحوال كانت رقم بسيط لا يذكر !
هل نحن شعب لا يفهم لغة الورود ؟
لمَ لم نتساءل بيننا وبين أنفسنا لغاية الآن لماذا خلقت الورود ؟ ولمن خلقت الورود ؟
لماذا نفني حياتنا في زراعة الورد وريّه وتقليمه والإهتمام فيه حتى تصبح قامته أعلى من قاماتنا طالما أننا لا نتداوله ولا نتعامل فيه ؟ طالما أننا لا نفهمه ولا نفهم لماذا خُلق ؟
مع أننا نجد الكثير منا إن لم نكن جميعنا نتسابق لغمر حدائقنا وشرفات منازلنا بالورود بكافة أشكالها وألوانها وأنواع عبيرها وأكاد أشك أن أحدا ً منا لا يعرف كل ما يمت للورد بصلة فمنظر الورود وهي تمطر حدائقنا منظر ألفناه منذ نعومة إظفارنا .. لكن الذي لم نألفه هو أن نحمل باقة من هذه الورود التي تغمرنا لمن نحب .. أو لمن نود أن نحب أو لمن نريد أن نشعره بالحب .
استذكرت فجأة قصة أبيات الشعر للشاعر (كثير عزة ) " ليت أنا وأنت كبعيرين " وكيف تمنى الشاعر وقتها لو أنه وحبيبته بعيران يسرحان في الحقول والمراعي ويرميهما الناس بالحجارة وهما يركضان من الخوف .. الخ هكذا كان يتخيل الشاعر الحب في قصيدته .
ترى هل هذا النمط من الحب وُرثَ إلينا ؟
هل نتوارثه جيلا ً بعد جيل ونرفض أي نمط آخر؟
نحن الآن في عصر المستجدات والمتغيرات فلنحاول أن نبدأ بالتغيير أن نحمل بين أيدينا وردة لامرأة .. أية امرأة .. سنجد أن هناك ألف امرأة تنتظر هذه الوردة .
رد: ليت أنا وأنت كبعيرين
نحن شعب دا بيئة صحراوية اغلبنا
والورود دخيلة علينا
فان قدم علي
لا انظر ما تحمله يداه
بل عيناه
حقول ورد ومروج زهر
تدعونى لارتمى فيها
لا اشاكس ...ولكن تحليل من وجهة نظرى
لك ورودى اديبتى
والورود دخيلة علينا
فان قدم علي
لا انظر ما تحمله يداه
بل عيناه
حقول ورد ومروج زهر
تدعونى لارتمى فيها
لا اشاكس ...ولكن تحليل من وجهة نظرى
لك ورودى اديبتى
صفية عمر- عضو متميز
- عدد المساهمات : 395
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
رد: ليت أنا وأنت كبعيرين
"كم عاشق ٍ منا يذهب لملاقاة حبيبته حاملا ً لها بين يديه ورده ؟
كم شخص ٍ فينا يذهب إلى لقاءه الأول يحمل بين يديه باقة ً من الورود أو حتى .. وردة ؟"
أنـــا يا سيـدتـي..
"كم زوج ٍ منا حضر ذات مساء حاملا ً بين يديه باقة من الورود المحببة لقلب زوجته .. أم أولاده .. رفيقة عمره ودربه ؟"
كنت أرجــو ذلك لـكن لست متـزوج...
ههههههههههههههههههههههههههه
أعـجبتني أسئلتك ،،
أسئلـة محرجة حقاً ومفخخـة ،،
أجبتك على طابعي العـفوي ،،
بدأت ألاحظ قسوتـك على الجنس الذكـوري ،،
ألـيس كذلك سيـدتـي ؟؟
" غـول إسمه الزواج "
أفزعتني هاته العبارة ،،
لكن قدسيتي لحرية المرأة تفوق الحدود ،،
ودور المرأة مقدس ومبجل في مِلتي ومعتقدي ،،
ذهلتني سطورك اليانعة برقة الطرح وحلاوة الاسلوب
وشعور كاتبة رقيقة دمتِ الأجمل والأروع بسطورك
سطور عذبة سطور جميلهـ
رآقني حرفك الرنان هنا عالم فيه إبداع بكل حرف
عالم فيه الأنامل ترسم أجمل اللوحات
محابر تخط أجمل العبارات
إحساس يحرك قلوباً متحجرة
لك في عالمك سحر الكلمة وروعة التعبير
وإبداع يفوق أي إبداع لا أجد الكلمة التي تجاري كلماتك
عبق البنفسح لسموك الطاهر
مقالـة رآئعة عَزيزتي ،، تحْملُ أجمل معَاني الحب
حروفٌ لاَمسْتِ بها الاِبداع يا ميسآء و أعطيتِ لِلحب نغمة مِن نوع آخر
كَحروف مغلّفة بالأحْزآن و مهارة القلمْ بين السَّطر و الآخَر
آخرج فقلمكِ تارك في قلبي نارا ولوعة
فاق قلمك اليوم كل ظنوني
ظننتك سيدة الحرف
فكان إبداعك اليوم
ممنوعا البثة من الصرف
سأرفع راية الإستفهام
لأن ماقرأت فاق الشك
وفاق كل الأحلام في الأحلام
وقفلتْ أبواب علي بابا
وفقدت كلمة السر للخروج
وإختفى سمسم وغابا
سأظل مسجوناً هنا رافضاً عودة سمسم ^ء^
طبعاً لأستمتع أكثر
كم شخص ٍ فينا يذهب إلى لقاءه الأول يحمل بين يديه باقة ً من الورود أو حتى .. وردة ؟"
أنـــا يا سيـدتـي..
"كم زوج ٍ منا حضر ذات مساء حاملا ً بين يديه باقة من الورود المحببة لقلب زوجته .. أم أولاده .. رفيقة عمره ودربه ؟"
كنت أرجــو ذلك لـكن لست متـزوج...
ههههههههههههههههههههههههههه
أعـجبتني أسئلتك ،،
أسئلـة محرجة حقاً ومفخخـة ،،
أجبتك على طابعي العـفوي ،،
بدأت ألاحظ قسوتـك على الجنس الذكـوري ،،
ألـيس كذلك سيـدتـي ؟؟
" غـول إسمه الزواج "
أفزعتني هاته العبارة ،،
لكن قدسيتي لحرية المرأة تفوق الحدود ،،
ودور المرأة مقدس ومبجل في مِلتي ومعتقدي ،،
ذهلتني سطورك اليانعة برقة الطرح وحلاوة الاسلوب
وشعور كاتبة رقيقة دمتِ الأجمل والأروع بسطورك
سطور عذبة سطور جميلهـ
رآقني حرفك الرنان هنا عالم فيه إبداع بكل حرف
عالم فيه الأنامل ترسم أجمل اللوحات
محابر تخط أجمل العبارات
إحساس يحرك قلوباً متحجرة
لك في عالمك سحر الكلمة وروعة التعبير
وإبداع يفوق أي إبداع لا أجد الكلمة التي تجاري كلماتك
عبق البنفسح لسموك الطاهر
مقالـة رآئعة عَزيزتي ،، تحْملُ أجمل معَاني الحب
حروفٌ لاَمسْتِ بها الاِبداع يا ميسآء و أعطيتِ لِلحب نغمة مِن نوع آخر
كَحروف مغلّفة بالأحْزآن و مهارة القلمْ بين السَّطر و الآخَر
آخرج فقلمكِ تارك في قلبي نارا ولوعة
فاق قلمك اليوم كل ظنوني
ظننتك سيدة الحرف
فكان إبداعك اليوم
ممنوعا البثة من الصرف
سأرفع راية الإستفهام
لأن ماقرأت فاق الشك
وفاق كل الأحلام في الأحلام
وقفلتْ أبواب علي بابا
وفقدت كلمة السر للخروج
وإختفى سمسم وغابا
سأظل مسجوناً هنا رافضاً عودة سمسم ^ء^
طبعاً لأستمتع أكثر
محمد إيدسان- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 622
تاريخ الميلاد : 13/02/1991
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 33
الموقع : حيث السماء محشوة بشذى الغضب
رد: ليت أنا وأنت كبعيرين
زهرة اليوسف كتب:نحن شعب دا بيئة صحراوية اغلبنا
والورود دخيلة علينا
فان قدم علي
لا انظر ما تحمله يداه
بل عيناه
حقول ورد ومروج زهر
تدعونى لارتمى فيها
لا اشاكس ...ولكن تحليل من وجهة نظرى
لك ورودى اديبتى
جميل جدا كلامك غاليتي زهرة اليوسف
كلامك يحمل الكثير من الواقع والمنطق
سعدت جدا بتواجدك وبتعليقك اللطيف
شكرا لك ودمت بألف خير وسعادة يا زهرتي
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: ليت أنا وأنت كبعيرين
asir alamal كتب:"كم عاشق ٍ منا يذهب لملاقاة حبيبته حاملا ً لها بين يديه ورده ؟
كم شخص ٍ فينا يذهب إلى لقاءه الأول يحمل بين يديه باقة ً من الورود أو حتى .. وردة ؟"
أنـــا يا سيـدتـي..
"كم زوج ٍ منا حضر ذات مساء حاملا ً بين يديه باقة من الورود المحببة لقلب زوجته .. أم أولاده .. رفيقة عمره ودربه ؟"
كنت أرجــو ذلك لـكن لست متـزوج...
ههههههههههههههههههههههههههه
أعـجبتني أسئلتك ،،
أسئلـة محرجة حقاً ومفخخـة ،،
أجبتك على طابعي العـفوي ،،
بدأت ألاحظ قسوتـك على الجنس الذكـوري ،،
ألـيس كذلك سيـدتـي ؟؟
" غـول إسمه الزواج "
أفزعتني هاته العبارة ،،
لكن قدسيتي لحرية المرأة تفوق الحدود ،،
ودور المرأة مقدس ومبجل في مِلتي ومعتقدي ،،
ذهلتني سطورك اليانعة برقة الطرح وحلاوة الاسلوب
وشعور كاتبة رقيقة دمتِ الأجمل والأروع بسطورك
سطور عذبة سطور جميلهـ
رآقني حرفك الرنان هنا عالم فيه إبداع بكل حرف
عالم فيه الأنامل ترسم أجمل اللوحات
محابر تخط أجمل العبارات
إحساس يحرك قلوباً متحجرة
لك في عالمك سحر الكلمة وروعة التعبير
وإبداع يفوق أي إبداع لا أجد الكلمة التي تجاري كلماتك
عبق البنفسح لسموك الطاهر
مقالـة رآئعة عَزيزتي ،، تحْملُ أجمل معَاني الحب
حروفٌ لاَمسْتِ بها الاِبداع يا ميسآء و أعطيتِ لِلحب نغمة مِن نوع آخر
كَحروف مغلّفة بالأحْزآن و مهارة القلمْ بين السَّطر و الآخَر
آخرج فقلمكِ تارك في قلبي نارا ولوعة
فاق قلمك اليوم كل ظنوني
ظننتك سيدة الحرف
فكان إبداعك اليوم
ممنوعا البثة من الصرف
سأرفع راية الإستفهام
لأن ماقرأت فاق الشك
وفاق كل الأحلام في الأحلام
وقفلتْ أبواب علي بابا
وفقدت كلمة السر للخروج
وإختفى سمسم وغابا
سأظل مسجوناً هنا رافضاً عودة سمسم ^ء^
طبعاً لأستمتع أكثر
هههههههههههههه
عزيزي أسير الأمل
أنت تعلم جيدا كم يسعدني ويسرني بقاءك هنا
إذا انت ذهبت للقائك الأول تحمل بين يديك وردة .. رائع
صدقني عزيزي أسير الأمل أنا لا أملك تجاه الذكور إلا كل احترام وتقدير
أنا شخصيا لم اصب بأي ظلم أو ضيم في حياتي قط ولله الحمد
ولكن هي مشاهد من ارض الواقع تترك أثرها بنفسي
على فكرة أنا من ظلمني جدا هي المرأة ..هههههههههههه
غول اسمه الزواج .. عنوان لا يعكس المضمون على ما أظن
أنا أكتب وأنسى ما أكتب ولكن كل ما اذكره أنني لا أريد
أن يصبح الزواج غولا .. أنت هل تريد ذلك ؟؟؟؟؟ههههههههه
بالطبع لا .. أتمنى لك كل التوفيق يا عزيزي أسير الأمل ولن أعطيك
كلمة السر حتى تبقى سجين الحروف .. ههههههههههه
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:06 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي
» تحركوا أيها الدمى
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:14 من طرف لبيبة الدسوقي