بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
لم يعد ظلًا
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لم يعد ظلًا
لم يعد ظلًا
وشت لي مرآتي المشروخة من الوسط قليلًا: أن بين هذه الشروخ يختبئ ظل عاشق، يتبعني في صحوي ومنامي، صيفي وشتائي، وعندما أحدث الأشجار في سرِّي، أو أهمس لطير الجوار.
اقتربت بحذرٍ لأتحقق من صدق مرآتي، أريد أن أراه، أن أمسك به متلبسًا باسترقاق النظرات. لكنه في كل مرة أكاد ألمسه بها يفرُّ من بين يديِّ كالسراب!
لم أيأس في أول الأمر وتابعت التحديق في المرآة، لكن عندما طال بي الانتظار ولم يُجدِني التحديق، ألقيتُ بمرآتي المشروخة خلف تلال عتيقة من الذكريات، وأخذت أحدق بمرآة جديدة، لامعة، متلألئة؛ كي أستطيع أن أراه بوضوح، وأمسك به قبل أن يلوذ بالفرار.
لم تكن صورته تظهر لي في كل الفصول والأوقات؛ لذا بقيتُ متيقظة لأعوام، ولفصول عديدة لم أعرف للنوم أي مذاق؛ خشية أن تحجبه عني غيمة حبلى بالكوابيس، أو ضباب شقيُّ الطباع؛ فتفوتني فرصة اللقاء.
لم آبه للنعاس الذي يهاجم جفوني، والإرهاق الذي يهدد صحوي، والأرق، والقلق، والخوف، والتوجس، والترقب، وطول التحديق بالمرآة. كل ما كان يهمني هو ألا ينفد صبري في انتظاره، وألا يهزمني الجفاء.
لكنني في لحظة ضعف، يأس، شك، غيرة، جنون، ندم، قهر، قلبت وجه مرآتي إلى الحائط، فأضاء!
شعاع قوي ظهر فجأة من مرآتي، ركضت إليها ألتمس منها العذر، أرجوها العفو والصفح، حضنتها بين كفيِّ، داعبت وجنتيها بشوق، قلبتها برفق؛ فظهر إليَّ أخيرًا، أمسكت به وأمسك بي بلهفة المشتاق العائد من غياهب السفر.
كان هو من يتبعني، يلتصق بأنفاسي، يلاحق وقع خطواتي، ينتظرني على قدم وساق على أرصفة تلك البلاد المنكوبة منذ ولدتنا الحياة وبقيَّ محتجبًا عن عيون الدهر.
آلمته حين ألقيت بوجهه إلى الجدار المظلم، البارد؛ فثارت ثائرته، وأعلن عن ظهوره؛ ليمدني بكفين من عمرٍ جديدٍ أتكئ عليهما في رحلات اللجوء والنزوح مع الزنابق البيضاء على ضفاف الشقاء؟
قرر أخيرًا ألا يعود ظلًا، وأن يترك لي مساحة حرَّة أمدُّ عليها أقدام أحلامي، وأن أنثر اسمينا بلا وجلٍ على صفحات السماء، وأن أرسل إليه سلامي على الملأ؛ فيأتيني منه الرد بموعد جديد للقاء.
لم يعد ظلًا، ولم أعد أحيا مع الظلال.
عدل سابقا من قبل ميساء البشيتي في الثلاثاء 11 يوليو 2017 - 16:34 عدل 2 مرات
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: لم يعد ظلًا
الله الله الله
في سورةالأعراف آية تشي بما قرأت
كم هو رائع خيالك سيدتيَََََََ!!!
كم هومبهر ما تخطين !!!!!!!!
كم هو ساحر ما تكتبين
رأيت ظل الحقيقة وحقيقة الظل
فعلا تتآلف الأرواح منذ آلاف السنين
في عالم الذر
حيث الخلق الأول
تزاوجت الأرواح
وتمازجت القلوب
وكان الخلق الحاضر
فتلاقت
كانت ظلا
فصارت حقيقة
نعم سيدتي
كنت الخيط الفارق بين الظلين
بين الظل الكائن في الأزل
والظل المقلوب على جدارك حقيقة
هي الحقيقة
هنا قلم يرشح السحر ويسكب الشهد
ورائحة ياسمسن تملأ القلبين
محظوظ أنا
لا --نت --عندي
كان ظلا --كان النت ظلا
وفجأة عبثت
فكانت الحقيقة
عشت الظل والحقيقة مرتين سيدتي في محراب عزف منفرد وتفرد
دام ألق فكرك
ودام تأنق حرفك
مسحور أنا
فاعذريني
في سورةالأعراف آية تشي بما قرأت
كم هو رائع خيالك سيدتيَََََََ!!!
كم هومبهر ما تخطين !!!!!!!!
كم هو ساحر ما تكتبين
رأيت ظل الحقيقة وحقيقة الظل
فعلا تتآلف الأرواح منذ آلاف السنين
في عالم الذر
حيث الخلق الأول
تزاوجت الأرواح
وتمازجت القلوب
وكان الخلق الحاضر
فتلاقت
كانت ظلا
فصارت حقيقة
نعم سيدتي
كنت الخيط الفارق بين الظلين
بين الظل الكائن في الأزل
والظل المقلوب على جدارك حقيقة
هي الحقيقة
هنا قلم يرشح السحر ويسكب الشهد
ورائحة ياسمسن تملأ القلبين
محظوظ أنا
لا --نت --عندي
كان ظلا --كان النت ظلا
وفجأة عبثت
فكانت الحقيقة
عشت الظل والحقيقة مرتين سيدتي في محراب عزف منفرد وتفرد
دام ألق فكرك
ودام تأنق حرفك
مسحور أنا
فاعذريني
صبحي سالم ياسين- عضو متميز
- عدد المساهمات : 606
تاريخ التسجيل : 10/05/2011
رد: لم يعد ظلًا
صبحي سالم ياسين كتب:الله الله الله
في سورةالأعراف آية تشي بما قرأت
كم هو رائع خيالك سيدتيَََََََ!!!
كم هومبهر ما تخطين !!!!!!!!
كم هو ساحر ما تكتبين
رأيت ظل الحقيقة وحقيقة الظل
فعلا تتآلف الأرواح منذ آلاف السنين
في عالم الذر
حيث الخلق الأول
تزاوجت الأرواح
وتمازجت القلوب
وكان الخلق الحاضر
فتلاقت
كانت ظلا
فصارت حقيقة
نعم سيدتي
كنت الخيط الفارق بين الظلين
بين الظل الكائن في الأزل
والظل المقلوب على جدارك حقيقة
هي الحقيقة
هنا قلم يرشح السحر ويسكب الشهد
ورائحة ياسمين تملأ القلبين
محظوظ أنا
لا --نت --عندي
كان ظلا --كان النت ظلا
وفجأة عبثت
فكانت الحقيقة
عشت الظل والحقيقة مرتين سيدتي في محراب عزف منفرد وتفرد
دام ألق فكرك
ودام تأنق حرفك
مسحور أنا
فاعذريني
أهلا بك شاعرنا العزيز أستاذ صبحي ياسين
والله يصبحك بأنوار النبي
عود أحمد وربنا المعين أستاذي
نعم الأرواح جنود مجندة منها من إئتلف ومنها من اختلف وقد ترافقك الروح العمر كله دون أن تدري .. تشعر بعينيها وهي تحرسك وكفيها وهي تحملك وقلبها حين ينتفض لحزنك وتتمنى لو تلمس هذه الروح .. لو تراها .. لو تشاهدها مشاهدة العين للعين لكنها الأرواح لا ترى ولكنها تحس لذلك هي معك من الأزل ولن تتخلى عنك ..
شاعرنا العزيز أستاذ صبحي ياسين .. يسعدني ويسعد بوحي مرورك العذب على سطوره وربنا ما يحرمنا هذه الإطلالة البهية ودمت لنا بكل الخير والسعادة .
:0047:
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
أختي الغالية
أنا أيلول الذي أنجبك .. أنا عالمك ... أناوطنك
ما أروع كلماتك .. تمزجين لحنا من المشاعر ..تنثري حروفك لكي تأسري مشاعر تاهت بجمال رونقها .. أنت كل شئ في عالم الاحساس ميساء
تحية لك ولقلمك الجميل
ما أروع كلماتك .. تمزجين لحنا من المشاعر ..تنثري حروفك لكي تأسري مشاعر تاهت بجمال رونقها .. أنت كل شئ في عالم الاحساس ميساء
تحية لك ولقلمك الجميل
سميرة عبد العليم- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 51
رد: لم يعد ظلًا
سميرة عبد العليم كتب: أنا أيلول الذي أنجبك .. أنا عالمك ... أناوطنك
ما أروع كلماتك .. تمزجين لحنا من المشاعر ..تنثري حروفك لكي تأسري مشاعر تاهت بجمال رونقها .. أنت كل شئ في عالم الاحساس ميساء
تحية لك ولقلمك الجميل
غاليتي سميرة
الله يبارك فيك يا حبيبة
أقدر جداً مشاعرك الرقيقة ووقوفك إلى جانبي فيما أمرُّ به من ظروف صعبة وأقدر لك هذا الإصرار منك على عودتي إليكم وإنني يا سميرة أحاول جاهدة أن أكون بينكم وأحاول أن أعود إلى طبيعتي لكنني أحتاج بعض الوقت ربما حين تنقشع هذه الغيمة التي تحبس أنفاسي داخلها ..
سميرة يا حبيبة شكرا لك وكوني بألف خير يا غالية .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: لم يعد ظلًا
ما أجمل أن نعثر على الأمل المفقودميساء البشيتي كتب:لم يعد ظلًاوشت لي مرآتي المشروخة من الوسط قليلًا: أن بين هذه الشروخ يختبئ ظل عاشق، يتبعني في صحوي ومنامي، صيفي وشتائي، وعندما أحدث الأشجار في سرِّي، أو أهمس لطير الجوار.اقتربت بحذرٍ لأتحقق من صدق مرآتي، أريد أن أراه، أن أمسك به متلبسًا باسترقاق النظرات. لكنه في كل مرة أكاد ألمسه بها يفرُّ من بين يديِّ كالسراب!لم أيأس في أول الأمر وتابعت التحديق في المرآة، لكن عندما طال بي الانتظار ولم يُجدِني التحديق، ألقيتُ بمرآتي المشروخة خلف تلال عتيقة من الذكريات، وأخذت أحدق بمرآة جديدة، لامعة، متلألئة؛ كي أستطيع أن أراه بوضوح، وأمسك به قبل أن يلوذ بالفرار.لم تكن صورته تظهر لي في كل الفصول والأوقات؛ لذا بقيتُ متيقظة لأعوام، ولفصول عديدة لم أعرف للنوم أي مذاق؛ خشية أن تحجبه عني غيمة حبلى بالكوابيس، أو ضباب شقيُّ الطباع؛ فتفوتني فرصة اللقاء.لم آبه للنعاس الذي يهاجم جفوني، والإرهاق الذي يهدد صحوي، والأرق، والقلق، والخوف، والتوجس، والترقب، وطول التحديق بالمرآة. كل ما كان يهمني هو ألا ينفد صبري في انتظاره، وألا يهزمني الجفاء.لكنني في لحظة ضعف، يأس، شك، غيرة، جنون، ندم، قهر، قلبت وجه مرآتي إلى الحائط، فأضاء!شعاع قوي ظهر فجأة من مرآتي، ركضت إليها ألتمس منها العذر، أرجوها العفو والصفح، حضنتها بين كفيِّ، داعبت وجنتيها بشوق، قلبتها برفق؛ فظهر إليَّ أخيرًا، أمسكت به وأمسك بي بلهفة المشتاق العائد من غياهب السفر.كان هو من يتبعني، يلتصق بأنفاسي، يلاحق وقع خطواتي، ينتظرني على قدم وساق على أرصفة تلك البلاد المنكوبة منذ ولدتنا الحياة وبقيَّ محتجبًا عن عيون الدهر.آلمته حين ألقيت بوجهه إلى الجدار المظلم، البارد؛ فثارت ثائرته، وأعلن عن ظهوره؛ ليمدني بكفين من عمرٍ جديدٍ أتكئ عليهما في رحلات اللجوء والنزوح مع الزنابق البيضاء على ضفاف الشقاء؟قرر أخيرًا ألا يعود ظلًا، وأن يترك لي مساحة حرَّة أمدُّ عليها أقدام أحلامي، وأن أنثر اسمينا بلا وجلٍ على صفحات السماء، وأن أرسل إليه سلامي على الملأ؛ فيأتيني منه الرد بموعد جديد للقاء.لم يعد ظلًا، ولم أعد أحيا مع الظلال.
رائعة
عمر محمد اسليم- عضو جديد
- عدد المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 06/03/2011
رد: لم يعد ظلًا
ميساء البشيتي كتب:لم يعد ظلًاوشت لي مرآتي المشروخة من الوسط قليلًا: أن بين هذه الشروخ يختبئ ظل عاشق، يتبعني في صحوي ومنامي، صيفي وشتائي، وعندما أحدث الأشجار في سرِّي، أو أهمس لطير الجوار.اقتربت بحذرٍ لأتحقق من صدق مرآتي، أريد أن أراه، أن أمسك به متلبسًا باسترقاق النظرات. لكنه في كل مرة أكاد ألمسه بها يفرُّ من بين يديِّ كالسراب!لم أيأس في أول الأمر وتابعت التحديق في المرآة، لكن عندما طال بي الانتظار ولم يُجدِني التحديق، ألقيتُ بمرآتي المشروخة خلف تلال عتيقة من الذكريات، وأخذت أحدق بمرآة جديدة، لامعة، متلألئة؛ كي أستطيع أن أراه بوضوح، وأمسك به قبل أن يلوذ بالفرار.لم تكن صورته تظهر لي في كل الفصول والأوقات؛ لذا بقيتُ متيقظة لأعوام، ولفصول عديدة لم أعرف للنوم أي مذاق؛ خشية أن تحجبه عني غيمة حبلى بالكوابيس، أو ضباب شقيُّ الطباع؛ فتفوتني فرصة اللقاء.لم آبه للنعاس الذي يهاجم جفوني، والإرهاق الذي يهدد صحوي، والأرق، والقلق، والخوف، والتوجس، والترقب، وطول التحديق بالمرآة. كل ما كان يهمني هو ألا ينفد صبري في انتظاره، وألا يهزمني الجفاء.لكنني في لحظة ضعف، يأس، شك، غيرة، جنون، ندم، قهر، قلبت وجه مرآتي إلى الحائط، فأضاء!شعاع قوي ظهر فجأة من مرآتي، ركضت إليها ألتمس منها العذر، أرجوها العفو والصفح، حضنتها بين كفيِّ، داعبت وجنتيها بشوق، قلبتها برفق؛ فظهر إليَّ أخيرًا، أمسكت به وأمسك بي بلهفة المشتاق العائد من غياهب السفر.كان هو من يتبعني، يلتصق بأنفاسي، يلاحق وقع خطواتي، ينتظرني على قدم وساق على أرصفة تلك البلاد المنكوبة منذ ولدتنا الحياة وبقيَّ محتجبًا عن عيون الدهر.آلمته حين ألقيت بوجهه إلى الجدار المظلم، البارد؛ فثارت ثائرته، وأعلن عن ظهوره؛ ليمدني بكفين من عمرٍ جديدٍ أتكئ عليهما في رحلات اللجوء والنزوح مع الزنابق البيضاء على ضفاف الشقاء؟قرر أخيرًا ألا يعود ظلًا، وأن يترك لي مساحة حرَّة أمدُّ عليها أقدام أحلامي، وأن أنثر اسمينا بلا وجلٍ على صفحات السماء، وأن أرسل إليه سلامي على الملأ؛ فيأتيني منه الرد بموعد جديد للقاء.لم يعد ظلًا، ولم أعد أحيا مع الظلال.
رمزية بنت الفرج- عضو جديد
- عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 31/05/2015
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 11:30 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة