بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أنا لم أعد أنتمي إليك !
+4
مروى يحيى
لانا زهدي
غادة البشاري
ميساء البشيتي
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 2
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
أنا لم أعد أنتمي إليك !
لم أعد أنتمي إليك !
خبر سيهبط على رأسك كالصاعقة .. لم أعد أنتمي إليك .. تلك الطفلة التي كنت تزين جدائلها بشريط وردي من قصائدك الجميلة لم تعد تنتمي إليك !
كيف .. وأنتَ كل عالمي .. كيف لا أنتمي إليك .. وأنا لا أرى هذا العالم إلا من خلال عينيك ؟!
تشير بإصبعك إلى اليمين فتجدني أقف متجذرة كزيتونة شرقية على ناصية اليمين .. تقفز فجأة إلى اليسار فأكون قد نقلت خيمتي إلى هناك واستوطنت قارعة اليسار .
تحبُّ الورود أنتَ .. فأقطف إليك ورد الحدائق .. أضمه إلى قلبي ليقف معي رفيقاً يؤنس انتظاري إليك .. وأنا أقف مسبِّحة .. مبتهلة .. في طابور الصباح .. أنتظر منك شارة إلى اليمين .. أو شارة إلى اليسار .. وأنتَ غارق في التيه حتى أذنيك .. لا تعرف هل هذا هو حقاً شارع اليمين الذي تقصده .. أم أنك تمضي في شوارع اليسار على غير هدى .. وأنا أتبعك .. كعادة قديمة التصقت بي .. أنتمي إليك .. وأتبعك .
أنا ومرآتي أصبحنا على خلاف .. أريد منها أن تُشَّكِلَني كما تهوى أنتَ .. أريدها أن تزين جدائلي بقوافي الشعر الوردية التي أهديتني إياها ذات لقاء عابر .. أريدها ان تصبغ وجنتيَّ بلون الخجل الذي غمرني في أول لقاء .. وأن تكحل عينيِّ بلون البحر الذي داعبنا أمواجه أنا وأنتَ وذلك الصيف القائظ .. أريدها أن تُشَّكِلَني كما تُشَّكِل أنتَ حروف اللغة .. ترفعها وتنصبها وتجرُّها وتسِّكنها كيفما تشاء .. ووقتما تشاء .. وهي ترقص طرباً ونشوة وجهلاً بين ذراعيك .. وتغفو بأمان عصفورة على راحتيك .. دون أن تشتكي من تجبرك .. أو تتذمر .. أو تقف على ساقيها وتقول .. لا .. لا .. وألف لا .
مرآتي قالت لي .. لا .. لم يعد هو عالمك .. لم يعد عالماً حتى لنفسه .. هو تائه .. ضائع .. مشرد بين القوافي .. يبحث عن قلب ينتمي إليه .. يفتش عن هوية ضاعت منه في زمان حالك أثناء كان يمارس طقوس الانتماء إليها .. هو يبحث عن عنوان في غير ساحات عينيك ليكون وطناً ينتمي إليه .. هو لا ينتمي إليك .. فلماذا تنتمين أنتِ إليه ؟
صدقت مرآتي .. وليتها لم تصدق .. سقط منك الرجاء .. وخاب فيك الأمل .. وعدتُ أدراجي .. ألملم أذيال الخيبة والفشل .. أكتب على الرمال حروفاً غير منقوطة .. غير مفهومة .. مشوشة كفكرك حين هاجر في الأمس يبحث عن أعشاش الانتماء خارج حدود قلبي .
أصبحت أواعد الغيم من جديد .. أقرأ طالع الغيب .. أتساءل إن كانت السماء ستمطر بعد كل هذا الجفاف .. وأحلم أن تحمل لي غيمة خلسة عن عين السماء بعض المطر .. أحلم أن يغسلني المطر من فشلي معك .. من انتمائي إليك .. وأحلم أن أعلن ثورة الحب على المطر الجديد .. أعلن عليه الحب .. وأهديه أجمل باقات الانتماء .. أما أنت .. فأنا لم أعد أنتمي إليك .
عدل سابقا من قبل ميساء البشيتي في السبت 8 أغسطس 2015 - 21:10 عدل 5 مرات
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنا لم أعد أنتمي إليك !
الأديبة الرائعة ميساء...
الف حمد الله علي السلامة...
ابدعت كلماتك في وصف الحقيقة...وكم هي حقيقة مؤلمة
معظم الوقت نستعذب سكرات الوهم...ونتمناها لا تنقضي ابداً
واحياناً تنتابنا لحظات صدق مع الذات...نتمناها لم تكن
واحياناً اخري نتشبث بالثواء بين أقداره الرعناء...باحثين له عن رداءٍ يستر نزقه...
لاأظن هنا ان الخلل فينا معشر النساء..
إنما في مجتمع جرم تمرد المرأة علي القهر الذكوري...
سلمتِ ميساء من كل شر ...وفقكِ الله
الف حمد الله علي السلامة...
ابدعت كلماتك في وصف الحقيقة...وكم هي حقيقة مؤلمة
معظم الوقت نستعذب سكرات الوهم...ونتمناها لا تنقضي ابداً
واحياناً تنتابنا لحظات صدق مع الذات...نتمناها لم تكن
واحياناً اخري نتشبث بالثواء بين أقداره الرعناء...باحثين له عن رداءٍ يستر نزقه...
لاأظن هنا ان الخلل فينا معشر النساء..
إنما في مجتمع جرم تمرد المرأة علي القهر الذكوري...
سلمتِ ميساء من كل شر ...وفقكِ الله
غادة البشاري- عضو متميز
- عدد المساهمات : 210
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
رد: أنا لم أعد أنتمي إليك !
غاليتي غادة
مساء الورد يا حبيبة
هو الإحتياج ما يجعلنا نتغاضى عن أشياء كثيرة تكون واضحة جدا لكننا نتمادى في إعطائها فرصاً عديدة كي تدب الروح في أوصالها .. الأمور يا غادة تنتهي .. كأنها تموت .. كأن الروح سحبت منها فجأة دون سابق انذار .. لماذا تموت الأشياء بهذه السرعة .. لماذا أصبحت الروح قصيرة الأمد .. ومتى ستأتي الحياة الجميلة والطويلة والسعيدة إن كانت جميع اللحظات تمر خطف ؟
شكرا حبوبتي لمرورك العذب ومشاركتك الوجدانية لحروفي والتي فعلاً تؤازرني وتساندني وأحتاجها جداً .. كوني بخير يا حبيبة .
مساء الورد يا حبيبة
هو الإحتياج ما يجعلنا نتغاضى عن أشياء كثيرة تكون واضحة جدا لكننا نتمادى في إعطائها فرصاً عديدة كي تدب الروح في أوصالها .. الأمور يا غادة تنتهي .. كأنها تموت .. كأن الروح سحبت منها فجأة دون سابق انذار .. لماذا تموت الأشياء بهذه السرعة .. لماذا أصبحت الروح قصيرة الأمد .. ومتى ستأتي الحياة الجميلة والطويلة والسعيدة إن كانت جميع اللحظات تمر خطف ؟
شكرا حبوبتي لمرورك العذب ومشاركتك الوجدانية لحروفي والتي فعلاً تؤازرني وتساندني وأحتاجها جداً .. كوني بخير يا حبيبة .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنا لم أعد أنتمي إليك !
رائعة هذه الخاطرة بالرغم مما تحويه من ألم وحزن وشجن لكنها بنهاية المطاف وصلت إلى قرار .
لانا زهدي- عضو متميز
- عدد المساهمات : 248
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
رد: أنا لم أعد أنتمي إليك !
عزيزتي ميساء
يسعد صباحك
لي تعليق ظريف على هذه الخاطرة التي بدأت في سطورها الأولى بالصاعقة
يبدو أن الوضع العام الذي يعيشه الشارع العربي قد ترك أثره على كتاباتنا فأصبحنا نترجم قسوة الظروف في عشقنا وحبنا وعواطفناوفي قراراتنا.
الحب من وجهة نظري معادلة من طرفين في حالة اتزان في كل شيء
ليس هناك طرف أقوى من طرف ، ولا هناك طرف يفرض شروطه على طرف ولا هناك طرف يميل لليمين أو لليسار إن مال الطرف الآخر.
أنا برأيي أن البدايات الخاطئة تعطي نتائج خاطئة ونهايات مشوشة وهذا ما انتهت إليه خاطرتك عزيزتي .
كل التحايا لقلمك المرهف الرائع
مروى يحيى
يسعد صباحك
لي تعليق ظريف على هذه الخاطرة التي بدأت في سطورها الأولى بالصاعقة
يبدو أن الوضع العام الذي يعيشه الشارع العربي قد ترك أثره على كتاباتنا فأصبحنا نترجم قسوة الظروف في عشقنا وحبنا وعواطفناوفي قراراتنا.
الحب من وجهة نظري معادلة من طرفين في حالة اتزان في كل شيء
ليس هناك طرف أقوى من طرف ، ولا هناك طرف يفرض شروطه على طرف ولا هناك طرف يميل لليمين أو لليسار إن مال الطرف الآخر.
أنا برأيي أن البدايات الخاطئة تعطي نتائج خاطئة ونهايات مشوشة وهذا ما انتهت إليه خاطرتك عزيزتي .
كل التحايا لقلمك المرهف الرائع
مروى يحيى
مروى يحيى- عضو جديد
- عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 19/03/2011
رد: أنا لم أعد أنتمي إليك !
اهلا بك عزيزتي الأستاذة مروى يحيى
سعيدة بهذه الإطلالة وهذا الحضور الجميل ..
كلامك منطقي ولا يجانب الصواب ولكن الحب عبارة عن غزو مشاعر لا دخل للعقل فيها بل إنها تسيطر عليه أحيانا إن كان الحب في أوجه والحب يتميز بأنه في بدايته يكون عبارة عن حالة من الانبهار الشديد بالآخر وهذا لا شعورياً يؤثر في قرارتنا ويجعلنا نتخذ من هذا المحبوب قائداً في الكثير من أمور حياتنا طبعاً إلى أن يتضح العكس وتنجلي الحقيقة عندها ندرك حجم الخسارة التي خسرناه حين سيطر علينا الآخر واقتادنا خلفه دون أدنى تفكير .
شكرا لك عزيزتي ودمت بألف خير.
:0038:
سعيدة بهذه الإطلالة وهذا الحضور الجميل ..
كلامك منطقي ولا يجانب الصواب ولكن الحب عبارة عن غزو مشاعر لا دخل للعقل فيها بل إنها تسيطر عليه أحيانا إن كان الحب في أوجه والحب يتميز بأنه في بدايته يكون عبارة عن حالة من الانبهار الشديد بالآخر وهذا لا شعورياً يؤثر في قرارتنا ويجعلنا نتخذ من هذا المحبوب قائداً في الكثير من أمور حياتنا طبعاً إلى أن يتضح العكس وتنجلي الحقيقة عندها ندرك حجم الخسارة التي خسرناه حين سيطر علينا الآخر واقتادنا خلفه دون أدنى تفكير .
شكرا لك عزيزتي ودمت بألف خير.
:0038:
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنا لم أعد أنتمي إليك !
الغالية ميساء . .
أتفق معك في كون " الحب عبارة عن غزو مشاعر لا دخل للعقل فيها بل إنها تسيطر عليه أحيانا إن كان الحب في أوجه والحب يتميز بأنه في بدايته يكون عبارة عن حالة من الانبهار الشديد بالآخر وهذا لا شعورياً يؤثر في قرارتنا.
لكن اسمحيلي أن أطرح وجهة نظر أخرى حول ما قلتي عنه " ويجعلنا نتخذ من هذا المحبوب قائداً في الكثير من أمور حياتنا طبعاً إلى أن يتضح العكس وتنجلي الحقيقة عندها ندرك حجم الخسارة التي خسرناه حين سيطر علينا الآخر واقتادنا خلفه دون أدنى تفكير " أنا أختلف معك في هذه النقطة ، كوننا نحن معشر النساء لا نزال نحمل عقولاً ذكورية ، وننساق لمنطق الإنقياد والخضوع والسلبية ، وهذا من وجهة نظري كأنثى إرث قديم لا بد التخلص منه ، المرأة اليوم مبادرة فاعلة منتجة مؤثرة ولا يجوز أن نفكّر نحن النساء من نافذة عقول الرجال ، نعم للمشاركة لا للإنقياد ولا للخضوع حتى وإن كان الحديث عن الحب .
لا بد أن تغادر المرأة معسكر " المغلوبة على أمرها ، ومكسورة الجناح " في كل شيء
حتى في الحب .
مع كل التحايا عزيزتي
مروى يحيى
أتفق معك في كون " الحب عبارة عن غزو مشاعر لا دخل للعقل فيها بل إنها تسيطر عليه أحيانا إن كان الحب في أوجه والحب يتميز بأنه في بدايته يكون عبارة عن حالة من الانبهار الشديد بالآخر وهذا لا شعورياً يؤثر في قرارتنا.
لكن اسمحيلي أن أطرح وجهة نظر أخرى حول ما قلتي عنه " ويجعلنا نتخذ من هذا المحبوب قائداً في الكثير من أمور حياتنا طبعاً إلى أن يتضح العكس وتنجلي الحقيقة عندها ندرك حجم الخسارة التي خسرناه حين سيطر علينا الآخر واقتادنا خلفه دون أدنى تفكير " أنا أختلف معك في هذه النقطة ، كوننا نحن معشر النساء لا نزال نحمل عقولاً ذكورية ، وننساق لمنطق الإنقياد والخضوع والسلبية ، وهذا من وجهة نظري كأنثى إرث قديم لا بد التخلص منه ، المرأة اليوم مبادرة فاعلة منتجة مؤثرة ولا يجوز أن نفكّر نحن النساء من نافذة عقول الرجال ، نعم للمشاركة لا للإنقياد ولا للخضوع حتى وإن كان الحديث عن الحب .
لا بد أن تغادر المرأة معسكر " المغلوبة على أمرها ، ومكسورة الجناح " في كل شيء
حتى في الحب .
مع كل التحايا عزيزتي
مروى يحيى
مروى يحيى- عضو جديد
- عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 19/03/2011
رد: أنا لم أعد أنتمي إليك !
أنا مع تفاني المرأة لأجل من تحب فالحب يعني الانصهار في الآخر وهذا الكلام للمرأة والرجل ومن لم ينصهر فهذا يعني أنه فعلا بعيد عن حالة الحب الحقيقي فالحب يزيل الفوارق والاتجاهات ويقرب المسافات ويقتل الغربة ويصبح الحبيب هو الوطن للآخر وهو عالمه فكيف لا ينساق وراءه وينبذ كل العالم لأجله ولكن إن انتهى هذا الحب من أي طرف فلا بد للخروج من حالة الانصهار والعودة إلى كونهما كائنين منفصلين .
لانا زهدي- عضو متميز
- عدد المساهمات : 248
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
رد: أنا لم أعد أنتمي إليك !
أنا أختلف معك في هذه النقطة ، كوننا نحن معشر النساء لا نزال نحمل عقولاً ذكورية ، وننساق لمنطق الإنقياد والخضوع والسلبية ، وهذا من وجهة نظري كأنثى إرث قديم لا بد التخلص منه ، المرأة اليوم مبادرة فاعلة منتجة مؤثرة ولا يجوز أن نفكّر نحن النساء من نافذة عقول الرجال ، نعم للمشاركة لا للإنقياد ولا للخضوع حتى وإن كان الحديث عن الحب .
لا بد أن تغادر المرأة معسكر " المغلوبة على أمرها ، ومكسورة الجناح " في كل شيء
حتى في الحب .
وأنا مع هذا الاختلاف عزيزتي مروى فوجهة نظرك رائعة وجميلة وفيها الكثير من المنطق .. بوركت غاليتي وبوركت هذه الفئة من النساء التي تمتلك هذه العقلية الواعية المتزنة وشكرا لك ونحن بانتظارك دائماً .
:0038:
لا بد أن تغادر المرأة معسكر " المغلوبة على أمرها ، ومكسورة الجناح " في كل شيء
حتى في الحب .
وأنا مع هذا الاختلاف عزيزتي مروى فوجهة نظرك رائعة وجميلة وفيها الكثير من المنطق .. بوركت غاليتي وبوركت هذه الفئة من النساء التي تمتلك هذه العقلية الواعية المتزنة وشكرا لك ونحن بانتظارك دائماً .
:0038:
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنا لم أعد أنتمي إليك !
الصديقة لانا
الصديقة ميساء
الصديقة مروى
الحقوق لا توهب على طبق من ذهب
الحقوق تنتزع
ولا بد للمرأة أن تتقدم الصفوف لتخرج إن أرادت من قمم المجتمعات الذكورية إلى مجتمع تكون فيه كيفما هي تريد.
إنحياز الرجل لحقوقها وحده لا يكفي
أنصاف الحلول وحدها لا تكفي
نحن في عصر الانقلابات والثورات
أين المرأة المضطهدة من هذا التغيير الذي يشهده العالم اليوم .
النوم تحت شماعة الرجل لن يجدي ولن يعطي المرأة إلا مزيداً من الإحتواء والتذويب .
هذه وجهة نظري .
الصديقة ميساء
الصديقة مروى
الحقوق لا توهب على طبق من ذهب
الحقوق تنتزع
ولا بد للمرأة أن تتقدم الصفوف لتخرج إن أرادت من قمم المجتمعات الذكورية إلى مجتمع تكون فيه كيفما هي تريد.
إنحياز الرجل لحقوقها وحده لا يكفي
أنصاف الحلول وحدها لا تكفي
نحن في عصر الانقلابات والثورات
أين المرأة المضطهدة من هذا التغيير الذي يشهده العالم اليوم .
النوم تحت شماعة الرجل لن يجدي ولن يعطي المرأة إلا مزيداً من الإحتواء والتذويب .
هذه وجهة نظري .
أبو فريد- عضو نشيط
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 186
تاريخ الميلاد : 01/09/1970
تاريخ التسجيل : 23/03/2011
العمر : 54
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 1 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال