بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
سلسلة حافية القدمين والبحر .
+3
مؤيد السالم
سميرة عبد العليم
ميساء البشيتي
7 مشترك
صفحة 2 من اصل 3
صفحة 2 من اصل 3 • 1, 2, 3
رد: سلسلة حافية القدمين والبحر .
حنظلة هنا ؟!
اشتقت يا حنظلة لهذا الحضور الجميل .. شكراً لأنك كنت هنا .
اشتقت يا حنظلة لهذا الحضور الجميل .. شكراً لأنك كنت هنا .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: سلسلة حافية القدمين والبحر .
أتابع يا حافية القدمين وعصفورة الشجن وكل الألقاب الجميلة .
ورد العربي- عضو متميز
- عدد المساهمات : 408
تاريخ التسجيل : 05/09/2011
رد: سلسلة حافية القدمين والبحر .
أهلا ورد وهل يحلو الحديث من دونك , كن بالجوار أخي ورد العربي .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: سلسلة حافية القدمين والبحر .
4
من الغرائب يا بحر ومن العجائب ولا أريد أن أطيل عليك الحكاية .. أخشى من زوبعة صغيرة تداعب أمواجك ربما تكون زوبعة في فنجان قهوة الصباح ليس إلا .. لكنك غبت طويلاً في آخر غياب لك .. وأنا لدي الكثير مما أقوله .. ولولا أن امتدت هذه الموجة الناعمة من تحت إبطك الآن وضمتني إليك بحنان لقلت في نفسي ملَّ البحر مني كما ملَّ مني سائر البشر ..
ولظننت نفسي قبيحة حقاً ..
ومتطفلة على قلوبهم ..
كما تراودني الظنون في غيابك يا بحر ..
لولا هذه الموجة الحنونة التي داعبت خصلات شعري .. وغرست نبضة حب جديدة في قلبي لخفت يا بحر .. لخفت من موجة كبيرة تحملني مرة أخرى وتلقي بيَّ إلى رمال الشاطىء فأعود من جديد لممارسة تمارين الانتظار .. والتي أجهل تماما كم ستطول هذه المرة ..
صبرك عليَّ يا بحر فأنا لا أبوح إلا إليك .. سأقول ولن أطيل عليك .. مقربة مني .. توأم روحي .. رفيقة الحلو والمرُّ من أيامي .. ترسل إليَّ كل يوم ياسمينة أو وردة .. تحبني وأحبها .. لا أبدأ الصباح إلا من حدائقها .. ولا أنهيه إلا على باب بيتها ..
في الأمس قالت لي على حين غرة .. دون أي مقدمات .. وبلا أية أسباب تذكر .. هل تريد أن تعرف يا بحر ماذا قالت لي ؟
فاجأتني أثناء حديثنا الصباحي المعتاد .. قالت لي هل تعلمين ماذا قال لي في الأمس .. هل تدرين ماذا يقول اليوم عني .. هل تودين معرفة ماذا أصبحت في ناظريه ؟
وأخذت يا بحر تتلو وترتل على مسامعي كل عبارات الغزل التي أهداها إياها.. عبارات الغزل التي كان يهديني إياها أيام الشوق الأولى .. والتي بت افتقدها منذ آخر غياب له .. كنت أقول لنفسي وأواسيها في غيابه الطويل .. تاه في زحمة العمر .. أخذته رياح غريبة إلى غير ديار .. هرم في الغربة .. أصابته شيخوخة مبكرة .. وأقنع نفسي بكل تلك الحجج .. وهو كما هو لم يهرم أبداً .. بل ازداد شباباً .. وامتلأ حباً .. وها هو يمطرها غيمات وغيمات من العشق و الهيام والغزل ..
بلعتُ دهشتي وصدمتي .. وسكتُ .. لم أدرِ ماذا أقول لها .. وبماذا أجيبها .. فالصدمة يبست كل الكلمات في حلقي .. وتشظت الحروف .. وتناثرت في فضاء روحي كالسراب .. واحترقتُ أنا بلهيب الآه ثم تصاعدت روحي في السماء أبخرة سوداء ..
قلتها لك يا بحر .. يمضون كإعصار .. ويخلفون وراءهم قلوباً ممزقة .. مزقها إعصار ..
هل تستطيع يا بحر بكل ما أوتيت من قوة أن تمحو الظلم .. أن تمحو الأعاصير والزلازل والبراكين التي يحدثها عن غير قصد بنو البشر .. قل يا بحر هل تقدر وتقوى على مواجهة مكرهم وخداعهم وجبروتهم .. أم أنني أحتمي في الحبيب الخطأ ..
من الغرائب يا بحر ومن العجائب ولا أريد أن أطيل عليك الحكاية .. أخشى من زوبعة صغيرة تداعب أمواجك ربما تكون زوبعة في فنجان قهوة الصباح ليس إلا .. لكنك غبت طويلاً في آخر غياب لك .. وأنا لدي الكثير مما أقوله .. ولولا أن امتدت هذه الموجة الناعمة من تحت إبطك الآن وضمتني إليك بحنان لقلت في نفسي ملَّ البحر مني كما ملَّ مني سائر البشر ..
ولظننت نفسي قبيحة حقاً ..
ومتطفلة على قلوبهم ..
كما تراودني الظنون في غيابك يا بحر ..
لولا هذه الموجة الحنونة التي داعبت خصلات شعري .. وغرست نبضة حب جديدة في قلبي لخفت يا بحر .. لخفت من موجة كبيرة تحملني مرة أخرى وتلقي بيَّ إلى رمال الشاطىء فأعود من جديد لممارسة تمارين الانتظار .. والتي أجهل تماما كم ستطول هذه المرة ..
صبرك عليَّ يا بحر فأنا لا أبوح إلا إليك .. سأقول ولن أطيل عليك .. مقربة مني .. توأم روحي .. رفيقة الحلو والمرُّ من أيامي .. ترسل إليَّ كل يوم ياسمينة أو وردة .. تحبني وأحبها .. لا أبدأ الصباح إلا من حدائقها .. ولا أنهيه إلا على باب بيتها ..
في الأمس قالت لي على حين غرة .. دون أي مقدمات .. وبلا أية أسباب تذكر .. هل تريد أن تعرف يا بحر ماذا قالت لي ؟
فاجأتني أثناء حديثنا الصباحي المعتاد .. قالت لي هل تعلمين ماذا قال لي في الأمس .. هل تدرين ماذا يقول اليوم عني .. هل تودين معرفة ماذا أصبحت في ناظريه ؟
وأخذت يا بحر تتلو وترتل على مسامعي كل عبارات الغزل التي أهداها إياها.. عبارات الغزل التي كان يهديني إياها أيام الشوق الأولى .. والتي بت افتقدها منذ آخر غياب له .. كنت أقول لنفسي وأواسيها في غيابه الطويل .. تاه في زحمة العمر .. أخذته رياح غريبة إلى غير ديار .. هرم في الغربة .. أصابته شيخوخة مبكرة .. وأقنع نفسي بكل تلك الحجج .. وهو كما هو لم يهرم أبداً .. بل ازداد شباباً .. وامتلأ حباً .. وها هو يمطرها غيمات وغيمات من العشق و الهيام والغزل ..
بلعتُ دهشتي وصدمتي .. وسكتُ .. لم أدرِ ماذا أقول لها .. وبماذا أجيبها .. فالصدمة يبست كل الكلمات في حلقي .. وتشظت الحروف .. وتناثرت في فضاء روحي كالسراب .. واحترقتُ أنا بلهيب الآه ثم تصاعدت روحي في السماء أبخرة سوداء ..
قلتها لك يا بحر .. يمضون كإعصار .. ويخلفون وراءهم قلوباً ممزقة .. مزقها إعصار ..
هل تستطيع يا بحر بكل ما أوتيت من قوة أن تمحو الظلم .. أن تمحو الأعاصير والزلازل والبراكين التي يحدثها عن غير قصد بنو البشر .. قل يا بحر هل تقدر وتقوى على مواجهة مكرهم وخداعهم وجبروتهم .. أم أنني أحتمي في الحبيب الخطأ ..
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: سلسلة حافية القدمين والبحر .
أتابعك بشغف يا عصفورة الشجن .
دومي لنا .
دومي لنا .
طارق نور الدين- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 191
تاريخ التسجيل : 06/05/2012
رد: سلسلة حافية القدمين والبحر .
وأنا يا طارق العزيز أنتظر حضورك البهي بذات الشغف .. دمت وسلمت أخي العزيز .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: سلسلة حافية القدمين والبحر .
5
أنتَ أين كنت ؟
أنا لا أسألك بقصد الحساب أو المعاتبة ..لا .. لكنني أريد أن تحدثني عنك وعن رحلة غيابك الأخيرة .. هذه المرة شعرت بقسوة غيابك أكثر من كل مرة سبقتها .. ربما لأنك غبت في الوقت الخطأ .. أعلم أن غيابك كان غير مقصود .. وأنك لا تنوي أبداً هجري .. وأن هنالك من الظروف القاهرة ما يمنعك من الحضور الدائم في حياتي .. ومع ذلك فقد كان غيابك هذه المرة غياب في الوقت الخطأ .
أحياناً تبلغ حساسيتنا لبعض الأمور ذروتها فنفتقد أبسط الأشياء ونبكي لغياب أقلها حضوراً في حياتنا .. ربما لأن بساط الأمان سُحِب عنوة من تحت أقدامنا ..
أنا فقدت الأمان يا بحر في الآونة الأخيرة فأصبحت أتوجس خيفة من كل ريح عابرة حتى لو مرت عني مرور النسيم ..
كنت أخشى كثيراً أن أفقد قوة الجاذبية التي تربطني بهذه الأرض ..
لا أريد أن أصبح عائمة في الهواء ..
أتضحك يا بحر !
أضحكك لفظي " عائمة في الهواء " .. أنتَ تريدني فقط أن أعوم في محيط قلبك .. لكن صدقني أحياناً نعوم ورغماً عنا في الهواء .. ولأننا لسنا كالطيور نملك أجنحة التحليق والهروب إلى الفضاء .. نحن بلا أجنحة يا بحر.. ومن كان بلا أجنحة لا يطير وإن طار لا يحلق .. مهما خف وزنه .. ومهما كان ماهراً في اختراق الآفاق .. لذلك حين تلفظنا الجاذبية الأرضية نبقى معلقين ومتأرجحين في الهواء .. عندها لا بد من العوم .. لا بدَّ أن نتعلم فن العوم .. وفي الهواء .. في بحر من الهواء ..
أرأيت كيف أخذت الأمور تصعب عليَّ في غيابك .. حتى الأزهار يا بحر أخذت تنكمش على ذاتها .. هي أيضاً تسلل إليها الخوف .. كل شيء حولي تسربل بالخوف .. هذا الصباح الذي تراه وديعاً .. جميلاً .. هادئاً .. مستكيناً .. كانت أيضاً تبدو عليه علامات الذعر والخوف حين يفاجئه النهار بقدوم آخر غير متوقع ..
الحياة خارج هذا البحر صعبة الآن يا بحر .. اللغة التي ولدت معنا أو ربما قبلنا بقليل لم أعد أذكر بالضبط تاريخ مولدها .. هجرتنا جميعاً .. فما عدنا نقدر على النطق بها .. وإن قُدِّر إلينا ذلك ونطقنا بعض الحروف تكون حروفاً من رصاص .. تنزف دماً .. وليس حبراً على ورق ..
والموت أصبح زائرنا الدائم الذي لا يبارح ..
وأنا وسط كل هذه الفوضى وهذا الخراب كنت أشتاق إليك يا بحر .. وأفتقدك جداً .. ولا أخفي عليك أحياناً كانت تعلو وتيرة الحقد في داخلي عليك .. مع أنك كنت تغيب رغماً عنك !
لكنه الشوق يا بحر حين يتأجج وتعتريه فوضى الاشتياق تضيق الدنيا في وجهه ثم تصغر وتتلاشى حتى تصبح غير مرئية له .. ولا يبقى في ذاكرته مشتعلاً إلا طريق البحر .. الشوق لا يعرف له طريقاً إلا طريق البحر .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: سلسلة حافية القدمين والبحر .
أتابعك يا حافية القدمين وليتني كنت هذا البحر .
كم أنت رائعة وشفافة يا عصفورتنا الجميلة
تاااااابعي
كم أنت رائعة وشفافة يا عصفورتنا الجميلة
تاااااابعي
ورد العربي- عضو متميز
- عدد المساهمات : 408
تاريخ التسجيل : 05/09/2011
رد: سلسلة حافية القدمين والبحر .
الغالي ورد العربي
مساء الأنوار وشكرا لك على هذا الحضور الأنيق والكلمات الدافئة ..
ودمت بكل الخير .
مساء الأنوار وشكرا لك على هذا الحضور الأنيق والكلمات الدافئة ..
ودمت بكل الخير .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: سلسلة حافية القدمين والبحر .
حافية القدمين والبحر
6
في الأمس انتابتني نوبة كآبة غريبة لا أدري لها سبباً يا بحر .. خرجت دون وعيٍّ مني ودون إرادة إلى الطبيعة .. أردت أن أرمي بنفسي إلى أحضان الطبيعة .. بعيداً عن البشر وعيون البشر وأحاديث البشر .. أردت أن تكون سهرتي مع الطبيعة .. وفي حضرة صاحب الرفعة والسمو .. القمر ..
كان القمر كبيراً جداً ومشعاً كثيراً في ليلة الأمس .. ربما كان يريد أن يوصل إليَّ رسالة سرية مفادها أنني مرحب بيِّ في حدائق الطبيعة وبين أجفان القمر .. وأنَّ كل هذا الضوء الجميل المنبعث من قلبه فقط لأهتدي إليه على عجل .. وأنه على استعداد تام للسهر معي في هذه الليلة .. والتفرغ لي دوناً عن سائر البشر ..
كنت هاربة من شيء ما .. لا أدري ما هو .. أو ربما كنت أدري ولكنني لا أريد أن أفصح .. ليس لأنني أخفي عنك شيئاً يا بحر فهذا مستحيل .. فأنتَ روحي يا بحر وأنتَ قلبي وأنتَ عمري وأنتَ نوافذ الأكسجين في حياتي .. لكني كنتُ أخفي عن نفسي .. كنتُ لا أريد مصارحتها بما يقلق .. لا أريد أن أنبهها لما يحيط بها من قلق ..
أشياء كثيرة يا بحر تكون بعيدة جداً أو يخيّل إلينا أنها بعيدة عنا .. ونفاجأ بأنها تحلُّ علينا .. والآن هي في عقر دارنا .. بل وتهدد سلامتنا .. ونحن نقف عاجزين أمامها .. مبهورين بجبروتها وغطرستها .. مذهولين كيف تسللت بغفلة من الزمن إلينا .. وماذا نفعل لمواجهتها وهي الأقوى الآن .. ونحن الأضعف .. نحن يا بحر الآن الحلقة الأضعف وربما يتوجب علينا أن نغادر ..
ومع ذلك يا بحر فهذا لن يغير من الحقيقة شيء .. القلوب لم تعد صافية .. بل إنها لا تنبئ بأية مساحة من مساحات من الصفاء أو الرخاء ..
كيف أصبحنا بهذه القسوة ؟
كيف سمحنا لأقدامنا أن تدوس بنعليها على كل الصور الجميلة في حياتنا .. كيف أصبحنا نتجاهل نداء القلب .. ولا نلبي رجاء العين .. ولا نضعف أمام توسل الشفاه .. ولا نحنُّ .. أو نلين أمام غمزات الدموع ؟
كيف أصبحنا ننمو ونتغلغل ونتشعب داخل أطر مفرغة من الهواء النقي .. محشوة فقط بالوحدة والقسوة والعناد والجهل والتجاهل ..
هل هذه هي علامات الفوضى يا بحر ؟
أم هي بداية النهاية لكل شيء جميل عشناه معنا ثم دُسنا عليه بأقدامنا .. ومشينا من فوقه دون أن نلتفت إليه أو إلى الوراء قليلاً .. دون أن نرى قلوباً طُرحت أرضاً كقطع بالية .. داستها أقدام الخريف وبعثرتها رياحه العابثة بلا هوادة .. وأمطرت عليها زخات رعدية من الحقد والغبن فذابت أوصالها في شتاء مجهول النسب والهوية ..
هل هذه هي نتائج الفوضى يا بحر ؟
أنا لست أدري .. لذلك خرجت هاربة من عمري وأوصدت خلفي الباب بفزع .. كنت أريد أن أرى ظلي كيف يمشي .. قد يكون ظل اهتدى حين أضعت أنا الطريق .. لكني لم أجد لي ظلاً أبداً ..
وجدت القمر فاتحاً ذراعيه لاستقبالي بحب ولهفة المشتاق التي افتقدتها منذ عصور مضت .. لكن وللأسف الشديد نباح كلب لم أره وهو يقترب مني .. إلا حين ظهر على حين غرة .. وعلى غفلة من ذلك المساء الهادىء .. وحاصرني بوحشية قاتلة .. ففررت منه دون أن أدري إلى أين .. وبقي القمر وحيداً هناك فاتحاً إليَّ قلبه وذراعيه ..
وينتظر ..
وأنا وليتُ هاربة من نباح شرس .. دون أن أنبس بكلمة وداع للقمر ..
أو حتى كلمة شكر !
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
صفحة 2 من اصل 3 • 1, 2, 3
مواضيع مماثلة
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 1
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 2
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 3
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 4
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 5
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 2
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 3
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 4
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 5
صفحة 2 من اصل 3
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 18:02 من طرف ميساء البشيتي
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي
» تحركوا أيها الدمى
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:14 من طرف لبيبة الدسوقي
» لوحة
السبت 22 يونيو 2024 - 12:04 من طرف ريما مجد الكيال
» كنتَ مني وكنتُ منك !
السبت 22 يونيو 2024 - 12:02 من طرف ريما مجد الكيال
» في مولد الهادي
الثلاثاء 18 يونيو 2024 - 12:21 من طرف هدى ياسين
» أحلم بالعيد
الأحد 16 يونيو 2024 - 12:06 من طرف اميرة
» فضل يوم عرفة
السبت 15 يونيو 2024 - 12:09 من طرف سيما حسن
» من فصول الدهشة وعلامات الاستغراب بقلم فداء زياد
السبت 8 يونيو 2024 - 11:57 من طرف خيمة العودة
» حديث سري .. في الذكرى السادسة لرحيل أمي
الجمعة 31 مايو 2024 - 11:54 من طرف هبة الله فرغلي
» رباعيات عمر الخيام .
الخميس 30 مايو 2024 - 11:27 من طرف عمر محمد اسليم
» مخيم جباليا ... أصل الحكاية بقلم سما حسن
الخميس 30 مايو 2024 - 11:24 من طرف خيمة العودة
» اعشق البحر
الثلاثاء 21 مايو 2024 - 11:19 من طرف ريما مجد الكيال
» ليل وعسكر .
السبت 18 مايو 2024 - 12:04 من طرف لانا زهدي
» الغريب
الأربعاء 15 مايو 2024 - 11:29 من طرف عشتار
» نزوح آخر بقلم نور السويركي
الإثنين 13 مايو 2024 - 11:28 من طرف خيمة العودة
» عاتبني أيها القمر !
الإثنين 13 مايو 2024 - 11:24 من طرف لبيبة الدسوقي
» امرأة من زمن الأحلام
الأحد 12 مايو 2024 - 11:11 من طرف ريما مجد الكيال
» زوابع الياسمين
الأحد 12 مايو 2024 - 11:09 من طرف ريما مجد الكيال
» قناع بلون السماء ... باسم خندقجي
السبت 4 مايو 2024 - 11:41 من طرف حاتم أبو زيد