بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
موعد مع الفرح
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
موعد مع الفرح
موعد مع الفرح
"مهداة إلى الغالية على القلب الأستاذة ناهد شما "
أبوحي حزين يا أختاه ؟
أيؤرقك هذا البوح الحزين ؟
بوحي حزين ٌ .. ربما .. لكنه ليس حزينا ً لأجل الحزن فقط ..
أو ربما أنا لم أعد أراه بوحا ً حزينا ً .. وربما ما عدت أشعر أن بوحي حزين ..
بوحي ليس إلا لوحة استقيت ألوانها من حدائق الوطن .. حدائق الوطن التي جفت أشجارها
قبل الآوان وتيبست أغصانها وذبلت أوراق الورد فيها وقطرات الندى ما زالت تغلفها .
حدائق الوطن يا غالية ليست حزينة .. بل تكاد تكون مبكية من شدة الحزن .
من قال بأني لا أتمنى أن أكتب عن الفرح .. لا أتمنى أن أعيش الفرح ..
أن أتنفس الفرح ..
لكن كيف وأنا ما زلت أتنفس هواء غزة الجريحة .. هواء القدس الأسيرة .. هواء حيفا وأريحا ؟
ما زالت رائحة النار والبارود تخنقني كل ليلة .. ما زلت أتحسس أثار الندبات والجروح
التي لم أطعنها في جسدي إنما تلقيتها غدرا ً في روحي ..
ما زالت أثار الدم المسفوك ندية على جبهتي وما زالت أنياب الفرقة عضاتها مرتسمة
على جدار قلبي ..
فكيف ستكون حروفي من فرح وأنا أغرق في محيط من الحزن ليس له قرار ؟
قولي لي يا أختاه هل تغيب غزة عنك ساعة الغروب .. هل تغيب صفد من أحلامك ؟
ألا تذكرين الأقصى الشريف وأنت بين يدي الله تستقبلين صلاتك ؟
ألا تمرّ بخيالك شواطىء البحر هناك وعرائس البحر التي سبيّت .. ألا تسمعين صدى حيفا ويافا
عند كل أذان ؟
ألا تشتاقين القدس .. ألا تحفر قلبك أنات القدس وهي تستغيث على المآذن .. أغيثونا يا عرب ؟
يا غاليتي الحزن يحاصرنا فكيف نفرّ منه .. كيف نوجه معاول الحروف نحو بستان الفرح
وشتلات الفرح كلها قد بعثرت بذورها .. ذهبت بها الريح شمالا ً وجنوبا ً وخلف المحيطات ؟
كيف نلّم وجعنا يا غالية ونلّم بذور الفرح في أكفنا ونزرعها في حدائقنا وندفن في المقابر كل صور الحزن ؟
قولي لي يا غالية فأنا قد اشتقت للفرح ولصباحات الفرح ولأحاديث الفرح ولفجر الفرح ومساءات الفرح ..
اشتقت أن أرسم الفرح في دفتر عمري .. أشتقت ان أرسمه عروسا ً ..
أشتقت أن أزفه لأجمل عرسان الفرح ..
اشتقت لأحفاد الفرح .. اشتقت لوطن الفرح وسماء الفرح ورياض الفرح ..
اشتقت يا ناهد مثلما اشتقت أنت لعالم الفرح ..
لا بد يا ناهد وأن يكون لنا موعد مع الفرح ..
انتظريني يا أختاه لا بد أن يحين موعد الفرح .
"مهداة إلى الغالية على القلب الأستاذة ناهد شما "
أبوحي حزين يا أختاه ؟
أيؤرقك هذا البوح الحزين ؟
بوحي حزين ٌ .. ربما .. لكنه ليس حزينا ً لأجل الحزن فقط ..
أو ربما أنا لم أعد أراه بوحا ً حزينا ً .. وربما ما عدت أشعر أن بوحي حزين ..
بوحي ليس إلا لوحة استقيت ألوانها من حدائق الوطن .. حدائق الوطن التي جفت أشجارها
قبل الآوان وتيبست أغصانها وذبلت أوراق الورد فيها وقطرات الندى ما زالت تغلفها .
حدائق الوطن يا غالية ليست حزينة .. بل تكاد تكون مبكية من شدة الحزن .
من قال بأني لا أتمنى أن أكتب عن الفرح .. لا أتمنى أن أعيش الفرح ..
أن أتنفس الفرح ..
لكن كيف وأنا ما زلت أتنفس هواء غزة الجريحة .. هواء القدس الأسيرة .. هواء حيفا وأريحا ؟
ما زالت رائحة النار والبارود تخنقني كل ليلة .. ما زلت أتحسس أثار الندبات والجروح
التي لم أطعنها في جسدي إنما تلقيتها غدرا ً في روحي ..
ما زالت أثار الدم المسفوك ندية على جبهتي وما زالت أنياب الفرقة عضاتها مرتسمة
على جدار قلبي ..
فكيف ستكون حروفي من فرح وأنا أغرق في محيط من الحزن ليس له قرار ؟
قولي لي يا أختاه هل تغيب غزة عنك ساعة الغروب .. هل تغيب صفد من أحلامك ؟
ألا تذكرين الأقصى الشريف وأنت بين يدي الله تستقبلين صلاتك ؟
ألا تمرّ بخيالك شواطىء البحر هناك وعرائس البحر التي سبيّت .. ألا تسمعين صدى حيفا ويافا
عند كل أذان ؟
ألا تشتاقين القدس .. ألا تحفر قلبك أنات القدس وهي تستغيث على المآذن .. أغيثونا يا عرب ؟
يا غاليتي الحزن يحاصرنا فكيف نفرّ منه .. كيف نوجه معاول الحروف نحو بستان الفرح
وشتلات الفرح كلها قد بعثرت بذورها .. ذهبت بها الريح شمالا ً وجنوبا ً وخلف المحيطات ؟
كيف نلّم وجعنا يا غالية ونلّم بذور الفرح في أكفنا ونزرعها في حدائقنا وندفن في المقابر كل صور الحزن ؟
قولي لي يا غالية فأنا قد اشتقت للفرح ولصباحات الفرح ولأحاديث الفرح ولفجر الفرح ومساءات الفرح ..
اشتقت أن أرسم الفرح في دفتر عمري .. أشتقت ان أرسمه عروسا ً ..
أشتقت أن أزفه لأجمل عرسان الفرح ..
اشتقت لأحفاد الفرح .. اشتقت لوطن الفرح وسماء الفرح ورياض الفرح ..
اشتقت يا ناهد مثلما اشتقت أنت لعالم الفرح ..
لا بد يا ناهد وأن يكون لنا موعد مع الفرح ..
انتظريني يا أختاه لا بد أن يحين موعد الفرح .
رد: موعد مع الفرح
ولو كان الإبداع ليس موجه لي
وإنــما خاص وذو نوتة
خــــاص جــدا
وان كان يخــص الأستاذة ناهد نشا
لــكن كمــا يشدد لانســون على
وئذ الفردانيــات
اشــدد كذلك لهذا الجمال المكتنف هذا الركــن
ارأيْتُ اليومَ أن أرتمي بين أحضــآن الثرى
فارتميتُ على حروفـ عصفورة الشجن
و اغتسلتُ في حرفهـآ المتقد بنارِ الحب
إذ أدمنتُ الوجـوه فيهـآ
و الحرب فيهـآ
و أحلى العيون السلآبة.
وقايضت همومي في فلكهــآ
لتفـآجئني بالرحيل تلك الأحزان
لحنٌ مع كل هوَسْ
يشاكسني ..
يراودني في وتري مع كل نفسْ
و إذا نسيتُ تقاسيمـَ وجهي معكِ
فاعذري إصبعي لو دون قصدٍ لحزنك لَمَسْ
إني و قد اشتعلت عاطفتي
أوصيكِ بأن تحتمي احزانك مني بالحرَسْ
اتأخذينى معك
وتعبرين بى زنازينك
ستكبلى يدي
برباط احزانك
وتسوقيني فى سوق
عبيد سجانك
يأمرأة
اكسرى طوق احزانك
ربما تعطي لقلبي حرمانك
غاليتي
صاحبة الاحرف الذهبيه
الكل يدخلون محراب احرفك
يعلمون ان هنا
بين كلماتك
المطاف والسباحه فى شاطئ الانغام
هناك حيث لا ذنوب للموت تُذكر
ولا من يطمس حسنات موتنا ويُلبسها ثوب الذنب
احاسيس اماتتها ماكنة الدمار واقلام غلتها بهاريج الدولار
كم من ارض ثمل على شقوقها الموت وكم من انهار دم سالت
في اعماق الشقوق وكسوها اسمنت التحضر والديمقراطية
الالام في الروح ..يصرخ بها الوجع في جوف اُفرغ من الهواء
ليكون لا شيئ ،،
ايتها الميساء
دائما في تجدد
كنت هنا ورسمت بالدم الم اقتات على اوصال الروح
فلم يمنعه حرمة روح انسان
يا انتِ باذخة في عطاؤكِ حد الجنون
لك الف تحية
مـ،ح،مـد
مّر من هنا وترك بصمة وجع
وإنــما خاص وذو نوتة
خــــاص جــدا
وان كان يخــص الأستاذة ناهد نشا
لــكن كمــا يشدد لانســون على
وئذ الفردانيــات
اشــدد كذلك لهذا الجمال المكتنف هذا الركــن
ارأيْتُ اليومَ أن أرتمي بين أحضــآن الثرى
فارتميتُ على حروفـ عصفورة الشجن
و اغتسلتُ في حرفهـآ المتقد بنارِ الحب
إذ أدمنتُ الوجـوه فيهـآ
و الحرب فيهـآ
و أحلى العيون السلآبة.
وقايضت همومي في فلكهــآ
لتفـآجئني بالرحيل تلك الأحزان
لحنٌ مع كل هوَسْ
يشاكسني ..
يراودني في وتري مع كل نفسْ
و إذا نسيتُ تقاسيمـَ وجهي معكِ
فاعذري إصبعي لو دون قصدٍ لحزنك لَمَسْ
إني و قد اشتعلت عاطفتي
أوصيكِ بأن تحتمي احزانك مني بالحرَسْ
اتأخذينى معك
وتعبرين بى زنازينك
ستكبلى يدي
برباط احزانك
وتسوقيني فى سوق
عبيد سجانك
يأمرأة
اكسرى طوق احزانك
ربما تعطي لقلبي حرمانك
غاليتي
صاحبة الاحرف الذهبيه
الكل يدخلون محراب احرفك
يعلمون ان هنا
بين كلماتك
المطاف والسباحه فى شاطئ الانغام
هناك حيث لا ذنوب للموت تُذكر
ولا من يطمس حسنات موتنا ويُلبسها ثوب الذنب
احاسيس اماتتها ماكنة الدمار واقلام غلتها بهاريج الدولار
كم من ارض ثمل على شقوقها الموت وكم من انهار دم سالت
في اعماق الشقوق وكسوها اسمنت التحضر والديمقراطية
الالام في الروح ..يصرخ بها الوجع في جوف اُفرغ من الهواء
ليكون لا شيئ ،،
ايتها الميساء
دائما في تجدد
كنت هنا ورسمت بالدم الم اقتات على اوصال الروح
فلم يمنعه حرمة روح انسان
يا انتِ باذخة في عطاؤكِ حد الجنون
لك الف تحية
مـ،ح،مـد
مّر من هنا وترك بصمة وجع
محمد إيدسان- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 622
تاريخ الميلاد : 13/02/1991
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 33
الموقع : حيث السماء محشوة بشذى الغضب
رد: موعد مع الفرح
asir alamal كتب:ولو كان الإبداع ليس موجه لي
وإنــما خاص وذو نوتة
خــــاص جــدا
وان كان يخــص الأستاذة ناهد نشا
لــكن كمــا يشدد لانســون على
وئذ الفردانيــات
اشــدد كذلك لهذا الجمال المكتنف هذا الركــن
ارأيْتُ اليومَ أن أرتمي بين أحضــآن الثرى
فارتميتُ على حروفـ عصفورة الشجن
و اغتسلتُ في حرفهـآ المتقد بنارِ الحب
إذ أدمنتُ الوجـوه فيهـآ
و الحرب فيهـآ
و أحلى العيون السلآبة.
وقايضت همومي في فلكهــآ
لتفـآجئني بالرحيل تلك الأحزان
لحنٌ مع كل هوَسْ
يشاكسني ..
يراودني في وتري مع كل نفسْ
و إذا نسيتُ تقاسيمـَ وجهي معكِ
فاعذري إصبعي لو دون قصدٍ لحزنك لَمَسْ
إني و قد اشتعلت عاطفتي
أوصيكِ بأن تحتمي احزانك مني بالحرَسْ
اتأخذينى معك
وتعبرين بى زنازينك
ستكبلى يدي
برباط احزانك
وتسوقيني فى سوق
عبيد سجانك
يأمرأة
اكسرى طوق احزانك
ربما تعطي لقلبي حرمانك
غاليتي
صاحبة الاحرف الذهبيه
الكل يدخلون محراب احرفك
يعلمون ان هنا
بين كلماتك
المطاف والسباحه فى شاطئ الانغام
هناك حيث لا ذنوب للموت تُذكر
ولا من يطمس حسنات موتنا ويُلبسها ثوب الذنب
احاسيس اماتتها ماكنة الدمار واقلام غلتها بهاريج الدولار
كم من ارض ثمل على شقوقها الموت وكم من انهار دم سالت
في اعماق الشقوق وكسوها اسمنت التحضر والديمقراطية
الالام في الروح ..يصرخ بها الوجع في جوف اُفرغ من الهواء
ليكون لا شيئ ،،
ايتها الميساء
دائما في تجدد
كنت هنا ورسمت بالدم الم اقتات على اوصال الروح
فلم يمنعه حرمة روح انسان
يا انتِ باذخة في عطاؤكِ حد الجنون
لك الف تحية
مـ،ح،مـد
مّر من هنا وترك بصمة وجع
عزيزي أسير الأمل
كل هذا اكلام الجميل لي
كثير عليّ هذا يا عزيزي أسير الأمل
أغبطك ما شاء الله على هذه القدرة الفائقة في التفاعل مع الموضوعات
وترك الردود الجميلة التي أشعر أن تفوق الموضوع جمالا ورقة وعذوبة
"" من أين تأتي بالفصاحة كلها وأنا يتوه على شفتي التعبير ""
رائغ يا أسير الأمل .. شكرا من أعماق قلبي على كل حرف
وشكرا على حضورك وردودك وتواصلك وتفلعلك وكلامك الجميل
ربي ما يحرمني من كل هذا العطاء الجميل ويعطيم السعادة الدائمة
الغالية ميساء
متأكدة ميساء أن صديقتك تشعر بكل شئ ..تعيش جرح غزة ، تسمع بكاء القدس ، وتري عتمة يافا وحيفا
الفرح ميساء منقوص ولكن الحزن يمنحنا الفرح لأن من الحزن نستمد الامل
تحياتي لك ولصديقتك وانشالله العودة والفرح قريبا ميساء
وما النصر إلا صبر ساعة
الفرح ميساء منقوص ولكن الحزن يمنحنا الفرح لأن من الحزن نستمد الامل
تحياتي لك ولصديقتك وانشالله العودة والفرح قريبا ميساء
وما النصر إلا صبر ساعة
سميرة عبد العليم- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 51
رد: موعد مع الفرح
ما أحوجني يا سميرة بهذا الوقت تحديداً للحظة من الفرح تمسح هذا الحزن المخيم على قلبي ولكن الفرح ليس بهذا السهولة نحصل عليه ومع ذلك أدعو الله لي ولك ولصديقتي الغالية ناهد شما وجميع الأحبة أدعو لهم ببستان من الفرح والله كريم
شكرا سميرة .. شكراً يا حبيبة .
شكرا سميرة .. شكراً يا حبيبة .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 4 ديسمبر 2024 - 11:30 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة