ميناء الذكرى

سميرة عبد العليم كتب:عزيزي / أنت سيد الكلمات ،احساسك يبوح وفاءا ..تصنع من شوك الحب ورد كأنك تدرب الحب لان يبقي داخلك .. هكذا يكون الوفاء للمحبوبة وهكذا يكون عشق الروح ..ما أجمل أن تشتاق
للهمسات وما اجمل أن تحلق روحك لتصل لروحها
شدتني جدا كلماتك وحروفك تستحق بجدارة أن تكون سيد الكلمات
تحياتي ودمت

عشتار كتب:ميناء عذب وحروف يقطر منها الشهد والصدق ,كم استمتعت بالقراءة لك استاذ صبحي ,شكرا لك من الأعماق .

ميساء البشيتي كتب:

لا اعلم أستاذ صبحي هل أنا متواطئة مع الخواطر أم أنا متواطئة مع حرفكم الكريم أينما حل علينا ضيفاً عزيزاً مكرماً يحتل صدارة القلوب ..
قرأتك شعراً وقلت هذا أجمل شعر وحين أقرأ خواطرك أجدها من أجمل الخواطر وتحديداً هذه الخاطرة بالذات جميلة جداً باستثناء ( إن كيدكن عظيم ) وتذكر قول الرسول عليه أفضل الصلوات والسلام رفقاً بالقوارير..وحتى نخرج بمعادلة ترضي جميع الأطراف وإن اعترفن أن كيدهن عظيم فهو بلا شك كيد عذب .. كيد محبب للنفس .. كيد غير مؤذ ولا ضار .. قد يكون بمثابة قهوة الصباح حين تندلق في الجوف فتوقظ كل الحواس لتستمتع بنهار جميل ..
شاعرنا العزيز أستاذ صبحي ياسين كنت أكثر من رائع وأكثر من مبدع .. كنت صبحي ياسين .