بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
مقتل عرفات
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أفنيري يتهم شارون بقتل عرفات
أفنيري يتهم شارون بقتل عرفات
أوري أفنيري كانت تجمعه صداقة قوية مع الرئيس الراحل عرفات (الجزيرة نت)
وديع عواودة-حيفا
اتهم مؤسس حركة "السلام الآن" الإسرائيلية أوري أفنيري رئيس الوزراء الاسرائيلي الأسبق أرييل شارون بقتل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسرعرفات بالبولونيوم السام. في الوقت الذي نفت فيه مصادر إسرائيلية تورط أي مسؤول إسرائيلي بمقتل عرفات. فيما اتهم المستشار الإعلامي السابق لشارون بعض المقربين من عرفات بقتله.
وقال أفنيري في حديث خاص للجزيرة نت "أنه لم يساوره أدنى شك أن عرفات قتل، وأنه لم يفاجأ بنتائج تحقيق قناة الجزيرة، ولا نتائج المختبرات السويسرية والروسية"، التي تم الكشف عنها مؤخرا وتؤكد وفاة عرفات مسموما بالبولونيوم المشع.
صفحة خاصة عن مقتل عرفات
وأكد الناشط الإسرائيلي -الذي كانت تربطه علاقة صداقة مع عرفات- أن "أرييل شارون لم يكن يخفي رغبته ونيته التخلص من الرئيس الفلسطيني الراحل".
ويتابع "كان شارون يجاهر ويفاخر بهذه الرغبة، وقد حاول قتله فعلا في حصار بيروت قبل مجزرة صبرا وشاتيلا، وكان واضحا أن الولايات المتحدة لم تسمح له بقتل عرفات علنا. لذلك كانت هنالك حاجة لقتله بطريقة لا تترك أثرا كالسّم، وهذا ما فعلوه".
وبشأن اتهام إسرائيل بالتورط في قتل عرفات بالسم قال أفنيري "لا أعرف إذا كانت إسرائيل قامت بذلك، ولكن من المؤكد أن أرييل شارون شخصيا له ضلع في تسميمه بالتأكيد".
ويرجح أفنيري أن تواصل إسرائيل إنكار تورطها بطبيعة الحال، كما كانت "ستنكر محاولة اغتيال خالد مشعل لولا أنه تم القبض على الجناة".
ويحيل أفنيري اتهامه لشارون إلى كتاب لأوري دان الصحفي الإسرائيلي المقرب من شارون تحت عنوان (بسر أرييل شارون) الصادر عام 2007، والذي يسرد فيه سيرة شارون، ويتعرض فيها لرحيل عرفات.
ويضيف، ورد في الكتاب "مكالمة هاتفية في 2002 أنذر فيها الرئيس الأميركي السابق جورج بوش شارون بعدم اغتيال عرفات وتركه ليموت موت ربه" ويتابع "فقال شارون، هذا صحيح هو شغل الله، ولكن الله يحتاج لمساعدة البشر أحيانا، وعندها صمت بوش وفسّر شارون صمته بالرضى والموافقة".
ويؤكد أفنيري أن بعض وسائل الإعلام المحلية رصدت حديثا لوزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق شاؤول موفاز مطلع العام 2001 وهو يهمس بأذن رئيس الوزراء حينها أرييل شارون، وهو يقول "لا مفر من التخلص من عرفات".
بالمور: لا علاقة لاسرائيل بموت عرفات ونتائج التحقيقات فقاعة صابون (الجزيرة نت)
نفي إسرائيلي
وعلى الصعيد الرسمي لم يصدر عن الحكومة الإسرائيلية أي تعقيب على نتائج الفحوصات الخاصة بوفاة الرئيس عرفات، لكن الإذاعة العامة نقلت عن مصادر حكومية رفيعة قولها "إن إسرائيل ترد باستخفاف على ذلك".
ونبهت الإذاعة إلى أنه "لا علاقة لإسرائيل بهذه النتائج لعدم وجود صلة لها برحيل عرفات، الذي مات قبل تسع سنوات في مستشفى فرنسي دون تحديد سبب الوفاة".
من جانبه اكتفى الناطق بلسان وزارة الخارجية الإسرائيلية يغئال بالمور في حديثه للجزيرة نت بقوله إن نتائج المختبرات أقرب لأن تكون "فقاعة صابون" منها إلى العلم.
وحمل على استنتاجات لجنة التحقيق وقال إنها سطحية وغير علمية. واعتبر أن "اتهام إسرائيل باغتيال عرفات يندرج ضمن حرب أرملته سهى عرفات مع رفاق زوجها في السلطة الفلسطينية ومناهضتها لهم".
من جانبه يستذكر رعنان غيسين -المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق أرييل شارون- أن حكومته كان لديها قرار بعدم المساس بعرفات. وردا على سؤال الإذاعة العبرية العامة اليوم قال غيسين إن عرفات مات مسموما فعلا، وربما قتل على يد الدائرة المحيطة به.
كما نفى المحامي دافيد فايسغلاس -مدير ديوان شارون- وجود صلة لإسرائيل بموت عرفات، وقال لموقع "والا" الإخباري الإسرائيلي اليوم الخميس إن أجهزة الأمن الإسرائيلية قدمت عدة اقتراحات للتخلص من عرفات من بينها خطفه وطرده. وتابع، "لكن شارون لم يصادق على المقترحات خوفا من وقوع خلل بالتنفيذ واتهام إسرائيل بقتله".
بالمقابل كان فايسغلاس قد أوضح في كتابه الصادر العام الماضي (أرييل شارون رئيس حكومة، نظرة شخصية) إن شارون طالما كان يلهو بالفكرة باقتحام المقاطعة في رام الله، لخطف عرفات ونقله للسودان. ويتابع، "ربما يكون صحيحا اكتشاف السم بدم عرفات، لكن بوسعي القول بثقة عالية أن شارون لم يصدر تعليماته بقتل عرفات".
المصدر:الجزيرة
أوري أفنيري كانت تجمعه صداقة قوية مع الرئيس الراحل عرفات (الجزيرة نت)
وديع عواودة-حيفا
اتهم مؤسس حركة "السلام الآن" الإسرائيلية أوري أفنيري رئيس الوزراء الاسرائيلي الأسبق أرييل شارون بقتل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسرعرفات بالبولونيوم السام. في الوقت الذي نفت فيه مصادر إسرائيلية تورط أي مسؤول إسرائيلي بمقتل عرفات. فيما اتهم المستشار الإعلامي السابق لشارون بعض المقربين من عرفات بقتله.
وقال أفنيري في حديث خاص للجزيرة نت "أنه لم يساوره أدنى شك أن عرفات قتل، وأنه لم يفاجأ بنتائج تحقيق قناة الجزيرة، ولا نتائج المختبرات السويسرية والروسية"، التي تم الكشف عنها مؤخرا وتؤكد وفاة عرفات مسموما بالبولونيوم المشع.
صفحة خاصة عن مقتل عرفات
وأكد الناشط الإسرائيلي -الذي كانت تربطه علاقة صداقة مع عرفات- أن "أرييل شارون لم يكن يخفي رغبته ونيته التخلص من الرئيس الفلسطيني الراحل".
ويتابع "كان شارون يجاهر ويفاخر بهذه الرغبة، وقد حاول قتله فعلا في حصار بيروت قبل مجزرة صبرا وشاتيلا، وكان واضحا أن الولايات المتحدة لم تسمح له بقتل عرفات علنا. لذلك كانت هنالك حاجة لقتله بطريقة لا تترك أثرا كالسّم، وهذا ما فعلوه".
وبشأن اتهام إسرائيل بالتورط في قتل عرفات بالسم قال أفنيري "لا أعرف إذا كانت إسرائيل قامت بذلك، ولكن من المؤكد أن أرييل شارون شخصيا له ضلع في تسميمه بالتأكيد".
ويرجح أفنيري أن تواصل إسرائيل إنكار تورطها بطبيعة الحال، كما كانت "ستنكر محاولة اغتيال خالد مشعل لولا أنه تم القبض على الجناة".
ويحيل أفنيري اتهامه لشارون إلى كتاب لأوري دان الصحفي الإسرائيلي المقرب من شارون تحت عنوان (بسر أرييل شارون) الصادر عام 2007، والذي يسرد فيه سيرة شارون، ويتعرض فيها لرحيل عرفات.
ويضيف، ورد في الكتاب "مكالمة هاتفية في 2002 أنذر فيها الرئيس الأميركي السابق جورج بوش شارون بعدم اغتيال عرفات وتركه ليموت موت ربه" ويتابع "فقال شارون، هذا صحيح هو شغل الله، ولكن الله يحتاج لمساعدة البشر أحيانا، وعندها صمت بوش وفسّر شارون صمته بالرضى والموافقة".
ويؤكد أفنيري أن بعض وسائل الإعلام المحلية رصدت حديثا لوزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق شاؤول موفاز مطلع العام 2001 وهو يهمس بأذن رئيس الوزراء حينها أرييل شارون، وهو يقول "لا مفر من التخلص من عرفات".
بالمور: لا علاقة لاسرائيل بموت عرفات ونتائج التحقيقات فقاعة صابون (الجزيرة نت)
نفي إسرائيلي
وعلى الصعيد الرسمي لم يصدر عن الحكومة الإسرائيلية أي تعقيب على نتائج الفحوصات الخاصة بوفاة الرئيس عرفات، لكن الإذاعة العامة نقلت عن مصادر حكومية رفيعة قولها "إن إسرائيل ترد باستخفاف على ذلك".
ونبهت الإذاعة إلى أنه "لا علاقة لإسرائيل بهذه النتائج لعدم وجود صلة لها برحيل عرفات، الذي مات قبل تسع سنوات في مستشفى فرنسي دون تحديد سبب الوفاة".
من جانبه اكتفى الناطق بلسان وزارة الخارجية الإسرائيلية يغئال بالمور في حديثه للجزيرة نت بقوله إن نتائج المختبرات أقرب لأن تكون "فقاعة صابون" منها إلى العلم.
وحمل على استنتاجات لجنة التحقيق وقال إنها سطحية وغير علمية. واعتبر أن "اتهام إسرائيل باغتيال عرفات يندرج ضمن حرب أرملته سهى عرفات مع رفاق زوجها في السلطة الفلسطينية ومناهضتها لهم".
من جانبه يستذكر رعنان غيسين -المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق أرييل شارون- أن حكومته كان لديها قرار بعدم المساس بعرفات. وردا على سؤال الإذاعة العبرية العامة اليوم قال غيسين إن عرفات مات مسموما فعلا، وربما قتل على يد الدائرة المحيطة به.
كما نفى المحامي دافيد فايسغلاس -مدير ديوان شارون- وجود صلة لإسرائيل بموت عرفات، وقال لموقع "والا" الإخباري الإسرائيلي اليوم الخميس إن أجهزة الأمن الإسرائيلية قدمت عدة اقتراحات للتخلص من عرفات من بينها خطفه وطرده. وتابع، "لكن شارون لم يصادق على المقترحات خوفا من وقوع خلل بالتنفيذ واتهام إسرائيل بقتله".
بالمقابل كان فايسغلاس قد أوضح في كتابه الصادر العام الماضي (أرييل شارون رئيس حكومة، نظرة شخصية) إن شارون طالما كان يلهو بالفكرة باقتحام المقاطعة في رام الله، لخطف عرفات ونقله للسودان. ويتابع، "ربما يكون صحيحا اكتشاف السم بدم عرفات، لكن بوسعي القول بثقة عالية أن شارون لم يصدر تعليماته بقتل عرفات".
المصدر:الجزيرة
خيمة العودة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
تحاليل لرفاته أكدت وفاته مسموما بالبولونيوم و فتح تعتزم التوجه للقضاء الدولي بشأن عرفات
تحاليل لرفاته أكدت وفاته مسموما بالبولونيوم
فتح تعتزم التوجه للقضاء الدولي بشأن عرفات
كثير من الفلسطينيين يقولون إن التقرير الجديد يعزز الشكوك القائمة حول وفاة عرفات مسمومًا (الجزيرة)
أكدت اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) على استمرار عمل لجنة التحقيق الخاصة بملابسات وفاة الزعيم ياسر عرفات والتوجه إلى القضاء العالمي، في حين تشير تحاليل أجراها علماء سويسريون على عينات من رفات عرفات إلى أن الأخير توفي مسموما بمادة البولونيوم المشع عام 2004.
وعقدت اللجنة المركزية لحركة فتح اجتماعا طارئا اليوم لبحث تفاصيل تقريرين عن ملابسات وفاة عرفات، أحدهما أنجزه محققون روس دون أن يكشف عن مضمونه، وآخر أجراه علماء سويسريون وتم الكشف عن مضمونه أمس الأربعاء.
وأفاد تقرير من 108 صفحات صادر عن المركز الجامعي للطب الشرعي في مدينة لوزان السويسرية حصلت الجزيرة على نسخة منه، بأن مقادير غير طبيعية من البولونيوم وجدت في حوض عرفات وأضلاعه وفي التربة الموجودة تحت جثمانه.
وحسب ذلك التقرير الذي كشفت شبكة الجزيرة مضمونه أمس الأربعاء، فقد تم العثور في تلك العينات على مقادير تصل إلى 18 ضعف المعدل الاعتيادي من مادة البولونيوم المشع، مما يرفع إلى 83% نسبة الاشتباه بأنه مات مسموما بهذه المادة.
ويرى كثير من الفلسطينيين أن التقرير جاء ليعزز الشكوك القائمة حول وفاة عرفات مسموما، متهمين إسرائيل بالوقوف وراء عملية الاغتيال. وفي إسرائيل قال مصدر مسؤول للجزيرة إن الحكومة لن تعقب على التقرير إلا إذا وجهت السلطة الفلسطينية اتهاماً رسمياً لها بالوقوف وراء الوفاة.
وتعليقا على الموضوع قال النائب في الكنيست الإسرائيلي عن حزب التجمع الديمقراطي جمال زحالقة إن الدلائل وأصابع الاتهام تتجه إلى إسرائيل بشأن وفاة عرفات، وأشار إلى أن هناك تصريحات لمسؤولين إسرائيليين تعود للفترة التي سبقت رحيل عرفات تصب في اتجاه عزم القيادات الإسرائيلية على التخلص من الزعيم الفلسطيني.
ودعا زحالقة في حديث للجزيرة من مدينة الناصرة داخل الخط الأخضر إلى فتح تحقيق دولي بشأن وفاة عرفات والضغط على إسرائيل من أجل التعاون معه، وحث السلطة الفلسطينية على وضع شرط على الاحتلال يقضي بوقف المفاوضات والتنسيق الأمني إذا رفضت إسرائيل التعامل مع التحقيق الدولي.
لمعرفة المزيد اضغط هنا
جريمة القرن
وكان عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي اتهم إسرائيل باغتيال عرفات، وقال "نتهم إسرائيل مباشرة باغتيال عرفات".
ووصف زكي في حديث للجزيرة ما حدث بأنه "جريمة سياسية، وهي جريمة القرن الـ21 ولا يمكن أن تمر دون عقاب"، مشددا على أن من يفرط في دم عرفات ليس فلسطينيا.
وقال إن هذه الجريمة تضاف إلى جرائم إسرائيل، واغتيال عرفات سيفتح ملف اغتيال أبو جهاد وكل الاغتيالات التي نفذتها إسرائيل بحق القادة الفلسطينيين.
كما اتهمت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسرائيل بالمسؤولية عن وفاة الزعيم الراحل، ودعا المتحدث باسمها سامي أبو زهري السلطة الفلسطينية إلى إعلان وقف المفاوضات مع تل أبيب فوراً وإجراء تحقيق في ملابسات الجريمة.
تحقيق متواصل
يشار إلى أن علماء سويسريين وفرنسيين وروسا حصلوا في نوفمبر/تشرين الثاني 2012 على عينات استخرجت من رفات عرفات بعد نبش قبره في رام الله، وذلك من أجل فحصها بعد أن خلصت تحاليل سابقة إلى وجود البولونيوم في متعلقات ومقتنيات شخصية للراحل.
وتم الكشف عن نتائج تلك التحاليل في تحقيق استقصائي أنجزته الجزيرة بعدما أتاحت أرملته لفريقها الاطلاع على سجله الطبي ومتعلقاته الشخصية، ومن ضمنها الملابس التي كان يرتديها في أيامه الأخيرة والتي سلمت لعلماء طب شرعي سويسريين معروفين بحيادهم.
وتضمن ذلك التحقيق الذي تم بثه في يوليو/تموز 2012 نتائج فحص متعلقات عرفات التي عثر العلماء السويسريون بعد فحصها -وفحص بقايا بوله وبقع دمه وبعض الشعر العالق في قبعته- على مقادير عالية من مادة البولونيوم 210.
المصدر:الجزيرة
فتح تعتزم التوجه للقضاء الدولي بشأن عرفات
كثير من الفلسطينيين يقولون إن التقرير الجديد يعزز الشكوك القائمة حول وفاة عرفات مسمومًا (الجزيرة)
أكدت اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) على استمرار عمل لجنة التحقيق الخاصة بملابسات وفاة الزعيم ياسر عرفات والتوجه إلى القضاء العالمي، في حين تشير تحاليل أجراها علماء سويسريون على عينات من رفات عرفات إلى أن الأخير توفي مسموما بمادة البولونيوم المشع عام 2004.
وعقدت اللجنة المركزية لحركة فتح اجتماعا طارئا اليوم لبحث تفاصيل تقريرين عن ملابسات وفاة عرفات، أحدهما أنجزه محققون روس دون أن يكشف عن مضمونه، وآخر أجراه علماء سويسريون وتم الكشف عن مضمونه أمس الأربعاء.
وأفاد تقرير من 108 صفحات صادر عن المركز الجامعي للطب الشرعي في مدينة لوزان السويسرية حصلت الجزيرة على نسخة منه، بأن مقادير غير طبيعية من البولونيوم وجدت في حوض عرفات وأضلاعه وفي التربة الموجودة تحت جثمانه.
وحسب ذلك التقرير الذي كشفت شبكة الجزيرة مضمونه أمس الأربعاء، فقد تم العثور في تلك العينات على مقادير تصل إلى 18 ضعف المعدل الاعتيادي من مادة البولونيوم المشع، مما يرفع إلى 83% نسبة الاشتباه بأنه مات مسموما بهذه المادة.
ويرى كثير من الفلسطينيين أن التقرير جاء ليعزز الشكوك القائمة حول وفاة عرفات مسموما، متهمين إسرائيل بالوقوف وراء عملية الاغتيال. وفي إسرائيل قال مصدر مسؤول للجزيرة إن الحكومة لن تعقب على التقرير إلا إذا وجهت السلطة الفلسطينية اتهاماً رسمياً لها بالوقوف وراء الوفاة.
وتعليقا على الموضوع قال النائب في الكنيست الإسرائيلي عن حزب التجمع الديمقراطي جمال زحالقة إن الدلائل وأصابع الاتهام تتجه إلى إسرائيل بشأن وفاة عرفات، وأشار إلى أن هناك تصريحات لمسؤولين إسرائيليين تعود للفترة التي سبقت رحيل عرفات تصب في اتجاه عزم القيادات الإسرائيلية على التخلص من الزعيم الفلسطيني.
ودعا زحالقة في حديث للجزيرة من مدينة الناصرة داخل الخط الأخضر إلى فتح تحقيق دولي بشأن وفاة عرفات والضغط على إسرائيل من أجل التعاون معه، وحث السلطة الفلسطينية على وضع شرط على الاحتلال يقضي بوقف المفاوضات والتنسيق الأمني إذا رفضت إسرائيل التعامل مع التحقيق الدولي.
لمعرفة المزيد اضغط هنا
جريمة القرن
وكان عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي اتهم إسرائيل باغتيال عرفات، وقال "نتهم إسرائيل مباشرة باغتيال عرفات".
ووصف زكي في حديث للجزيرة ما حدث بأنه "جريمة سياسية، وهي جريمة القرن الـ21 ولا يمكن أن تمر دون عقاب"، مشددا على أن من يفرط في دم عرفات ليس فلسطينيا.
وقال إن هذه الجريمة تضاف إلى جرائم إسرائيل، واغتيال عرفات سيفتح ملف اغتيال أبو جهاد وكل الاغتيالات التي نفذتها إسرائيل بحق القادة الفلسطينيين.
كما اتهمت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسرائيل بالمسؤولية عن وفاة الزعيم الراحل، ودعا المتحدث باسمها سامي أبو زهري السلطة الفلسطينية إلى إعلان وقف المفاوضات مع تل أبيب فوراً وإجراء تحقيق في ملابسات الجريمة.
تحقيق متواصل
يشار إلى أن علماء سويسريين وفرنسيين وروسا حصلوا في نوفمبر/تشرين الثاني 2012 على عينات استخرجت من رفات عرفات بعد نبش قبره في رام الله، وذلك من أجل فحصها بعد أن خلصت تحاليل سابقة إلى وجود البولونيوم في متعلقات ومقتنيات شخصية للراحل.
وتم الكشف عن نتائج تلك التحاليل في تحقيق استقصائي أنجزته الجزيرة بعدما أتاحت أرملته لفريقها الاطلاع على سجله الطبي ومتعلقاته الشخصية، ومن ضمنها الملابس التي كان يرتديها في أيامه الأخيرة والتي سلمت لعلماء طب شرعي سويسريين معروفين بحيادهم.
وتضمن ذلك التحقيق الذي تم بثه في يوليو/تموز 2012 نتائج فحص متعلقات عرفات التي عثر العلماء السويسريون بعد فحصها -وفحص بقايا بوله وبقع دمه وبعض الشعر العالق في قبعته- على مقادير عالية من مادة البولونيوم 210.
المصدر:الجزيرة
خيمة العودة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
أرملة ياسر عرفات تؤكد وفاته مسموما بالبولونيوم المشع
أرملة ياسر عرفات تؤكد وفاته مسموما بالبولونيوم المشع
قضية تسميم الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات تطفو على السطح من جديد بعيد تقرير لإحدى القنوات العربية أشار إلى وفاة عرفات نتيجة تسممه بمادة البولونيوم المشع بعد تأكيد خبراء سويسريين من معهد لوزان للفيزياء الإشعاعية لهذه الفرضية. وأشار التقرير إلى أنّ نتائج التحاليل لرفات عرفات تدعم بإعتدال الفرضية القائلة إنّ وفاته كانت نتيجة لتسممه بالبولونيوم مائتين وعـشرين وهي مادة مشعة سامة جداً. وقد أظهر التقرير نسبة عالية لم تكن متوقعة من البولونيوم، والرصاص النشطة في العديد من العينات، التي تم تحليلها.
أرملة عرفات سهى قالت في مقابلة تلفزيونية أنّ تسميم عرفات في حال اثباته يعني “اغتيال قائد عظيم” و“جريمة سياسية”. سهى عرفات أضافت: “ من المؤكد أنّ هذا السم وضع في شايه أو في قهوته أو في مائه، أحد الأشخاص المقربين منه ناوله هذا. من الصعب التشكيك ولكن للأسف إنه شخص من حاشيته”.
وأشار التقرير إلى أنّ مستوى البولونيوم في العظام والأنسجة اللينة كانت أعلى بعشرين مرة من المتوقع مما يستبعد تماما نظرية كانت طرحتها وسائل الإعلام سابقا ومفادها أنّ التدخين السلبي أدى إلى رفع نسبة البولونيوم أعلى من الطبيعي.
وتوفي عرفات عن عمر ناهز الخامسة والسبعين عاما في تشرين الثاني-نوفمبر ألفين وأربعة في مستشفى بيرسي دو كلامار العسكري قرب باريس بعد أن نقل إليه على إثر معاناته من آلام في الأمعاء في مقره العام برام الله حيث كان يعيش محاصرا من الجيش الإسرائيلي منذ كانون الأول-ديسمبر ألفين وواحد.
قضية تسميم الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات تطفو على السطح من جديد بعيد تقرير لإحدى القنوات العربية أشار إلى وفاة عرفات نتيجة تسممه بمادة البولونيوم المشع بعد تأكيد خبراء سويسريين من معهد لوزان للفيزياء الإشعاعية لهذه الفرضية. وأشار التقرير إلى أنّ نتائج التحاليل لرفات عرفات تدعم بإعتدال الفرضية القائلة إنّ وفاته كانت نتيجة لتسممه بالبولونيوم مائتين وعـشرين وهي مادة مشعة سامة جداً. وقد أظهر التقرير نسبة عالية لم تكن متوقعة من البولونيوم، والرصاص النشطة في العديد من العينات، التي تم تحليلها.
أرملة عرفات سهى قالت في مقابلة تلفزيونية أنّ تسميم عرفات في حال اثباته يعني “اغتيال قائد عظيم” و“جريمة سياسية”. سهى عرفات أضافت: “ من المؤكد أنّ هذا السم وضع في شايه أو في قهوته أو في مائه، أحد الأشخاص المقربين منه ناوله هذا. من الصعب التشكيك ولكن للأسف إنه شخص من حاشيته”.
وأشار التقرير إلى أنّ مستوى البولونيوم في العظام والأنسجة اللينة كانت أعلى بعشرين مرة من المتوقع مما يستبعد تماما نظرية كانت طرحتها وسائل الإعلام سابقا ومفادها أنّ التدخين السلبي أدى إلى رفع نسبة البولونيوم أعلى من الطبيعي.
وتوفي عرفات عن عمر ناهز الخامسة والسبعين عاما في تشرين الثاني-نوفمبر ألفين وأربعة في مستشفى بيرسي دو كلامار العسكري قرب باريس بعد أن نقل إليه على إثر معاناته من آلام في الأمعاء في مقره العام برام الله حيث كان يعيش محاصرا من الجيش الإسرائيلي منذ كانون الأول-ديسمبر ألفين وواحد.
رد: مقتل عرفات
http://aljazeera.net/killingarafat?utm_source=GoogleDisplay&utm_medium=Leaderboard&utm_campaign=Agency222&gclid=CJHmg8ns1boCFTGWtAodMEQATQ
رد: مقتل عرفات
ناصر القدوة يشكك بمحتوى فلم الجزيرة عن وفاة الرئيس عرفات فهم يتجاهلوا عدم تحميل اسرائيل المسؤولية .. وسلطان ابو العينين بتنا قريبين من قاتل الزعيم
دام برس:
قال ناصر القدوة ان تقرير لجنة التحقيق في ملابسات وفاة الرئيس الراحل ياسر عرفات تؤكد انه مات مسموما. واضاف القدوة في مؤتمر صحفي عقده في مدينة رام الله " حتى تقريرالمستشفى الفرنسي اعطى مؤشرات واضحة حول وفاة عرفات .لكن التقريرالسويسري واضح ويدعم فرضية الوفاة نتيجة التسمم بالبولونيوم 210 وانالمسؤولية تقع على كاهل اسرائيل ".
وقال القدوة وهو ابن شقيقة الراحل عرفات" ان الجانب الفرنسي لم يعط دليلا واضحا ولكنه اعطى مؤشرات واضحة لمن يريد ان يفهم وان لدى الشعب الفلسطيني قناعة بان هذا اغتيال سياسي ".
وكشف القدوة عن ان الجانب الروسي سلم تقريره حول وفاة عرفات الىالسلطة الفلسطينية فقط ولم يعلنوا فحواه". مضيفا" ان الروس لم ينشرواالتقرير واعطوه للسلطة بشكل مكتوب ".مؤكدا ان بعض الجوانب في هذاالتقرير بحاجة الى النقاش
كما كشف القدوة لاول مرة ان التقرير الروسي تضمن بشكل واضح وجودالبولونيوم من عشرة الى 100 ضعف في رفاة الشهيد عرفات، مشيرا الى انهناك تقريرين روسيين من جهتين مختلفتين، معتبرا انه من غير المناسب الحديث عن فحواهما قبل الاتفاق مع الجانب الروسي .
وطالب القدوة بموقف سياسي واضح يدين الجريمة ويعاقب المسؤولين عنها.متهما اسرائيل بالوقوف وراء ادخال مادة البولونيوم الى جسد الرئيس عرفات لان ذلك يتطلب امكانيات خاصة لا تملكها الا دول .
وتابع " ممكن تنيفذ اسرائيلي وهذا المنطق..وصاحب القدرة على الاغتيال بالبولونيوم هي اسرائيل. ولكن البحث عن ثمة خائن امر مهم بالنسبة للاجهزة الامنية الفلسطينية من ناحية العدالة والقصاص".
واعتبر ان الاهمية لا تكمن في اليد التي نفذت الاغتيال بحق عرفات ولكنالاهم كشف الحقيقة فيما يتعلق بالاغتيال ككل . قائلا" ان كان هناك يد محلية فهذا امر مهم لكنه لا يرقى الى المسؤولية السياسية والجنائية الدولية.
وجدد القدوة الدعوة للذهاب الى الجمعية العامة للامم المتحدة للحصول علىادانة دولية تحدد المسؤوليات تجاه اسرائيل وتمكن السلطة من مطالبةاسرائيل للاعتراف بمسؤوليتها وبالتالي تقديم الجناة للعدالة في اغتيالعرفات.
وانتقد القدوة التحقيق الصحفي الذي عرضته قناة الجزيرة امس حول وفاةعرفات, وقال" ان فلم الجزيرة امس احتوى على الكثير من الهمبكة- كلام زائد لجذب انتباه الآخرين لأمر معين نظير أن يتجاهلوا أمر آخر- وعدم تحميل اسرائيل المسؤولية
ومن جهتة قال سلطان ابو العينين : بتنا قريبين من قاتل الزعيم عرفات
و كشف اللواء سلطان ابو العينين عضو اللجنه المركزية لحركة فتح أن لجنة التحقيق قريبة جدا من كشف قاتل الشهيد ياسر عرفات، وفي سياق آخر اعتبر أن المفاوضات مع الجانب الاسرائيلي هي صفر مكعب.
وقال ابو العينين خلال مهرجان جماهيري حاشد اقيم اليوم في مدينة نابلس احياء للذكرى التاسعة لاستشهاد ياسر عرفات في مقر المقاطعة الجديدة،"اننا اقتربنا من لحظة الحقيقة ولحظة الكشف عن الذي اغتالك يا ابا عمار،وتفصلنا عنه لحظات ومسافات قصيرة".
واضاف "سنذهب الى حدود السماء لنقدم القتلة والمأجورين والعملاء الى محكمه العدل الدولية, قائلا ان المفاوضات صفر مكعب
فدائيو عرفات المجرم لن يفلت من العقاب
هدد "فدائيو ياسر عرفات" في ذكرى رحيله بأن المجرم لن يفلت من العقاب،وذلك في البيان التالي الذي تلقى "المستقبل العربي" نسخة عنه:
بيان في ذكرى استشهاد الزعيم والقائد
وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ قال اللهتعالى :"
صدق الله العظيم
شهيدا .. شهيدا .. شهيدا قالها زعيمنا وقائدنا وملهمنا , تمنى أن يستشهدوهو يقاتل بسلاحه ضد محاصريه في ثرى عرينه بالمقاطعة ,لكن يد الخيانةوالإجرام قد تمكنت منه اغتيالا , فصعدت روحه إلى السماء , أرادوا تغييب هلكنه هزمهم بفكره وديمومة عشقه للوطن والشعب ,و بقى في ذاكرة كل أبناءشعبنا المخلصين .
تحل علينا الذكرى التاسعة لاستشهاد قائدنا وزعيمنا أبا عمار , وهو لم يغبعنا لحظه واحده لأنه المارد الذي زرع فينا حب الوطن والانتماء والتضحية ,القائد الذي علمنا أن نموت واقفين ولن نركع .
جريمة تلك التي ارتكبت لأنها جاءت لاغتيال قضية شعب حملها الرمز, فمتى تكتشف خيوط هذه العملية الإجرامية , ومتى ينال منفذيها جزاءهم العادل ,فعناصر الجريمة من السهل كشفهم في مثل هذه الجريمة بدءا من العدوالصهيوني مرورا بالمستفيدين من غيابه وانتهاءا باليد التي نفذت الجريمة .
لقد أدرك الجميع منذ البداية أن القائد تعرض لعملية تسمم بعدة أنواع منالسموم , وهذه الأنواع من السموم تسبب الموت البطيء المؤلم , وجاءت النتائجالأخيرة بعد تقرير قناة الجزيرة لتؤكد ذلك , من هنا ظهرت أداة الجريمة ,ويبقى الكشف عن عناصر الإجرام .
ثم شكلت لجنة تحيق منذ أربع سنوات , وسمعنا الكثير من التصريحات التيتقول مستحيل على فلسطيني أن يرتكب مثل هذه الجريمة , وتسريبات بأنطبيب الأسنان الخاص بالقائد الشهيد وجد مقتولا , وتسريبات تقول أن وفداأجنبيا من المتضامنين زار القائد أثناء حصاره ومن المحتمل أن يكون القاتلبينهم وتارة وفد نسائي من طولكرم وأثناء وجود هذا الوفد تقيأ أبو عمار ...كل هذه المعلومات يفهمها اللبيب بأنها تضليلية أما الحقيقة فالكل يدركها بالرجوع لتلك الفترة التي صاحبت حصاره من مسيرات خرجت ضده وحرقتصوره , وتصريحات ومطالبات له بالتخلي عن السلطة فمن وراء ذلك , ومنوراء سرقة الأموال ومن ذهب إلى لندن لمقابلة أحد الحاخامات اليهود ومنذهب إلى مراكز معالجة السموم في رومانيا وأين طبيبه المرافق له والذي أبعدعن رام الله , وما قصة الصيدلي المصري فهيم محمد علي الذي طلب منهتحضير دواء يتعاطى مثله الزعيم القائد ومن قتل هذا الصحفي بعد تصنيعهوتركيبه للدواء المعجون بأنواع من السموم , ومن يتمتع بأموال الشعب الفلسطيني وكيف اختفت هذه الأموال, وما قصة التسجيلات التي ضبطتها حركة حماس.
أليست تلك خيوط قد تؤدي إلى الكشف عن القتلة , فلماذا لم تأخذها لجنة التحقيق كخيوط للوصول إلى القتلة , فنحن لا نبرئ العدو الصهيوني كما لانبرئ أزلام وعملاء العدو الصهيوني فكلهم شركاء في الجريمة , فان كانت تلك خطوط حمراء تخشاها اللجنة , فعلى الرئيس أبو مازن حل هذه اللجنة ولتشكل لجنة فلسطينية عربية قادرة على كشف الجريمة ولتشكل محكمة الثورة للقصاص من المجرمين .
وبالتوازي مع ذلك نطالب أشقائنا المحامين والحقوقيين العرب بإحالة القضية إلى محكمة الجنايات الدولية , لأن ما حصل هو انتهاك لكل القوانين الدولية والإنسانية والأعراف الدولية.
فالمجرم لن يفلت من العقاب مهما ضلل العدالة , لقول رسولنا الكريم "وبشرالقاتل بالقتل ولو بعد حين " , ويد أبطال الفتح المخلصين الشرفاء ستطالالمجرم القاتل ولو بعد حين حتى لو كان في بروج مشيده .
من هنا ندعو الجميع إلى التوحد ونبذ الفتنة والانقسام والوقوف صفا واحداكالبنيان المرصوص ضد كل ما يدمر قضيتنا وشعبنا ويخلق أجواء الفتنة المقيتة والتوحد خلف قضية اغتيال زعمينا وقائدنا أبا عمار .
فعهدا يا ابى جهاد ويا شهيدنا سيد الشهداء ويا زعيما أنهى باستشهاده عصر الزعامات بأننا لن يهدأ لنا بال حتى ننال من المجرم ليذوق عذاب مااقترفت يده .
يموت الباطل ولا يموت البطل
ومعا وسويا حتى النصر
فدائيو ياسر عرفات وخليل الوزير
دام برس:
قال ناصر القدوة ان تقرير لجنة التحقيق في ملابسات وفاة الرئيس الراحل ياسر عرفات تؤكد انه مات مسموما. واضاف القدوة في مؤتمر صحفي عقده في مدينة رام الله " حتى تقريرالمستشفى الفرنسي اعطى مؤشرات واضحة حول وفاة عرفات .لكن التقريرالسويسري واضح ويدعم فرضية الوفاة نتيجة التسمم بالبولونيوم 210 وانالمسؤولية تقع على كاهل اسرائيل ".
وقال القدوة وهو ابن شقيقة الراحل عرفات" ان الجانب الفرنسي لم يعط دليلا واضحا ولكنه اعطى مؤشرات واضحة لمن يريد ان يفهم وان لدى الشعب الفلسطيني قناعة بان هذا اغتيال سياسي ".
وكشف القدوة عن ان الجانب الروسي سلم تقريره حول وفاة عرفات الىالسلطة الفلسطينية فقط ولم يعلنوا فحواه". مضيفا" ان الروس لم ينشرواالتقرير واعطوه للسلطة بشكل مكتوب ".مؤكدا ان بعض الجوانب في هذاالتقرير بحاجة الى النقاش
كما كشف القدوة لاول مرة ان التقرير الروسي تضمن بشكل واضح وجودالبولونيوم من عشرة الى 100 ضعف في رفاة الشهيد عرفات، مشيرا الى انهناك تقريرين روسيين من جهتين مختلفتين، معتبرا انه من غير المناسب الحديث عن فحواهما قبل الاتفاق مع الجانب الروسي .
وطالب القدوة بموقف سياسي واضح يدين الجريمة ويعاقب المسؤولين عنها.متهما اسرائيل بالوقوف وراء ادخال مادة البولونيوم الى جسد الرئيس عرفات لان ذلك يتطلب امكانيات خاصة لا تملكها الا دول .
وتابع " ممكن تنيفذ اسرائيلي وهذا المنطق..وصاحب القدرة على الاغتيال بالبولونيوم هي اسرائيل. ولكن البحث عن ثمة خائن امر مهم بالنسبة للاجهزة الامنية الفلسطينية من ناحية العدالة والقصاص".
واعتبر ان الاهمية لا تكمن في اليد التي نفذت الاغتيال بحق عرفات ولكنالاهم كشف الحقيقة فيما يتعلق بالاغتيال ككل . قائلا" ان كان هناك يد محلية فهذا امر مهم لكنه لا يرقى الى المسؤولية السياسية والجنائية الدولية.
وجدد القدوة الدعوة للذهاب الى الجمعية العامة للامم المتحدة للحصول علىادانة دولية تحدد المسؤوليات تجاه اسرائيل وتمكن السلطة من مطالبةاسرائيل للاعتراف بمسؤوليتها وبالتالي تقديم الجناة للعدالة في اغتيالعرفات.
وانتقد القدوة التحقيق الصحفي الذي عرضته قناة الجزيرة امس حول وفاةعرفات, وقال" ان فلم الجزيرة امس احتوى على الكثير من الهمبكة- كلام زائد لجذب انتباه الآخرين لأمر معين نظير أن يتجاهلوا أمر آخر- وعدم تحميل اسرائيل المسؤولية
ومن جهتة قال سلطان ابو العينين : بتنا قريبين من قاتل الزعيم عرفات
و كشف اللواء سلطان ابو العينين عضو اللجنه المركزية لحركة فتح أن لجنة التحقيق قريبة جدا من كشف قاتل الشهيد ياسر عرفات، وفي سياق آخر اعتبر أن المفاوضات مع الجانب الاسرائيلي هي صفر مكعب.
وقال ابو العينين خلال مهرجان جماهيري حاشد اقيم اليوم في مدينة نابلس احياء للذكرى التاسعة لاستشهاد ياسر عرفات في مقر المقاطعة الجديدة،"اننا اقتربنا من لحظة الحقيقة ولحظة الكشف عن الذي اغتالك يا ابا عمار،وتفصلنا عنه لحظات ومسافات قصيرة".
واضاف "سنذهب الى حدود السماء لنقدم القتلة والمأجورين والعملاء الى محكمه العدل الدولية, قائلا ان المفاوضات صفر مكعب
فدائيو عرفات المجرم لن يفلت من العقاب
هدد "فدائيو ياسر عرفات" في ذكرى رحيله بأن المجرم لن يفلت من العقاب،وذلك في البيان التالي الذي تلقى "المستقبل العربي" نسخة عنه:
بيان في ذكرى استشهاد الزعيم والقائد
وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ قال اللهتعالى :"
صدق الله العظيم
شهيدا .. شهيدا .. شهيدا قالها زعيمنا وقائدنا وملهمنا , تمنى أن يستشهدوهو يقاتل بسلاحه ضد محاصريه في ثرى عرينه بالمقاطعة ,لكن يد الخيانةوالإجرام قد تمكنت منه اغتيالا , فصعدت روحه إلى السماء , أرادوا تغييب هلكنه هزمهم بفكره وديمومة عشقه للوطن والشعب ,و بقى في ذاكرة كل أبناءشعبنا المخلصين .
تحل علينا الذكرى التاسعة لاستشهاد قائدنا وزعيمنا أبا عمار , وهو لم يغبعنا لحظه واحده لأنه المارد الذي زرع فينا حب الوطن والانتماء والتضحية ,القائد الذي علمنا أن نموت واقفين ولن نركع .
جريمة تلك التي ارتكبت لأنها جاءت لاغتيال قضية شعب حملها الرمز, فمتى تكتشف خيوط هذه العملية الإجرامية , ومتى ينال منفذيها جزاءهم العادل ,فعناصر الجريمة من السهل كشفهم في مثل هذه الجريمة بدءا من العدوالصهيوني مرورا بالمستفيدين من غيابه وانتهاءا باليد التي نفذت الجريمة .
لقد أدرك الجميع منذ البداية أن القائد تعرض لعملية تسمم بعدة أنواع منالسموم , وهذه الأنواع من السموم تسبب الموت البطيء المؤلم , وجاءت النتائجالأخيرة بعد تقرير قناة الجزيرة لتؤكد ذلك , من هنا ظهرت أداة الجريمة ,ويبقى الكشف عن عناصر الإجرام .
ثم شكلت لجنة تحيق منذ أربع سنوات , وسمعنا الكثير من التصريحات التيتقول مستحيل على فلسطيني أن يرتكب مثل هذه الجريمة , وتسريبات بأنطبيب الأسنان الخاص بالقائد الشهيد وجد مقتولا , وتسريبات تقول أن وفداأجنبيا من المتضامنين زار القائد أثناء حصاره ومن المحتمل أن يكون القاتلبينهم وتارة وفد نسائي من طولكرم وأثناء وجود هذا الوفد تقيأ أبو عمار ...كل هذه المعلومات يفهمها اللبيب بأنها تضليلية أما الحقيقة فالكل يدركها بالرجوع لتلك الفترة التي صاحبت حصاره من مسيرات خرجت ضده وحرقتصوره , وتصريحات ومطالبات له بالتخلي عن السلطة فمن وراء ذلك , ومنوراء سرقة الأموال ومن ذهب إلى لندن لمقابلة أحد الحاخامات اليهود ومنذهب إلى مراكز معالجة السموم في رومانيا وأين طبيبه المرافق له والذي أبعدعن رام الله , وما قصة الصيدلي المصري فهيم محمد علي الذي طلب منهتحضير دواء يتعاطى مثله الزعيم القائد ومن قتل هذا الصحفي بعد تصنيعهوتركيبه للدواء المعجون بأنواع من السموم , ومن يتمتع بأموال الشعب الفلسطيني وكيف اختفت هذه الأموال, وما قصة التسجيلات التي ضبطتها حركة حماس.
أليست تلك خيوط قد تؤدي إلى الكشف عن القتلة , فلماذا لم تأخذها لجنة التحقيق كخيوط للوصول إلى القتلة , فنحن لا نبرئ العدو الصهيوني كما لانبرئ أزلام وعملاء العدو الصهيوني فكلهم شركاء في الجريمة , فان كانت تلك خطوط حمراء تخشاها اللجنة , فعلى الرئيس أبو مازن حل هذه اللجنة ولتشكل لجنة فلسطينية عربية قادرة على كشف الجريمة ولتشكل محكمة الثورة للقصاص من المجرمين .
وبالتوازي مع ذلك نطالب أشقائنا المحامين والحقوقيين العرب بإحالة القضية إلى محكمة الجنايات الدولية , لأن ما حصل هو انتهاك لكل القوانين الدولية والإنسانية والأعراف الدولية.
فالمجرم لن يفلت من العقاب مهما ضلل العدالة , لقول رسولنا الكريم "وبشرالقاتل بالقتل ولو بعد حين " , ويد أبطال الفتح المخلصين الشرفاء ستطالالمجرم القاتل ولو بعد حين حتى لو كان في بروج مشيده .
من هنا ندعو الجميع إلى التوحد ونبذ الفتنة والانقسام والوقوف صفا واحداكالبنيان المرصوص ضد كل ما يدمر قضيتنا وشعبنا ويخلق أجواء الفتنة المقيتة والتوحد خلف قضية اغتيال زعمينا وقائدنا أبا عمار .
فعهدا يا ابى جهاد ويا شهيدنا سيد الشهداء ويا زعيما أنهى باستشهاده عصر الزعامات بأننا لن يهدأ لنا بال حتى ننال من المجرم ليذوق عذاب مااقترفت يده .
يموت الباطل ولا يموت البطل
ومعا وسويا حتى النصر
فدائيو ياسر عرفات وخليل الوزير
رد: مقتل عرفات
ناصر القدوة يطالب السلطة بموقف واضح يدين اسرائيل لمسؤوليتها عن "اغتيال" عرفات
ا ف ب - رام الله (الاراضي الفلسطينية) - طالب ناصر القدوة ابن شقيقة الرئيس الراحل ياسر عرفات السلطة الفلسطينية باتخاذ موقف سياسي واضح يدين اسرائيل لمسؤوليتها عن مقتل عرفات، خاصة بعد اثبات وجود مادة البولونيوم المشع في رفاته.
وقال القدوة خلال مؤتمر صحافي عقده اليوم الاثنين في مؤسسة ياسر عرفات التي يرأسها "منذ وفاة الرئيس عرفات كانت لدينا قناعة مبكرة بان اسرائيل هي المسؤولة عن اغتياله".
واضاف ان "ما اظهرته المختبرات من وجود بولونيوم زاد القناعة لدينا بان اسرائيل هي التي اغتالت الرئيس عرفات".
وقال القدوة" المطلوب ليس مزيدا من التحقيقات والاثباتات، لكن المطلوب هو موقف سياسي واضح يدين اسرائيل ويحملها المسؤولية".
وفي رده على سؤال لوكالة فرانس برس حول الجهة التي يطالبها القدوة باتخاذ هذا الموقف، قال "السلطة الوطنية هي المطلوب منها اتخاذ هذا الموقف".
واضاف القدوة "آن الاوان لاتخاذ خطوات ومواقف واضحة، حتى من المجتمع الدولي والجمعة العمومية للامم المتحدة".
ولم يتوان القدوة منذ اليوم الاول لوفاة عرفات عن اتهام اسرائيل بالمسؤولية عن قتل عرفات.
وعارض القدوة نبش ضريح عرفات، حينما قدم الخبراء السويسريون والروس والفرنسيون لاخذ عينات من في تشرين ثاني/ نوفمبر الماضي، كونها اعلن حينها بان فرضية تسميم عرفات كانت اكيدة، ولا داع للفحص.
لكن القدوة اثنى على عمل الخبراء الذين اكدوا وجود مادة البولونيوم في جسده.
واشار القدوة الى ان التقرير السويسري تحدث على ان مادة البولونيوم دخلت الى جسد عرفات، اما من خلال الاكل والشراب، او عن طريق الحقن.
واكد القدوة في المؤتمر الصحافي، انه كان طلب من صائب عريقات حينما نقل عرفات الى المستشفى الفرنسي بعد مرضه، بالبحث لدى دول المنطقة عن ترياق مضاد لنوع السم الذي دخل جسده.
وقال "كنا مقتنعين بان هناك شيئا غير طبيعي اصاب عرفات وهناك تسميم وبحثنا عن اي شيء يمكننا من انقاذ حياته".
واكد اليوم في المؤتمر الصحافي، ان الحكومة الاسرائيلية "اتخذت قرارا رسميا بازالة عرفات من طريقها، بعد ان كانت حاصرته".
واضاف انه "من المهم ان يتم معرفة كيف وصل البولونيوم الى جسد عرفات، لكن الاهم محاسبة اسرائيل التي تقف وراء ذلك، لان كافة الادلة اثبتت ذلك".
ا ف ب - رام الله (الاراضي الفلسطينية) - طالب ناصر القدوة ابن شقيقة الرئيس الراحل ياسر عرفات السلطة الفلسطينية باتخاذ موقف سياسي واضح يدين اسرائيل لمسؤوليتها عن مقتل عرفات، خاصة بعد اثبات وجود مادة البولونيوم المشع في رفاته.
وقال القدوة خلال مؤتمر صحافي عقده اليوم الاثنين في مؤسسة ياسر عرفات التي يرأسها "منذ وفاة الرئيس عرفات كانت لدينا قناعة مبكرة بان اسرائيل هي المسؤولة عن اغتياله".
واضاف ان "ما اظهرته المختبرات من وجود بولونيوم زاد القناعة لدينا بان اسرائيل هي التي اغتالت الرئيس عرفات".
وقال القدوة" المطلوب ليس مزيدا من التحقيقات والاثباتات، لكن المطلوب هو موقف سياسي واضح يدين اسرائيل ويحملها المسؤولية".
وفي رده على سؤال لوكالة فرانس برس حول الجهة التي يطالبها القدوة باتخاذ هذا الموقف، قال "السلطة الوطنية هي المطلوب منها اتخاذ هذا الموقف".
واضاف القدوة "آن الاوان لاتخاذ خطوات ومواقف واضحة، حتى من المجتمع الدولي والجمعة العمومية للامم المتحدة".
ولم يتوان القدوة منذ اليوم الاول لوفاة عرفات عن اتهام اسرائيل بالمسؤولية عن قتل عرفات.
وعارض القدوة نبش ضريح عرفات، حينما قدم الخبراء السويسريون والروس والفرنسيون لاخذ عينات من في تشرين ثاني/ نوفمبر الماضي، كونها اعلن حينها بان فرضية تسميم عرفات كانت اكيدة، ولا داع للفحص.
لكن القدوة اثنى على عمل الخبراء الذين اكدوا وجود مادة البولونيوم في جسده.
واشار القدوة الى ان التقرير السويسري تحدث على ان مادة البولونيوم دخلت الى جسد عرفات، اما من خلال الاكل والشراب، او عن طريق الحقن.
واكد القدوة في المؤتمر الصحافي، انه كان طلب من صائب عريقات حينما نقل عرفات الى المستشفى الفرنسي بعد مرضه، بالبحث لدى دول المنطقة عن ترياق مضاد لنوع السم الذي دخل جسده.
وقال "كنا مقتنعين بان هناك شيئا غير طبيعي اصاب عرفات وهناك تسميم وبحثنا عن اي شيء يمكننا من انقاذ حياته".
واكد اليوم في المؤتمر الصحافي، ان الحكومة الاسرائيلية "اتخذت قرارا رسميا بازالة عرفات من طريقها، بعد ان كانت حاصرته".
واضاف انه "من المهم ان يتم معرفة كيف وصل البولونيوم الى جسد عرفات، لكن الاهم محاسبة اسرائيل التي تقف وراء ذلك، لان كافة الادلة اثبتت ذلك".
مواضيع مماثلة
» الذكرى الـ12 لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات
» الحوار الأخير قبل مقتل العصفور بدقائق إبراهيم نصر الله
» مقتل مستوطنة إسرائيلية جراء تفجير عبوة ناسفة غرب رام الله
» مقتل ستة فلسطينيين خلال عملية عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية
» مُغسل الشهيد أبو عمار يكشف ويروي تفاصيل مفزعة لحظة نزاع عرفات
» الحوار الأخير قبل مقتل العصفور بدقائق إبراهيم نصر الله
» مقتل مستوطنة إسرائيلية جراء تفجير عبوة ناسفة غرب رام الله
» مقتل ستة فلسطينيين خلال عملية عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية
» مُغسل الشهيد أبو عمار يكشف ويروي تفاصيل مفزعة لحظة نزاع عرفات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال