بحـث
من أنا ؟
![](https://i.servimg.com/u/f97/14/42/89/14/ao_210.jpg)
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
هذه قصائدهـم..وهذا يـكـفي..
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هذه قصائدهـم..وهذا يـكـفي..
حين تنطق مركزية الحرف أو إنتحاؤه بما يود الفنان التعبير عنه،فذاك أسمى تجليات ترويض الحرف،ثم إن مُنمنمات الرؤية الرامزة "القضية" لا تكف عن التسلل إلى الطاقات المضيئة للحرف،وكلما حملتُ القلم لأكتب عن قضيتي "المقدسة" تحضرني مقولة لتروتسكي: " حين تقصف المدافع تخرس ربات الفن ! "ومقولة لنزار قباني: " حين تبدأ البنادق بالعزف تموت القصائد العصماء " كلما توغلت في السؤال والموازنة بين ايقاع الثورة الفلسطينية كما تحتدم على الطبيعة صوتا ونبضا ودما،وايقاع الثورة الشعرية كما تحتدم على القِرطاس قافية وصورة وصدى...
أستحضر هاته المقولات بشكل خاص حينما أكتشف اختراع الثائر الفلسطيني "أقصد الشاعر" على غفلة عن أعين وأسماع العالم "المراهق"...ومن أجل كشف ملابسات القضية هناك شعراء قلائل إلتحموا روحيا مع الحدث حتى احتراق الاعصاب،وأبرموا هدنة فكرية مع الحدث حتى برودة الاعصاب..شاعرنا اليوم ونسمتنا الثانية بهذا الركن الشاعري سنستنشقها مع الشاعر :
"مـعـين بسيـسـو"
' الموغل في الوطن شـعرا '
أدرك بسيسو "بالفطرة الفلسطينية" أنه في خضم إمتحان "الهوية" وعلى ضوء من عاطفة متأججة وواجب ملح في الوقت نفسه "واجب الوطن"..
أدرك بسيسو ثانيا أنه لابد أن تظل قضيته مشحونة بتلك الطاقة التي أجاد توليدها من خلال شعريته الثنائية : "شعب يقرأ،عدو يقرأ" ونهايته البيولوجية "فلا نهاية للشاعر الموغل في شعريته على هامش من وطن جريح" كانت بإحدى الفنادق البريطانية بعد يوم لندني طويل،وعلق على باب الغرفة "المرجوا عدم الازعاج" لا أحد يدري بالضبط مالذي فكر فيه الشاعر قبل أن يأوي إلى فراشه للمرة الأخيرة قبل إتحاده مع لحظة فارقة فاصلة بين خط الحياة "النضال العاطفي والمعرفي والشاعري" والموت "الراحة الابدية والحق الازلي" ولا ينبغي لأحد أن يستعير مخيلة الشاعر ليصطاد أحلامه ويترصد بنات أفكاره..
لولا الحب و"الغرق في حب الوطن" لم توشي الكلمات بفيض رقتها وتؤنس الحكايات الاخيرة بمحض غواياتها وفتنة نغماتها لتكون القصيدة الاخيـرة "النـفس الأخـير"
(1) المعركة
أنا إن سقطت فخذ مكاني يا رفيقي في الكفاح
وانظر إلى شفتي أطبقتا على هوج الرياح
أنا لم أمت! أنا لم أزل أدعوك من خلف الجراح
واقرع طبولك يستجب لك كل شعبك للقتال
يا أيها الموتى أفيقوا: إن عهد الموت زال
يا أيها الموتى أفيقوا: إن عهد الموت زال
ولتحملوا البركان تقذفه لنا حمر الجبال
هذا هو اليوم الذي قد حددته لنا الحياة
هذا هو اليوم الذي قد حددته لنا الحياة
للثورة الكبرى على الغيلان أعداء الحياة
فإذا سقطنا يا رفيقي في حجيم المعركة
فإذا سقطنا يا رفيقي في حجيم المعركة
فانظر تجد علما يرفرف فوق نار المعركة
ما زال يحمله رفاقك يا رفيق المعركة
ما زال يحمله رفاقك يا رفيق المعركة
(2) ثلاثة جدران لحجرة التعذيب
(عند طلوع الفجر )
ساقاومْ...
ما زالَ في الجدارِ صفحةٌ بيضاءْ
ولم تذبْ أصابعُ الكفينِ بعدُ...
هناكَ من يدَقْ
برقيةٌ عبر الجدارْ
قدْ أصبحتْ أسلاكُنا عروقُنا
عروقُ هذه الجدرانْ...
دماؤنا تصبُّ كلُّها،
تصبُّ في عروقِ هذه الجدرانْ...
برقيةٌ عبرَ الجدارْ
قد أغلقوا زنزانةً جديدهْ
قد قتلوا سجينْ...
قد فَتَحوا زنزانةً جديدهْ
قد أحضروا سجينْ...
********
(عندما ينتصف النهار )
قد وضعُوا أمامي الورقْ،
قد وضعُوا أمامي القلمْ
قد وضعوا مفتاحَ بيتي في يدَي
الورقُ الذي أرادوا أن يُلطِّخوهُ
قال: قاومْ َ
والقلمُ الذي أرادوا أن يُمرِّغوا جبينَهُ في الوحلِ
قالَ: قاومْ
مفتاحَ بيتي قالَ: باسمِ كلِّ حجرٍ
في بيتكَ الصغيرِ قاومْ
ونقرةٌ على الجداره
برقيةٌ عبرَ الجدارِ من يدٍٍ محطّمهْ
تقولُ: قاومْ
والمطرُ الذي يسقطُ
يضربُ سقفَ حجرةِ التعذيبْ
كلُّ قطرةٍ
تصيحُ: قاومْ...
********
(بعد غروب الشمس)
لا أحدٌ معي
لا أحدٌ يسمعُ صوتَ ذلك الرجلْ
لا أحدٌ يراهُ
في كلِّ ليلةٍ وحينما الجدرانْ
تُغْلقُ والأبوابْ...
يخرجُ من جِراحَي التي تسيلْ
وفي زنزانتي يسيرْ
كانَ أنا،
وكانَ مثلما كنتُ أنا...
فمرةً أراهُ طفلاً
ومرةً أراهُ في العشرينْ
كانَ عزائيَ الوحيدْ
وحبيَ الوحيدْ
كان رسالتي التي أكتبها في كلِّ ليلةٍ
وكانَ طابعَ البريدْ
للعالم الكبيرْ
للوطنِ الصغيرْ
في هذهِ الليلةِ قد رأيتُهُ
يخرجُ من جراحي، ساهماً معذباً حزينْ
يسيرُ صامتاً ولا يقولْ
شيئاً كأنهُ يقولْ:
لن تراني مرةً ثانيةً لو اعترفتْ
لو كتبتْ...
(3) أغنية إلى جبل النار
جبل النار
يا خيمة دم
في ريح الثورة منصوبه
ما زال وراء المتراس الثائر
ومن الوطن الهادر
وطن الزنبق
والأفق الأزرق
والأيدي المسنونة كالصخر الأحمر
في ليل الخنجر
في الليل الأصفر
من كلّ معسكر
يهديك ضحايانا قمصان الدم
والفجر الأحمر أنشوده
جبل النار
والصيحة في القلب
يا شعلة ورد
تتوهّج في أشواقي
ويضيء شذاها القلب
فترفرف في عينيّ الدرب
وترفرف أصوات رفاق
أسراب رعود
في آفاقي
جبل النار
يا صوت الزيتون الأخضر
يا صوت " زيادين " الهدّار
يا ظلّ السيف على عنق الخائن
لبيك أضأت لك البيرق
وأنا في الدرب
أستحضر هاته المقولات بشكل خاص حينما أكتشف اختراع الثائر الفلسطيني "أقصد الشاعر" على غفلة عن أعين وأسماع العالم "المراهق"...ومن أجل كشف ملابسات القضية هناك شعراء قلائل إلتحموا روحيا مع الحدث حتى احتراق الاعصاب،وأبرموا هدنة فكرية مع الحدث حتى برودة الاعصاب..شاعرنا اليوم ونسمتنا الثانية بهذا الركن الشاعري سنستنشقها مع الشاعر :
"مـعـين بسيـسـو"
' الموغل في الوطن شـعرا '
أدرك بسيسو "بالفطرة الفلسطينية" أنه في خضم إمتحان "الهوية" وعلى ضوء من عاطفة متأججة وواجب ملح في الوقت نفسه "واجب الوطن"..
أدرك بسيسو ثانيا أنه لابد أن تظل قضيته مشحونة بتلك الطاقة التي أجاد توليدها من خلال شعريته الثنائية : "شعب يقرأ،عدو يقرأ" ونهايته البيولوجية "فلا نهاية للشاعر الموغل في شعريته على هامش من وطن جريح" كانت بإحدى الفنادق البريطانية بعد يوم لندني طويل،وعلق على باب الغرفة "المرجوا عدم الازعاج" لا أحد يدري بالضبط مالذي فكر فيه الشاعر قبل أن يأوي إلى فراشه للمرة الأخيرة قبل إتحاده مع لحظة فارقة فاصلة بين خط الحياة "النضال العاطفي والمعرفي والشاعري" والموت "الراحة الابدية والحق الازلي" ولا ينبغي لأحد أن يستعير مخيلة الشاعر ليصطاد أحلامه ويترصد بنات أفكاره..
لولا الحب و"الغرق في حب الوطن" لم توشي الكلمات بفيض رقتها وتؤنس الحكايات الاخيرة بمحض غواياتها وفتنة نغماتها لتكون القصيدة الاخيـرة "النـفس الأخـير"
(1) المعركة
أنا إن سقطت فخذ مكاني يا رفيقي في الكفاح
وانظر إلى شفتي أطبقتا على هوج الرياح
أنا لم أمت! أنا لم أزل أدعوك من خلف الجراح
واقرع طبولك يستجب لك كل شعبك للقتال
يا أيها الموتى أفيقوا: إن عهد الموت زال
يا أيها الموتى أفيقوا: إن عهد الموت زال
ولتحملوا البركان تقذفه لنا حمر الجبال
هذا هو اليوم الذي قد حددته لنا الحياة
هذا هو اليوم الذي قد حددته لنا الحياة
للثورة الكبرى على الغيلان أعداء الحياة
فإذا سقطنا يا رفيقي في حجيم المعركة
فإذا سقطنا يا رفيقي في حجيم المعركة
فانظر تجد علما يرفرف فوق نار المعركة
ما زال يحمله رفاقك يا رفيق المعركة
ما زال يحمله رفاقك يا رفيق المعركة
(2) ثلاثة جدران لحجرة التعذيب
(عند طلوع الفجر )
ساقاومْ...
ما زالَ في الجدارِ صفحةٌ بيضاءْ
ولم تذبْ أصابعُ الكفينِ بعدُ...
هناكَ من يدَقْ
برقيةٌ عبر الجدارْ
قدْ أصبحتْ أسلاكُنا عروقُنا
عروقُ هذه الجدرانْ...
دماؤنا تصبُّ كلُّها،
تصبُّ في عروقِ هذه الجدرانْ...
برقيةٌ عبرَ الجدارْ
قد أغلقوا زنزانةً جديدهْ
قد قتلوا سجينْ...
قد فَتَحوا زنزانةً جديدهْ
قد أحضروا سجينْ...
********
(عندما ينتصف النهار )
قد وضعُوا أمامي الورقْ،
قد وضعُوا أمامي القلمْ
قد وضعوا مفتاحَ بيتي في يدَي
الورقُ الذي أرادوا أن يُلطِّخوهُ
قال: قاومْ َ
والقلمُ الذي أرادوا أن يُمرِّغوا جبينَهُ في الوحلِ
قالَ: قاومْ
مفتاحَ بيتي قالَ: باسمِ كلِّ حجرٍ
في بيتكَ الصغيرِ قاومْ
ونقرةٌ على الجداره
برقيةٌ عبرَ الجدارِ من يدٍٍ محطّمهْ
تقولُ: قاومْ
والمطرُ الذي يسقطُ
يضربُ سقفَ حجرةِ التعذيبْ
كلُّ قطرةٍ
تصيحُ: قاومْ...
********
(بعد غروب الشمس)
لا أحدٌ معي
لا أحدٌ يسمعُ صوتَ ذلك الرجلْ
لا أحدٌ يراهُ
في كلِّ ليلةٍ وحينما الجدرانْ
تُغْلقُ والأبوابْ...
يخرجُ من جِراحَي التي تسيلْ
وفي زنزانتي يسيرْ
كانَ أنا،
وكانَ مثلما كنتُ أنا...
فمرةً أراهُ طفلاً
ومرةً أراهُ في العشرينْ
كانَ عزائيَ الوحيدْ
وحبيَ الوحيدْ
كان رسالتي التي أكتبها في كلِّ ليلةٍ
وكانَ طابعَ البريدْ
للعالم الكبيرْ
للوطنِ الصغيرْ
في هذهِ الليلةِ قد رأيتُهُ
يخرجُ من جراحي، ساهماً معذباً حزينْ
يسيرُ صامتاً ولا يقولْ
شيئاً كأنهُ يقولْ:
لن تراني مرةً ثانيةً لو اعترفتْ
لو كتبتْ...
(3) أغنية إلى جبل النار
جبل النار
يا خيمة دم
في ريح الثورة منصوبه
ما زال وراء المتراس الثائر
ومن الوطن الهادر
وطن الزنبق
والأفق الأزرق
والأيدي المسنونة كالصخر الأحمر
في ليل الخنجر
في الليل الأصفر
من كلّ معسكر
يهديك ضحايانا قمصان الدم
والفجر الأحمر أنشوده
جبل النار
والصيحة في القلب
يا شعلة ورد
تتوهّج في أشواقي
ويضيء شذاها القلب
فترفرف في عينيّ الدرب
وترفرف أصوات رفاق
أسراب رعود
في آفاقي
جبل النار
يا صوت الزيتون الأخضر
يا صوت " زيادين " الهدّار
يا ظلّ السيف على عنق الخائن
لبيك أضأت لك البيرق
وأنا في الدرب
محمد إيدسان- عضو متميز
-
الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 622
تاريخ الميلاد : 13/02/1991
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 33الموقع : حيث السماء محشوة بشذى الغضب
رد: هذه قصائدهـم..وهذا يـكـفي..
أختيار رائع لشاعر عُرِفَ بصلابة مواقفه الوطنية و عُرِف من خلال حروفه ببراعته بالثبات و المقاومة و بحبه المتجذر لفلسطين.
شاعر المعركة.. شاعر الثورة و الأبداع الشهيد معين بسيسو.. نعم شهيد الوطن و الواجب.
كل التحية و الأجلال لشاعرنا الراحل العظيم..
كل الشكر و التقدير لك أخي الحبيب أسير الأمل لأستحضارك اليوم هذا الأرث الوطني الخالد الذي ما زالت كلماته تدعونا للمقاومة.. ما زال صوته يصدح: " ساقاومْ... ما زالَ في الجدارِ صفحةٌ بيضاءْ".
شاعر المعركة.. شاعر الثورة و الأبداع الشهيد معين بسيسو.. نعم شهيد الوطن و الواجب.
كل التحية و الأجلال لشاعرنا الراحل العظيم..
كل الشكر و التقدير لك أخي الحبيب أسير الأمل لأستحضارك اليوم هذا الأرث الوطني الخالد الذي ما زالت كلماته تدعونا للمقاومة.. ما زال صوته يصدح: " ساقاومْ... ما زالَ في الجدارِ صفحةٌ بيضاءْ".
إبن البلد- عضو متميز
-
الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 45
رد: هذه قصائدهـم..وهذا يـكـفي..
(بعد غروب الشمس)
لا أحدٌ معي
لا أحدٌ يسمعُ صوتَ ذلك الرجلْ
لا أحدٌ يراهُ
في كلِّ ليلةٍ وحينما الجدرانْ
تُغْلقُ والأبوابْ...
يخرجُ من جِراحَي التي تسيلْ
وفي زنزانتي يسيرْ
كانَ أنا،
وكانَ مثلما كنتُ أنا...
فمرةً أراهُ طفلاً
ومرةً أراهُ في العشرينْ
كانَ عزائيَ الوحيدْ
وحبيَ الوحيدْ
كان رسالتي التي أكتبها في كلِّ ليلةٍ
وكانَ طابعَ البريدْ
للعالم الكبيرْ
للوطنِ الصغيرْ
في هذهِ الليلةِ قد رأيتُهُ
يخرجُ من جراحي، ساهماً معذباً حزينْ
يسيرُ صامتاً ولا يقولْ
شيئاً كأنهُ يقولْ:
لن تراني مرةً ثانيةً لو اعترفتْ
لو كتبتْ...
كيف اشكرك عزيزي أسير الأمل على هذا الإنتقاء الجميل
إقرأ معي هذه الكلملت ما أجملها
أين نحن اليوم من كل هذا
الشاعر معين بسيسو شاعر عريق وغني عن التعريف
ولكن للأسف نحن فعلا لم نسلط عليه الضوء من قبل
شكرا عزيزي لأنك فعلت وشكر لسمو ذائقتك الأدبية
الله يبارك فيك ويسعدك يا رب
لا أحدٌ معي
لا أحدٌ يسمعُ صوتَ ذلك الرجلْ
لا أحدٌ يراهُ
في كلِّ ليلةٍ وحينما الجدرانْ
تُغْلقُ والأبوابْ...
يخرجُ من جِراحَي التي تسيلْ
وفي زنزانتي يسيرْ
كانَ أنا،
وكانَ مثلما كنتُ أنا...
فمرةً أراهُ طفلاً
ومرةً أراهُ في العشرينْ
كانَ عزائيَ الوحيدْ
وحبيَ الوحيدْ
كان رسالتي التي أكتبها في كلِّ ليلةٍ
وكانَ طابعَ البريدْ
للعالم الكبيرْ
للوطنِ الصغيرْ
في هذهِ الليلةِ قد رأيتُهُ
يخرجُ من جراحي، ساهماً معذباً حزينْ
يسيرُ صامتاً ولا يقولْ
شيئاً كأنهُ يقولْ:
لن تراني مرةً ثانيةً لو اعترفتْ
لو كتبتْ...
كيف اشكرك عزيزي أسير الأمل على هذا الإنتقاء الجميل
إقرأ معي هذه الكلملت ما أجملها
أين نحن اليوم من كل هذا
الشاعر معين بسيسو شاعر عريق وغني عن التعريف
ولكن للأسف نحن فعلا لم نسلط عليه الضوء من قبل
شكرا عزيزي لأنك فعلت وشكر لسمو ذائقتك الأدبية
الله يبارك فيك ويسعدك يا رب
--------------------------------
![هذه قصائدهـم..وهذا يـكـفي.. Aooo_o11](https://i.servimg.com/u/f66/14/42/89/14/aooo_o11.jpg)
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
» ليلاي ومعتصمها
» غزلك حلو
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
» تحركوا أيها الدمى
» لوحة
» كنتَ مني وكنتُ منك !
» في مولد الهادي
» أحلم بالعيد
» فضل يوم عرفة
» من فصول الدهشة وعلامات الاستغراب بقلم فداء زياد
» حديث سري .. في الذكرى السادسة لرحيل أمي
» رباعيات عمر الخيام .
» مخيم جباليا ... أصل الحكاية بقلم سما حسن
» اعشق البحر
» ليل وعسكر .
» الغريب
» نزوح آخر بقلم نور السويركي
» عاتبني أيها القمر !
» امرأة من زمن الأحلام
» زوابع الياسمين
» قناع بلون السماء ... باسم خندقجي