بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
الروائي الذي اكـتـشـف عــُيـوب المُـسـتـقـبـل الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الروائي الذي اكـتـشـف عــُيـوب المُـسـتـقـبـل الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
الروائي الذي اكـتـشـف عــُيـوب المُـسـتـقـبـل الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين2019-10-27
لم يكن الكاتب البريطاني جورج أورويل "وليم شكسبير العصر"،
كما لم يكن سيداً فطرياً للغة الإنجليزية،
عبقريته كانت تكمن فقط في بساطته المطلقة.
عانق "مرونة الكلمات" منذ لحظة الكتابة الأولى،
ليخلق "عالماً خاصاً" به، كما أسرّ لأحد المقرّبين.
أكثر ما يلفت في أورويل أن كتاباته عاشت ،
حتى بعد مرور اكثر من ستين عاماً على وفاته،
ليقدم خياله الكلاسيكي صورة مفصلة عن المستقبل ،
السياسي والاجتماعي الذي عشناه بعد رحيله، ونعايشه راهناً.
لم يكن أحد ليتخيل أن أورويل من مزرعته الإنجليزية الصغيرة ،
في "هيرتفورد شاير" سيقدم كتاب "مزرعة الحيوان"،
الذي انتقد فيه الأنظمة الشمولية والثورات المنقوصة ،
وحالة الخنوع والاستسلام التي يبديها المجتمع،
أو حتى كتاب "1984" الذي فجر ثورة في الأدب السياسي ،
وتنبأ الكاتب من خلاله بمصير العالم الذي ستحكمه قوى كبيرة ،
تتقاسم مساحته وسكانه ، ولا تكترث لأحلامهم ،
بل تحولهم إلى مجرد أرقام في جمهوريات "الاخ الأكبر"،
الذي يراقب حتى دبيب النمل.
في كتابَ "جورج أورويل: حياة في رسائل" ،
الصادرً عن دار هارفيل في لندن، من إعـداد بيتر دافـيسون،
نجد توثيقاً كاملاً لكتابات جـورج أورويل،
قصائده، رسائله، مذكراته، مقابلاته الإذاعية،
وحتى ما ورد في دفتر ملاحظاته اليومية الصغير.
وعلى الرغم من أن أورويل كان مريضاً في الفترة الأطول من حياته ،
توفي بمرض السل في عام 1950 في السادسة والاربعـين من عمره-،
شمل انتاجه الغزير أعمدة في الصحف،
ومجموعة كبيرة من القصص والمقالات والمراجعات والروايات،
وهي تظهر كلها في الاصدار الجديد.
منذ نشرت "الأعمال الكاملة" لجورج أورويل ، بمجلداتها العشرين عام 1998،
أصدر دافيسون سلسلة من الكتب الموجزة عـن حياة أورويل،
ومنها "يوميات أورويل"، "أورويل في السياسة" و "أورويل في إسبانيا".
وها هو اليوم يضع بين يدي القارئ كتابـاً جديداً عن كاتبه المفضل.
وعلى الأرجح أن أورويل كان سيكره كل هذا الضجيج ،
الذي يثيره دافيسون من حوله،
فهو طلب عدم نشر أي كتاب يتضمن سيرته الذاتية،
حتى أنه أحبط محاولة أولى من صديق له في هذا السياق،
لكن أمنيته لم تتحقق بعد وفاته.
دفـتـر مذكـرات
"لكي تـرى ما هو أمام أنفك عليك أن تناضل باستمرار"،
هذا ما لاحظه جورج أورويل في مقال له في عام 1946.
لذلك، وللحفاظ على تركيزه، احتفظ أورويل بدفتر مذكرات،
يدون فيه كل ما يدور في يومياته،
بدءاً من عـدد البيض الذي تضعه دجاجاته يومياً،
وصولاً إلى تسجيل ملاحظاته السياسية حول صعـود الشيوعـية في أوروبا،
وتعاطفه معها بداية، ومن ثم انتقاده السليط للنظام الستاليني.
وتغطي مذكراته، التي نـَـقـَّـحـَها دافيسون أخيراً،
الأيام الأولى من الحرب العالمية الثانية،
وسفره الى المغرب ليتعافى من الاصابة ،
التي تلقاها في الحرب الأهلية الإسبانية،
وزيارته الى بورما حيث عائلة والدته الفرنسية الأصل.
احتفظ أورويل بمذكرات مختلفة حول أمور مختلفة.
مذكراته العادية تبيِّن أنه كان بستانياً متحمساً جداً ومزارعاً نشطاً،
فهو يسرد أدق التفاصيل عن حال الطقس، نوع المزروعات،
وحال الحيوانات في المزرعة...
أما مذكراته السياسية، فتضم أفكاره اليومية ،
منذ دخول أوروبا في الحرب العالمية الثانية وما تلاها من أحداث رصدها بدقة.
تكشف اليوميات الشخصية بعض الجوانب المثيرة جداً للاهتمام والفضول،
وتعرض أمام القارئ شخصية هذا الكاتب المتعطش دوماً لرصد الوقائع ،
ومتابعة كل ما يجري من حوله وطرح الاسئلة الكثيرة للوصول الى إجوبة مقنعة.
إنـجـلـيـزي أصـيـل
لماذا لا يزال أورويل ،دون سائر الكتّاب العظماء، يحظى بكل هذه الحفاوة؟
في الواقع، أثبت هذا الكاتب الإنجليزي انه استطاع قراءة المستقبل ببراعة،
فـنـبـوءاته انطبـقـت ولا تزال على مجتمعات وأنظمة متعاقبة.
كما ان أحداً لم يكتب عن الشخصية الإنجليزية البحتة ،
كما فعل أورويل الذي كان مثالاً حياً عنها...
كان أورويل إنجليزياً أصيلاً في حبه للريف ،
وفي البروتستانتية الحاضرة دوماً في ضميره،
والتي جعلت منه دائمَ الغضب من الظلم ومعاناة الفقراء.
وكان إنجليزياً أصيلاً في صراحته المفرطة:
"الحرية هي إخبار الناس بما لا يريدون سماعه"...
وتجدر الإشارة إلى أن أورويل
اتخذ لنفسه اسماً مستعاراً من طريق الصدفة.
كان يريد نشر كتابه "الانحطاط والتشرد في باريس ولندن"،
لكنه لم يرد ان يحرج عائلته.
السيد والسيدة بلير (والده ووالدته) كانا من الطبقة المتوسطة ،
التي تـفـتـقـر الى المال ، لكنها تكترث كثيراً بالمكانة الاجتماعية،
والعائلة لم تكن لترغـب بارتباط اسمها باسم كاتب بسيط ومفلس،
فغيَّرَ اسمه من إريك بلير إلى جورج أورويل.
فـن الـسـيـاسـة
في احدى المرات، قال جورج أورويل إنه، وقبل اي شيء،
يريد تحويل الكتابة السياسية الى فـن، وقد نجح في تحقيق ذلك.
اسـتـفـز قراءه بطريقة مثيرة، وكأنه يتعمد ان يتحداهم ليفكروا،
ليس فقط مرة واحدة ، بل مرتين واكثر، في ما يكتبه.
وحقيقة أن أورويل لم يكن إنجليزياً من الطبقة المخملية ،
جعلته على تماس مع القراء العاديين كما المثقفين.
في عالم السياسة، يمكن أي شخص ان يـدعي ، ان أورويل كان حليفاً له.
مواقفه المناهضة للشيوعـية (بعد ان كان مناصراً لها)، وكراهـيته للبيروقراطية ،
تـنـسجمان مع اليمين، بينما خطبه المناهـضة للإمبريالية ،
والداعية الى العدالة الاجتماعية والغاء الطبقية تحاكي شعارات اليسار.
والأهم ، ان الجميع يعتقد ان ما فضحه أورويل من رياء فكري ،
ونفاق سياسي عبر كتاباته ينطبق تماماً على خصومهم السياسيين.
يقول أورويل: "اللغة السياسية... معدة خصيصاً لتجعل من الأكاذيب حقائق،
ولتحول الجريمة إلى عمل محترم، ولتعطي مظهراً من الجمود إلى الريح المنطلقة".
لعل هجاء أورويل السياسي لم يفقد بريقه ومعناه ، بعد كل هذه الأعوام،
لا بل إنه تكرس عبر حقائق راهنة، ما جعل نقاداً كثراً يصفونه بالقديس.
ومصطلح "أورويلي" اليوم هو تعبير عالمي ،
يستخدمه كل من أراد التحدث عن حالات من القمع والاستبداد ،
من اعتداءات على الحرية ،أو الـتـنـصت على المكالمات الهاتفية او السجن.
احدهم وصفه بأنه "دون كيشوت على دراجة هوائية".
اليوم يتذكره العالم على أنه الروائي الذي اكـتـشـف عـيـوب المـسـتـقـبـل.
لم يكن الكاتب البريطاني جورج أورويل "وليم شكسبير العصر"،
كما لم يكن سيداً فطرياً للغة الإنجليزية،
عبقريته كانت تكمن فقط في بساطته المطلقة.
عانق "مرونة الكلمات" منذ لحظة الكتابة الأولى،
ليخلق "عالماً خاصاً" به، كما أسرّ لأحد المقرّبين.
أكثر ما يلفت في أورويل أن كتاباته عاشت ،
حتى بعد مرور اكثر من ستين عاماً على وفاته،
ليقدم خياله الكلاسيكي صورة مفصلة عن المستقبل ،
السياسي والاجتماعي الذي عشناه بعد رحيله، ونعايشه راهناً.
لم يكن أحد ليتخيل أن أورويل من مزرعته الإنجليزية الصغيرة ،
في "هيرتفورد شاير" سيقدم كتاب "مزرعة الحيوان"،
الذي انتقد فيه الأنظمة الشمولية والثورات المنقوصة ،
وحالة الخنوع والاستسلام التي يبديها المجتمع،
أو حتى كتاب "1984" الذي فجر ثورة في الأدب السياسي ،
وتنبأ الكاتب من خلاله بمصير العالم الذي ستحكمه قوى كبيرة ،
تتقاسم مساحته وسكانه ، ولا تكترث لأحلامهم ،
بل تحولهم إلى مجرد أرقام في جمهوريات "الاخ الأكبر"،
الذي يراقب حتى دبيب النمل.
في كتابَ "جورج أورويل: حياة في رسائل" ،
الصادرً عن دار هارفيل في لندن، من إعـداد بيتر دافـيسون،
نجد توثيقاً كاملاً لكتابات جـورج أورويل،
قصائده، رسائله، مذكراته، مقابلاته الإذاعية،
وحتى ما ورد في دفتر ملاحظاته اليومية الصغير.
وعلى الرغم من أن أورويل كان مريضاً في الفترة الأطول من حياته ،
توفي بمرض السل في عام 1950 في السادسة والاربعـين من عمره-،
شمل انتاجه الغزير أعمدة في الصحف،
ومجموعة كبيرة من القصص والمقالات والمراجعات والروايات،
وهي تظهر كلها في الاصدار الجديد.
منذ نشرت "الأعمال الكاملة" لجورج أورويل ، بمجلداتها العشرين عام 1998،
أصدر دافيسون سلسلة من الكتب الموجزة عـن حياة أورويل،
ومنها "يوميات أورويل"، "أورويل في السياسة" و "أورويل في إسبانيا".
وها هو اليوم يضع بين يدي القارئ كتابـاً جديداً عن كاتبه المفضل.
وعلى الأرجح أن أورويل كان سيكره كل هذا الضجيج ،
الذي يثيره دافيسون من حوله،
فهو طلب عدم نشر أي كتاب يتضمن سيرته الذاتية،
حتى أنه أحبط محاولة أولى من صديق له في هذا السياق،
لكن أمنيته لم تتحقق بعد وفاته.
دفـتـر مذكـرات
"لكي تـرى ما هو أمام أنفك عليك أن تناضل باستمرار"،
هذا ما لاحظه جورج أورويل في مقال له في عام 1946.
لذلك، وللحفاظ على تركيزه، احتفظ أورويل بدفتر مذكرات،
يدون فيه كل ما يدور في يومياته،
بدءاً من عـدد البيض الذي تضعه دجاجاته يومياً،
وصولاً إلى تسجيل ملاحظاته السياسية حول صعـود الشيوعـية في أوروبا،
وتعاطفه معها بداية، ومن ثم انتقاده السليط للنظام الستاليني.
وتغطي مذكراته، التي نـَـقـَّـحـَها دافيسون أخيراً،
الأيام الأولى من الحرب العالمية الثانية،
وسفره الى المغرب ليتعافى من الاصابة ،
التي تلقاها في الحرب الأهلية الإسبانية،
وزيارته الى بورما حيث عائلة والدته الفرنسية الأصل.
احتفظ أورويل بمذكرات مختلفة حول أمور مختلفة.
مذكراته العادية تبيِّن أنه كان بستانياً متحمساً جداً ومزارعاً نشطاً،
فهو يسرد أدق التفاصيل عن حال الطقس، نوع المزروعات،
وحال الحيوانات في المزرعة...
أما مذكراته السياسية، فتضم أفكاره اليومية ،
منذ دخول أوروبا في الحرب العالمية الثانية وما تلاها من أحداث رصدها بدقة.
تكشف اليوميات الشخصية بعض الجوانب المثيرة جداً للاهتمام والفضول،
وتعرض أمام القارئ شخصية هذا الكاتب المتعطش دوماً لرصد الوقائع ،
ومتابعة كل ما يجري من حوله وطرح الاسئلة الكثيرة للوصول الى إجوبة مقنعة.
إنـجـلـيـزي أصـيـل
لماذا لا يزال أورويل ،دون سائر الكتّاب العظماء، يحظى بكل هذه الحفاوة؟
في الواقع، أثبت هذا الكاتب الإنجليزي انه استطاع قراءة المستقبل ببراعة،
فـنـبـوءاته انطبـقـت ولا تزال على مجتمعات وأنظمة متعاقبة.
كما ان أحداً لم يكتب عن الشخصية الإنجليزية البحتة ،
كما فعل أورويل الذي كان مثالاً حياً عنها...
كان أورويل إنجليزياً أصيلاً في حبه للريف ،
وفي البروتستانتية الحاضرة دوماً في ضميره،
والتي جعلت منه دائمَ الغضب من الظلم ومعاناة الفقراء.
وكان إنجليزياً أصيلاً في صراحته المفرطة:
"الحرية هي إخبار الناس بما لا يريدون سماعه"...
وتجدر الإشارة إلى أن أورويل
اتخذ لنفسه اسماً مستعاراً من طريق الصدفة.
كان يريد نشر كتابه "الانحطاط والتشرد في باريس ولندن"،
لكنه لم يرد ان يحرج عائلته.
السيد والسيدة بلير (والده ووالدته) كانا من الطبقة المتوسطة ،
التي تـفـتـقـر الى المال ، لكنها تكترث كثيراً بالمكانة الاجتماعية،
والعائلة لم تكن لترغـب بارتباط اسمها باسم كاتب بسيط ومفلس،
فغيَّرَ اسمه من إريك بلير إلى جورج أورويل.
فـن الـسـيـاسـة
في احدى المرات، قال جورج أورويل إنه، وقبل اي شيء،
يريد تحويل الكتابة السياسية الى فـن، وقد نجح في تحقيق ذلك.
اسـتـفـز قراءه بطريقة مثيرة، وكأنه يتعمد ان يتحداهم ليفكروا،
ليس فقط مرة واحدة ، بل مرتين واكثر، في ما يكتبه.
وحقيقة أن أورويل لم يكن إنجليزياً من الطبقة المخملية ،
جعلته على تماس مع القراء العاديين كما المثقفين.
في عالم السياسة، يمكن أي شخص ان يـدعي ، ان أورويل كان حليفاً له.
مواقفه المناهضة للشيوعـية (بعد ان كان مناصراً لها)، وكراهـيته للبيروقراطية ،
تـنـسجمان مع اليمين، بينما خطبه المناهـضة للإمبريالية ،
والداعية الى العدالة الاجتماعية والغاء الطبقية تحاكي شعارات اليسار.
والأهم ، ان الجميع يعتقد ان ما فضحه أورويل من رياء فكري ،
ونفاق سياسي عبر كتاباته ينطبق تماماً على خصومهم السياسيين.
يقول أورويل: "اللغة السياسية... معدة خصيصاً لتجعل من الأكاذيب حقائق،
ولتحول الجريمة إلى عمل محترم، ولتعطي مظهراً من الجمود إلى الريح المنطلقة".
لعل هجاء أورويل السياسي لم يفقد بريقه ومعناه ، بعد كل هذه الأعوام،
لا بل إنه تكرس عبر حقائق راهنة، ما جعل نقاداً كثراً يصفونه بالقديس.
ومصطلح "أورويلي" اليوم هو تعبير عالمي ،
يستخدمه كل من أراد التحدث عن حالات من القمع والاستبداد ،
من اعتداءات على الحرية ،أو الـتـنـصت على المكالمات الهاتفية او السجن.
احدهم وصفه بأنه "دون كيشوت على دراجة هوائية".
اليوم يتذكره العالم على أنه الروائي الذي اكـتـشـف عـيـوب المـسـتـقـبـل.
خيمة العودة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
رد: الروائي الذي اكـتـشـف عــُيـوب المُـسـتـقـبـل الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
أو حتى كتاب "1984" الذي فجر ثورة في الأدب السياسي ،
وتنبأ الكاتب من خلاله بمصير العالم الذي ستحكمه قوى كبيرة ،
تتقاسم مساحته وسكانه ، ولا تكترث لأحلامهم ،
بل تحولهم إلى مجرد أرقام في جمهوريات "الاخ الأكبر"،
الذي يراقب حتى دبيب النمل.
وتنبأ الكاتب من خلاله بمصير العالم الذي ستحكمه قوى كبيرة ،
تتقاسم مساحته وسكانه ، ولا تكترث لأحلامهم ،
بل تحولهم إلى مجرد أرقام في جمهوريات "الاخ الأكبر"،
الذي يراقب حتى دبيب النمل.
هدى ياسين- عضو جديد
- عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 31/01/2012
مواضيع مماثلة
» “ما أنا بقارئ…!!”/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» الـكـتـاب فـي عـصـر الإنـتـرنـت/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» ذاكـرة تـَحـت الـطـَـلـَب الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» سـيـغـبـيـرت لارسـون : لا فـُـضَّ فـوك…!!”/الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» نـَبـيــذ قــَديم في قـنـاني جـَديدة/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» الـكـتـاب فـي عـصـر الإنـتـرنـت/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» ذاكـرة تـَحـت الـطـَـلـَب الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» سـيـغـبـيـرت لارسـون : لا فـُـضَّ فـوك…!!”/الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
» نـَبـيــذ قــَديم في قـنـاني جـَديدة/ الدكتور عـبـد القـادر حسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:06 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي
» تحركوا أيها الدمى
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:14 من طرف لبيبة الدسوقي