بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
الـكـتـاب فـي عـصـر الإنـتـرنـت/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الـكـتـاب فـي عـصـر الإنـتـرنـت/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
الـكـتـاب فـي عـصـر الإنـتـرنـت/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
في مقارنة شيقة بين النص المكتوب والنص الإلكتروني، ينعي الكاتب والمناضل الفرنسي Régis Debray ريجيس دوبريه تراجع النص المكتوب في عصر الكتابة الإلكترونية…
فالنص المكتوب “ينتمي إلى عصر مضى وانقضى، إلى عصر في طريقه إلى الزوال”، وأن عصر البلاغة الإلكترونية من شأنه أن يسهر على جثة النص المكتوب ليسارع في دفنها…
يقول دوبريه في إطار مقارنته بين الكتاب ونظام الكتابة الرقمي: “إن الكتاب، هذا الجسم المستطيل المتوازي الغريب، المؤلف من غلاف وثنايا ، كان الآمر والناهي في نظام فكر وسلطة وثقافة، وأحسب أن الكتابة الرقمية قد تطوي هذا النظام… إن الركن الأول في نظام الكتاب، هو فكرة الكل الجامع، فالكتاب هو جملة مجتمعة وقائمة، ومجموع مغلق على نفسه، وهو النقيض من انفتاح النص الإلكتروني، وثمة في ثبات الكتابة ما يخالف ميوعة النص الإلكتروني وسيولته… “
إن ما يريد أن يصل إليه دوبريه هو أن النـص المكـتوب يكون حصرا بين المؤلف والقارئ، أما في عصر الإنترنت فكل الناس يحتفظون بحقهم في المشاركة في النص والدخول إليه.
في كتابه “مـدخـل إلى عـلـم الإعـلام” الصادر في عـام 1996 ، يـقـول دوبريه أن تاريخ البشرية مرّ بثلاث مراحل:
المرحـلـة الأولى : هي المرحـلـة الشفـوية وتـمتد على فـتـرة طويلة من تاريخ البشرية، من أول رقـيم طيني دشن فيه عصر الـكـتـاب حتى اختراع غوتـنـبـرغ للمطبعة في نهاية القرن الخامس عشر ، وفيه “كان الله يملي والإنسان يكتب”، وفي هذا الإطار جاءت الكتب المقدسة الكبرى التي لا نزال ندين بمرجعيتنا لها، في الكبيرة والصغيرة.
المرحـلـة الثانية: ويدعوهـا دوبريه بالمرحـلـة الخطيـة، أي عـصر الكتابة الذي إفتتحه غوتنبرغ، فمن الرحم التكنولوجي لمطبعة غوتنبرغ، ولد الكتاب والصحيفة والمثقف …ويذهب دوبريه إلى أبعد من ذلك، حيث يـقـول : “وولدت الاشتراكية أيضاً ، من حيث هي دعوة للعـدل ونشاط للمثقف ليدلي بدلوه في الشأن العام في إطار مساعيه لتغيير العالم.”
المرحـلـة الثالثة: يدعـوهـا دوبريه بعـصر المجال التلفازي ،عصر الصورة والكتابة الرقمية. في هذا العصر تطفو الصورة على ماعـداها، يصبح الجميع أسرى الصورة، التي تسهم ـ كما يقـول دوبريه ـ في تحديد إقامة بورجوازي الطابع…
ففي القديم كان الناس يخرجون من بيوتهم لسماع الأخبار وتلقيها، أما في عصر المجال التلفازي الذي يفـرض على المرء نوعاً من العـبودية، ، فيستطيع المرء أن يعرف كل أخبار العالم وهو يجلس أمـام
تلفزيونه الذي أصبح “بعداً حميمياً في المجتمع الاستهلاكي …” كما يتهكم الفيلسـوف الفـرنسـي Herbert Marcuse هربرت ماركيوز في كتابه الشهير One-Dimensional Man (الإنسان ذو البعد الواحد)… بعـبـارة أكثر وضـوحـا، أصبح الإنسان “يستهلك الأخبار كما يستهلك الهامبرغـر”، إنه المركز الجديد للثقافة الأمريكية المعولمة.
إن عصر الصورة ، كما يرى دوبريه ، يروج لثقافة جديدة لا يمكن وسمها بغير الاستهلاك، وهي ثقافة متعـية، ثقافة بطن وجنس وعـنف، بحيث تصبح عـارضـات الأزيـاء وشاربات البيبسي كولا الجميلات وأبطال الرياضة هم أبطال هذا العصر بلا منازع.
ويرى دوبريه أن عصر المجال التلفازي يدشن هـزيمة المثقف، من هنا نفهم تساؤل دوبريه ، في كتابه “كي لا نستسلم”، ماجدوى أن يكون المرء مثقفاً؟ داعياً المثقف إلى “العودة إلى جحره”، وعدم الادلاء بدلوه في الشأن العام، فـ :الأفكار ماعادت تقود العالم”.
وفي إطار دفاعه عن الكتاب يري إمـبـرتـو إيـكو أن مجرة غوتنبرغ إلى توسع ، فصقـيع البلاغة الإلكترونية، لم يحل دون وصول الدفء وأشعة الشمس إلى المجرة، وما المراهـنة على موت الكتاب وتراجعه في عصور البلاغة الإلكترونية إلا “ضرب من فنتازيا فكرية”، فالنص المكتوب “لا يزال يحتفظ بقدسيته” طالما أن المقدس يشكل بعـداً أساسياً في حياة الإنسان …
صحيح أن دور الكتاب إلى تراجع لكنه ما زال يحتفظ بسطوته على قرائه ومعجبيه المفتونين بهذا الكل الجامع الحاوي على أسرار، فالكتاب وعلى مسار تاريخي طويل دائماً ما ينطوي على سحر وسر معا، والدليل على أن مجرة غوتنبرغ إلى توسع، هو كثرة النجوم الزاهرة التي ما زالت تحتفظ بكل وهجها في عصر الاستهلاك، وكأنها كوكب الزهرة الذي يتحدى النهار فيبقى لامعاً حتى نهاية الفجر، ومن هذه النجوم كتابOrientalism (الاستشراق) للـمـفـكر الفلسـطيني الراحـل الدكتـور إدوارد سعيد الذي تـُرجـم إلى عشر لغات في السنة الأولى من صدوره، وأن يكون شاهداً على “عولمة ثقافية” جديدة عابرة للحدود والقارات ، ورافضة لكل ميوعة نصية من شأنها أن تحد من سطوة مجرة غوتنبرغ.
كثيرة هي الكتب التي تتلألأ في فضاء مجرة غوتـنـبـرغ التي يمكن اعتبارها دليل عمل في زمن ظـنَّ فيـه البعض أن القطيع الإلكتروني من شأنه أن يدوس في طريقه شعوبا وقارات وتراث مكتوب، ولكن واقع الحال العالمي الذي يستيقظ على وقع خطى القطيع الإلكتروني وقرونه الحادة، يشدد على أن الأفكار ـ كما تعبر عنها الحركات الاجتماعية الجديدة المناهضة للعولمة ـ ما زالت قادرة على تغيير العالم، وأن الكتب مازالت تصنع الثورات وأن مجرة غوتـنـبرغ إلى توسع ، وأنها ما زالت تغوي بالهجرة إليها، والوقوع في سحرها، وما زالت تملك إغواءً بالتحريض على الثورة، وهذا ما يجعلها تتلألأ أكثر في فضاء يراد له أنه يخنق سكانه من خلال الترويج لبضاعة استهلاكية يرى كثيرون أنها لا تزيد على كونها بضاعة فاسدة …
في مقارنة شيقة بين النص المكتوب والنص الإلكتروني، ينعي الكاتب والمناضل الفرنسي Régis Debray ريجيس دوبريه تراجع النص المكتوب في عصر الكتابة الإلكترونية…
فالنص المكتوب “ينتمي إلى عصر مضى وانقضى، إلى عصر في طريقه إلى الزوال”، وأن عصر البلاغة الإلكترونية من شأنه أن يسهر على جثة النص المكتوب ليسارع في دفنها…
يقول دوبريه في إطار مقارنته بين الكتاب ونظام الكتابة الرقمي: “إن الكتاب، هذا الجسم المستطيل المتوازي الغريب، المؤلف من غلاف وثنايا ، كان الآمر والناهي في نظام فكر وسلطة وثقافة، وأحسب أن الكتابة الرقمية قد تطوي هذا النظام… إن الركن الأول في نظام الكتاب، هو فكرة الكل الجامع، فالكتاب هو جملة مجتمعة وقائمة، ومجموع مغلق على نفسه، وهو النقيض من انفتاح النص الإلكتروني، وثمة في ثبات الكتابة ما يخالف ميوعة النص الإلكتروني وسيولته… “
إن ما يريد أن يصل إليه دوبريه هو أن النـص المكـتوب يكون حصرا بين المؤلف والقارئ، أما في عصر الإنترنت فكل الناس يحتفظون بحقهم في المشاركة في النص والدخول إليه.
في كتابه “مـدخـل إلى عـلـم الإعـلام” الصادر في عـام 1996 ، يـقـول دوبريه أن تاريخ البشرية مرّ بثلاث مراحل:
المرحـلـة الأولى : هي المرحـلـة الشفـوية وتـمتد على فـتـرة طويلة من تاريخ البشرية، من أول رقـيم طيني دشن فيه عصر الـكـتـاب حتى اختراع غوتـنـبـرغ للمطبعة في نهاية القرن الخامس عشر ، وفيه “كان الله يملي والإنسان يكتب”، وفي هذا الإطار جاءت الكتب المقدسة الكبرى التي لا نزال ندين بمرجعيتنا لها، في الكبيرة والصغيرة.
المرحـلـة الثانية: ويدعوهـا دوبريه بالمرحـلـة الخطيـة، أي عـصر الكتابة الذي إفتتحه غوتنبرغ، فمن الرحم التكنولوجي لمطبعة غوتنبرغ، ولد الكتاب والصحيفة والمثقف …ويذهب دوبريه إلى أبعد من ذلك، حيث يـقـول : “وولدت الاشتراكية أيضاً ، من حيث هي دعوة للعـدل ونشاط للمثقف ليدلي بدلوه في الشأن العام في إطار مساعيه لتغيير العالم.”
المرحـلـة الثالثة: يدعـوهـا دوبريه بعـصر المجال التلفازي ،عصر الصورة والكتابة الرقمية. في هذا العصر تطفو الصورة على ماعـداها، يصبح الجميع أسرى الصورة، التي تسهم ـ كما يقـول دوبريه ـ في تحديد إقامة بورجوازي الطابع…
ففي القديم كان الناس يخرجون من بيوتهم لسماع الأخبار وتلقيها، أما في عصر المجال التلفازي الذي يفـرض على المرء نوعاً من العـبودية، ، فيستطيع المرء أن يعرف كل أخبار العالم وهو يجلس أمـام
تلفزيونه الذي أصبح “بعداً حميمياً في المجتمع الاستهلاكي …” كما يتهكم الفيلسـوف الفـرنسـي Herbert Marcuse هربرت ماركيوز في كتابه الشهير One-Dimensional Man (الإنسان ذو البعد الواحد)… بعـبـارة أكثر وضـوحـا، أصبح الإنسان “يستهلك الأخبار كما يستهلك الهامبرغـر”، إنه المركز الجديد للثقافة الأمريكية المعولمة.
إن عصر الصورة ، كما يرى دوبريه ، يروج لثقافة جديدة لا يمكن وسمها بغير الاستهلاك، وهي ثقافة متعـية، ثقافة بطن وجنس وعـنف، بحيث تصبح عـارضـات الأزيـاء وشاربات البيبسي كولا الجميلات وأبطال الرياضة هم أبطال هذا العصر بلا منازع.
ويرى دوبريه أن عصر المجال التلفازي يدشن هـزيمة المثقف، من هنا نفهم تساؤل دوبريه ، في كتابه “كي لا نستسلم”، ماجدوى أن يكون المرء مثقفاً؟ داعياً المثقف إلى “العودة إلى جحره”، وعدم الادلاء بدلوه في الشأن العام، فـ :الأفكار ماعادت تقود العالم”.
وفي إطار دفاعه عن الكتاب يري إمـبـرتـو إيـكو أن مجرة غوتنبرغ إلى توسع ، فصقـيع البلاغة الإلكترونية، لم يحل دون وصول الدفء وأشعة الشمس إلى المجرة، وما المراهـنة على موت الكتاب وتراجعه في عصور البلاغة الإلكترونية إلا “ضرب من فنتازيا فكرية”، فالنص المكتوب “لا يزال يحتفظ بقدسيته” طالما أن المقدس يشكل بعـداً أساسياً في حياة الإنسان …
صحيح أن دور الكتاب إلى تراجع لكنه ما زال يحتفظ بسطوته على قرائه ومعجبيه المفتونين بهذا الكل الجامع الحاوي على أسرار، فالكتاب وعلى مسار تاريخي طويل دائماً ما ينطوي على سحر وسر معا، والدليل على أن مجرة غوتنبرغ إلى توسع، هو كثرة النجوم الزاهرة التي ما زالت تحتفظ بكل وهجها في عصر الاستهلاك، وكأنها كوكب الزهرة الذي يتحدى النهار فيبقى لامعاً حتى نهاية الفجر، ومن هذه النجوم كتابOrientalism (الاستشراق) للـمـفـكر الفلسـطيني الراحـل الدكتـور إدوارد سعيد الذي تـُرجـم إلى عشر لغات في السنة الأولى من صدوره، وأن يكون شاهداً على “عولمة ثقافية” جديدة عابرة للحدود والقارات ، ورافضة لكل ميوعة نصية من شأنها أن تحد من سطوة مجرة غوتنبرغ.
كثيرة هي الكتب التي تتلألأ في فضاء مجرة غوتـنـبـرغ التي يمكن اعتبارها دليل عمل في زمن ظـنَّ فيـه البعض أن القطيع الإلكتروني من شأنه أن يدوس في طريقه شعوبا وقارات وتراث مكتوب، ولكن واقع الحال العالمي الذي يستيقظ على وقع خطى القطيع الإلكتروني وقرونه الحادة، يشدد على أن الأفكار ـ كما تعبر عنها الحركات الاجتماعية الجديدة المناهضة للعولمة ـ ما زالت قادرة على تغيير العالم، وأن الكتب مازالت تصنع الثورات وأن مجرة غوتـنـبرغ إلى توسع ، وأنها ما زالت تغوي بالهجرة إليها، والوقوع في سحرها، وما زالت تملك إغواءً بالتحريض على الثورة، وهذا ما يجعلها تتلألأ أكثر في فضاء يراد له أنه يخنق سكانه من خلال الترويج لبضاعة استهلاكية يرى كثيرون أنها لا تزيد على كونها بضاعة فاسدة …
خيمة العودة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
رد: الـكـتـاب فـي عـصـر الإنـتـرنـت/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
أذكر أستاذًا لي كان يقول: الكتاب الإلكتروني لا يربي ولا يعلم يا بنتي ..!
بدور البقمي- عضو جديد
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 51
تاريخ الميلاد : 27/04/1994
تاريخ التسجيل : 15/09/2016
العمر : 30
الموقع : في صورِها المنسية..!
مواضيع مماثلة
» “ما أنا بقارئ…!!”/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» ذاكـرة تـَحـت الـطـَـلـَب الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» فـرانـك يـانـسِـن : لا فـُـضَّ فـوك…!!” الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» سـيـغـبـيـرت لارسـون : لا فـُـضَّ فـوك…!!”/الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» نـَبـيــذ قــَديم في قـنـاني جـَديدة/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» ذاكـرة تـَحـت الـطـَـلـَب الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» فـرانـك يـانـسِـن : لا فـُـضَّ فـوك…!!” الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» سـيـغـبـيـرت لارسـون : لا فـُـضَّ فـوك…!!”/الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» نـَبـيــذ قــَديم في قـنـاني جـَديدة/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 28 ديسمبر 2024 - 11:31 من طرف ميساء البشيتي
» غزتي حبيبتي بقلم الأستاذ م. زهير الشاعر
الجمعة 27 ديسمبر 2024 - 12:05 من طرف ميساء البشيتي
» لروحك السلام أخي الحبيب جواد البشيتي
الأربعاء 4 ديسمبر 2024 - 11:30 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي