بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
“جـَمـَل المـَحامـِل” الـفـِلـِسـطـيني/ الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
“جـَمـَل المـَحامـِل” الـفـِلـِسـطـيني/ الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
“جـَمـَل المـَحامـِل” الـفـِلـِسـطـيني/ الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
69 عـامـاً من الاحتلال…
69 عـامـاً من القمع والقهر…
69 عـامـاً من الحرب النفسية والاقتصادية…
69 عـامـاً من التخاذل والعـهـرالعربي الرسمي…
كل هـذه السنوات لم تفلح في قمع إرادة هـذا الشعب الفلسطيني الذي يفرض نفسـه وقضيتـه الآن على الأعـداء قبل الأصـدقاء و “الأشـقاء” ، يرفض الاحتلال والمحتلين ، ويرعب “الجيش الذي لا يقهر” بوسـائله البـدائية : بالحجارة ، بالسكاكين ، بالهراوات ،وبالزجاجات الحارقـة…
يتراكضون وراء جيش العـدو وهم عـُزَّل من السـلاح ، لا ترهبهم المـدافع الرشـاشـة ، ولا يرهبون الرصاص…. لا تؤثر في عيونهم القنابل المسـيلة للـدموع ؛ فقـد آن الأوان لأن يبكي العـدو كما بكوا هـم مراراً…إنـه الرفض الجماهيري للاحتـلال ، والتوق نحو الحريـة والحياة الحرة الكريمـة …
شـعبٌ ولا المعجزة…
شعب ظل عـنوانـه الدائم محفوراً على جذر زيتونة فلسطينية بقيت تحرس الأرض وتضرب عميقاً فيها ، أو في نبتة صبار تخز أشواكها كل من أراد اقتلاعها . وتدل عليه عظام الآباء والأجداد التي رفضت الرحيل ، وبقيت تؤنس بعضها بعضاً ، وتتواصل أرحامها حتى يعود إليها الأبناء والأحفاد الذين طال بهم الغياب .
وأعلن تمسكـه بالثوابت الوطنية المتمثلة في حق العودة ، وحق تقرير المصير ، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس .
في مخيمات الشتات ، غرسوا نبتة الثورة ، ورووها بدمائهم ، وأوقدوا شعـلتها ، وأطعـموها من ضلوعهم . وحين كان الخطر يحدق بها أو يغـشاها ، كانت صدورهم هي المتاريس التي تحميها .
ولم تكن مخيمات الداخل أقل وفاءً أو عطاءً ، فحين ضاق الخناق على الثورة في الخارج ، ولم تجد مكاناً يؤويها ، ويضمن لها ولقضيتها الاسـتمرار ، جاءَتها النجدة من الداخل فاشتعـلت نار الانتفاضة ، وكأن الثورة هاجرت هجرة عكسية من الخارج إلى الداخل ، فكان المخيم ، مرة أخرى ، حضنها الدافئ الحنون .
إنـه شـعب تفوق على كل “قيـاداتـه” ، شعب لا يهزم … وهو كثير بنفسه، وهو لا يصيح شاكياً : “يا وحدنـا!!”
ظهره عار، بل ظهره تنغرس فيه الخناجر العـربية، وهو يتحامل على كبريائه، ولا يخذل أرضه ، والمجد الذي ينتظره . شعبً يفيض دماً ، وهذا دم آن أن يوقظ أمة من الخراف تنام بين المحيط والخليج …
شـعبٌ ولا المعجزة…
شعبٌ تفوق على الجميع ، ويـَعـلم الجميع أنـه الشعب الذي يرفض “النصائح” التي يقـدمها له “اخـوتنـا في العروبـة والاسـلام” ، وأنـه الشعب الذي يجـدف عكس التيار…. شعب يلقن الدروس للجميع… وفي ثورتـه هـذه يعلن بيانـه الأول والأخير : إمـا التحرير والنصر وإمـا الشـهادة… فلا كرامـة لشـعـب في ظل حراب الاحتلال ، وقمعـه ، ومصـادرته لكل شئ.. حتى إنسـانية الانسـان …
يقاتل الأطفال الفلسطينيون بالحجارة أضخم جيش وأحدث سلاح …لقد وجدوا معنى لحياتهم في حين أصبح العرب (بملايينهم الـ 380) خشباً مسندّة! ضاعت منهم القيم فأصبحوا جسداً بلا روح!… إن كل ما يسكبـه العرب من مداد ، من المحيط الى الخليج ، لا يعادل نقطة دم واحـدة من شهيد فلسطيني!…
نقف أمام هـذا الشعب، ونحن نخجل من العيون ، نخاف من عيوننا ، من ذاكرتنا وأحزاننا…فعلى الرغم من كل التضحيات التي قدمها (ويقدمها) شعـبنا الفلسطيني طوال 69 عاماً من النضال ، نكتشف – يوماً بعـد بوم – أن جرثومة الإحتلال ما تزال تـنخـر الجسم العربي وتأكله… كأن شيئاً ما ينهار ، ولا طاقة لأحد على منعه…
يريـد العـدو الصهيوني أن يمحو ألفي عام من التاريخ كي يبرر إحتلاله لفلسطين ، وها هـو يصبح اليوم نموذجاً لتعامل “ملوك الطوائف” مع التاريخ. فيصبح الماضي هو سيد الحاضر ، ويتحول الموت المجاني الى فولكلور ، بعد أن تحول الفولكلور الى ثقافة سـائدة تلغي الثقافة وتقتل الإنسـان ، وبخاصة الفلسـطيني .
نقف اليوم أمام عيون الأطفال الفلسطينيين في المخيمات ، في برج البراجنة ، والرشيدية ، والبرج الشمالي ، ونهر البارد ، وعين الحلوة ، وجباليـا ، وبيت لاهيـا ، والمغـازي ،والشـاطئ ، والبريج ، والجلزون ، ونصمت …
نرى العيون الفلسطينية التي يظللها الخوف ويرسم علاماته حولها ، ولا نستطيع… نرى فلسـطين تنتفض ببسـالة منقطعة النظير ضد العـدو الصهيوني الغاصب، ونرى “اخوتنا في
العروبة والإسـلام” يكتفون بمشـاهدة ذلك كله على شاشات التلفزيون وعبر القنوات الفضائية دون أن يحركوا سـاكناً أو يهمسوا ببنت شفة ، ولا نملك الجواب…
نرى المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية (أو ، على الأصح ، ما تبقى منها) تتهدم فوق أجساد النساء والشيوخ والأطفال ، ولا نملك الدموع… نرى القاتل بكامل إناقته وهو يبتسم أمام عدسات أجهزة التصوير ولا نتهمـه…نرى ثيابنا ولا نخجل.
ماذا نقول للأكواخ الفلسطينية المهدمة والأجسـاد المدفونة تحت الأنقاض؟
في تشرين الأول 1957 ذهب الشاعـر الفرنسي الكبير لويس أراغون الى إسبانيا لتفقد المواقع التي شهدت الحرب الأهلية الإسبانية. ومن المعروف أن أراغون قاتل بالسـلاح الى جانب الجمهوريين. وعلى التلة المشرفة على غـورنيكا Guernica إلتفّ حوله الصحفيون الفرنسيون والإسبان، وسأله أحدهم : “مسيو أراغون ، ماذا تود أن تقول في هذه المناسبة؟”
وأجاب شاعر المقاومة الفرنسية :
“لا نملك لغة ولا سـلاحاً…
لا نملك إلا ذاكرتنا التي تتهدم فيها الذكريات…”
ولا يسـعنا إلا أن نردد ما قاله أراغون ،
ونقول لأطفال شعبنا في فلسطين:
إذا كنا لا نملك في هـذا الزمن العربي الرديء،
أن ندفع عنهم هذا الموت ،
فنحن معهم في الموت… وحتى الموت.
الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
69 عـامـاً من الاحتلال…
69 عـامـاً من القمع والقهر…
69 عـامـاً من الحرب النفسية والاقتصادية…
69 عـامـاً من التخاذل والعـهـرالعربي الرسمي…
كل هـذه السنوات لم تفلح في قمع إرادة هـذا الشعب الفلسطيني الذي يفرض نفسـه وقضيتـه الآن على الأعـداء قبل الأصـدقاء و “الأشـقاء” ، يرفض الاحتلال والمحتلين ، ويرعب “الجيش الذي لا يقهر” بوسـائله البـدائية : بالحجارة ، بالسكاكين ، بالهراوات ،وبالزجاجات الحارقـة…
يتراكضون وراء جيش العـدو وهم عـُزَّل من السـلاح ، لا ترهبهم المـدافع الرشـاشـة ، ولا يرهبون الرصاص…. لا تؤثر في عيونهم القنابل المسـيلة للـدموع ؛ فقـد آن الأوان لأن يبكي العـدو كما بكوا هـم مراراً…إنـه الرفض الجماهيري للاحتـلال ، والتوق نحو الحريـة والحياة الحرة الكريمـة …
شـعبٌ ولا المعجزة…
شعب ظل عـنوانـه الدائم محفوراً على جذر زيتونة فلسطينية بقيت تحرس الأرض وتضرب عميقاً فيها ، أو في نبتة صبار تخز أشواكها كل من أراد اقتلاعها . وتدل عليه عظام الآباء والأجداد التي رفضت الرحيل ، وبقيت تؤنس بعضها بعضاً ، وتتواصل أرحامها حتى يعود إليها الأبناء والأحفاد الذين طال بهم الغياب .
وأعلن تمسكـه بالثوابت الوطنية المتمثلة في حق العودة ، وحق تقرير المصير ، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس .
في مخيمات الشتات ، غرسوا نبتة الثورة ، ورووها بدمائهم ، وأوقدوا شعـلتها ، وأطعـموها من ضلوعهم . وحين كان الخطر يحدق بها أو يغـشاها ، كانت صدورهم هي المتاريس التي تحميها .
ولم تكن مخيمات الداخل أقل وفاءً أو عطاءً ، فحين ضاق الخناق على الثورة في الخارج ، ولم تجد مكاناً يؤويها ، ويضمن لها ولقضيتها الاسـتمرار ، جاءَتها النجدة من الداخل فاشتعـلت نار الانتفاضة ، وكأن الثورة هاجرت هجرة عكسية من الخارج إلى الداخل ، فكان المخيم ، مرة أخرى ، حضنها الدافئ الحنون .
إنـه شـعب تفوق على كل “قيـاداتـه” ، شعب لا يهزم … وهو كثير بنفسه، وهو لا يصيح شاكياً : “يا وحدنـا!!”
ظهره عار، بل ظهره تنغرس فيه الخناجر العـربية، وهو يتحامل على كبريائه، ولا يخذل أرضه ، والمجد الذي ينتظره . شعبً يفيض دماً ، وهذا دم آن أن يوقظ أمة من الخراف تنام بين المحيط والخليج …
شـعبٌ ولا المعجزة…
شعبٌ تفوق على الجميع ، ويـَعـلم الجميع أنـه الشعب الذي يرفض “النصائح” التي يقـدمها له “اخـوتنـا في العروبـة والاسـلام” ، وأنـه الشعب الذي يجـدف عكس التيار…. شعب يلقن الدروس للجميع… وفي ثورتـه هـذه يعلن بيانـه الأول والأخير : إمـا التحرير والنصر وإمـا الشـهادة… فلا كرامـة لشـعـب في ظل حراب الاحتلال ، وقمعـه ، ومصـادرته لكل شئ.. حتى إنسـانية الانسـان …
يقاتل الأطفال الفلسطينيون بالحجارة أضخم جيش وأحدث سلاح …لقد وجدوا معنى لحياتهم في حين أصبح العرب (بملايينهم الـ 380) خشباً مسندّة! ضاعت منهم القيم فأصبحوا جسداً بلا روح!… إن كل ما يسكبـه العرب من مداد ، من المحيط الى الخليج ، لا يعادل نقطة دم واحـدة من شهيد فلسطيني!…
نقف أمام هـذا الشعب، ونحن نخجل من العيون ، نخاف من عيوننا ، من ذاكرتنا وأحزاننا…فعلى الرغم من كل التضحيات التي قدمها (ويقدمها) شعـبنا الفلسطيني طوال 69 عاماً من النضال ، نكتشف – يوماً بعـد بوم – أن جرثومة الإحتلال ما تزال تـنخـر الجسم العربي وتأكله… كأن شيئاً ما ينهار ، ولا طاقة لأحد على منعه…
يريـد العـدو الصهيوني أن يمحو ألفي عام من التاريخ كي يبرر إحتلاله لفلسطين ، وها هـو يصبح اليوم نموذجاً لتعامل “ملوك الطوائف” مع التاريخ. فيصبح الماضي هو سيد الحاضر ، ويتحول الموت المجاني الى فولكلور ، بعد أن تحول الفولكلور الى ثقافة سـائدة تلغي الثقافة وتقتل الإنسـان ، وبخاصة الفلسـطيني .
نقف اليوم أمام عيون الأطفال الفلسطينيين في المخيمات ، في برج البراجنة ، والرشيدية ، والبرج الشمالي ، ونهر البارد ، وعين الحلوة ، وجباليـا ، وبيت لاهيـا ، والمغـازي ،والشـاطئ ، والبريج ، والجلزون ، ونصمت …
نرى العيون الفلسطينية التي يظللها الخوف ويرسم علاماته حولها ، ولا نستطيع… نرى فلسـطين تنتفض ببسـالة منقطعة النظير ضد العـدو الصهيوني الغاصب، ونرى “اخوتنا في
العروبة والإسـلام” يكتفون بمشـاهدة ذلك كله على شاشات التلفزيون وعبر القنوات الفضائية دون أن يحركوا سـاكناً أو يهمسوا ببنت شفة ، ولا نملك الجواب…
نرى المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية (أو ، على الأصح ، ما تبقى منها) تتهدم فوق أجساد النساء والشيوخ والأطفال ، ولا نملك الدموع… نرى القاتل بكامل إناقته وهو يبتسم أمام عدسات أجهزة التصوير ولا نتهمـه…نرى ثيابنا ولا نخجل.
ماذا نقول للأكواخ الفلسطينية المهدمة والأجسـاد المدفونة تحت الأنقاض؟
في تشرين الأول 1957 ذهب الشاعـر الفرنسي الكبير لويس أراغون الى إسبانيا لتفقد المواقع التي شهدت الحرب الأهلية الإسبانية. ومن المعروف أن أراغون قاتل بالسـلاح الى جانب الجمهوريين. وعلى التلة المشرفة على غـورنيكا Guernica إلتفّ حوله الصحفيون الفرنسيون والإسبان، وسأله أحدهم : “مسيو أراغون ، ماذا تود أن تقول في هذه المناسبة؟”
وأجاب شاعر المقاومة الفرنسية :
“لا نملك لغة ولا سـلاحاً…
لا نملك إلا ذاكرتنا التي تتهدم فيها الذكريات…”
ولا يسـعنا إلا أن نردد ما قاله أراغون ،
ونقول لأطفال شعبنا في فلسطين:
إذا كنا لا نملك في هـذا الزمن العربي الرديء،
أن ندفع عنهم هذا الموت ،
فنحن معهم في الموت… وحتى الموت.
خيمة العودة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
مواضيع مماثلة
» الاتكاء المـُريح عـلى المـُسـَلــَّمات الغـيـْبـيـَّيـَّة..!! الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
» وداعاً يا آخـر الأنـبـيـاء ...!!الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
» "وَلـَو نار نـَفـَختَ بِها أَضاءَت..."الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين*
» جمل المحامل" الفلسـطيني شـعـبٌ ... ولا المُعـجزة الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
» وَلـَو نار نـَفـَختَ بِها أَضاءَت..." الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
» وداعاً يا آخـر الأنـبـيـاء ...!!الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
» "وَلـَو نار نـَفـَختَ بِها أَضاءَت..."الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين*
» جمل المحامل" الفلسـطيني شـعـبٌ ... ولا المُعـجزة الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
» وَلـَو نار نـَفـَختَ بِها أَضاءَت..." الدكتور عبـد القـادر حسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:06 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي
» تحركوا أيها الدمى
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:14 من طرف لبيبة الدسوقي