بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
إسرائيل تخلي مخيم "باب الشمس" بالقوة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إسرائيل تخلي مخيم "باب الشمس" بالقوة
أخلت قوات الأمن الإسرائيلية ليل السبت صباح الأحد بالقوة مخيم "باب الشمس" لناشطين فلسطينيين مبني في موقع مشروع استيطاني يهودي مثير للجدل في الضفة الغربية.
وأكدت عبير قبطي وهي إحدى منظمات هذه التظاهرة لفرانس برس أن "القوات الإسرائيلية دخلت إلى المخيم" الذي أقيم صباح الجمعة في موقع مشروع "آي-1" الاستيطاني بين الضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلتين.
وقال القيادي مصطفى البرغوثي، المتواجد في الموقع، "إن مئات الأفراد من الشرطة الإسرائيلية اجتاحت الموقع من مختلف الجهات، وقاموا بالإطباق على المتواجدين ومن ثم قاموا باعتقالهم واحدا تلو الآخر".
ونقل تلفزيون فلسطين على الهواء مباشرة عملية الاقتحام، حيث ظهر مئات من أفراد الشرطة وهم يقتحمون الموقع، ويسحبون شبانا حاولوا افتراش الأرض في الموقع.
من جهتها قالت المتحدثة باسم الشرطة الإسرائيلية لوبا سمري"إثر صدور أمر حكومي، بدأت قوات الشرطة بإخلاء التجمع الفلسطيني". وشارك مئات الشرطيين وحرس الحدود في العملية.
ومساء السبت في نهاية يوم العطلة اليهودية الأسبوعية، أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الذي يقود حملة انتخابية حامية، قوات الأمن بالطرد الفوري للفلسطينيين الذين تجمعوا بين مستوطنة معاليه أدوميم والقدس الشرقية المحتلة.
وقال بيان صادر عن مكتبه "في هذا الصدد، سيطلب في المساء من المحكمة العليا بإلغاء الأمر الذي أصدرته والذي يؤخر عملية الإخلاء".
وأقام الجيش الإسرائيلي عوائق مرورية في محيط المخيم المؤلف من حوالى 20 خيمة أقاموها الجمعة في منطقة "آي-1" في الضفة الغربية المحتلة.
وكان نحو 200 ناشط فلسطيني قد رفضوا أمرا إسرائيليا بإخلاء مخيم"باب الشمس" الفلسطيني، والتي أعلنت إسرائيل أنها ستبني فيها مستوطنات جديدة.
وحضرت الشرطة الإسرائيلية صباح السبت إلى الموقع الموجود بين القدس الشرقية المحتلة ومستوطنة معاليه أدوميم، كما حلقت مروحية للشرطة الإسرائيلية فوق المنطقة.
ووزعت الشرطة منذ الجمعة أوامر الإخلاء على الناشطين من الموقع الذي أعلنته منطقة عسكرية ممنوعة على المدنيين، ولكن الفلسطينيين حصلوا عن طريق محاميهم على أمر من المحكمة العليا الإسرائيلية بتجميد الأمر بالإخلاء.
وأطلق الناشطون على الموقع اسم "باب الشمس" نسبة لرواية تحمل الاسم نفسه للكاتب اللبناني إلياس خوري وتتحدث عن النكبة واللجوء والمقاومة الفلسطينية.
وتوجه مسؤولون فلسطينيون صباح السبت إلى الموقع ويدعى موقع الطور، ومنهم من تمكن من الوصول ومنهم من منعهم الجيش الإسرائيلي.
وقال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات إن الجنود على حاجز "الزعيم" القريب من الطور، منعوه من الوصول إلى منطقة المخيم.
وكانت إسرائيل قد أعلنت قبل ستة أسابيع اعتزامها بناء آلاف من الوحدات السكنية الاستيطانية في هذه المنطقة ردا على رفع تمثيل دولة فلسطين في الأمم المتحدة إلى دولة مراقب، ولقي المشروع إدانات فلسطينية ودولية.
ويهدف المشروع الاستيطاني في المنطقة "آي 1" إلى وصل مستوطنة معاليه أدوميم في الضفة الغربية التي يقيم فيها 35 ألف مستوطن بالأحياء الاستيطانية في القدس الشرقية المحتلة منذ 1967.
وهو بذلك سيكمل تقسيم الضفة الغربية إلى شطرين وعزل القدس، ما يعيق قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة وعلى أراض متصلة في المستقبل.
مقتل فلسطيني برصاص إسرائيلي
بينما قتلت قوات إسرائيلية السبت فلسطينيا كان يحاول عبور حاجز أمني بالجدار العازل لدخول إسرائيل من الضفة الغربية المحتلة.
وقالت أسرة الفلسطيني عدي الدراويش (21 عاما) إنه كان يحاول العبور إلى إسرائيل بحثا عن عمل، ونقل الدراويش إلى مستشفى في إسرائيل حيث توفي.
وذكر متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن الجنود فتحوا النار عندما رأوا رجلا يحاول عبور الحاجز في منطقة جنوبي مدينة الخليل في الضفة الغربية.
وتقول إسرائيل إن هذا الجدار الأمني يمنع دخول الانتحاريين الفلسطينيين إلى إسرائيل من الضفة الغربية، بينما يقول الفلسطينيون إنه وسيلة لاستلاب أرضهم لأنه يتوغل في الأراضي المحتلة.
وسيصل طول الجدار إلى 720 كيلومترا عند اكتماله، فيما قضت محكمة العدل الدولية بأن هذا الجدار غير قانوني.
وأكدت عبير قبطي وهي إحدى منظمات هذه التظاهرة لفرانس برس أن "القوات الإسرائيلية دخلت إلى المخيم" الذي أقيم صباح الجمعة في موقع مشروع "آي-1" الاستيطاني بين الضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلتين.
وقال القيادي مصطفى البرغوثي، المتواجد في الموقع، "إن مئات الأفراد من الشرطة الإسرائيلية اجتاحت الموقع من مختلف الجهات، وقاموا بالإطباق على المتواجدين ومن ثم قاموا باعتقالهم واحدا تلو الآخر".
ونقل تلفزيون فلسطين على الهواء مباشرة عملية الاقتحام، حيث ظهر مئات من أفراد الشرطة وهم يقتحمون الموقع، ويسحبون شبانا حاولوا افتراش الأرض في الموقع.
من جهتها قالت المتحدثة باسم الشرطة الإسرائيلية لوبا سمري"إثر صدور أمر حكومي، بدأت قوات الشرطة بإخلاء التجمع الفلسطيني". وشارك مئات الشرطيين وحرس الحدود في العملية.
ومساء السبت في نهاية يوم العطلة اليهودية الأسبوعية، أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الذي يقود حملة انتخابية حامية، قوات الأمن بالطرد الفوري للفلسطينيين الذين تجمعوا بين مستوطنة معاليه أدوميم والقدس الشرقية المحتلة.
وقال بيان صادر عن مكتبه "في هذا الصدد، سيطلب في المساء من المحكمة العليا بإلغاء الأمر الذي أصدرته والذي يؤخر عملية الإخلاء".
وأقام الجيش الإسرائيلي عوائق مرورية في محيط المخيم المؤلف من حوالى 20 خيمة أقاموها الجمعة في منطقة "آي-1" في الضفة الغربية المحتلة.
وكان نحو 200 ناشط فلسطيني قد رفضوا أمرا إسرائيليا بإخلاء مخيم"باب الشمس" الفلسطيني، والتي أعلنت إسرائيل أنها ستبني فيها مستوطنات جديدة.
وحضرت الشرطة الإسرائيلية صباح السبت إلى الموقع الموجود بين القدس الشرقية المحتلة ومستوطنة معاليه أدوميم، كما حلقت مروحية للشرطة الإسرائيلية فوق المنطقة.
ووزعت الشرطة منذ الجمعة أوامر الإخلاء على الناشطين من الموقع الذي أعلنته منطقة عسكرية ممنوعة على المدنيين، ولكن الفلسطينيين حصلوا عن طريق محاميهم على أمر من المحكمة العليا الإسرائيلية بتجميد الأمر بالإخلاء.
وأطلق الناشطون على الموقع اسم "باب الشمس" نسبة لرواية تحمل الاسم نفسه للكاتب اللبناني إلياس خوري وتتحدث عن النكبة واللجوء والمقاومة الفلسطينية.
وتوجه مسؤولون فلسطينيون صباح السبت إلى الموقع ويدعى موقع الطور، ومنهم من تمكن من الوصول ومنهم من منعهم الجيش الإسرائيلي.
وقال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات إن الجنود على حاجز "الزعيم" القريب من الطور، منعوه من الوصول إلى منطقة المخيم.
وكانت إسرائيل قد أعلنت قبل ستة أسابيع اعتزامها بناء آلاف من الوحدات السكنية الاستيطانية في هذه المنطقة ردا على رفع تمثيل دولة فلسطين في الأمم المتحدة إلى دولة مراقب، ولقي المشروع إدانات فلسطينية ودولية.
ويهدف المشروع الاستيطاني في المنطقة "آي 1" إلى وصل مستوطنة معاليه أدوميم في الضفة الغربية التي يقيم فيها 35 ألف مستوطن بالأحياء الاستيطانية في القدس الشرقية المحتلة منذ 1967.
وهو بذلك سيكمل تقسيم الضفة الغربية إلى شطرين وعزل القدس، ما يعيق قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة وعلى أراض متصلة في المستقبل.
مقتل فلسطيني برصاص إسرائيلي
بينما قتلت قوات إسرائيلية السبت فلسطينيا كان يحاول عبور حاجز أمني بالجدار العازل لدخول إسرائيل من الضفة الغربية المحتلة.
وقالت أسرة الفلسطيني عدي الدراويش (21 عاما) إنه كان يحاول العبور إلى إسرائيل بحثا عن عمل، ونقل الدراويش إلى مستشفى في إسرائيل حيث توفي.
وذكر متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن الجنود فتحوا النار عندما رأوا رجلا يحاول عبور الحاجز في منطقة جنوبي مدينة الخليل في الضفة الغربية.
وتقول إسرائيل إن هذا الجدار الأمني يمنع دخول الانتحاريين الفلسطينيين إلى إسرائيل من الضفة الغربية، بينما يقول الفلسطينيون إنه وسيلة لاستلاب أرضهم لأنه يتوغل في الأراضي المحتلة.
وسيصل طول الجدار إلى 720 كيلومترا عند اكتماله، فيما قضت محكمة العدل الدولية بأن هذا الجدار غير قانوني.
مؤيد السالم- عضو متميز
- عدد المساهمات : 581
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
رد: إسرائيل تخلي مخيم "باب الشمس" بالقوة
باب الشمس قرية كرامة ووحدة
د. فايز أبو شمالة
جراءة الفكرة تكمن في التنفيذ، وعدم الاكتفاء بالخطب الرنانة عن مقاومة الاستيطان، إنها القذيفة الفعلية لمقاومة الاستيطان والتي تعادل ألف قذيفة من كلام، إنها قرية باب الشمس التي قام بتنفيذها شباب فلسطيني على أرض فلسطينية قرر الغاصبون الصهاينة مصادرتها.
وبغض النظر عن أسماء الشباب المبادر لإقامة القرية، وبغض النظر عن انتماءاتهم الحزبية، فإن الفكرة في حد ذاتها تستوجب الدعم الشعبي والرسمي الفلسطيني، وتستحث الجميع للوقوف خلف المحاولة بكل ما لديهم من قوة، فرجاحة الخطوة تفرض على القوى والتنظيمات الفلسطينية جميعها التحالف الميداني، لأن قرية باب الشمس تقع ضمن مفهوم المقاومة الشعبية لمن أراد، وتقع ضمن مفهوم المقاومة الفعلية للغاصبين، والانتصار فيها، وبسط الهيمنة على الأرض لا يقل أهمية عن الانتصار في معركة السجيل، ويفوق بأهميته ألاف المرات اعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطين المراقب.
قرية باب الشمس أصدق محاولة فلسطينية لمقاومة الاستيطان اليهودي حتى الآن، إنها عمل مقاوم غير مسبوق، ينفذ بأيدي شباب فلسطيني، يصدق مع وطنه، ويتجشم عبء التحدي للإرادة الصهيونية، ويصر أن يقيم على الأرض الفلسطينية خيام قريته في عز البرد، كأصدق رد على القرار الإسرائيلي بمصادرة الأرض التي أطلق عليها اسم E1، وهي المنطقة الجغرافية التي تفصل بين جنوب الضفة الغربية وشمالها، وهي المنطقة الاستراتيجية التي تعزل مدينة القدس عن محيطها العربي.
قرية باب الشمس لم تعد فكرة لمقاومة الاستيطان، ولم تعد حلماً، ولا أمنيات، قرية باب الشمس صارت شمعة تمزق ظلام الصمت، وما فتئت حراكاً يهز عروش الجبناء عن المواجهة، وهي عمل ينفذ على الأرض يعادل ألاف التصريحات، ويكشف عن مدى مصداقية القرارات الفلسطينية الرافضة لاغتصاب الأرض، وهي منطلق الاختبار الحق للانتماء، فمن كان صادقاً مع دينه ووطنه ونفسه فيلتحق بالشباب الفلسطيني المبادر، وينتمي بماله وولده وكل كيانه، ويتوجه لأحدث قرية الفلسطينية تتحدي القرارات العدوانية الصهيونية.
قرية باب الشمس أهم حدث فلسطيني لعام 2013، ولها ما بعدها، وبقاؤها وتطورها يعني بقاء فلسطين، وزوال الغاصبين، والانتصار لفكرتها في هذا الوقت هو انتصار للدعوات الصادقة بإنهاء الانقسام، وتحقيق المصالحة الفلسطينية ميداناً على الأرض الفلسطينية، من خلال التحدي، والمواجهة المكشوفة مع الصهاينة.
فهل ستشهد الأيام القادمة وجوداً مكثفاً للمسئولين الفلسطينيين في قرية باب الشمس؟
د. فايز أبو شمالة
جراءة الفكرة تكمن في التنفيذ، وعدم الاكتفاء بالخطب الرنانة عن مقاومة الاستيطان، إنها القذيفة الفعلية لمقاومة الاستيطان والتي تعادل ألف قذيفة من كلام، إنها قرية باب الشمس التي قام بتنفيذها شباب فلسطيني على أرض فلسطينية قرر الغاصبون الصهاينة مصادرتها.
وبغض النظر عن أسماء الشباب المبادر لإقامة القرية، وبغض النظر عن انتماءاتهم الحزبية، فإن الفكرة في حد ذاتها تستوجب الدعم الشعبي والرسمي الفلسطيني، وتستحث الجميع للوقوف خلف المحاولة بكل ما لديهم من قوة، فرجاحة الخطوة تفرض على القوى والتنظيمات الفلسطينية جميعها التحالف الميداني، لأن قرية باب الشمس تقع ضمن مفهوم المقاومة الشعبية لمن أراد، وتقع ضمن مفهوم المقاومة الفعلية للغاصبين، والانتصار فيها، وبسط الهيمنة على الأرض لا يقل أهمية عن الانتصار في معركة السجيل، ويفوق بأهميته ألاف المرات اعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطين المراقب.
قرية باب الشمس أصدق محاولة فلسطينية لمقاومة الاستيطان اليهودي حتى الآن، إنها عمل مقاوم غير مسبوق، ينفذ بأيدي شباب فلسطيني، يصدق مع وطنه، ويتجشم عبء التحدي للإرادة الصهيونية، ويصر أن يقيم على الأرض الفلسطينية خيام قريته في عز البرد، كأصدق رد على القرار الإسرائيلي بمصادرة الأرض التي أطلق عليها اسم E1، وهي المنطقة الجغرافية التي تفصل بين جنوب الضفة الغربية وشمالها، وهي المنطقة الاستراتيجية التي تعزل مدينة القدس عن محيطها العربي.
قرية باب الشمس لم تعد فكرة لمقاومة الاستيطان، ولم تعد حلماً، ولا أمنيات، قرية باب الشمس صارت شمعة تمزق ظلام الصمت، وما فتئت حراكاً يهز عروش الجبناء عن المواجهة، وهي عمل ينفذ على الأرض يعادل ألاف التصريحات، ويكشف عن مدى مصداقية القرارات الفلسطينية الرافضة لاغتصاب الأرض، وهي منطلق الاختبار الحق للانتماء، فمن كان صادقاً مع دينه ووطنه ونفسه فيلتحق بالشباب الفلسطيني المبادر، وينتمي بماله وولده وكل كيانه، ويتوجه لأحدث قرية الفلسطينية تتحدي القرارات العدوانية الصهيونية.
قرية باب الشمس أهم حدث فلسطيني لعام 2013، ولها ما بعدها، وبقاؤها وتطورها يعني بقاء فلسطين، وزوال الغاصبين، والانتصار لفكرتها في هذا الوقت هو انتصار للدعوات الصادقة بإنهاء الانقسام، وتحقيق المصالحة الفلسطينية ميداناً على الأرض الفلسطينية، من خلال التحدي، والمواجهة المكشوفة مع الصهاينة.
فهل ستشهد الأيام القادمة وجوداً مكثفاً للمسئولين الفلسطينيين في قرية باب الشمس؟
مواضيع مماثلة
» الشمس
» رجال في الشمس
» صلاة تحت لهيب الشمس
» صهيل الشمس--والمركز الأول
» أشرقت الشمس / بقلم سميرة عبد العليم
» رجال في الشمس
» صلاة تحت لهيب الشمس
» صهيل الشمس--والمركز الأول
» أشرقت الشمس / بقلم سميرة عبد العليم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال