بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
هل الإعلام العربي على مستوى المسؤولية المنوطة إليـه ؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل الإعلام العربي على مستوى المسؤولية المنوطة إليـه ؟
سيداتي سادتي
صباحكم ورد وشذى / مساءكم عبق وندى
عصفورة الشجن منبر من لا منبر له ، وشط من لا شاطئ له ، ومرفأ من لا مرفأ له ، ومساحة مترامية الأطراف لمن لا يستسيغ الحال..
مـجال نقاشنا اليوم لا يذهب بعيداً عن رقعة همومنا وآلامـنا،نقاش فكري راقي سامي مسؤول هادف رسالي يخدم مصالحنا،يشخص أكدارنا،يقدم حلولاً للإقلاع وإنتشالنا من الواقع الإرتجالي واللامسؤول واللامبالاة في ظروف تغيب عنها أدني مقاييس إحترام الإنسانية والآدمية....
أقــول: لقد عجزت النخب الثقافية في الوطن العربي عن صياغة مشروع ثقافي حضاري مستقل في مواجهة المشروع الثقافي الإستعماري الوافد وبدلاً من ذلك تمتْ المصالحة والمفاوضة معه على أرضية التبعية نفسها التي تكرست في جل المجالات وبوجه إشعاعي خاص:"السياسي والثقافي والإقتصادي.."
ولا يخفى على المتأمل للمشهد المزري للأوطان العربية أن النفود الثقافي الأوربي كان سائداً في الوطن العربي حتى نهاية الحرب العالمية الثانية ليبدأ ينحسر لمصلحة النفوذ الأمريكي الذي تغلغل وترسخ في التابوت العربي عن زمرة من القواعد الثابتة أبرزها الكيان الصهيوني الغاشم،وعززتها على المستوى الثقافي فروع الجامعات الأمريكية والبرامج والأنشطة الإعلامية المكثفة من:مسلسلات تلفزيونية وإذاعات ومطبوعات وغيرها من وسائل النسق الإعلامي وآلياته الإمبريالية..فصار من الصعب الفصل بين السيطرة العسكرية الخارجية والإختراق الثقافي الوافد والقوى الداعية المستفيدة له على المستوى المحلي وإذا كانت الإيديولوجية الإمبريالية الأوربية قد رسخت مفهوم التفوق الثقافي الأوربي على حساب الثقافة العربية،فعطلت نمو المشروع الثقافي العربي المستقل وجسدت المشروع العربي على صورة كاريكاتورية ممسوخة التي قامت على محاكاة وتقليد النخبة الثقافية العربية للثقافة الأوربية بكل مفرداتها وتمايزاتها..فإن الهيمنة الثقافية الأمريكية الراهنة في ضل العولمة تشكل خطورة أشد..فهي من جهة أبقت على الإيديولوجية السابقة التي نشرتها أوربا "قبل أن تُجبر على الرحيل الشكلي من الوطن العربي" ولكنها من جهة أخرى زادت وتيرة التبعية للغرب،فتحولت التكنولوجيا المتقدمة إلى نمط إستهلاكي مقابل تحول التراث الوطني العربي والقومي إلى مادة للسياحة والدعاية والإعلانـات....
نقــاشنا أحبـتي يدور حـول إشكالية:
إلـــى أي حـد يساهم الإعلام العربي فـي حمايـة الثقافة والهـوية العربية ؟؟
وهل هـو أصلاً قادر على حمـايتهـا ومقارعـة المشروع الإعلامـي الإمبريـالي الغـربي ؟؟
صباحكم ورد وشذى / مساءكم عبق وندى
عصفورة الشجن منبر من لا منبر له ، وشط من لا شاطئ له ، ومرفأ من لا مرفأ له ، ومساحة مترامية الأطراف لمن لا يستسيغ الحال..
مـجال نقاشنا اليوم لا يذهب بعيداً عن رقعة همومنا وآلامـنا،نقاش فكري راقي سامي مسؤول هادف رسالي يخدم مصالحنا،يشخص أكدارنا،يقدم حلولاً للإقلاع وإنتشالنا من الواقع الإرتجالي واللامسؤول واللامبالاة في ظروف تغيب عنها أدني مقاييس إحترام الإنسانية والآدمية....
أقــول: لقد عجزت النخب الثقافية في الوطن العربي عن صياغة مشروع ثقافي حضاري مستقل في مواجهة المشروع الثقافي الإستعماري الوافد وبدلاً من ذلك تمتْ المصالحة والمفاوضة معه على أرضية التبعية نفسها التي تكرست في جل المجالات وبوجه إشعاعي خاص:"السياسي والثقافي والإقتصادي.."
ولا يخفى على المتأمل للمشهد المزري للأوطان العربية أن النفود الثقافي الأوربي كان سائداً في الوطن العربي حتى نهاية الحرب العالمية الثانية ليبدأ ينحسر لمصلحة النفوذ الأمريكي الذي تغلغل وترسخ في التابوت العربي عن زمرة من القواعد الثابتة أبرزها الكيان الصهيوني الغاشم،وعززتها على المستوى الثقافي فروع الجامعات الأمريكية والبرامج والأنشطة الإعلامية المكثفة من:مسلسلات تلفزيونية وإذاعات ومطبوعات وغيرها من وسائل النسق الإعلامي وآلياته الإمبريالية..فصار من الصعب الفصل بين السيطرة العسكرية الخارجية والإختراق الثقافي الوافد والقوى الداعية المستفيدة له على المستوى المحلي وإذا كانت الإيديولوجية الإمبريالية الأوربية قد رسخت مفهوم التفوق الثقافي الأوربي على حساب الثقافة العربية،فعطلت نمو المشروع الثقافي العربي المستقل وجسدت المشروع العربي على صورة كاريكاتورية ممسوخة التي قامت على محاكاة وتقليد النخبة الثقافية العربية للثقافة الأوربية بكل مفرداتها وتمايزاتها..فإن الهيمنة الثقافية الأمريكية الراهنة في ضل العولمة تشكل خطورة أشد..فهي من جهة أبقت على الإيديولوجية السابقة التي نشرتها أوربا "قبل أن تُجبر على الرحيل الشكلي من الوطن العربي" ولكنها من جهة أخرى زادت وتيرة التبعية للغرب،فتحولت التكنولوجيا المتقدمة إلى نمط إستهلاكي مقابل تحول التراث الوطني العربي والقومي إلى مادة للسياحة والدعاية والإعلانـات....
نقــاشنا أحبـتي يدور حـول إشكالية:
إلـــى أي حـد يساهم الإعلام العربي فـي حمايـة الثقافة والهـوية العربية ؟؟
وهل هـو أصلاً قادر على حمـايتهـا ومقارعـة المشروع الإعلامـي الإمبريـالي الغـربي ؟؟
محمد إيدسان- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 622
تاريخ الميلاد : 13/02/1991
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 33
الموقع : حيث السماء محشوة بشذى الغضب
رد: هل الإعلام العربي على مستوى المسؤولية المنوطة إليـه ؟
نقــاشنا أحبـتي يدور حـول إشكالية:
إلـــى أي حـد يساهم الإعلام العربي فـي حمايـة الثقافة والهـوية العربية ؟؟
وهل هـو أصلاً قادر على حمـايتهـا ومقارعـة المشروع الإعلامـي الإمبريـالي الغـربي ؟؟
عزيزي أسير الأمل
أشكرك على هذا الطرح القيم والجاد
اخي اسير الأمل الإعلام العربي اعلام موجه .. يسير على خط ونهج معين
إذا كان هذا النهج يقتضي الحفاظ على الهوية العربية فهو سيحافظ عليها ويحميها
وهذا أمر متروك للصدفة .. الصدفة في مسار الإعلام لدينا ..
المشكلة عندنا هي أن إعلامنا غريب عنا ولا يمثلنا ولا يعكس هويتنا تماما
فالإعلام في الوطن العربي جميعه له غاية واحدة فقط لا يخرج عنها وهي ابعاد
الشعوب عن كل ما يذكرها بعروبتها أو أسامها .. لا أعلم لماذا ؟؟ ربما كنت أعلم
أكيد أعلم والجميع يعلم ولكن السؤال متى يصبح اعلامنا يشبهننا ؟ متى يصبح
هو نحن ونحن هو .. متي يصبح عربيا مسلما حقيقيا ؟
الف شكر عزيزي اسير الأمل والله يبارك فيك ويسعدك
إلـــى أي حـد يساهم الإعلام العربي فـي حمايـة الثقافة والهـوية العربية ؟؟
وهل هـو أصلاً قادر على حمـايتهـا ومقارعـة المشروع الإعلامـي الإمبريـالي الغـربي ؟؟
عزيزي أسير الأمل
أشكرك على هذا الطرح القيم والجاد
اخي اسير الأمل الإعلام العربي اعلام موجه .. يسير على خط ونهج معين
إذا كان هذا النهج يقتضي الحفاظ على الهوية العربية فهو سيحافظ عليها ويحميها
وهذا أمر متروك للصدفة .. الصدفة في مسار الإعلام لدينا ..
المشكلة عندنا هي أن إعلامنا غريب عنا ولا يمثلنا ولا يعكس هويتنا تماما
فالإعلام في الوطن العربي جميعه له غاية واحدة فقط لا يخرج عنها وهي ابعاد
الشعوب عن كل ما يذكرها بعروبتها أو أسامها .. لا أعلم لماذا ؟؟ ربما كنت أعلم
أكيد أعلم والجميع يعلم ولكن السؤال متى يصبح اعلامنا يشبهننا ؟ متى يصبح
هو نحن ونحن هو .. متي يصبح عربيا مسلما حقيقيا ؟
الف شكر عزيزي اسير الأمل والله يبارك فيك ويسعدك
رد: هل الإعلام العربي على مستوى المسؤولية المنوطة إليـه ؟
الواقع أن الثقافة العربية لم تكن مستهدفة بصورة مباشرة كثقافة في مرحلة الصراع الإيديولوجي شـرق/غـرب،بل كان هذا الصراع يخدمها على نحو ما بإعتباره صراعاً ضد الأجنبي سواء كان شيوعياً أو رأسمالياً، الأمر الذي كان يعزز الهوية الوطنية ، ويخدم الثقافة القومية،أما العولمة فقد حملت بعض المخاطر الثقافية التي تهدد المنظومة العربية التراثية والمعاصرة،كانت الأمة العربية من أوائل الشعوب التي سقطت ومنذ وقت مبكر من التاريخ الحديث في دائرة إستهلاك الثقافة التي تنتج في المركز الأوربي،وإستطاعت المركزية الأوربية والأمريكية فرض ثقافتها والظهور بمظهر المتفوق على الثقافات الأخرى،ومنها الثقافة العربية التي وجد عدد كبير من روادها ومفكريها أنه لا بديل أمامهم عن إقتباس الثقافة الأوربية والأمريكية وتعلم لغاتها والإنبهار بتراثها العقلاني الليبرالي والنقل الحرفي لمؤسساتها الإدارية والمالية والسياسية والتربوية..وقد ترتب عن ذلك ظهور أنساق جديدة للثقافة العربية المرتبطة والتابعة لثقافة المستعمر الأوربي ولغاته،وذلك على حساب اللغة العربية والتراث العربي الإسلامي،وقد تبنت هذه الأنساق وروجت لها النخب العربية التي نهلت من الثقافة الأمريكية والأوربية وتعلمت في جامعاتها مما أسفر عن فقدان المشروع الثقافي العربي لإستقلاله وتحول مشروع النهضة العربيه الشاملة إلى قاعدة لتبعية أوربية/أمريكية شبه كاملة؛ولعل أبرز مايميز الإختلال الثقافي للدول العربية أن ثقافتها المحلية أصبحت عرضة لخطر التفتيت الثقافي،وذلك بإنبعاث النفرات العشائرية والطائفية مما يهدد التماسك البنيوي الوطني للدول العربية " الأمازيغ في الجزائر والمغرب،الأكراد في العراق وجنوب السودان،الدروز والموارنة في لبنان..."
'وهنا أنوه أني لست ضد الأقليات الثقافية بالعكس أناشد بضرورة إحترام الأقليات وتكريس سياسات تأخد بعين الإعتبار منحاها الثقافي والتراثي وحق تقرير مصيرها'
وهناك مستويان للمواجهة:المستوى الإستراتيجي ويشمل السياسات والخطط التي تتبناها الهيئات والمؤسسات القومية لموجهة الإختراق الثقافي الغربي والصهيوني وهيمنة آليات العولمة الثقافية،والمستوى الإجرائي للمواجهة الثقافية ويستلزم الوسائل والأساليب..
ومن أبرز الحلول الناجعة:ضرورة أن تبادر الجامعة العربية "بعد أن تستيقظ من سباتها العميق رغم أنه لا حياة لمن تنادي" إلى تبني إستراتيجية ثقافية فاعلة وقادرة على تجاوز الثنائية والإنشطار الثقافي في الواقع العربي الراهن،وقادرة على مواجهة الإختراق الثقافي من خلال ثورة ثقافية شاملة ومتعددة المراحل تستهدف إعادة بناء التراث الثقافي العربي الإسلامي من الداخل ثم:
1/صياغة سياسات قومية إعلامية وتعليمية تراعي الجمع بين خصوصيات كل قطر
2/إعداد دراسات وبحوث توضح خريطة الخدمات الثقافية..
3/إعداد كوادر إعلامية عربية مؤهلة ومدربة ومسلحة بالرؤية الثقافية العربية المشتركة..
4/تشجيع الإتحادات المهنية في مجالي الإعلامي والثقافي..
5/التنسيق والتكامل الإعلامي بين الدول العربية..
6/تشكيل لجان قومية من الخبراء الإعلاميين والمثقفين العرب للإشراف على المشهد الإعلامي
7/الإهتمام بإعداد برامج إعلامية بمختلف أنواعها:شبابية/نسائية/طفولية..لإستئناف أدوارها لشحن خلفياتهم بمضامين ثقافية عربية ومن أجل تحقيق أهداف المشاركة الجماهرية..
'وهنا أنوه أني لست ضد الأقليات الثقافية بالعكس أناشد بضرورة إحترام الأقليات وتكريس سياسات تأخد بعين الإعتبار منحاها الثقافي والتراثي وحق تقرير مصيرها'
وهناك مستويان للمواجهة:المستوى الإستراتيجي ويشمل السياسات والخطط التي تتبناها الهيئات والمؤسسات القومية لموجهة الإختراق الثقافي الغربي والصهيوني وهيمنة آليات العولمة الثقافية،والمستوى الإجرائي للمواجهة الثقافية ويستلزم الوسائل والأساليب..
ومن أبرز الحلول الناجعة:ضرورة أن تبادر الجامعة العربية "بعد أن تستيقظ من سباتها العميق رغم أنه لا حياة لمن تنادي" إلى تبني إستراتيجية ثقافية فاعلة وقادرة على تجاوز الثنائية والإنشطار الثقافي في الواقع العربي الراهن،وقادرة على مواجهة الإختراق الثقافي من خلال ثورة ثقافية شاملة ومتعددة المراحل تستهدف إعادة بناء التراث الثقافي العربي الإسلامي من الداخل ثم:
1/صياغة سياسات قومية إعلامية وتعليمية تراعي الجمع بين خصوصيات كل قطر
2/إعداد دراسات وبحوث توضح خريطة الخدمات الثقافية..
3/إعداد كوادر إعلامية عربية مؤهلة ومدربة ومسلحة بالرؤية الثقافية العربية المشتركة..
4/تشجيع الإتحادات المهنية في مجالي الإعلامي والثقافي..
5/التنسيق والتكامل الإعلامي بين الدول العربية..
6/تشكيل لجان قومية من الخبراء الإعلاميين والمثقفين العرب للإشراف على المشهد الإعلامي
7/الإهتمام بإعداد برامج إعلامية بمختلف أنواعها:شبابية/نسائية/طفولية..لإستئناف أدوارها لشحن خلفياتهم بمضامين ثقافية عربية ومن أجل تحقيق أهداف المشاركة الجماهرية..
محمد إيدسان- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 622
تاريخ الميلاد : 13/02/1991
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 33
الموقع : حيث السماء محشوة بشذى الغضب
مواضيع مماثلة
» كونوا في مستوى فلسطين! بقلم مجدي السماك
» "النبوغ المغربي" ثورة في الادب العربي
» موشي والتين الشوكي ...اهداء الى ورد العربي ...عل قلبه الحزين يبتسم
» لماذا غابت "فلسطين" عن إعلام "الربيع العربي"؟ بقلم:جواد البشيتي
» الجبهة العربية الفلسطينية : تدعو العالم العربي والاسلامي للتدخل ووقف الاعتداء على المسجد الاقصى
» "النبوغ المغربي" ثورة في الادب العربي
» موشي والتين الشوكي ...اهداء الى ورد العربي ...عل قلبه الحزين يبتسم
» لماذا غابت "فلسطين" عن إعلام "الربيع العربي"؟ بقلم:جواد البشيتي
» الجبهة العربية الفلسطينية : تدعو العالم العربي والاسلامي للتدخل ووقف الاعتداء على المسجد الاقصى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:06 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي
» تحركوا أيها الدمى
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:14 من طرف لبيبة الدسوقي