بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
صفحة 3 من اصل 6
صفحة 3 من اصل 6 • 1, 2, 3, 4, 5, 6
رد: منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
خاطرتي "حبات المطر" في المكرمة عرب كندا في العدد رقم 38 صفحة رقم 15
جزيل الشكر عرب كندا والقائمين عليها
وكل أمنيات التوفيق يا رب
لمزيد من المتابعة هنا احبتي
https://www.arabcanadanews.ca/magazine_38/mobile/index.html?fbclid=IwAR0LTME6ZaUhZ-Gs3U1DxZ4rALIQyEBPIb9f6GSsf23by6a0Sf2_ss0T_IM
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
علب الأيام ... إهداء إلى روح أخي الحبيب جواد البشيتي
علب الأيام .. عرب كندا .. العدد رقم 40 ... صفحة رقم 15
مع جزيل الشكر والتقدير لعرب كندا والقائمين عليها
https://www.arabcanadanews.ca/magazine_40/mobile/index.html?fbclid=IwAR33CoFvVq1QEswFim26a5isehwNVJIx_NSiTXB7vH5tjUkhrc2JyFfNmn8
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
كل أمنيات التوفيق لعرب كندا نيوز
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
خاطرتي ثورة صامتة في المكرمة عرب كندا في العدد الثالث والأربعون على الرابط
https://www.arabcanadanews.ca/magazine_43/mobile/index.html
مع جزيل الشكر والتقدير لعرب كندا والقائمين عليها
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
ممرات شائكة في المكرمة عرب كند
صفحة رقم 17 عدد رقم 48
أتمنى لكم قراءة ممتعة أحبتي
وكل الشكر لعرب كندا والقائمين عليها
ممرات شائكة/ عرب كندا
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
إعلان انتحار
صديقي الذي غفا في أرجوحة المنفى، وصام دهرًا عن الكلام، استيقظ فجأة عندما أذن ديك الحيَّ معلنًا بدء النهار، ليعلن على الملأ: أنه قررَّ أن يتربص بالموت، وأن يفجر آخر قصيدة لديه على شرفات الانتحار!
لم ألتزم الصمت حين وصلني النبأ العظيم لكنه خِذلان الكلام! فاجأني -كما يفعل حين يجنُّ بعض الشعراء- بقصيدة أخيرة يحتفظ بها بين طيات ثيابه؛ ليفجرها قبل الممات، لتكون قصيدة رثاء له، يريد أن يرثي نفسه بنفسه؛ ليحقق حلمًا راوده طِوال الحياة: أن يسبق الموت بخطوة، ويضع إكليلًا من الغار على قبر القصيدة، ويكتب على شاهدها: وُلدت غريبة، عاشت غريبة، انتحرت غريبة.
صديقي الذي يخبئ في جوفه الكثير من الحكايات عن الفتيات اللواتي يعشقن الياسمين، ويشكلن ضفائرهن بأوراقه، ويخبئنه في دفاتر الحساب؛ ليقع الأستاذ في شِباك الغرام، فيبدأ بجمع براعم الياسمين على وسادته كل ليلة، ثم يقِسمهن بالتساوي على نوافذ الأحلام.
خبرني ذات يوم أنه كغيره من العشاق لديه ألف حكاية وحكاية مع أشجار الورد والجلنار، وأنه كتب كثيرًا من رسائل الغرام، لكنه خبأها تحت بلاطة مكسورة في بيته العتيق في غزة أو حيفا أو يافا، أو عكا، أو الكرمل، لم أعد أذكر بالضبط من أيِّ البقاع كان هو فكل حديثنا أصبح عن برودة الأحوال.
كان يكثر الحديث عن نفسه ليس لأنه يحب الثرثرة؛ بل لأنه لم يجد من تاريخ مولده إلى تاريخ الوفاة من يسأله كيف الحال؟! فكان يقف قرب الحروف التي يعشق، ويضمها إلى صدره بحنان، ثم يأخذ معها صورة للتذكار، ويقول فيما بعد: كنتُ هنا برفقة عصفور أو غزال.
ضحك كثيرًا عندما رأى الرفاق يتجمعون لأول مرة، يبكون صديقًا قضى على حين غفلة عند باب داره الموصد منذ أول نكبة، ولم يزره طِوال سنين الانكسار إنسيٌّ أو جانٌ أو حتى بنت الجيران!!
الآن يتسابقون في رفع صوره، وسرد ضحكاته، ولملمة دمعاته التي كان يخبؤها في قارورة جانب سريره كي لا تنسكب على دفاتر الأشعار؛ فتبللها، وتبهت حروفها التي كانت تبرق في ليالي آب، وتلمع في سماء كانون.
لم يبُح بحزنه على فراق صديقه لأنه يعلم جيدًا أن الحزن قليل عليه، وأن القصائد مهما علَت وسَمَت ستبقى حبرًا على ورق، وأن كل سنوات النضال والضياع والشتات لا يمكن أن تُختزل في دمعة وصورة وحرف.
صديقي قرر ألا ينتظر الموت كصديقه، قرر أن يوقف هذا الانتظار، أن يتحدى الموت، أن يسبقه بخطوة أو خطوات، أن يغادر السرير الأبيض دونما رجعة، أن يقبِّل يد الحياة مودعًا وقتما هو يشاء، أن يلقي برأسه على وسادة كتبه التي تحدث بها طويلًا عن أساطير الشجاعة والشجعان، عن سنوات النضال في شتى المنافي، عن ذلك الوطن البعيد الذي ينتظر أبناءه كل ليلة قبل النوم؛ ليقبِّلوا يديه وجبهته، ويدعون له بطول البقاء، ويضعون عند كل صباح على رأسه إكليلًا من أوراق الياسمين التي كانت بنات الحيَّ القديم يقطفنه ويخبئنه بدفاتر الحساب، صديقي قرر أن يباغت الموت في عقر داره، ويعلن الانتحار.
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
بوابات الانتظار
إلى الغائب الحاضر،ابن حيفا... الذي عن بال حيفا لا يغيب.
أنا ما عرفتُ الانتظار يومًا إلا على بوابات القدس.
ما أغراني الانتظار في يوم، ولا اشتهيته؛ لكنه جسر العودة جعلني بطيئة الخطا؛ حتى لا تقع أقدامي الصغيرة في نهر الأحزان؛ فتضيع مني خطواتي التي هي وحدها من تعرف سرُّ الطريق إلى بيتي هناك!
أنتَ،في غيابك الذي أمضغه على مضض؛ لأنه لا صباح له أنشره فيه على حبال الشمس؛ فيستلقي الوجع في دفءٍ، وتتسرب منه خيوط الوهن التي أثقلته ليعود رشيقًا، زهو الخطوات، خفيفًا من الألم فأبقى ألوك الوجع بين أضراسي... أخشى أن أبتلعه فيفقد بعضًا من ملامحه الثائرة، وأخشى أن أبقيه فأفقد ما تبقى لي من أسلحة أواجه فيها نفاد الصبر!
غِبتَ... وتركت حيفا في الغياب تنتظر.
حيفا تنتظر شاعرها الذي كان يرسل القوافي مع إحدى الغيمات المسافرة إليها كل صباح فتعود إليه في المساء ممتلئة برائحة حيفا، جدائل حيفا، سحر حيفا؛ فينظم فيها ما يشاء من ورد القصيد، ويسدله على آخر الأشجار المغادرة إلى حيفا، ويودعها قبلاته الحارة، وبعضًا من وصاياه الأخيرة: أن ابقي حيفا على أكفِّ الانتظار ولا ترحلي مع الغريب... لا ترحلي.
وجسر العودة ينتظر خطواتٍ ما عادت تمشي فوقه بخوف ووجل، ما عادت تنتظر بلهفة الطفلة باب العودة أن يُشرع؛ فتطل منه القدس بكامل هيبتها وأناقتها، تطل مآذنها، كنائسها، وشوارعها العتيقة،أبواب كانت هيَّ متاحفَ للبصر وملاذاً للبشر فتهمس بأذن الرسل: إليكم، وعليكم مني ألف سلمٍ وسلام.
وكرم الزيتون في الحقل المجاور لخيمة العودة... كان ينتظر أيادٍ حنونة، تداعبه برفق، تضعه في الحضن، تدعو له بالبركة... وبعد أن طال انتظاره... أخذ يتساقط مضرجاً بدمائه كالقتلى، ويتسابق كالفاتحين في مرمى الموت، فلا يجد من يقرأ عليه سورة الفاتحة، أو يلثم جبينه عند الشهادة ويدعو له بالثواب والمغفرة.
وبقاع طاهرة ما دُنس ثوبها إلا من نعال العابرين! وما كفَّت يومًا عن الانتظار، صلبت على مواعيدٍ وهمية، زرعت منذ النكبة الأولى على شرفات الأحداق: بأننا عائدون، وهذا المفتاح علينا وعليهم يشهد... وهي للآن تحلم بالقادمين من الأفق اللازوردي، والهابطين من سابع سماء؛ كي يرفعوا أشباح الليل عن أحلامها... وبقيت إلى الآن مصلوبة على أعواد الانتظار!
الانتظار فنجان الحياة... مرُّ المذاق، حلو المذاق، بنفس الآن! من يلعق مذاقه الحلو مع مذاقه المرِّ يتعلم فنون الصبر على الأوجاع، فن الإبحار دون سفينة في عرض البحر، فن السباحة ضد الأمواج العاتية، فن التمرد وكيف يكون النغم " لا " فنرفعها شعارًا فوق رؤوسنا، نكتبها بالدم على الجباه، لا نستبدلها مهما نهشتنا مخالب غريبة أو لطمتنا أياد الغدر والطغيان.
لن أُقلق نومك الهانئ أكثر؛ فحالنا اليوم أشبه بحال المحتضر ولكن بلا موت يسعفه... وأخشى أننا سنخرج فيما بعد جماعات غفيرة إلى الصلاة... صلاة الاستسقاء طبعًا... نستسقي الموت ونتوسله أن يهبط إلينا؛ فالمطر كثير جدًا ولكن ما حاجة المحتضر إلى الماء؟! الموت أصبح مطر هذه الأيام، الموت أصبح مطر هذه الحياة.
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
بوابات الانتظار هنا في المكرمة #عرب_كندا
العدد57
صفحة 17
أتمنى لكم قراءة ممتعة أحبتي
إليكم الرابط
https://arabcanadanews.ca/storage/magazine/thumbnail/magazine_57/index.html
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
حروفي اللاجئة
بيننا وطن بعيد لم نمارس الاشتياق إليه منذ دهر ونصف، احترقت الحروف التي كانت تجمعنا بلهيب آخر الحروب، وما تبقى منها غير مشتعل أصبح حروفًا لاجئة على أبواب الغرباء وعلى محياها ارتسمت كل علامات البؤس والشقاء والاغتراب.
احتلتني كآبة خريفية من هذه الحروف: الحزينة، البائسة، المنكسرة، التي لا حول لها ولا قوة وتقاسمت مع نبضات قلبي نوبات الحنين إلى حروفنا الصباحية: الهادئة، الوادعة، الواثقة الخطى حين كنتُ أقبِّلها بين عينيها وأرسلها إليك، لم أكن أخشى في حينها أن تضلَّ طريقها إليك لأنك كنتَ دائمًا بانتظارها عند قارعة الأمل ولم أكن أيضًا أنتظر عودتها كي تحظى بأطول لقاء بين ذراعيك فتنعم بدفئك وحنانك ووصالك.
حروفي كانت تفاجئني أحيانًا بأنها كانت تسبقك إلى باب بيتك وتنتظرك حتى تعود من غربتك. كانت: وطنًا يظللنا بالآمان، عاشقة لا تهاب غمزات النجوم، جريئة لا تخشى تهامس الجوار، خفيفة الظل تتطاير كسنابل القمح وتهبط كالشمس في حضن البحر، عذبة تذوب كعناقيد العنب بين شفتيك وشفتيِّ حتى تثمل فترقص حتى يقرصها النعاس.
هذه الحروف أصبحت اليوم لاجئة: لا تحمل هوية أو جواز سفر أو حتى تأشيرة عبور إلى مخيمات النزوح.
عاصفة: كما هي رياح الخريف تنذر بشتاء قاسٍ يتلوه ربيع يرتعد هلعًا عند أقدام الصيف الذي يحمل مراكب الهجرة إلى شواطئ النسيان.
يتيمة: بعد أن مات الوطن بين ذراعيها ولم يُتقبل فيه العزاء؛ فالجميع في حالة خلاف واختلاف على اقتسام الميراث! البعض يريد البحر والبعض عينه ترنو إلى اقتسام السماء والبعض افترش الأرض ورسم الخطوط الحمراء على الساحات.
لا أنكر أن حروفي كانت لا تخلو من الشجن لكنها لم تكن تعرف كل هذا الحزن، لم تكن تطيل البكاء، لم تكن تنتحب؛ فبكاؤها كان دلاًلًا ومراوغة، دلعًا وهيامًا؛ حين كانت تعتريها ثورة من ثورات الشك! لكن ما أن تضمها إلى صدرك وتدندن مع دقات قلبك حتى يذوب وجعها ويتبخر دمعها وتعود للرقص من جديد حتى أذان الفجر.
حروفي أصبحت لاجئة، فقدت بوصلة الوطن، نامت على أرصفة الآخر، سكنت الخيام الممزقة، تعرضت لتحرش حبات المطر، لكنها مع ذلك ما زالت تعرف الطريق إلى قلبك وتنتظرك حتى تعود من غربتك، لا يهمها ماذا ينتظرها خلف الباب؛ فقدرها أنت ولجوؤها إليك ولا ترتضي بغيرك قدرًا ووطنًا ومخيمًا وحلمًا بلا نوافذَ أو أبواب.
قريبا على #عرب_كندا
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
صفحة 3 من اصل 6 • 1, 2, 3, 4, 5, 6
مواضيع مماثلة
» منشورات ميساء البشيتي في الصحيفة الورقية " الصراحة " كندا
» ميساء البشيتي .. قصيدة .
» قصيده للعدوان علي غزه ساعة طلوع الفجر
» إصدارات ميساء البشيتي
» فلسطيني أنا بقلم : ميساء البشيتي
» ميساء البشيتي .. قصيدة .
» قصيده للعدوان علي غزه ساعة طلوع الفجر
» إصدارات ميساء البشيتي
» فلسطيني أنا بقلم : ميساء البشيتي
صفحة 3 من اصل 6
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ريما مجد الكيال
» الوطن كما يجب أن يكون
الإثنين 22 أبريل 2024 - 11:35 من طرف ورد العربي
» .لماذا لم يخبرنا بأنه محبطٌ؟ أحمد خالد توفيق
الأحد 21 أبريل 2024 - 12:20 من طرف خيمة العودة
» زهر اللوز هو عنوانك
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» حدائق اللوز
السبت 6 أبريل 2024 - 11:42 من طرف لبيبة الدسوقي
» أصوات من غزة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» دعاء ختم القرآن الكريم
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:59 من طرف دانة ربحي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:55 من طرف ميساء البشيتي
» وجوه عابرة
الجمعة 5 أبريل 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» العهد
الثلاثاء 2 أبريل 2024 - 21:58 من طرف راما البلبيسي
» صافحيني غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» على عيني يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:35 من طرف طارق نور الدين
» هولاكو في غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:33 من طرف طارق نور الدين
» من يخاطبكم يا ميتون
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:32 من طرف طارق نور الدين
» ثوري غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» أين المفر يا غزة
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:30 من طرف طارق نور الدين
» إعدام غزة !
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:28 من طرف طارق نور الدين
» تحركوا أيها الدمى
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:26 من طرف طارق نور الدين
» رسالة من طفل غزة إلى سلاطين العرب
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:25 من طرف طارق نور الدين
» قبر واحد يكفي لكل العرب
الجمعة 29 مارس 2024 - 12:18 من طرف طارق نور الدين
» كم أنت بعيد يا أفصى
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:06 من طرف رمزية بنت الفرج
» يا زهرة المدائن ..يا قدس
الجمعة 22 مارس 2024 - 12:04 من طرف رمزية بنت الفرج
» من يكرمكن نساء غزة ؟
الجمعة 22 مارس 2024 - 11:55 من طرف رمزية بنت الفرج
» جربت تنام بخيمة؟ بقلم اسماعيل حسين
الثلاثاء 27 فبراير 2024 - 11:00 من طرف خيمة العودة
» يسألني الياسمين ... ؟
الأحد 25 فبراير 2024 - 11:19 من طرف سلامة حسين عبد النبي