بحـث
من أنا ؟
![](https://i.servimg.com/u/f97/14/42/89/14/ao_210.jpg)
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أيلول .. مهلاً .
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أيلول .. مهلاً .
أيلول .. مهلاً
ليس بهذه السرعة يا أيلول .. لا تستعجل الرحيل فلم يئن أوانه بعد .. لا يزال أمامنا بعض الوقت لنعيد ترتيب النقاط فوق الحروف .. محو بعض الهوامش وإضافة عدد آخر من السطور .. ورسم غيمة كبيرة ممتلئة بأمطار الأمل تحتل رأس الصفحة الأولى في صحيفة الحياة ..
لا يزال هناك بعض الوقت يفرُّ هارباً من ساعة الحائط يدعونا كي نرسم بعض النوارس البيضاء ونرسلها إلى تلك السماء الملبدة بالهم والحزن .. ولا بدُّ يا أيلول من غرس الفرشاة جيداً في علبة الألوان وطلاء هذا الهواء الأسود .. ربما يراه الأطفال في مناماتهم غدٌ آخر .. غدٌ أجمل .. وغدٌ أبهى .. وغدٌ أنقى .. وغدٌ أطهر من الآن .
وأنا يا أيلول .. هل نسيتني ؟
أنا لم أحصل على نصيبي منك .. انشغلت عنك بلملمة الجراح .. فكل ما حولي ينزف .. وكل القلوب تئن تحت وطأة الجراح .. لم نلتقِ يا أيلول في هذا اللقاء .. ولم تشرب قهوتك من فنجاني ولم أشربها كما اعتدت من عينيك .. لأن عيناك ما حملت إليَّ في هذا اللقاء إلا الحزن والسواد .. ومع ذلك فلا يزال هناك بعض الوقت .. ورائحة القهوة تتمرد على رائحة الدمار .. وأنا أصرُّ على أن أزيح عن صدري كل غيوم الحزن كي أراك .. وكي أرى كل ما يخبئه لنا القدر .. وما يكتمه عنا من أسرار ..
لن أقول كعادتي حين أمازحك قبل الوداع .. أرى في قعر فنجانك صبية شقراء تلوح بيدها وتنتظرك بلهفة أمام الباب .. سأكف عن المزاح في ساعات الوداع .. وسأحاول أن ألملم الوقت الباقي لأكون برفقتك إلى آخر المشوار ..
انتبه يا أيلول هناك غيمة كبرى هربت من تحت إبطك .. أرجو ألا تغمرك دموعها في آخر هذا اللقاء .. وتذكر يا أيلول أنني لم ألتقك كما كنت أتمنى هذا اللقاء .. ما بكيتُ على كتفك .. ولا ضمتني عيناك .. وما قرأت لهما الحظ .. ولا رسمت لهما قلباً ينتظر على حواف الفنجان .. وقلبي قد لا يسامحك لأنه لم يعد يطيق صبراً في البعاد ..
وأخيراً يا أيلولي عليك أن تترك لي غيمة تظللني إن حاولت أشعة الشمس أن تحرقني في الغياب .. وأن تبقى تدور حول نافذتي .. وألا تغيب عن شرفات قلبي حتى لا أشعر بقسوة الوحدة وطول البعاد ..
وانتبه يا أيلول أنك أصبحت تطيل الغياب .. وأننا هذا اللقاء لم نلتقِ كأحباب .. ولم تجمعنا صباحات أيلول الغائمة لأن الشمس كانت خلف الباب .. كانت تسكب غيظها وقهرها في كل الأوقات .. فاحتل الحزن سماءك .. والقهر كان يهطل منها زخات زخات .. ومع ذلك ما بكيتُ على كتفك يا أيلول .. ولا شكوتُ إليك قسوتهم .. ولا قصصتُ عنهم الحكايات ..
ارحل يا أيلول .. وأنا سأبقى مشرعة نوافذ قلبي .. ربما تشتاق يا أيلول قبل الأوان .. وقد تظهر عليك بوادر الحنين لأي لقاء .. فلا تترد يا أيلول .. فأنا وقلبي دائماً وأبداً على شرفات الانتظار ..
ليس بهذه السرعة يا أيلول .. لا تستعجل الرحيل فلم يئن أوانه بعد .. لا يزال أمامنا بعض الوقت لنعيد ترتيب النقاط فوق الحروف .. محو بعض الهوامش وإضافة عدد آخر من السطور .. ورسم غيمة كبيرة ممتلئة بأمطار الأمل تحتل رأس الصفحة الأولى في صحيفة الحياة ..
لا يزال هناك بعض الوقت يفرُّ هارباً من ساعة الحائط يدعونا كي نرسم بعض النوارس البيضاء ونرسلها إلى تلك السماء الملبدة بالهم والحزن .. ولا بدُّ يا أيلول من غرس الفرشاة جيداً في علبة الألوان وطلاء هذا الهواء الأسود .. ربما يراه الأطفال في مناماتهم غدٌ آخر .. غدٌ أجمل .. وغدٌ أبهى .. وغدٌ أنقى .. وغدٌ أطهر من الآن .
وأنا يا أيلول .. هل نسيتني ؟
أنا لم أحصل على نصيبي منك .. انشغلت عنك بلملمة الجراح .. فكل ما حولي ينزف .. وكل القلوب تئن تحت وطأة الجراح .. لم نلتقِ يا أيلول في هذا اللقاء .. ولم تشرب قهوتك من فنجاني ولم أشربها كما اعتدت من عينيك .. لأن عيناك ما حملت إليَّ في هذا اللقاء إلا الحزن والسواد .. ومع ذلك فلا يزال هناك بعض الوقت .. ورائحة القهوة تتمرد على رائحة الدمار .. وأنا أصرُّ على أن أزيح عن صدري كل غيوم الحزن كي أراك .. وكي أرى كل ما يخبئه لنا القدر .. وما يكتمه عنا من أسرار ..
لن أقول كعادتي حين أمازحك قبل الوداع .. أرى في قعر فنجانك صبية شقراء تلوح بيدها وتنتظرك بلهفة أمام الباب .. سأكف عن المزاح في ساعات الوداع .. وسأحاول أن ألملم الوقت الباقي لأكون برفقتك إلى آخر المشوار ..
انتبه يا أيلول هناك غيمة كبرى هربت من تحت إبطك .. أرجو ألا تغمرك دموعها في آخر هذا اللقاء .. وتذكر يا أيلول أنني لم ألتقك كما كنت أتمنى هذا اللقاء .. ما بكيتُ على كتفك .. ولا ضمتني عيناك .. وما قرأت لهما الحظ .. ولا رسمت لهما قلباً ينتظر على حواف الفنجان .. وقلبي قد لا يسامحك لأنه لم يعد يطيق صبراً في البعاد ..
وأخيراً يا أيلولي عليك أن تترك لي غيمة تظللني إن حاولت أشعة الشمس أن تحرقني في الغياب .. وأن تبقى تدور حول نافذتي .. وألا تغيب عن شرفات قلبي حتى لا أشعر بقسوة الوحدة وطول البعاد ..
وانتبه يا أيلول أنك أصبحت تطيل الغياب .. وأننا هذا اللقاء لم نلتقِ كأحباب .. ولم تجمعنا صباحات أيلول الغائمة لأن الشمس كانت خلف الباب .. كانت تسكب غيظها وقهرها في كل الأوقات .. فاحتل الحزن سماءك .. والقهر كان يهطل منها زخات زخات .. ومع ذلك ما بكيتُ على كتفك يا أيلول .. ولا شكوتُ إليك قسوتهم .. ولا قصصتُ عنهم الحكايات ..
ارحل يا أيلول .. وأنا سأبقى مشرعة نوافذ قلبي .. ربما تشتاق يا أيلول قبل الأوان .. وقد تظهر عليك بوادر الحنين لأي لقاء .. فلا تترد يا أيلول .. فأنا وقلبي دائماً وأبداً على شرفات الانتظار ..
--------------------------------
![أيلول .. مهلاً . Aooo_o11](https://i.servimg.com/u/f66/14/42/89/14/aooo_o11.jpg)
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
الغالية ميساء
أيها المتمردة علي فصول السنة .... علي الحياة لان حروفك أجمل منها
عشقت أيلول منك وكأن الفصول لها لونها وطقوسها معك ومع حروفك
تحياتي ومبدعة دوما
عشقت أيلول منك وكأن الفصول لها لونها وطقوسها معك ومع حروفك
تحياتي ومبدعة دوما
سميرة عبد العليم- عضو متميز
-
الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 51
رد: أيلول .. مهلاً .
المبدعة دوماً أ. ميساء لقد انتظرتك أن تبوحي لأيلول وها أنت كنت عند عتبات البوح تحملين لنا أجمل بوح وأجمل حديث وأجمل عتاب لأيلول الذي ننتظره دائما معك .
فاطمة شكري- عضو متميز
-
الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 779
تاريخ الميلاد : 01/12/1979
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 44
رد: أيلول .. مهلاً .
شكرا لك غاليتي سميرة ودمت بخير
--------------------------------
![أيلول .. مهلاً . Aooo_o11](https://i.servimg.com/u/f66/14/42/89/14/aooo_o11.jpg)
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أيلول .. مهلاً .
شكرا لك الغالية فاطمة ودمت سعيدة
--------------------------------
![أيلول .. مهلاً . Aooo_o11](https://i.servimg.com/u/f66/14/42/89/14/aooo_o11.jpg)
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أيلول .. مهلاً .
وأنا يا أيلول... هل نسيتني؟
أنا لم أحصل على نصيبي منك، انشغلت عنك بلملمة الجراح؛ فكل ما حولي ينزف، وكل القلوب تئن تحت وطأة الجراح!
لم نلتقِ يا أيلول في هذا اللقاء، ولم تشرب قهوتك من فنجاني ولم أشربها _كما اعتدت _من عينيك؛ لأن عيناك ما حملت إليَّ في هذا اللقاء إلا الحزن والسواد... ومع ذلك فلا يزال هناك بعض الوقت ، ورائحة القهوة تتمرد على رائحة الدمار، وأنا أصرُّ على أن أزيح عن صدري كل غيوم الحزن كي أراك ، وأرى ما يخبئه لنا القدر وما يكتمه عنا من أسرار.
#أيلول_مهلًا_منتدى_عصفورة_الشجن
--------------------------------
![أيلول .. مهلاً . Aooo_o11](https://i.servimg.com/u/f66/14/42/89/14/aooo_o11.jpg)
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أيلول .. مهلاً .
أيلول مهلًا
لا تستعجل الرحيل يا أيلول فلم يئن الأوان، لا يزال أمامنا بعض الوقت؛ كي نعيد ترتيب النقاط فوق الحروف، محو بعض الهوامش، إضافة عدد آخر من السطور، رسم غيمة كبيرة حبلى بأمطار الأمل تحتل رأس الصفحة الأولى في صحيفة الحياة.
لا يزال هناك بعض الوقت يفرُّ هاربًا من ساعة الحائط يدعونا: كي نرسم بعض النوارس البيضاء، ونرسلها إلى تلك السماء الملبدة بالهم والحزن. لا بدّ يا أيلول من غرس الفرشاة جيدًا في علبة الألوان، وطلاء هذا الفراغ الأسود بلون الفرح؛ فيراه الأطفال في مناماتهم غدٌ آخر، أجمل، أبهى، أنقى، وأطهر من الآن.
وأنا يا أيلول، هل نسيتني؟ أنا لم أحصل على نصيبي منك، انشغلت عنك بلملمة الجراح؛ فكل ما حولي ينزف، وكل القلوب تئن تحت وطأة الجراح!
لم نلتقِ يا أيلول في هذا اللقاء، ولم تشرب قهوتك من فنجاني ولم أشربها _كما اعتدت _من عينيك؛ لأن عيناك ما حملت إليَّ في هذا اللقاء إلا الحزن والسواد... ومع ذلك فلا يزال هناك بعض الوقت، ورائحة القهوة تتمرد على رائحة الدمار، وأنا أصرُّ على أن أزيح عن صدري كل غيوم الحزن كي أراك، وأرى ما يخبئه لنا القدر وما يكتمه عنا من أسرار.
لن أقول كعادتي حين أمازحك قبل الوداع: أرى في قعر فنجانك صبية شقراء تلوح بيدها، وتنتظرك بلهفة أمام الباب! سأكف عن المزاح في ساعات الوداع، وسأحاول أن ألملم الوقت الباقي لأكون برفقتك إلى آخر المشوار.
أرى غيمة كبرى هربت من تحت إبطك... أرجو ألا تغمرك دموعها في آخر هذا اللقاء، وتنسى أنني لم ألتقك كما كنت أتمنى أن يكون هذا اللقاء: لا بكيتُ على كتفك، ولا ضمتني عيناك وقرأتُ إليهما الطالع، ولا رسمت لهما قلبًا ينتظر بلهفة على حواف الفنجان، وقلبي أيضًا قد لا يسامحك؛ لأنه لم يعد يطيق صبرًا في البعاد!
وعليك أن تترك لي غيمة تظللني إن حاولت أشعة الشمس أن تحرقني في الغياب، وأن تبقى تدور حول نافذتي، لا تغيب عن شرفات قلبي؛ حتى لا أشعر بقسوة الوحدة وطول البعاد.
أصبحت مؤخرًا تطيل الغياب، هذا اللقاء لم نلتقِ كأحباب وعشاق، لم تجمعنا صباحاتك الغائمة؛ لأن الشمس الغيورة كانت خلف الباب؛ تسكب غيظها وقهرها في كل الأوقات؛ فاحتل الحزن سماءك، والقهر كان يهطل من عينيك زخات، ومع ذلك ما بكيتُ على كتفك، ولا شكوتُ إليك قسوتها، ولا قصصتُ عنها الحكايات.
ارحل يا أيلول، أنا سأبقى مشرعة نوافذ قلبي؛ ربما تشتاق إلي قبل الأوان، وقد تظهر عليك بوادر اللهفة لأي لقاء، ولا تترد يا أيلول إن هاجمك الحنين؛ فأنا وقلبي دائمًا على شرفات الانتظار.
--------------------------------
![أيلول .. مهلاً . Aooo_o11](https://i.servimg.com/u/f66/14/42/89/14/aooo_o11.jpg)
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أيلول .. مهلاً .
ميساء البشيتي كتب:أيلول مهلًالا تستعجل الرحيل يا أيلول فلم يئن الأوان، لا يزال أمامنا بعض الوقت؛ كي نعيد ترتيب النقاط فوق الحروف، محو بعض الهوامش، إضافة عدد آخر من السطور، رسم غيمة كبيرة حبلى بأمطار الأمل تحتل رأس الصفحة الأولى في صحيفة الحياة.لا يزال هناك بعض الوقت يفرُّ هاربًا من ساعة الحائط يدعونا: كي نرسم بعض النوارس البيضاء، ونرسلها إلى تلك السماء الملبدة بالهم والحزن. لا بدّ يا أيلول من غرس الفرشاة جيدًا في علبة الألوان، وطلاء هذا الفراغ الأسود بلون الفرح؛ فيراه الأطفال في مناماتهم غدٌ آخر، أجمل، أبهى، أنقى، وأطهر من الآن.وأنا يا أيلول، هل نسيتني؟ أنا لم أحصل على نصيبي منك، انشغلت عنك بلملمة الجراح؛ فكل ما حولي ينزف، وكل القلوب تئن تحت وطأة الجراح!لم نلتقِ يا أيلول في هذا اللقاء، ولم تشرب قهوتك من فنجاني ولم أشربها _كما اعتدت _من عينيك؛ لأن عيناك ما حملت إليَّ في هذا اللقاء إلا الحزن والسواد... ومع ذلك فلا يزال هناك بعض الوقت، ورائحة القهوة تتمرد على رائحة الدمار، وأنا أصرُّ على أن أزيح عن صدري كل غيوم الحزن كي أراك، وأرى ما يخبئه لنا القدر وما يكتمه عنا من أسرار.لن أقول كعادتي حين أمازحك قبل الوداع: أرى في قعر فنجانك صبية شقراء تلوح بيدها، وتنتظرك بلهفة أمام الباب! سأكف عن المزاح في ساعات الوداع، وسأحاول أن ألملم الوقت الباقي لأكون برفقتك إلى آخر المشوار.أرى غيمة كبرى هربت من تحت إبطك... أرجو ألا تغمرك دموعها في آخر هذا اللقاء، وتنسى أنني لم ألتقك كما كنت أتمنى أن يكون هذا اللقاء: لا بكيتُ على كتفك، ولا ضمتني عيناك وقرأتُ إليهما الطالع، ولا رسمت لهما قلبًا ينتظر بلهفة على حواف الفنجان، وقلبي أيضًا قد لا يسامحك؛ لأنه لم يعد يطيق صبرًا في البعاد!وعليك أن تترك لي غيمة تظللني إن حاولت أشعة الشمس أن تحرقني في الغياب، وأن تبقى تدور حول نافذتي، لا تغيب عن شرفات قلبي؛ حتى لا أشعر بقسوة الوحدة وطول البعاد.أصبحت مؤخرًا تطيل الغياب، هذا اللقاء لم نلتقِ كأحباب وعشاق، لم تجمعنا صباحاتك الغائمة؛ لأن الشمس الغيورة كانت خلف الباب؛ تسكب غيظها وقهرها في كل الأوقات؛ فاحتل الحزن سماءك، والقهر كان يهطل من عينيك زخات، ومع ذلك ما بكيتُ على كتفك، ولا شكوتُ إليك قسوتها، ولا قصصتُ عنها الحكايات.ارحل يا أيلول، أنا سأبقى مشرعة نوافذ قلبي؛ ربما تشتاق إلي قبل الأوان، وقد تظهر عليك بوادر اللهفة لأي لقاء، ولا تترد يا أيلول إن هاجمك الحنين؛ فأنا وقلبي دائمًا على شرفات الانتظار.
![0101](/users/3113/10/90/94/smiles/2409869716.jpg)
رامي النجار- عضو جديد
- عدد المساهمات : 50
تاريخ التسجيل : 01/08/2017
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» أيلول .. أنا أعترف .
» أيلول .. bye bye .
» إلى أين يا أيلول ؟
» مدينة أيلول الجديدة
» اشتقت يا أيلول
» أيلول .. bye bye .
» إلى أين يا أيلول ؟
» مدينة أيلول الجديدة
» اشتقت يا أيلول
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
» ليلاي ومعتصمها
» غزلك حلو
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
» تحركوا أيها الدمى
» لوحة
» كنتَ مني وكنتُ منك !
» في مولد الهادي
» أحلم بالعيد
» فضل يوم عرفة
» من فصول الدهشة وعلامات الاستغراب بقلم فداء زياد
» حديث سري .. في الذكرى السادسة لرحيل أمي
» رباعيات عمر الخيام .
» مخيم جباليا ... أصل الحكاية بقلم سما حسن
» اعشق البحر
» ليل وعسكر .
» الغريب
» نزوح آخر بقلم نور السويركي
» عاتبني أيها القمر !
» امرأة من زمن الأحلام
» زوابع الياسمين
» قناع بلون السماء ... باسم خندقجي