بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
التدوين صنعة من لا صنعة له .
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التدوين صنعة من لا صنعة له .
التدوين صنعة من لا صنعة له !
عندما فكرت قبل مدة من الزمن أن أمارس مهمة الكتابة كانت تعتريني رجفة كبيرة .. فأنا أقترب من عمل مقدس .. الكتابة عمل مقدس .. مهمة مقدسة .. وأنا أخشى أن أمسها .. أخشى أن أخدشها .. لذلك كنت مترددة جدا في الإقدام على عمل كهذا ..
اليوم أفاجأ بأن الكتابة والتدوين بشكل عام أصبحا صنعة من لا صنعة له .. أي شخص يخطر بباله أن يكتب .. يكتب .. يمسك القلم ويكتب .. ثم يلقي إلينا بهذه الكتابات التي قد نشعر بالغثيان ونحن نقرؤها .. هذا في حال تمكننا من قرائتها ..
لكن الأدهى والأمرُّ من ذلك أنك تفاجأ أيضاً بأن الكثير ولن أقول الجميع يحيّي مثل هذه الكتابات بل ينحني لها وكأنه لم يصدف أن تصفح طيلة حياته كتاباً باللغة العربية أو النحو أو الصرف أو الشعر بل أبسط من ذلك بكثير لم يتصفح دفتر الإملاء .
سيغضب البعض مما أكتبه الآن ويقولون أنني أحذف بالطوب أشجار غيري وأنني لا أشجع الأقلام الموهوبة ويسوقون في سبيل ذلك الكثير من الحجج ..
وطبعاً أنا لن أدافع عن نفسي أمام هؤلاء ولن أقف أبداً عند امتعاضهم أو استيائهم بل أقول لهم " من علمني حرفاً كنت له عبداً " لذلك قد يفاجأ البعض حين أقدّم لهم الورود وعبارات الشكر الجميلة عندما يتقدمون مني على استحياء بتوجيه بعض النصح إليَّ بأنه هناك خطأ ما قدعثر عليه في نصي .. هم يخشون ردة فعلي عندما أجد من يصوب لي خطئي .. كيف ذلك ؟
هل انقلبت الحقائق ؟
إذا كانت قراءة القرآن لا تُقبل إلا إذا كانت قد قرئت قراءة صحيحة أي على أصولها وهذه مسألة ثواب وعقاب فنجد الجميع يتراكضون إلى المساجد لأخذ الدروس الدينية في تعلم كيفية قراءة القرآن بالشكل السليم والصحيح وذلك طمعاً في الأجر والثواب .. فلمَ لا يكون هذا التراكض أيضاً لقراءة كتب الأدب والنحو والصرف والشعر وغيره من ألوان الأدب طالما أننا نصُّر ونلحُ على أن نكتب أدباً ونقدم أدباً
ويشار إلينا بالأدباء _ ومع تمنياتي هنا أن يكف الجميع عن التراكض والتصفيق والتهليل لنصوص لا تصلح لأن يكتبها طالب كسول في المدرسة الإبتدائية ويطلقون عليها اسم الأدب وينعتون كاتبها بالأديب .
ومع كل ما سبق ذكره أجد أن هذه مشكلة .. نعم مشكلة .. ولكن المشكلة الأكبر هي أن البعض من هؤلاء لا يكتفي بكونه أديباً كما منح اللقب اعتباطاً بل يصرُّعلى توجيه النقد لغيره من الأقلام الموهوبة وغير الموهوبة .. على أساس أنه مدرسة في النقد والبلاغة ! فتجده قد نصب نفسه ناقداً أدبياً على أعمال الآخرين أو قد نصبه بعض المهللين والمصفقين لكل ما هو رديء .. وبالتالي ستصدر له نصوص ليست ركيكة فقط بل علينا أن نتابع انتقاداته الأكثر ركاكة فهو الأديب الناقد الذي لا يجيد لغاية الآن تصفيف الحروف والتي يعتبرها من وجهة نظره مسألة ليست بتلك الأهمية .. المهم أنه ناقد مميز ويحرص على أن يحمي الأدب ويوجه جميع الأقلام في المسار الصحيح على طريق الأدب مع الأخذ بعين الإعتبار أن الحروف يكتبها كما اعتاد عليها وليس كما يجب أن تكتب وتقرأ وتدون وتنشر وتتداول ...
فمن نلوم ؟
إذا كانت الأجيال القادمة ستتعلم وتتتلمذ على أيدي هؤلاء الأدباء والنقاد فعلى الأدب السلام .. ولن أفاجأ بظهور نوع جديد من الأدب بحروف ليست عربية تماماً .. حروف مهجنة ربما جرت العادات والتقاليد والأعراف على اعتبارها عربية واعتمادها أبجدية تتداولها وتفرضها علينا بحجة أن هذه ليست أموراً أساسية في الأدب ولا يجب أن نقف عندها المهم أن نحظى بأدباء ونقاد ممن ينطبق عليهم الشعار التالي التدوين والنقد صنعة من لا صنعة له .. وعلى الأدب وعلى اللغة العربية والأبجدية الكريمة عليهم أيضاً السلام .
عندما فكرت قبل مدة من الزمن أن أمارس مهمة الكتابة كانت تعتريني رجفة كبيرة .. فأنا أقترب من عمل مقدس .. الكتابة عمل مقدس .. مهمة مقدسة .. وأنا أخشى أن أمسها .. أخشى أن أخدشها .. لذلك كنت مترددة جدا في الإقدام على عمل كهذا ..
اليوم أفاجأ بأن الكتابة والتدوين بشكل عام أصبحا صنعة من لا صنعة له .. أي شخص يخطر بباله أن يكتب .. يكتب .. يمسك القلم ويكتب .. ثم يلقي إلينا بهذه الكتابات التي قد نشعر بالغثيان ونحن نقرؤها .. هذا في حال تمكننا من قرائتها ..
لكن الأدهى والأمرُّ من ذلك أنك تفاجأ أيضاً بأن الكثير ولن أقول الجميع يحيّي مثل هذه الكتابات بل ينحني لها وكأنه لم يصدف أن تصفح طيلة حياته كتاباً باللغة العربية أو النحو أو الصرف أو الشعر بل أبسط من ذلك بكثير لم يتصفح دفتر الإملاء .
سيغضب البعض مما أكتبه الآن ويقولون أنني أحذف بالطوب أشجار غيري وأنني لا أشجع الأقلام الموهوبة ويسوقون في سبيل ذلك الكثير من الحجج ..
وطبعاً أنا لن أدافع عن نفسي أمام هؤلاء ولن أقف أبداً عند امتعاضهم أو استيائهم بل أقول لهم " من علمني حرفاً كنت له عبداً " لذلك قد يفاجأ البعض حين أقدّم لهم الورود وعبارات الشكر الجميلة عندما يتقدمون مني على استحياء بتوجيه بعض النصح إليَّ بأنه هناك خطأ ما قدعثر عليه في نصي .. هم يخشون ردة فعلي عندما أجد من يصوب لي خطئي .. كيف ذلك ؟
هل انقلبت الحقائق ؟
إذا كانت قراءة القرآن لا تُقبل إلا إذا كانت قد قرئت قراءة صحيحة أي على أصولها وهذه مسألة ثواب وعقاب فنجد الجميع يتراكضون إلى المساجد لأخذ الدروس الدينية في تعلم كيفية قراءة القرآن بالشكل السليم والصحيح وذلك طمعاً في الأجر والثواب .. فلمَ لا يكون هذا التراكض أيضاً لقراءة كتب الأدب والنحو والصرف والشعر وغيره من ألوان الأدب طالما أننا نصُّر ونلحُ على أن نكتب أدباً ونقدم أدباً
ويشار إلينا بالأدباء _ ومع تمنياتي هنا أن يكف الجميع عن التراكض والتصفيق والتهليل لنصوص لا تصلح لأن يكتبها طالب كسول في المدرسة الإبتدائية ويطلقون عليها اسم الأدب وينعتون كاتبها بالأديب .
ومع كل ما سبق ذكره أجد أن هذه مشكلة .. نعم مشكلة .. ولكن المشكلة الأكبر هي أن البعض من هؤلاء لا يكتفي بكونه أديباً كما منح اللقب اعتباطاً بل يصرُّعلى توجيه النقد لغيره من الأقلام الموهوبة وغير الموهوبة .. على أساس أنه مدرسة في النقد والبلاغة ! فتجده قد نصب نفسه ناقداً أدبياً على أعمال الآخرين أو قد نصبه بعض المهللين والمصفقين لكل ما هو رديء .. وبالتالي ستصدر له نصوص ليست ركيكة فقط بل علينا أن نتابع انتقاداته الأكثر ركاكة فهو الأديب الناقد الذي لا يجيد لغاية الآن تصفيف الحروف والتي يعتبرها من وجهة نظره مسألة ليست بتلك الأهمية .. المهم أنه ناقد مميز ويحرص على أن يحمي الأدب ويوجه جميع الأقلام في المسار الصحيح على طريق الأدب مع الأخذ بعين الإعتبار أن الحروف يكتبها كما اعتاد عليها وليس كما يجب أن تكتب وتقرأ وتدون وتنشر وتتداول ...
فمن نلوم ؟
إذا كانت الأجيال القادمة ستتعلم وتتتلمذ على أيدي هؤلاء الأدباء والنقاد فعلى الأدب السلام .. ولن أفاجأ بظهور نوع جديد من الأدب بحروف ليست عربية تماماً .. حروف مهجنة ربما جرت العادات والتقاليد والأعراف على اعتبارها عربية واعتمادها أبجدية تتداولها وتفرضها علينا بحجة أن هذه ليست أموراً أساسية في الأدب ولا يجب أن نقف عندها المهم أن نحظى بأدباء ونقاد ممن ينطبق عليهم الشعار التالي التدوين والنقد صنعة من لا صنعة له .. وعلى الأدب وعلى اللغة العربية والأبجدية الكريمة عليهم أيضاً السلام .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: التدوين صنعة من لا صنعة له .
الكتابة خلق وبناء وامتداد بحرية وتنطع لكل الحواجز الوهمية ،
هي نفخ الروح في العدم ونسج بصوف الصدق ،
ووله بجمالية اللغة والوفاء لها ،
وهي بلورة –لغوية- جمالية فنية لما يضطرب داخل الوعي و اللاوعي ،
والكتابة أفضل الأنشطة الإنسانية ملائمة لانفعالات الكاتب ،
ففي هاته الكتابة التي نكتبها دائما أو تنكتب بنا هناك مشروع روحي سيكوثقافي قيد التشكل ،
والكتابة الجادة ترنو دائما إلى عدم الإمتداد في الخواء أو خلق ملابسات وإستيهامات
مع حدود وعي الكتابة ،
فهي مشروع رزين لبناتها تسعى إلى الإلتحام بالصدق في البوح والصقل
وإستثمار الأخطاء للتجارب الماضية..
وأغلبية الباحثين في مجال السيكولوجيا الفنية _مجال علم النفس_
يُقرون أن فعل الكتابة "الإبداع" له دوافع ذاتية تتلون بتلون بحسب التراكيب النفسية ،
دوافع تتدافع وتدور في فلك :
_إثبات الذات والتفوق
_إرادة التكيف مع الواقع
_الحاجة إلى التطهر
_التخلص من الضغوط النفسية
وهؤلاء الذين أعلنتِ الحرب عليهم سيدتي أصفهم ب _الكاتب المريض_
كيف ؟
لأن دافعهم وراء الكتابة هو إثبات الذات على حساب الأدب ،
والتخلص من رواسب التهميش والإقصاء ،
فهو يقبع في غياهب نفسيته الغير متزنة ويبحث عنها في أوراقه _وإذا لم يجدها
غرق في زجاجة خمر أو في سرير قلق وجنون وحقد على من لا يراه على حقيقته_
وحين يكتب لا يغادر سريره المرضي ،
يعني قصور في توليد همزات وصل مع عوالم الناس ،
فتكون كتاباتهم فضيحة شخصية معلنة ونشر غسيل ،
وهكذا تكون الكتابة كتابة مرضية ،
وتغيب القدرة على الإمتداد بحدود الذات إلى حدود التجربة الإنسانية..
وأنا أقصد بالكتاب_المريضين_ واللامبدعين :
"عصابة" أدونيس اللامبدع الذي يختفي وراء الألقاب ،
أو كما يحلو لي أن أسميه : "شاعر الكيمياء" أو "شاعر التخدير والتنويم" ،
أنا لا أستعلِ على أحد ولا أقصد الإهانة ،لكن الغيرة على مقدسية الكتابة
_الجادة والرسالية_ تجعلني ألعب بالمكشوف..
أماه تحية مجد وخلود لهاته الصراحة والجرأة في سبر أغوار ثقافة الصمت ،
ورسم الحدود الشرعية لمملكة الكتابة...
هي نفخ الروح في العدم ونسج بصوف الصدق ،
ووله بجمالية اللغة والوفاء لها ،
وهي بلورة –لغوية- جمالية فنية لما يضطرب داخل الوعي و اللاوعي ،
والكتابة أفضل الأنشطة الإنسانية ملائمة لانفعالات الكاتب ،
ففي هاته الكتابة التي نكتبها دائما أو تنكتب بنا هناك مشروع روحي سيكوثقافي قيد التشكل ،
والكتابة الجادة ترنو دائما إلى عدم الإمتداد في الخواء أو خلق ملابسات وإستيهامات
مع حدود وعي الكتابة ،
فهي مشروع رزين لبناتها تسعى إلى الإلتحام بالصدق في البوح والصقل
وإستثمار الأخطاء للتجارب الماضية..
وأغلبية الباحثين في مجال السيكولوجيا الفنية _مجال علم النفس_
يُقرون أن فعل الكتابة "الإبداع" له دوافع ذاتية تتلون بتلون بحسب التراكيب النفسية ،
دوافع تتدافع وتدور في فلك :
_إثبات الذات والتفوق
_إرادة التكيف مع الواقع
_الحاجة إلى التطهر
_التخلص من الضغوط النفسية
وهؤلاء الذين أعلنتِ الحرب عليهم سيدتي أصفهم ب _الكاتب المريض_
كيف ؟
لأن دافعهم وراء الكتابة هو إثبات الذات على حساب الأدب ،
والتخلص من رواسب التهميش والإقصاء ،
فهو يقبع في غياهب نفسيته الغير متزنة ويبحث عنها في أوراقه _وإذا لم يجدها
غرق في زجاجة خمر أو في سرير قلق وجنون وحقد على من لا يراه على حقيقته_
وحين يكتب لا يغادر سريره المرضي ،
يعني قصور في توليد همزات وصل مع عوالم الناس ،
فتكون كتاباتهم فضيحة شخصية معلنة ونشر غسيل ،
وهكذا تكون الكتابة كتابة مرضية ،
وتغيب القدرة على الإمتداد بحدود الذات إلى حدود التجربة الإنسانية..
وأنا أقصد بالكتاب_المريضين_ واللامبدعين :
"عصابة" أدونيس اللامبدع الذي يختفي وراء الألقاب ،
أو كما يحلو لي أن أسميه : "شاعر الكيمياء" أو "شاعر التخدير والتنويم" ،
أنا لا أستعلِ على أحد ولا أقصد الإهانة ،لكن الغيرة على مقدسية الكتابة
_الجادة والرسالية_ تجعلني ألعب بالمكشوف..
أماه تحية مجد وخلود لهاته الصراحة والجرأة في سبر أغوار ثقافة الصمت ،
ورسم الحدود الشرعية لمملكة الكتابة...
محمد إيدسان- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 622
تاريخ الميلاد : 13/02/1991
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 33
الموقع : حيث السماء محشوة بشذى الغضب
رد: التدوين صنعة من لا صنعة له .
عزيزي أسير الأمل
اهلا بك أيها الغالي
لقد قلت ما لم أقله أنا .. فمهما حاولت أن ألملم أطراف الموضوع يبقى دائماً هناك نقص تعوضه الردود الرائعة والكريمة كردك يا عزيزي أسير الأمل ..
الأدب رسالة ورسالة سامية جداً ولكن دائماً هناك من يصطاد في الماء العكر ويحاول إظهار الأشياء السطحية في محاولة ضعيفة منه لطمر الأدب الجاد والأدب الحقيقي ظناً منه أنه هكذا طمر الأدب .. لكن هذا خطأ .. فلا يستمر إلا الصحيح ولا يصح إلا الصحيح وبالنهاية الأدب الجيد دائماً يظهر لو بعد حين .
عزيزي شكرا لك ودمت متألقاً بهياً دوماً.
اهلا بك أيها الغالي
لقد قلت ما لم أقله أنا .. فمهما حاولت أن ألملم أطراف الموضوع يبقى دائماً هناك نقص تعوضه الردود الرائعة والكريمة كردك يا عزيزي أسير الأمل ..
الأدب رسالة ورسالة سامية جداً ولكن دائماً هناك من يصطاد في الماء العكر ويحاول إظهار الأشياء السطحية في محاولة ضعيفة منه لطمر الأدب الجاد والأدب الحقيقي ظناً منه أنه هكذا طمر الأدب .. لكن هذا خطأ .. فلا يستمر إلا الصحيح ولا يصح إلا الصحيح وبالنهاية الأدب الجيد دائماً يظهر لو بعد حين .
عزيزي شكرا لك ودمت متألقاً بهياً دوماً.
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 12:04 من طرف لانا زهدي
» الغريب
الأربعاء 15 مايو 2024 - 11:29 من طرف عشتار
» نزوح آخر بقلم نور السويركي
الإثنين 13 مايو 2024 - 11:28 من طرف خيمة العودة
» عاتبني أيها القمر !
الإثنين 13 مايو 2024 - 11:24 من طرف لبيبة الدسوقي
» امرأة من زمن الأحلام
الأحد 12 مايو 2024 - 11:11 من طرف ريما مجد الكيال
» زوابع الياسمين
الأحد 12 مايو 2024 - 11:09 من طرف ريما مجد الكيال
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
الخميس 9 مايو 2024 - 11:35 من طرف ميساء البشيتي
» قناع بلون السماء ... باسم خندقجي
السبت 4 مايو 2024 - 11:41 من طرف حاتم أبو زيد
» هدية العصفورة إليك .
الأحد 28 أبريل 2024 - 12:00 من طرف حاتم أبو زيد
» قبر واحد يكفي لكل العرب
السبت 27 أبريل 2024 - 15:45 من طرف ميساء البشيتي
» على حافة الوطن
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين