منتدى عصفورة الشجن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

من أنا ؟


حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية


المواضيع الأخيرة
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
باب الغلو في القرآن Emptyالأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي

» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
باب الغلو في القرآن Emptyالأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي

» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
باب الغلو في القرآن Emptyالخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي

» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
باب الغلو في القرآن Emptyالخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي

» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
باب الغلو في القرآن Emptyالأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي

» عيد ميلاد ابنتي دينا
باب الغلو في القرآن Emptyالثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي

» رسائل إلى أمي
باب الغلو في القرآن Emptyالسبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي

» رسائل في الهواء
باب الغلو في القرآن Emptyالسبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي

» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
باب الغلو في القرآن Emptyالخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة

» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
باب الغلو في القرآن Emptyالسبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد

» سلسلة حلقات جاهلية .
باب الغلو في القرآن Emptyالثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي

» لمن يهمه الأمر
باب الغلو في القرآن Emptyالثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي

» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
باب الغلو في القرآن Emptyالسبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة

» شجرة التين بقلم نور دكرلي
باب الغلو في القرآن Emptyالسبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة

» عيد ميلاد سعيد يا فرح
باب الغلو في القرآن Emptyالأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي

» مطر أسود
باب الغلو في القرآن Emptyالإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي

»  بـــ أحس الآن ــــــــ
باب الغلو في القرآن Emptyالأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد

» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
باب الغلو في القرآن Emptyالأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد

» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
باب الغلو في القرآن Emptyالأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة

» ثورة صامتة
باب الغلو في القرآن Emptyالإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم

» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
باب الغلو في القرآن Emptyالثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري

» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
باب الغلو في القرآن Emptyالإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي

» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
باب الغلو في القرآن Emptyالأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي

» ليلاي ومعتصمها
باب الغلو في القرآن Emptyالأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة

» غزلك حلو
باب الغلو في القرآن Emptyالأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم


باب الغلو في القرآن

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

باب الغلو في القرآن Empty باب الغلو في القرآن

مُساهمة من طرف SADEQ ALSOLIHI الثلاثاء 24 سبتمبر 2013 - 21:14

باب الغلو في القرآن

قال المؤلف رحمه الله: باب الغلو في القرآن.



فيه حديث الخوارج المتقدم، وفي الصحيح عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ألم أخبر أنك تصوم الدهر وتقرأ القرآن كل ليلة ؟ قلت: بلى يا رسول الله ولم أرد بذلك إلا الخير، قال: فصم صوم داود فإنه كان أعبد الناس، واقرأ القرآن كل شهر، قلت: يا رسول الله إني أطيق أفضل من ذلك، قال: فاقرأه في كل عشر، قلت: يا نبي الله إني أطيق أفضل من ذلك، قال: فاقرأه في كل سبع ولا تزد على ذلك »1 .



ولمسلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « هلك المتنطعون »2 .



ولأحمد عن عبد الرحمن بن شبل مرفوعا « اقرؤوا القرآن، ولا تغلوا فيه، ولا تجفوا عنه، ولا تأكلوا به، ولا تستكثروا به »3 .



وعن أبي رافع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول: لا أدري، ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه »4 رواه أبو داود والترمذي .



في هذا الحديث النهي عن الغلو في القرآن الكريم في العمل وفي القراءة، وقد تقدم كما قال المصنف الكلام على غلو الخوارج في العمل بالقرآن الكريم.



وفي هذا الحديث توجيه من النبي عليه الصلاة والسلام إلى الاقتصاد والتوسط والاعتدال في أداء العبادات التي يقوم بها العبد، والشاهد من هذا الحديث هو قراءة القرآن الكريم، فعبد الله بن عمرو بن العاص كان عنده طاقة وقدرة إلى أن يقرأ القرآن كثيرا ويختمه، فوجهه النبي - صلى الله عليه وسلم - بهذا التوجيه الحكيم، فكان في هذا الحديث وصية عظيمة من النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - في التوسط والاعتدال في أداء العبادات ومنها قراءة القرآن الكريم.



وقد كان للسلف عادات مختلفة، كان للسلف عادات مختلفة في موقفهم من القرآن الكريم يتفاوتون ؛ فمنهم من كان يختم القرآن في شهر، ومنهم من كان يختمه في عشرين، ومنهم من كان يختمه في عشر، ومنهم من كان يختمه في سبع، ومنهم من كان يختمه في ثلاث، ومنهم من كان يختمه في ليلة، كما أثر عن عثمان رضي الله عنه، فكانوا يتفاوتون في ختم القرآن الكريمن لكن الأفضل والأحسن في هذا ما أوصى به النبي عليه الصلاة والسلام أن يختم القرآن في سبع، في سبع ليال، فإن هذه المدة كافية لقراءة القرآن مع التدبر والتأمل والتفكر بمعانيه وآياته، والأولى للإنسان أن يكثر دائما من قراءة القرآن الكريم ما يمكنه الدوام عليه، ولا يعتاد إلا ما يغلب عليه، لا يقول إنني سأقرأ القرآن في ليلة كذا أو في الثلاث ليال، يرتب لنفسه عادة ثابتة دائمة لا تنقطع، فهذا هو أحب الأعمال إلى الله، أحب الأعمال إلى الله أدومه وإن قل ، « واعملوا من العبادة - كما في الحديث الصحيح - ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا »5 .



والناس أيضا يختلفون باختلاف أحوالهم، منهم من يتولى شئون المسلمين بإمامة عامة، أو إمامة خاصة، أو في وظيفة أو في حسبة، كما نص على ذلك النووي في شرحه، الناس يتفاوتون قد يمر على الإنسان عشرون يوما إلى عشرة أيام ما يقرأ فيه القرآن إلا في الصلوات لأنه لا يجد وقتا يقرأ فيه، وإنما هو في أعمال صالحة ونافعة للأمة للمسلمين، فهذا معذور لأنه في عمل متعد النفع إلى الآخرين، وإن خصص له وقتا يقرأ فيه القرآن فهذا أمر حسن، ولكن لا تثريب عليه في ذلك، كما جاء عن أهل العلم، حتى إن ابن عمر رضي الله عنه كان حريصا على أن يقرأ القرآن في أكثر من سبع في ثلاث أو أقل من ذلك، لكن أكد له النبي عليه الصلاة والسلام أنه لا يقرأ إلا في سبع، ولذلك في بعض الروايات ندم عبد الله بن عمرو بن العاص على أنه لم يأخذ بوصية النبي عليه الصلاة والسلام لا في قيام الليل ولا في قراءة القرآن ؛ لأنه عجز وثقل جسمه ولم يستطع الوفاء بذلك، وهكذا الإنسان تمر عليه فترات في فترات يقوى وفترات يضعف، إن للنفوس إقبال وإدبار فانتهزوا إقبالها، انتهزوا هذا الإقبال للنفوس في العمل الصالح وقراءة القرآن.



ويقوم الإنسان بقراءة القرآن بحسب جهده بحسب ما يتيسر له من الوقت والناس في هذا مختلفون ومتفاوتون ؛ لكن هذا الحديث دل على فوائد عديدة منها:

الإرشاد إلى الاقتصاد في العبادة، وعدم الغلو والزيادة.

ومن الفوائد أيضا: الإرشاد إلى تدبر القرآن الكريم ؛ لأن القراءة ينبغي أن تكون مصحوبة بالتدبر لا بس أن يهزه الإنسان هزا ولا يفهم ما يقول

الثالثة: أنه ينبغي الدوام على ما صار عادة له من الخير ولا يفرط فيه، يداوم على هذا العمل وإن كان قليلا ولا يفرط فيه.

الرابعة: أن من تكلف الزيادة على ما طبع عليه من عمل يقع في الخلل والنقص.

الخامسة: المضي على الحرص على ملازمة العبادة وإن قلت.

السادسة: كراهية التشدد على النفس، لا يشدد الإنسان على نفسه، والله تعالى قد رفع عن عباده الآصار والأغلال التي كانت على من قبلهم من الأمم.

السابعة: جواز تحديث المرء بما عزم عليه من فعل الخير، يقول عزمت أن أصوم اليوم، عزمت أن أختم أن أختم سورة كذا اليوم، دل ذلك لأنه لأن عبد الله بن عمرو عرض على النبي عليه الصلاة والسلام وأقره على ذلك.

الثامنة: جواز تفقد الإمام لأمور رعيته صغيرها وكبيرها.

التاسعة: أن الأولى في العبادات تقديم الواجبات على المندوبات، أن يقدم الإنسان الواجبات على المندوبات، ولهذا جاء في الحديث: إن لنفسك عليك، في هذا الحديث جاء « إن لنفسك عليك حقا، ولزورك عليك حقا، ولأهلك عليك حقا »6 هناك واجبات على الإنسان أن يقوم بها تجاه نفسه وتجاه أهل بيته، فيحافظ على الواجبات ويهتم بها ويقدمها على المندوبات، ولا يصح للإنسان أن يترك واجبا ثم يذهب إلى مندوب كمن يكون في عمل ويذهب مثلا في عمل مكلف به في وظيفة رسمية متعلقة بمصالح المسلمين ثم يذهب إلى عمل مندوب ويتركه، ويغيب عن العمل، هذا لا يصلح ولا يجوز.

والحديث الذي بعده برواية أبي داود والترمذي، والذي قبله أيضا في صحيح مسلم قال : « هلك المتنطعون »2 المتنطعون جمع متنطع، وهو: المتعمق الغالي المتجاوز للحد في قوله وفعله، ويدخل في ذلك قراء القرآن المتنطعون والمتكلفون والمتقعرون في تلاوة القرآن الكريم، وحكم عليهم بالهلاك، وهذا ذنب للغلاة في القول وفي الفعل، والإنسان لا يصح له أن يتكلف شيئا، يفعل ما يستطيع فعله من الأمور، ولا يكلف نفسه فوق طاقته وفوق قدرته، وحتى فوق ما هو مشروع، قد يكون قادرا لكنه يخالف الشرع، لا يفعل هذا الشيء، وقد قال الله تعالى لنبيه وما أنا قال الله تعالى عن نبيه عليه الصلاة والسلام : ﴿وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ ﴾7 إذا هذه الأمة أمة الوسط وأمة الاعتدال.



والحديث الثاني من رواية أحمد عن عبد الرحمن بن شبل الأنصاري قال : « اقرءوا القرآن لا تغلوا فيه ولا تجفوا عنه ولا تأكلوا به ولا تستكثروا به »8 وهو حديث صحيح رواه أحمد بإسناد قوي، وأخرجه البزار، والطبراني في الأوسط، وقد تقدم الكلام على الغلو وعلى الجفاء.



الغلو: هو مجاوزة الحد في كل شيء، والمقصود من الحديث أي: لا تجاوزوا الحد في قراءتكم للقرآن الكريم، ولا تتأولوه بالباطل، ولا تتجاوزوا الحد في العمل به، ولا تزيدوا في طلبه وفي تلاوته عن الحد المعتدل، وقوله: " ولا تأكلوا ولا تستكثروا " أي: لا تأكلوا به الأموال ولا تطلبوا به دنيا، سواء كان ذلك في حاجة خاصة أو في حاجة عامة ؛ لأن القرآن كما تقدم عبادة، والعبادة يبتغى بها وجه الله تعالى، وقد ذم الله جل وعلا الذين يريدون الدار الآخرة بأمور الدنيا أعمال الآخرة يتطلبونها بأمور الدنيا، كما تقدم في الآيات : ﴿كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ ﴾9 ﴿إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا ﴾10 في قوله تعالى : ﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ ﴾11 إلى آخر الآية ﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ ﴾12 فالقرآن من أعمال الآخرة التي يتقرب بها إلى الله تعالى.

فدلت الأحاديث المتقدمة على النهي في الزيادة في القرآن الكريم على الحد المطلوب سواء كان ذلك في القراءة أو في العمل والاتباع.

سائل يقول: أحسن الله إليكم، هل تنصحوننا يا شيخ بقراءة كتاب بستان الواعظين ورياض السامعين ؟

فيه مواعظ، هناك كتب تقرأ خير منه هي شروحات الأدلة شروحات الأحاديث الصحيحة فيها خير كثير، التي فيها الأحاديث الصحيحة وليست الأحاديث الضعيفة أو الموضوعة .

أحسن الله إليكم شيخنا، يقول السائل: هل من كلمة حول سلامة الصدر بين طلبة العلم وكيفية التعامل بينه وبين سائر الخلاف .

سلامة الصدر مما يوصف بها أهل الإيمان، ولهذا أبو بكر رضي عنه الله لم يزد في صلاة ولا في صيام ولا في عبادة إنما في سلامة صدره وسلامة الصدر دليل على صحة الإيمان عند العبد، وهي طريق إلى جمع الكلمة وتآلف القلوب، والمؤمن لا يحمل في نفسه الغل ولا الحقد ولا البغضاء لإخوانه، قال تعالى : ﴿وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾13 وأهل الجنة قد نفى الله تعالى عن قلوبهم الغل، فالمسلم يحرص على طهارة نفسه وسلامة قلبه من المعاصي والمحرمات من السخرية والاستهزاء والحقد والكراهية والبغضاء والحسد، فإن هذه تزيده ضيقا وحرجا في نفسه ؛ فليطهر قلبه بالإيمان، وليطهره بهذا القرآن نسأل الله لنا ولكم التوفيق والإعانة وصلى الله وسلم على نبينا محمد .




1 : البخاري : أحاديث الأنبياء (3418) , ومسلم : الصيام (1159) , والنسائي : الصيام (2391) , وأبو داود : الصوم (2427) , وابن ماجه : إقامة الصلاة والسنة فيها (1346) , وأحمد (2/188) , والدارمي : فضائل القرآن (3486).
2 : مسلم : العلم (2670) , وأبو داود : السنة (4608) , وأحمد (1/386).
3 : أحمد (3/428).
4 : الترمذي : العلم (2663) , وأبو داود : السنة (4605) , وابن ماجه : المقدمة (13) , وأحمد (6/8).
5 : البخاري : الجمعة (1151) , ومسلم : صلاة المسافرين وقصرها (782) , والنسائي : القبلة (762) , وأبو داود : الصلاة (1368) , وابن ماجه : الزهد (4238) , وأحمد (6/267).
6 : البخاري : الصوم (1968) , والترمذي : الزهد (2413).
7 : سورة ص (سورة رقم: 38)؛ آية رقم:86
8 : أحمد (3/428).
9 : سورة القيامة (سورة رقم: 75)؛ آية رقم:20 - 21
10 : سورة الإنسان (سورة رقم: 76)؛ آية رقم:27
11 : سورة الإسراء (سورة رقم: 17)؛ آية رقم:18
12 : سورة الشورى (سورة رقم: 42)؛ آية رقم:20
13 : سورة الحشر (سورة رقم: 59)؛ آية رقم:10
SADEQ ALSOLIHI
SADEQ ALSOLIHI
عضو جديد
عضو جديد

عدد المساهمات : 90
تاريخ التسجيل : 29/06/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

باب الغلو في القرآن Empty رد: باب الغلو في القرآن

مُساهمة من طرف فاطمة شكري الخميس 26 سبتمبر 2013 - 0:20

ما شاء الله
بارك الله فيك أخي الكريم صادق على هذه المقالة الرائعة والمفيدة ولقد استفدت منها كثيرا فلقد أضاءت لي نقاط عديدة .
جعله الله في ميزان حسناتك وشكرا لك .
فاطمة شكري
فاطمة شكري
عضو متميز
عضو متميز

القوس الأبراج الصينية : الماعز
عدد المساهمات : 779
تاريخ الميلاد : 01/12/1979
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 44

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

باب الغلو في القرآن Empty رد: باب الغلو في القرآن

مُساهمة من طرف SADEQ ALSOLIHI الخميس 26 سبتمبر 2013 - 0:47

شكرا فينوس لهذا الحضور الرائع...
أسأل الله القدير ان ينفعنا بما علمنا ويعلمنا ما ينفعنا ..
SADEQ ALSOLIHI
SADEQ ALSOLIHI
عضو جديد
عضو جديد

عدد المساهمات : 90
تاريخ التسجيل : 29/06/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

باب الغلو في القرآن Empty رد: باب الغلو في القرآن

مُساهمة من طرف ميساء البشيتي الخميس 26 سبتمبر 2013 - 12:11

صدقني أخي صادق شعرت ببعض الخوف فهل أنا أغلو قليلاً في عباداتي أو أنني لا أغلو أبداً إنما يهيء لي ولكن على كل حال نحتاج قليلاً من التريث والتدبر في قراءة كتاب الله والعبادات ..
شكرا لك أخي العزيز وأكثر من هذه المقالات الهامة جدا
ودمت .
ميساء البشيتي
ميساء البشيتي
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى

العذراء الأبراج الصينية : القط
عدد المساهمات : 6529
تاريخ الميلاد : 17/09/1963
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
العمر : 61
الموقع الموقع : مدونتي عصفورة الشجن

http://mayssa-albashitti.blogspot.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

باب الغلو في القرآن Empty رد: باب الغلو في القرآن

مُساهمة من طرف SADEQ ALSOLIHI الخميس 26 سبتمبر 2013 - 17:47

أختي ميساء: "كل شيء يزيد عن حده ينقلب ضده" كما يقولون.
وهناك في حياتنا أشياء كثيرة من العبادات لكننا نحتاج قليلاً من تبييت النية قبل الاعمال لتكون خالصة لله...
أسأل الله ألا يجعلنا ممن يغلو في دينه..
و أن يتقبل صالح أعمالنا وأعمالكم .. شكراً لمروركِ ..
دمتِ ودام حضوركِ أكثر روعة ...
SADEQ ALSOLIHI
SADEQ ALSOLIHI
عضو جديد
عضو جديد

عدد المساهمات : 90
تاريخ التسجيل : 29/06/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى