بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
سلسلة حلقات جاهلية .
+4
رأفت العزي
عشتار
رشيد أحمد محسن
ميساء البشيتي
8 مشترك
صفحة 2 من اصل 3
صفحة 2 من اصل 3 • 1, 2, 3
رد: سلسلة حلقات جاهلية .
رأفت العزي كتب:على مهل سيدتي ولا تزيد حرفا آخر .. انتظريني لألملم ذاتي وأعود لأتعرف عليك من جديد !!
ما اطلعت عليه في عجالة هو المقام الأول ونصف المقام الثاني ثم توقفت .. فأنا لا أعرف أكل
الوجبات السريعة .. لا أحب الوجبات التي تؤكل وأنا في السرير أو في سيارتي ..
سأجهز نفسي وأجلس متهيئا أبدأ باسم الله وأمضغ أوراقي على مهل لقمة لقمة اعذريني إن
رفضت الأكل وأنا واقف ..!
على أي حال الحق معك ألا تعرضي هذي النفائس في سوق اللصوص .. !
إلى لقاء قريب
الرائع رأفت العزي
يسعدني أنك تبحث عما تصفه بالغالي والنفيس
كتبت كثيراً وما بقي في الأدراج أكثر بكثير
أكتب لأنفس عن نفسي، لكن إن وجدت صديقاً لحروفي ستكون الحروف وأنا بسعادة أكبر.
أنتظرك في أي وقت يحلو لك ، المهم أن تقرأ بإحساس الصديق لصديقه الحرف الذي ينتظره
منذ سنوات في الأدراج، على أمل أن يأتي من ينفض عنه الغبار والأتربة .
في انتظارك
رد: سلسلة حلقات جاهلية .
شفيقة لوصيف كتب:السيدة ميساء :
أتحفني ما قرأته لك هنا . تعرية لواقع مرير . يحكمه الجهل بقبضة من حديد . و تساق فيه الأَمَةُ (المرأة) إلى سوق النخاسين .
ما أخالفك فيه يا صديقتي أنك جعلت المرأة ضحية و في نظري هي الجلاد و السجَّان . و لولاها لما تمَّ اجترار المصائب و الذلِّ و الهوان.
أتابع باهتمام .دمت موفقة بمشيئة الرحمن.
غاليتي شفيقة
معك حق .. كل الحق .. أنا كنت نصيرة للمرأة وما أزال
ولكن فعلاً المرأة ليست دائماً الضحية وأنا ربما وإن كنت مناصرة لها
لكن تطرقت بين السطور إلى أنها ليست الضحية دائماً
المرأة أحياناً تكون سبب الهلاك لمن حولها ..
شكرا يا صديقتي لطيب الحضور والتفاعل مع النصوص
بوركت
رد: سلسلة حلقات جاهلية .
ميساء البشيتي كتب:جاهلية 1
فتحتُ أبوابَ الجاهلية على مصراعيها وصافحت أبا جهل وأبا لهب ،عانقت حمالة الحطب وجواري الردة وفتيان النرد ورسمت لهم ابتسامة ممطوطة من المحيط إلى الخليج الملتهب .
أودعت في أعماقي كما ً من الأسرار وطرحت على ذاتي الحائرة بعضا ً من الأسئلة التي لا تحتمل الأجوبة .
من أين جاءوا وأنا التي رممت أسماءهم المتآكلة في قائمة الممنوع من الصرف ؟ من خطّهم عناوين بارزة في دفاتري وصفهم فوق السطر ؟
انتشر الرجال للصلاة والحديث عن صلة الرحم وإغاثة الملهوف وابن السبيل ... وما أن فرغوا من خطبة الجمعة حتى تجمهروا في ذلك الركن القصيّ واختلفت لغة الكلام ، أجمع الحضور كل الحضور على حرمان الإناث من الميراث .
كدت أجنّ وأصرخ في وجوههم : رفقا ً بالقوارير يا معشر الرجال .. رفقا ً بالقوارير .. وانتابتني رغبة جامحة في أن أستل سيفي الساكن في غمده وأعمله في تلك الرقاب إلى أن التقيت النساء ..
أية نساء هذه ؟ أية نساء ؟
أية قوارير هذه ؟ أية قوارير ؟
على رسلك يا شجر الدرّ .. على رسلك ورفقا ً رفقا ً في الآباء ، عندها فقط شعرت بحاجة ماسة للاحتفاظ بأكبر عدد من ( القباقيب) ورغبة عارمة في تهشيم أعناق هذه القوارير، قوارير هذا الزمان .
قادوني إلى قبورهم ، قصور من الرخام تعتليها (ثريات) تهبط من السماء تضيء الجدران وما وراء الجدران ولكنها لم تضئ لهم عقولهم وقلوبهم السوداء .
هبت إلي ّ حسناء في عمر الورود وسألتني بخبث العذارى : ألستُ ساحرة الجمال ؟
ضحكت في سري وقلت : نعم أنت الحسناء الهاربة من العصور الجميلة ، كيف ظهرت في هذا الزمان المعيب ؟
آه يا حسنائي كم هو خوفي عليك كبير أن تلتهمك عشوائيتهم وغوغائيتهم وعقول يرتدونها كالطبول الجوفاء .
كنتُ أحسبهم سطور مطفأة في دواوين الأيام ، من سلّط الضوء عليهم ؟ من أخرجهم من قعر الجحيم ليصطفوا حولي في جولة حرة للعتاب ، باب العتاب أغلقته أنا منذ زمن بعيد ، منذ سمحت للذاكرة أن تدفنهم في علب النسيان ولكني اليوم فتحتُ أبواب الجاهلية على مصراعيها وصافحتُ رغما ًعني أبا جهل وحمالة الحطب وعانقتُ أزمنة وأفئدة من ورق.
[rtl]هل أقسم اني ما قرأت نصا بهذا الجمال ولا مثل هذه الثورة التي يزيدها اشتعال انقائك لجمل وكلمات بالأصل استخدمها شهريار في جميع الأزمان ليجعلوك يا سيدتي طوع البنان !
يا سلام .. يا سلام !!
عند جوعهم يا سيدتي يلهثون كما الكلاب، ويزحفون تحت الأقدام وأمام مرآتهم يصولون ويخضون معارك دونكيشوت ثم يستخدمون ما وهبتهم الطبيعة من عضلات ويمارسون أمامك كل الجهل والعصبيات.[/rtl]
[rtl]نعم أيتها الحرة .. كتبت فيما مضى موضوعا عنوانه " احذروا أيها الرجال، لو شاءت المرأة لانقرضتم " بعدما تبين أن باستطاعتها أن تُنجب وهي عذراء بمعجزة العلم الذي أوصل البشرية للاستنساخ. ( لكن في زلم مثلي ، صحيح قلائل .. ولكن لا يعدموا ) هههههه [/rtl]
ما قرأته هنا رائع وأقترح تعميم الرابط .. إن لم يؤثر في جنسنا الخشن يكون خارطة طريق للمسكينات اللواتي يصدقن بأنهن " قوارير " !! من هنا تبدأ الثورة .
رأفت العزي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 185
تاريخ التسجيل : 18/06/2016
رد: سلسلة حلقات جاهلية .
من هنا سأبدأ القراءة
لن أتأخر
شكري وتحاياي
لن أتأخر
شكري وتحاياي
هند درويش- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 178
تاريخ التسجيل : 19/01/2010
رد: سلسلة حلقات جاهلية .
رأفت العزي كتب:ميساء البشيتي كتب:جاهلية 1
فتحتُ أبوابَ الجاهلية على مصراعيها وصافحت أبا جهل وأبا لهب ،عانقت حمالة الحطب وجواري الردة وفتيان النرد ورسمت لهم ابتسامة ممطوطة من المحيط إلى الخليج الملتهب .
أودعت في أعماقي كما ً من الأسرار وطرحت على ذاتي الحائرة بعضا ً من الأسئلة التي لا تحتمل الأجوبة .
من أين جاءوا وأنا التي رممت أسماءهم المتآكلة في قائمة الممنوع من الصرف ؟ من خطّهم عناوين بارزة في دفاتري وصفهم فوق السطر ؟
انتشر الرجال للصلاة والحديث عن صلة الرحم وإغاثة الملهوف وابن السبيل ... وما أن فرغوا من خطبة الجمعة حتى تجمهروا في ذلك الركن القصيّ واختلفت لغة الكلام ، أجمع الحضور كل الحضور على حرمان الإناث من الميراث .
كدت أجنّ وأصرخ في وجوههم : رفقا ً بالقوارير يا معشر الرجال .. رفقا ً بالقوارير .. وانتابتني رغبة جامحة في أن أستل سيفي الساكن في غمده وأعمله في تلك الرقاب إلى أن التقيت النساء ..
أية نساء هذه ؟ أية نساء ؟
أية قوارير هذه ؟ أية قوارير ؟
على رسلك يا شجر الدرّ .. على رسلك ورفقا ً رفقا ً في الآباء ، عندها فقط شعرت بحاجة ماسة للاحتفاظ بأكبر عدد من ( القباقيب) ورغبة عارمة في تهشيم أعناق هذه القوارير، قوارير هذا الزمان .
قادوني إلى قبورهم ، قصور من الرخام تعتليها (ثريات) تهبط من السماء تضيء الجدران وما وراء الجدران ولكنها لم تضئ لهم عقولهم وقلوبهم السوداء .
هبت إلي ّ حسناء في عمر الورود وسألتني بخبث العذارى : ألستُ ساحرة الجمال ؟
ضحكت في سري وقلت : نعم أنت الحسناء الهاربة من العصور الجميلة ، كيف ظهرت في هذا الزمان المعيب ؟
آه يا حسنائي كم هو خوفي عليك كبير أن تلتهمك عشوائيتهم وغوغائيتهم وعقول يرتدونها كالطبول الجوفاء .
كنتُ أحسبهم سطور مطفأة في دواوين الأيام ، من سلّط الضوء عليهم ؟ من أخرجهم من قعر الجحيم ليصطفوا حولي في جولة حرة للعتاب ، باب العتاب أغلقته أنا منذ زمن بعيد ، منذ سمحت للذاكرة أن تدفنهم في علب النسيان ولكني اليوم فتحتُ أبواب الجاهلية على مصراعيها وصافحتُ رغما ًعني أبا جهل وحمالة الحطب وعانقتُ أزمنة وأفئدة من ورق.
[rtl]هل أقسم اني ما قرأت نصا بهذا الجمال ولا مثل هذه الثورة التي يزيدها اشتعال انقائك لجمل وكلمات بالأصل استخدمها شهريار في جميع الأزمان ليجعلوك يا سيدتي طوع البنان !
يا سلام .. يا سلام !!
عند جوعهم يا سيدتي يلهثون كما الكلاب، ويزحفون تحت الأقدام وأمام مرآتهم يصولون ويخضون معارك دونكيشوت ثم يستخدمون ما وهبتهم الطبيعة من عضلات ويمارسون أمامك كل الجهل والعصبيات.[/rtl]
[rtl]نعم أيتها الحرة .. كتبت فيما مضى موضوعا عنوانه " احذروا أيها الرجال، لو شاءت المرأة لانقرضتم " بعدما تبين أن باستطاعتها أن تُنجب وهي عذراء بمعجزة العلم الذي أوصل البشرية للاستنساخ. ( لكن في زلم مثلي ، صحيح قلائل .. ولكن لا يعدموا ) هههههه [/rtl]
ما قرأته هنا رائع وأقترح تعميم الرابط .. إن لم يؤثر في جنسنا الخشن يكون خارطة طريق للمسكينات اللواتي يصدقن بأنهن " قوارير " !! من هنا تبدأ الثورة .
ردودك أستاذي رأفت تثري النص بل أنها تضع خطًا تحت كل كلمة
وأحيانًا أجد في ردك ما يفسر كلامي ويجعلني أرى نصي أوضح من ذي قبل.
رأي المتلقي مهم جدا فكيف إن كان قامة أدبية كأنت أستاذي رأفت.
دع التواضع جانبًا فأنا أراك موسوعة متنقلة لذلك أفرح بردوك الرائعة لأنها كما قلت
قبل قليل تفتح عيوني على نصي من جديد .
شكرًا لك ولا عدمت هذا البهاء
@رأفت العزي
#جاهلية_عصفورة_الشجن
رد: سلسلة حلقات جاهلية .
هند درويش كتب:من هنا سأبدأ القراءة
لن أتأخر
شكري وتحاياي
وأنا بانتظارك غاليتي هند
شكري وامتناني يا غالية
رد: سلسلة حلقات جاهلية .
شكرا لك يا عصفورة الشجن
أنا أقرأ قليلا وأتوقف لبعض الوقت
هناك محطات توقفت عندها
هل أذكرها هنا؟
أنا أقرأ قليلا وأتوقف لبعض الوقت
هناك محطات توقفت عندها
هل أذكرها هنا؟
هند درويش- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 178
تاريخ التسجيل : 19/01/2010
رد: سلسلة حلقات جاهلية .
ميساء البشيتي كتب:جاهلية 4
يوم المرأة العالمي
هل تلد الأمَة ُ أحراراً ؟
ساقتني أقدامي المتهالكة ذات مساء لحضور أمسية للاحتفال بيوم المرأة العالمي وهناك رأت نفسي المصدومة .. المصعوقة ما أجج بداخلي ثورة عارمة من التساؤلات وبركاناً هائجاً من الانفعالات .
عبارات مثقلة بالمديح المطلي والمعسول والمنمق والمزخرف والملون بجميع ألوان الطيف المرئي .. عبارات رنانة تتداعى لرقتها جميع الحواس وتـُشنـَّف لمسمعها الأذان .. شعارات تطير في الأفق .. ترفرف بأجنحة الكذب كالأَعَلام .
حرية المرأة .. حقوق المرأة .. أمان المرأة ..
عبارات استفزت صمتي المطبق منذ قرون فنفضتُ عن وجهي غبار الأزمنة الغابرة ورفـَعْت عني سقف القبر الذي وئدت فيه بأيدي جاهليٍّ غابر وخرجت إليهم صارخة .. ضاربة عرض الحائط بكل هذه الشعارات الرنانة وكل هذه الدعايات الكاذبة : عن أية امراة تتحدث أيها الجاهلي وعن أية حرية وأية حقوق ؟
حرية المرأة أيها الجاهلي ليست قصيدة شعر تتلى في الأمسيات الشعرية .. حقوق المرأة ليست باقةً من النثر تعطر بها صفحات الدواوين .. أمان المرأة ليس صورةً لغلاف مجلة .. ليس هديةً تُهدى لها في عيد العشاق لإيهامها بأنها حظيت ولحسن حظها بقلب عاشقٍ يؤمن بحرية المرأة وحقوق المرأة وأهمية المرأة .
هذه المرأة التي تتغنى بها الآن كانت قبل لحظات أمَتُك التي تجلدها بسياطك حين تشاء ودون أن تنبس ببنت شفة .. فلك أن تصادر حريتها .. أن تهضم حقوقها .. أن تستغل ضعف قلبها ورهافة مشاعرها .. أن تهدد استقرارها .. أن تزعزع أمنها وأن تسلبها كل شيء .. ثم تنطلق فيما بعد واثق الخطوة لترفع عقيرتك إلى السماء وتدلي بأعلى صوتك عن حرية المرأة وحقوق المرأة .
هذه المرأة هي أمَتُك التي تنتظر في كل ساعة أن توارى الثرى وتوأد حية إن أشارت لك بطرف بنانها أو همست في أذنك بأني حرة .
أيتها المرأة الأمَة من تكونين بعرف هذا السيد الجاهليّ .. من تكونين في عقله وقلبه .. في أمسه وغده .. في حاضره ومستقبله ؟
من تكونين لهذا الجاهليّ الذي يطبق بفكيه على أيام عمرك .. على لحظات السعادة والأمل .. على خيبات الرجاء والألم .. على إشراقة صباحاتك .. على بسمتك .. على دمعتك .. على كل نفَسٍ صاعد هابط في رئتيك يبحث معك عن الخلاص .
أيها السيد الجاهليُّ تمهل في غيّك قليلاً ولا تنسَ في غمرة احتفالاتك نساءً تربعن على عرش الدنيا .. لا تنسَ شهرزاد بحكاياتها ألف ليلة وليلة ..لا تنسَ شجر الدر .. لا تنسَ زنوبيا ملكة تدمر .. لا تنسَ كليوباترا .. لا تنسَ كيف سحرتك عشتار وأذابتك في بحور شعرها وحبها .. لا تنسَ أن هذه هي المرأة .. هذه هي المرأة التي أنت بجاهليتك العمياء أضعتها .
وأعلم أيها الجاهليُّ أن هذه المرأة الأمَة التي تتغنى بها الآن لم تلد أحرارا ً.. هذه المرأة الأمَة لم تلد إلا عبيداً ولم ترب ِ إلا جاهلينَ فابحث عن المرأة الحرة أيها الجاهليُّ حتى تصبح حراً .. ابحث عن المرأة الحرة إن أردت أن تكون
حرا ً .
هذه راقت لي جدا
جميل هذا التنوع في سلسلة الجاهلية
يتطرق لنقاط شتى ومختلفة
يبدو أنها كتبت في فترات متباعدة
كل التوفيق أستاذة ميساء البشيتي
هند درويش- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 178
تاريخ التسجيل : 19/01/2010
صفحة 2 من اصل 3 • 1, 2, 3
مواضيع مماثلة
» جاهلية
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
» لقاء الخريف ( سلسلة أجزاء )
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 1
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 2
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
» لقاء الخريف ( سلسلة أجزاء )
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 1
» سلسلة حافية القدمين والبحر جزء 2
صفحة 2 من اصل 3
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 28 ديسمبر 2024 - 11:31 من طرف ميساء البشيتي
» غزتي حبيبتي بقلم الأستاذ م. زهير الشاعر
الجمعة 27 ديسمبر 2024 - 12:05 من طرف ميساء البشيتي
» لروحك السلام أخي الحبيب جواد البشيتي
الأربعاء 4 ديسمبر 2024 - 11:30 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي