بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أنا وشفيقة ( ثنائية)
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 2
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
أنا وشفيقة ( ثنائية)
أنا وشفيقة
أيا صديقة قولي لي من أي البلاد أتيت .. كيف اهتديت إلى نور خيامنا الخافت .. كيف خطر ببالك أن صديقة لك تئن داخل الخيام ؟!
التقيتك في زحمة الحروف .. كانت بعض الحروف تعلن تمردها على الوقت الراهن .. كنت أحاول التخفي عن أعين الهواء .. كدت أختنق وحدي .. وكنت من وراء الغيم تفتحين ذراعيك في الفراغ وتمدين إليَّ يدك .
كم ترددت في الخروج إلى النسيم العليل بعد أن حاربت طواحين الهواء .. حتى وصلت إلى مخبئي هذا .. كنت كلما حاولت إسدال الستائر لأقرأ تعويذة الغياب على نفسي أجدك خلف النافذة تسألين عن المطر .. ومن أي سماء ينزف .. كنتُ لا أجد جواباً لهذه الأسئلة سوى أن أدعوك لمساحة من الغياب .. لكنك كنتِ تصرين على أن الشمس واقفة في الخارج تراود نفسها على الانحناء .. فلا داعٍ لمزيد من الاختباء .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنا وشفيقة ( ثنائية)
أنا و ميساء
أيا حبيبة انبجس حبها في قلبي يوم انبجست روحي وردة جريحة على غصن الحياة . تمد عنقا إلى الغصن و الغصن يتأرجح بين الأرض والسماء .
لم أكن بحاجة إلى نور خيامكم كي أهتدي إليك . كنت فقط بحاجة إلى خارطة بصيرتي و معالم روحي . ذلك و إن كانت توارت عني أخبارك طيلة هذه السنين خلف أفق نسجته يد الأقدار . فإن روحك وروحي الحالمتين تلتقيان عند كلّ مساء .
بعد أن تكون كل واحدة منهما قد أقفلت راجعة من روابي الحياة . و قد نهلت كل منهما بما يكفيها من مشارب الودّ و الصفاء و قد عانقت أطياف النور والبهاء . و بعد أن تكون قد اغتسلت من أدران الحياة و تنشفت بالصدق والوفاء .
تلتقيان كما يلتقي الحبيبان . يتوادان المحبة ويتقسمان الشقاء .
و ليس هناك من فرق بين شعوري نحوك و شعوري نحو صديقاتي هنا سوى الفرق الموجود بين الذكرى الواضحة و الذكرى الضئيلة . ثمّ ألم تسمعي قول "جبران " ل "مي" و هو يحدثها عن أمه فيقول : و إني لا أشك بأنك ستحبينها . ستحبينها لأنها تحبك . و الأرواح السابحة هناك تحب الأرواح الجميلة هنا . و أنت يا "مي" روح جميلة إذا لا تستغربي قولي إنها " تحبك ".
و لا تستغربي يا ميساء قولي :" إني أحبك ".
أيا حبيبة انبجس حبها في قلبي يوم انبجست روحي وردة جريحة على غصن الحياة . تمد عنقا إلى الغصن و الغصن يتأرجح بين الأرض والسماء .
لم أكن بحاجة إلى نور خيامكم كي أهتدي إليك . كنت فقط بحاجة إلى خارطة بصيرتي و معالم روحي . ذلك و إن كانت توارت عني أخبارك طيلة هذه السنين خلف أفق نسجته يد الأقدار . فإن روحك وروحي الحالمتين تلتقيان عند كلّ مساء .
بعد أن تكون كل واحدة منهما قد أقفلت راجعة من روابي الحياة . و قد نهلت كل منهما بما يكفيها من مشارب الودّ و الصفاء و قد عانقت أطياف النور والبهاء . و بعد أن تكون قد اغتسلت من أدران الحياة و تنشفت بالصدق والوفاء .
تلتقيان كما يلتقي الحبيبان . يتوادان المحبة ويتقسمان الشقاء .
و ليس هناك من فرق بين شعوري نحوك و شعوري نحو صديقاتي هنا سوى الفرق الموجود بين الذكرى الواضحة و الذكرى الضئيلة . ثمّ ألم تسمعي قول "جبران " ل "مي" و هو يحدثها عن أمه فيقول : و إني لا أشك بأنك ستحبينها . ستحبينها لأنها تحبك . و الأرواح السابحة هناك تحب الأرواح الجميلة هنا . و أنت يا "مي" روح جميلة إذا لا تستغربي قولي إنها " تحبك ".
و لا تستغربي يا ميساء قولي :" إني أحبك ".
شفيقة لوصيف- عضو جديد
- عدد المساهمات : 141
تاريخ التسجيل : 24/12/2015
رد: أنا وشفيقة ( ثنائية)
حدثيني يا غالية عن قسنطينة فاشتياقي إليها لا يقل عن اشتياقي للقدس ودمشق وبيروت وعمان وبغداد وعواصم النكبة العربية .
كم أشتاق لرائحة تلك البلاد أيام كانت تنعم بالدفء والرخاء .. قبل أن تقع في شباك الصيد عصافيرها وتقتل براعمها وتعلن الحداد لألف عام .
أشتاق لقسنطينة ولجسور قسنطينة كما رسمتها ريشة الفنان في الحكايات القديمة .. أشتاق لعبق الماضي وتاريخ الأجداد محفوراً في زواياها .. مرسوماً على جدرانها .. مزينناً لجبهتها وجيدها .
يا ابنة قسنطينة ولدنا أصدقاء .. رفاقاً للحرف وللوجع ..
يا شفيقة ولم أكن أعلم عنك سوى حروف اسمك .. وكان هذا يكفي لتبنى مدن الصداقة بيننا .. وترفع أعلام المحبة وأناشيد الحروف ..
سنبقى طالما بقيت قسنطينة والقدس ودمشق وبغداد .. وطالما بقيَّ الحرف النقي يجمعنا .. والكلمة الطاهرة لنا مأوى .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنا وشفيقة ( ثنائية)
ولدنا اصدقاء...
ميساء يا أيتها الحبيبة البعيدة ..
يا طفلة بريئة ..شرعت قلبها ذات نيسان لخيوط الشمس الجريئة . حيث حيك من نبض قلبها بُردا و أوشحة للأهل و الأحبة .
يا مظلة المواسم التي غابت عنها الأهلة .يا درع الغربة ونصلا في وجه الخديعة .
ميساء يا مدينة الحب ..
يا من قرعت أجراسك للقدس . و ترنمت بمواويل بيروت و غنيت يا دمشق ..
ها أنت ترسين ل قسنطينة " تقاليد في مدينتك . مدينة الحبر.
قسنطينة يا ميساء ..زنبقة نبتت على ظهر الصخر . تشدو بنغمة العشق و ترتل آيات الوجد في محاريب الزهد .
قسنطينة عروس في مخدع سلطان . قل شهرزاد ..تحكي بلسان الحقيقة تاريخا مشعا بالسلطة و المهابة . و تروي بخيال مجنح أساطير الهيام والعشق . فتنساب بين شفرتي الحقيقة والخيال يوميات ملفعة بملاءات الفتنة و متبرجة في ثوب الحشمة .
قسنطينة هي الشاعر والفيلسوف و الموسيقي و المصور و المتصوف . تسمع بغير الأذن وترى بغير العين و تعشق بغير القلب . كل هذا جعلها مخلوقا فوق العادة . من حقها عليها إذن أن نهابها دون أن نرتكب خطيئة التقديس . و أن ننصاع لها دون أن نقترف جرم العبودية .و أن نصغي طويلا إلى مواويلها العذبة والمتدفقة من رحم الحياة .
هذا غيض من فيض عن قسنطينة يا حبيبة .
ميساء يا أيتها الحبيبة البعيدة ..
يا طفلة بريئة ..شرعت قلبها ذات نيسان لخيوط الشمس الجريئة . حيث حيك من نبض قلبها بُردا و أوشحة للأهل و الأحبة .
يا مظلة المواسم التي غابت عنها الأهلة .يا درع الغربة ونصلا في وجه الخديعة .
ميساء يا مدينة الحب ..
يا من قرعت أجراسك للقدس . و ترنمت بمواويل بيروت و غنيت يا دمشق ..
ها أنت ترسين ل قسنطينة " تقاليد في مدينتك . مدينة الحبر.
قسنطينة يا ميساء ..زنبقة نبتت على ظهر الصخر . تشدو بنغمة العشق و ترتل آيات الوجد في محاريب الزهد .
قسنطينة عروس في مخدع سلطان . قل شهرزاد ..تحكي بلسان الحقيقة تاريخا مشعا بالسلطة و المهابة . و تروي بخيال مجنح أساطير الهيام والعشق . فتنساب بين شفرتي الحقيقة والخيال يوميات ملفعة بملاءات الفتنة و متبرجة في ثوب الحشمة .
قسنطينة هي الشاعر والفيلسوف و الموسيقي و المصور و المتصوف . تسمع بغير الأذن وترى بغير العين و تعشق بغير القلب . كل هذا جعلها مخلوقا فوق العادة . من حقها عليها إذن أن نهابها دون أن نرتكب خطيئة التقديس . و أن ننصاع لها دون أن نقترف جرم العبودية .و أن نصغي طويلا إلى مواويلها العذبة والمتدفقة من رحم الحياة .
هذا غيض من فيض عن قسنطينة يا حبيبة .
شفيقة لوصيف- عضو جديد
- عدد المساهمات : 141
تاريخ التسجيل : 24/12/2015
رد: أنا وشفيقة ( ثنائية)
يا ابنة قسنطينة الغالية، وأنا التي فتحت من خلالك نافذة على الجزائر التي أحب.
غاليتي شفيقة: لا بأس بأن أتبادل معك بعضاً من سطور الأمس.
حلمت وبالغت في حلمي فتعثرت، ووقعت بخيبة أمل! كانت "أصابع لوليتا"* طِوال الوقت أمام ناظري وتحتل مساحة لا بأس بها من تفكيري، وفجأة رن هاتفي.
قالوا لي: لوليتا ستكون عندنا بعد الغروب بوقت. فرحت، بل طرت من الفرحة، وبدأت أركض داخل أزقة البيت، أتزين للعيد، وأحضرُّ كل ما يخطر ببالي من الزينة.
إنها لوليتا يا غاليتي، حلمي الذي نضج على نار الشوق.
وضعت خريطة للحلم؛ لا أحب الأحلام العشوائية، حتى في الحلم أنا منظمة. دخلت الحلم من أوسع أبوابه، وخطوت نحو لوليتا بقدمي اليمنى، رسمت الفرحة على وجهي، ولونتها بكل ألوان الأمل، ومشيت خطوة خطوة نحو ذلك الأمل، وحين اقتربت من الحلم، مددت يدي لأقطفه فتعثرت في خيبة أمل!
لم تكن لوليتا تنتظرني، ولم أرَ شيئاً بعد أن تعثرت.
لملمت خطاي وعدت أدراجي، لا أدري هل ألوم لوليتا؟ أم أنني بالغت في حلمي حتى تعثرت بخيبة أمل ؟؟!!
*أصابع لوليتا هي رواية للروائي الجزائري واسيني الأعرج .
عدل سابقا من قبل ميساء البشيتي في الجمعة 1 يوليو 2016 - 0:36 عدل 1 مرات
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنا وشفيقة ( ثنائية)
أتابع هذه الثنائية بصمت
فالصمت في حضور الجمال جمال
وهذا الربط بين فلسطين والجزائر يدغدغ مشاعرنا جميعا
ميساء ... شفيقة ...
ثنائية رائعة
دمتما بخير وسعادة
فالصمت في حضور الجمال جمال
وهذا الربط بين فلسطين والجزائر يدغدغ مشاعرنا جميعا
ميساء ... شفيقة ...
ثنائية رائعة
دمتما بخير وسعادة
نسيم الطبيعة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 665
تاريخ التسجيل : 27/01/2014
الموقع : فلسطين
رد: أنا وشفيقة ( ثنائية)
[rtl]
والله ضحكت كثيرا حدّ القهقهة .. وقبل انتهائي من قراءة اناشيدكما هذه ، خطرت لي جملة
قلتها لنفسي وبصوت عال،
وعلى طريقتي! ثم ضحكت كثيرا
ولو أن كاميرا خفية صورتني لغدى فيلما قد يحصد عشرات الألوف من المشاهدين
الحق يقال أن حواركما أكثر من رائع
ولن أقول لكما ماذا قلت في جملتي تلك !!
غير أنها تشير إلى أن أي عبد مسكين سيجاريكما في القول الجميل .. ال.....هههههه
هنيئا [/rtl]
والله ضحكت كثيرا حدّ القهقهة .. وقبل انتهائي من قراءة اناشيدكما هذه ، خطرت لي جملة
قلتها لنفسي وبصوت عال،
وعلى طريقتي! ثم ضحكت كثيرا
ولو أن كاميرا خفية صورتني لغدى فيلما قد يحصد عشرات الألوف من المشاهدين
الحق يقال أن حواركما أكثر من رائع
ولن أقول لكما ماذا قلت في جملتي تلك !!
غير أنها تشير إلى أن أي عبد مسكين سيجاريكما في القول الجميل .. ال.....هههههه
هنيئا [/rtl]
رأفت العزي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 185
تاريخ التسجيل : 18/06/2016
رد: أنا وشفيقة ( ثنائية)
نسيم الطبيعة كتب:أتابع هذه الثنائية بصمت
فالصمت في حضور الجمال جمال
وهذا الربط بين فلسطين والجزائر يدغدغ مشاعرنا جميعا
ميساء ... شفيقة ...
ثنائية رائعة
دمتما بخير وسعادة
شكرا لك أخي العزيز @نسيم الطبيعة
يسعدني أن هذه الرسائل نالت إعجابكم الكريم
أتمنى أن نعود ونقبض على الوقت أنا وشفيقة ونتم هذه الرسائل
دمت بكل الخير أخي نسيم
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنا وشفيقة ( ثنائية)
رأفت العزي كتب:[rtl]
والله ضحكت كثيرا حدّ القهقهة .. وقبل انتهائي من قراءة اناشيدكما هذه ، خطرت لي جملة
قلتها لنفسي وبصوت عال،
وعلى طريقتي! ثم ضحكت كثيرا
ولو أن كاميرا خفية صورتني لغدى فيلما قد يحصد عشرات الألوف من المشاهدين
الحق يقال أن حواركما أكثر من رائع
ولن أقول لكما ماذا قلت في جملتي تلك !!
غير أنها تشير إلى أن أي عبد مسكين سيجاريكما في القول الجميل .. ال.....هههههه
هنيئا [/rtl]
صدقني أخي رأفت أنا أخذت بالضحك على ضحكك فقط
ما أحوجنا لمن يضحكنا في هذه الأيام
بل ما أحوجنا لمن يضحك
الضحك أصبح عملة نادرة بل مفقودة
شكرا لطيب حضورك وتفاعلك الرائع دومًا
وبالتوفيق الدائم أستاذي @رأفت العزي
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنا وشفيقة ( ثنائية)
يعني لم تسأليني ما الذي قلته وقهقهت .. شخصيا نسيت ، والله العظيم نسيت
وقلت لما قلت ذلك يا رأفت .. عدت للموضوع من أوله وقرأت ثم عدت فتذكرت
وضحكت مجددا ما قرأته كان رائعا بحق . أسعد الله اوقاتك
وقلت لما قلت ذلك يا رأفت .. عدت للموضوع من أوله وقرأت ثم عدت فتذكرت
وضحكت مجددا ما قرأته كان رائعا بحق . أسعد الله اوقاتك
رأفت العزي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 185
تاريخ التسجيل : 18/06/2016
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 1 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:06 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي
» تحركوا أيها الدمى
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:14 من طرف لبيبة الدسوقي