بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
هل أنا قاتلة ؟
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 2
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
هل أنا قاتلة ؟
هل أنا قاتلة ؟
أنا التي أخشى عليك من نسائم العتاب .. قتلتك !
كيف .. لا أعرف ؟
كل ما أعرفه أنني صوبت سهماً تجاه قلبك ..
قلبك المتعب .. قلبك المنهك .. قلبك الممزق .. قلبك المثخن بجراح حبي ..
فاخترقته وأرديته قتيلاً ..
هل أنا قاتلة ؟
هل أنا قصدت قتلك ؟
لو كنت أقصد قتلك كنت عاتبتك أولاً..
أنا التي أخاف عليك من رياح العتاب أن تلفح ملامحك المشتاقة فتبرد نيران الشوق بقلبها وأنا بأمس الحاجة لحرارتها في هذا الجو البارد الكئيب فكيف أنا أقتلك ؟
ومع ذلك قتلتك .
لم أنتبه أن قلبك متعب .. أنك منهك من التعب .. اندفعتُ كالبركان الثائر وأطلقت حممي المتصاعدة والملتهبة عليك .. ثم انسحبت عائدة بعد أن صوبت لك سهماً كبيراً في قلبك ..
قلبك الذي أخاف عليه وأخشى ..
هل أنا قاتلة ؟
لم أستطع النظر في عينيك ساعتها .. لم أحتمل أن أرى نفسي قاتلة فيهما بعد أن كنت الملاك البريء .. بعد أن كنت شعاع الأمل .. طاقة الحب .. ينابيع الشوق .. سلال المحبة والدفء ..
فإذا بيَّ قاتلة .. قاتلة .. قاتلة ..
إن أسعفك العمر والزمن وقلبك المثخن بالجراح ولم تمت ..
أقصد لم تقتل ..
فاغفر لي وسامحني
وتأكد أنني مشتاقة لملامحك المحبة وأنني أخطأت التصويب تجاهها .
ربما كنت أريد قتل الوقت الذي طال في بعدك ..
أنا آسفة .. سامحني ..
لم يكن قصدي أن أقتلك ..
هل أنا قاتلة ؟
أنا التي أخشى عليك من نسائم العتاب .. قتلتك !
كيف .. لا أعرف ؟
كل ما أعرفه أنني صوبت سهماً تجاه قلبك ..
قلبك المتعب .. قلبك المنهك .. قلبك الممزق .. قلبك المثخن بجراح حبي ..
فاخترقته وأرديته قتيلاً ..
هل أنا قاتلة ؟
هل أنا قصدت قتلك ؟
لو كنت أقصد قتلك كنت عاتبتك أولاً..
أنا التي أخاف عليك من رياح العتاب أن تلفح ملامحك المشتاقة فتبرد نيران الشوق بقلبها وأنا بأمس الحاجة لحرارتها في هذا الجو البارد الكئيب فكيف أنا أقتلك ؟
ومع ذلك قتلتك .
لم أنتبه أن قلبك متعب .. أنك منهك من التعب .. اندفعتُ كالبركان الثائر وأطلقت حممي المتصاعدة والملتهبة عليك .. ثم انسحبت عائدة بعد أن صوبت لك سهماً كبيراً في قلبك ..
قلبك الذي أخاف عليه وأخشى ..
هل أنا قاتلة ؟
لم أستطع النظر في عينيك ساعتها .. لم أحتمل أن أرى نفسي قاتلة فيهما بعد أن كنت الملاك البريء .. بعد أن كنت شعاع الأمل .. طاقة الحب .. ينابيع الشوق .. سلال المحبة والدفء ..
فإذا بيَّ قاتلة .. قاتلة .. قاتلة ..
إن أسعفك العمر والزمن وقلبك المثخن بالجراح ولم تمت ..
أقصد لم تقتل ..
فاغفر لي وسامحني
وتأكد أنني مشتاقة لملامحك المحبة وأنني أخطأت التصويب تجاهها .
ربما كنت أريد قتل الوقت الذي طال في بعدك ..
أنا آسفة .. سامحني ..
لم يكن قصدي أن أقتلك ..
هل أنا قاتلة ؟
عدل سابقا من قبل ميساء البشيتي في السبت 19 فبراير 2011 - 17:05 عدل 1 مرات
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: هل أنا قاتلة ؟
أثخنتي القلب بالجراح أولاً ثم صوّبتِ سهمك القاتل ليخترقه فيرديه قتيلاً!!
و تقولي أنك لم تقصدي؟
بل هي جريمة قتل، مع سبق الأصرار.. يا "متر"
ما عهدنك بتلك القسوة ميساء!
لكن.. أتلمس لك عذراً بالمقولة السائدة للكاتبة "أغاثي كريستي": و من الحب ما قتل.
بوح في غاية الروعة و الأبداع.. أخذني بين ثناياه الى الأعماق.. الى ما لا حدود من سنن المحبة و الأشتياق
سلمت أناملك المتمكنة من رص سهام الحروف و تصويبها لتخترق العقول و تبلسم القلوب ميساء.
:0019:
و تقولي أنك لم تقصدي؟
بل هي جريمة قتل، مع سبق الأصرار.. يا "متر"
ما عهدنك بتلك القسوة ميساء!
لكن.. أتلمس لك عذراً بالمقولة السائدة للكاتبة "أغاثي كريستي": و من الحب ما قتل.
بوح في غاية الروعة و الأبداع.. أخذني بين ثناياه الى الأعماق.. الى ما لا حدود من سنن المحبة و الأشتياق
سلمت أناملك المتمكنة من رص سهام الحروف و تصويبها لتخترق العقول و تبلسم القلوب ميساء.
:0019:
إبن البلد- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 45
القتل هواية انثوية
اخبرني صديق و هو في خضم عبرات الحب غريق ، عن هذا الحوار مع صديقة له ، توسم فيها فهم اسرارالانوثة :
سالها ان كان الغرور الانثوي دافعا لدى المحبوبة ان تتقصد تعذيب من يحبها و تقسو عليه ، فكان جوابها نبيلا لصراحته : قالت :" نعم" و اردفت ان ذلك هو الوجه القبيح للانوثة ، و خطت في الورقة التي كانا يتبادلانها في حوار مكتوب : " هههه" كدلالة على ضحكة لها هي الاخرى معنى الاعتراف بسرانثوي كان مقررا له ان يبقى في طي الكتمان بين الاناث.
اسوق هذه القصة و انا قد قرات هذا النص الموغل في وصف اجواء نفسية لا تخلو من الاعيب الانوثة و اخطرها :"القتل".
هل "القتل" هواية انثوية ؟ هل تتلذذ المراة بتعذيب الرجل لارضاء غرورها ؟ هل دموع الرجل هي وحدها الدليل الذي لا بد له ان يقدمه لمجرد تصديقه حين يقول "احبك" ؟ ...
سالها ان كان الغرور الانثوي دافعا لدى المحبوبة ان تتقصد تعذيب من يحبها و تقسو عليه ، فكان جوابها نبيلا لصراحته : قالت :" نعم" و اردفت ان ذلك هو الوجه القبيح للانوثة ، و خطت في الورقة التي كانا يتبادلانها في حوار مكتوب : " هههه" كدلالة على ضحكة لها هي الاخرى معنى الاعتراف بسرانثوي كان مقررا له ان يبقى في طي الكتمان بين الاناث.
اسوق هذه القصة و انا قد قرات هذا النص الموغل في وصف اجواء نفسية لا تخلو من الاعيب الانوثة و اخطرها :"القتل".
هل "القتل" هواية انثوية ؟ هل تتلذذ المراة بتعذيب الرجل لارضاء غرورها ؟ هل دموع الرجل هي وحدها الدليل الذي لا بد له ان يقدمه لمجرد تصديقه حين يقول "احبك" ؟ ...
خالد المغربي- عضو جديد
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 113
تاريخ الميلاد : 18/12/1989
تاريخ التسجيل : 17/06/2010
العمر : 34
الموقع : الرباط_ المغرب
رد: هل أنا قاتلة ؟
إبن البلد كتب:أثخنتي القلب بالجراح أولاً ثم صوّبتِ سهمك القاتل ليخترقه فيرديه قتيلاً!!
و تقولي أنك لم تقصدي؟
بل هي جريمة قتل، مع سبق الأصرار.. يا "متر"
ما عهدنك بتلك القسوة ميساء!
لكن.. أتلمس لك عذراً بالمقولة السائدة للكاتبة "أغاثي كريستي": و من الحب ما قتل.
بوح في غاية الروعة و الأبداع.. أخذني بين ثناياه الى الأعماق.. الى ما لا حدود من سنن المحبة و الأشتياق
سلمت أناملك المتمكنة من رص سهام الحروف و تصويبها لتخترق العقول و تبلسم القلوب ميساء.
:0019:
ضحكتني يا ابن البلد .. أغاثي كريستي التي كنت في صغري
مولعة فيها تقول من الحب ما القتل فماذا سأقول أنا ؟
المهم في الموضوع يا ابن البلد أنه من غير قصد ..
سعيدة بمرورك الجميل وتفاعلك الرائع مع النص
شكرا لك أيها الرائع ودمت سعيدا ً دوما ً .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: هل أنا قاتلة ؟
خالد المغربي كتب: اخبرني صديق و هو في خضم عبرات الحب غريق ، عن هذا الحوار مع صديقة له ، توسم فيها فهم اسرارالانوثة :
سالها ان كان الغرور الانثوي دافعا لدى المحبوبة ان تتقصد تعذيب من يحبها و تقسو عليه ، فكان جوابها نبيلا لصراحته : قالت :" نعم" و اردفت ان ذلك هو الوجه القبيح للانوثة ، و خطت في الورقة التي كانا يتبادلانها في حوار مكتوب : " هههه" كدلالة على ضحكة لها هي الاخرى معنى الاعتراف بسرانثوي كان مقررا له ان يبقى في طي الكتمان بين الاناث.
اسوق هذه القصة و انا قد قرات هذا النص الموغل في وصف اجواء نفسية لا تخلو من الاعيب الانوثة و اخطرها :"القتل".
هل "القتل" هواية انثوية ؟ هل تتلذذ المراة بتعذيب الرجل لارضاء غرورها ؟ هل دموع الرجل هي وحدها الدليل الذي لا بد له ان يقدمه لمجرد تصديقه حين يقول "احبك" ؟ ...
هل تعلم يا خالد أنا من وجهة نظري المتواضعة أشعر
أن علاقة الحب التي تربط أي إثنين تحتاج إدارة ..
الزواج يوجد هناك من يديره من الأهل والأقارب والمعارف
لأن الزوجين يكونان من الحداثة بالسن والخبرة فلا يتمكنان
من تجاوز المرحلة إلا بالنصح والمشورة وأخذ رأي أهل الخبرة
علاقات الحب تتم بسرية تامة وتكون مشاعر كبيرة جدا ولكن محاصرة
لا مجال للأخذ والعطاء والفهم والإستفهام بها لذلك هي محاصرة
بسوء الفهم .. المرأة تظن أنه خانها أو هجرها أو تخلى عنها
وهو يظن أن هي من خانته أو تخلت عنه أو هجرته وفي الحقيقة
الأثنين يكونان ضحية سوء فهم ولا يوجد من يدير هذه العلاقة ويصلح
ذات البين لذلك تنتهي العلاقات دائما بشكل مؤسف مع أن الأطراف
فيها ما زال قلبهم عامر بالحب ولكن ما العمل ؟
شكرا لمرورك العذب وردك الجميل أيها الرائع خالد
ودمت بالسعادة والهناء
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: هل أنا قاتلة ؟
و لك مني سيدتي ميساء كل الشكر
فكم استعذبت ردك و هذا الحوار و ان كان افتراضيا، و اشكر توضيحك الجميل .
و يبدو ان المحيط ، الان، هو "القاتل" !!!
و يزكي هذا المذهب التاريخ ، تاريخ الحب عندنا نحن العرب المسلمين: قصة جميل بثينة و قصة مجنون ليلى، حيث وقفت القبيلة في وجه الحب لمجرد تشبيب الشاعرالعاشق بمحبوبته.
و لكن العلاقة : محب-محبوب ،و فيها من التبادل ما يستحيل معه المحب محبوبا و المحبوب محبا ، هي، اولا، علاقة بين "ذاتين" بينهما من الامتداد ما يكون معه المشترك و الماتلف جسرا وجوديا و وجدانيا يربط الذاتين في ذات مشتركة، في وجود ثنائي: وجود_مع الاخر، قبل ان يكون هذا الوجود : وجودا-في المحيط ، و هذا مستوى ثان قد يتخذ شكل مساعد او يتلبس بلبوس المعاكس ، فاذا كانت الذاتان ، في الوقت نفسه، ذاتين عاشقتين و موضوعين للحب، امكنت مواجهة المحيط المعاكس لرغبتهما المشتركة.
و لكني تحدثت ، فقط، عن المستوى الاول: في العلاقة بين الذاتين ، في وجودهما_ مع بعضهما ، و كيف ان هذا الوجود قد يكون مفعما بتلك الاحاسيس الغريبة : قد تكون اصطناعا للمشاكل لتحريك مياه الحب حتى لا تتاسن، او رغبة في الانتقام من الاخر لخطا بسيط او لارضاء غرور ذاتي ، او امتحانا لحب الاخر ، او تاكيدا لقيمة الوجود_مع من خلال تقصد الغياب او التجاهل، او غير هذه الممارسات التي تظل غريبة و مضببة المعالم لانها من قبيل الصراع الذي ينتفي في ماهيته عن الحب الذي هو ما يالف بين القلوب، و ما يجعل اكتمال الاحساس بالكينونة و الوجود الخاص مرتهنا و مشروطا بالوجود_مع الاخر. [right]
فكم استعذبت ردك و هذا الحوار و ان كان افتراضيا، و اشكر توضيحك الجميل .
و يبدو ان المحيط ، الان، هو "القاتل" !!!
و يزكي هذا المذهب التاريخ ، تاريخ الحب عندنا نحن العرب المسلمين: قصة جميل بثينة و قصة مجنون ليلى، حيث وقفت القبيلة في وجه الحب لمجرد تشبيب الشاعرالعاشق بمحبوبته.
و لكن العلاقة : محب-محبوب ،و فيها من التبادل ما يستحيل معه المحب محبوبا و المحبوب محبا ، هي، اولا، علاقة بين "ذاتين" بينهما من الامتداد ما يكون معه المشترك و الماتلف جسرا وجوديا و وجدانيا يربط الذاتين في ذات مشتركة، في وجود ثنائي: وجود_مع الاخر، قبل ان يكون هذا الوجود : وجودا-في المحيط ، و هذا مستوى ثان قد يتخذ شكل مساعد او يتلبس بلبوس المعاكس ، فاذا كانت الذاتان ، في الوقت نفسه، ذاتين عاشقتين و موضوعين للحب، امكنت مواجهة المحيط المعاكس لرغبتهما المشتركة.
و لكني تحدثت ، فقط، عن المستوى الاول: في العلاقة بين الذاتين ، في وجودهما_ مع بعضهما ، و كيف ان هذا الوجود قد يكون مفعما بتلك الاحاسيس الغريبة : قد تكون اصطناعا للمشاكل لتحريك مياه الحب حتى لا تتاسن، او رغبة في الانتقام من الاخر لخطا بسيط او لارضاء غرور ذاتي ، او امتحانا لحب الاخر ، او تاكيدا لقيمة الوجود_مع من خلال تقصد الغياب او التجاهل، او غير هذه الممارسات التي تظل غريبة و مضببة المعالم لانها من قبيل الصراع الذي ينتفي في ماهيته عن الحب الذي هو ما يالف بين القلوب، و ما يجعل اكتمال الاحساس بالكينونة و الوجود الخاص مرتهنا و مشروطا بالوجود_مع الاخر. [right]
خالد المغربي- عضو جديد
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 113
تاريخ الميلاد : 18/12/1989
تاريخ التسجيل : 17/06/2010
العمر : 34
الموقع : الرباط_ المغرب
رد: هل أنا قاتلة ؟
أهلا با أخي العزيز خالد
نعم خالد كل ما ذكرته صحيحا ولا تنس
أن البشر يختلفون في أمزجتهم ونفسياتهم وردات فعلهم
زميلة لي قالت الوضع في أيامنا هذه صعب لأننا نغفل
نقطتين مهمتين وهما الصبر والتسامح وهما خصلتان
ضروريات لإنجاح أي علاقه وتجنيبها المطبات والفشل
شكرا خالد لإهتمامك الشديد وربنا يعفي عنا جميعا ويعافينا
نعم خالد كل ما ذكرته صحيحا ولا تنس
أن البشر يختلفون في أمزجتهم ونفسياتهم وردات فعلهم
زميلة لي قالت الوضع في أيامنا هذه صعب لأننا نغفل
نقطتين مهمتين وهما الصبر والتسامح وهما خصلتان
ضروريات لإنجاح أي علاقه وتجنيبها المطبات والفشل
شكرا خالد لإهتمامك الشديد وربنا يعفي عنا جميعا ويعافينا
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: هل أنا قاتلة ؟
تحصل سيدتي الرائعة أن نقسو أحياناً ولكن لأننا نحاسب أنفسنا كثيراً نجلدها أحيانا بسياط تعذيب النفس واتهامها بالقتل ,, لا لست قاتلة بل أنت مبدعة وبجدارة أستاذة ميساء .
مهدي م الصالح- عضو جديد
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 06/07/2010
أختي الغالية ميساء
عزيزتي / بوح في قسوته جمال وروعة ..كم نحتاج للقسوة كما نحتاج للحنان ..كأن الروح تغتال الروح ميساء ..فهل لنا أن نستجلب حبا في الربيع ليحيا ؟
حبيبي سألت بك الحنان
فاترك مكانا للتفكير يجمعنا
واترك لي من الحياة متسعا
وعد إلي قلب توقف من بعدك
الحب تكامل وحياة وارادة ومشاعر ميساء ..ليس نحن من يقتل الحب بل نحن من يعيش الحب بنا سيدتي الراقية
أنت جميلة ميساء وحروك عذبة
دمت بخير
حبيبي سألت بك الحنان
فاترك مكانا للتفكير يجمعنا
واترك لي من الحياة متسعا
وعد إلي قلب توقف من بعدك
الحب تكامل وحياة وارادة ومشاعر ميساء ..ليس نحن من يقتل الحب بل نحن من يعيش الحب بنا سيدتي الراقية
أنت جميلة ميساء وحروك عذبة
دمت بخير
سميرة عبد العليم- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 50
رد: هل أنا قاتلة ؟
مهدي م الصالحي كتب:تحصل سيدتي الرائعة أن نقسو أحياناً ولكن لأننا نحاسب أنفسنا كثيراً نجلدها أحيانا بسياط تعذيب النفس واتهامها بالقتل ,, لا لست قاتلة بل أنت مبدعة وبجدارة أستاذة ميساء .
استاذ مهدي الصالحي
شكرا لك على هذا الحضور الجميل وكله من لطفك أخي وربي يبارك فيك ويسعدك .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 1 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ميساء البشيتي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» إعدام غزة !
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:28 من طرف طارق نور الدين
» تحركوا أيها الدمى
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:26 من طرف طارق نور الدين
» رسالة من طفل غزة إلى سلاطين العرب
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:25 من طرف طارق نور الدين
» قبر واحد يكفي لكل العرب
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:18 من طرف طارق نور الدين
» كم أنت بعيد يا أفصى
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:06 من طرف رمزية بنت الفرج
» يا زهرة المدائن ..يا قدس
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:04 من طرف رمزية بنت الفرج
» من يكرمكن نساء غزة ؟
الجمعة 22 مارس 2024 - 11:55 من طرف رمزية بنت الفرج
» جربت تنام بخيمة؟ بقلم اسماعيل حسين
الثلاثاء 27 فبراير 2024 - 11:00 من طرف خيمة العودة
» يسألني الياسمين ... ؟
الأحد 25 فبراير 2024 - 11:19 من طرف سلامة حسين عبد النبي