بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
لآلىء غادة السمان .
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 4
صفحة 1 من اصل 4 • 1, 2, 3, 4
لآلىء غادة السمان .
لآلىء غادة السمان .
عاشقة الرجل المستحيل
لا أريد تلك الألفة الكسولة بيننا
كالألفة بين اليد وفرشاة الأسنان..
تعانقها كل يوم.. ولا تذكر لونها!..
لا أريد أن تخطو إلى غابات ليلي،
كما ترتاد السكين قلب خسة طازجة،
وتركض فيها دون أن يثير ذلك التفاتاً..
أريد أن يظل حبنا غريباً..
كمشهد صبية تحمّص بشرتها تحت الشمس،
وقد تمددت عارية فوق قبر رخامي وقور...
أريد أن أحدّق في ابتسامتك،
كما في وردة نبتت من رغيف..
أريد أن يظل لقاؤنا مدهشاً ومثيراً،
كزرافة جالسة في دارٍ للسينما..
أو عصفور يقرأ صحيفته في المقهى
ويدخن لفافته.. ويصبغ حذاءه!...
***
أتمنى أن تنتظرني لأنني لن أحضر..
وتحبني لأنني لا أشبهك،
ولا أشبه فتاة أحلامك
ولا أذكِّرك بأحد غير الموت...
ولأنك حين تراني، تبصرني أيضاً.
وتضم إليك جسد ظلي،
وتحب ثرائي لأنني فقيرة... وسطوتي لأنني وحيدة ومشردة
ولأنني الكذب الذي لا يرقى إليه الشك..
أريد أن نغادر المشاعر الجاهزة
ونتنصل من كل ما قيل عن الحب،
لنعود روحين في ملعب الزمان
لا يربطهما غير فراقهما..
***
أحبك لأنك تسقيني عطشي فأرتوي. وأشكرك،
وأزدهر كوردة صبّار الصحارى..
أحب كلماتك التي يلغي بعضها بعضاً،
مرهفة لابتسامتك وهي ترسم دمعتها
كالخيط الأخير للنهار وهو يرسم أفق المدينة..
أحب ضجيجك لحظة الصمت، وثرثرة سكوتك
وأجد في زالزالك استقراري،
وأنتمي إلى زئبقك الهارب خارج الأوعية المألوفة..
ولأن الفراق هو اللقاء اليومي لنا
حضورك مفاجأة دائمة
كما لو أنك وصلت للتو من كوكب آخر..
أحبك لأنك الغريق الذي يخشى البلل
والنار المتأججة التي تخشى الدفء..
***
أحبك لأنني ألتقي بك لحظة أغادرك..
أحبك نك بسيط كالأسرار
واضح كالغموض.. ولأنني أجد سورياليتك منطقية!
أحبك لأنك لست الأبيض ولا الأسود..
كلحظة التقاء الأشياء
التي تتعانق لأنها لا تمتزج..
أحبك لأنك لا تدعو للاطمئنان،
بوسعي أن ألمحك كومضة برق،
ويستحيل امتلاكك كفراشة مثبتة تحت دبوس..
أحبك لأنك مذهل وآسر،
كعبارة صباح الخير لحظة الاحتضار!..
وحين أكتب عنك،
أتلاشى مع السطر الأخير..
كأنني أسيل في أنابيب السطور..
حتى لا يتبقى مني شيء.. ب.ع.د.ك...
***
أتمنى أن تحبني لأنني طرت قارّتين كي أراك
ثم أخلفتُ موعدي معك!
أتمنى أن تحبني لأن رفضي
دعوة ورجاء...
ودربي رحيل بلا وصول...
وقلم وعودي ممحاة..
أحب أن تناديني لحظة إقلاع طائرتي بعيداً..
وأن تأمرني بالكف عن الثرثرة حين أصمت..
أتمنى أن تخلو حياتنا من فراق اللقاء
وموت الحب تحت سنابك العناق.
وسأظل أمشي في حقول ألغامك،
وأنا أحمل بيدي عكازي الأبيض كالعميان
لأرى غموضك بوضوح..
وسأظل أحبك،
لأنك الماء المستحيل،
وإذا انكسرتُ داخلك
صرت قوس قزح أبجديته الألوان..
وسأظل أحبك،
دون أن تقصّ جناحيك لي كهدية!
كي تظل شاعراً... وأظل عاشقة..
________
هدى ياسين- عضو جديد
- عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 31/01/2012
رد: لآلىء غادة السمان .
لامستى منى الوتر
فعزفتينى بكلماتك الناطقة
رائعة بمعنى الروعة
سلمت
فعزفتينى بكلماتك الناطقة
رائعة بمعنى الروعة
سلمت
صفية عمر- عضو متميز
- عدد المساهمات : 395
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
رد: لآلىء غادة السمان .
غاليتي هدى
مساء الورد
بعد أن تلقيت رسالتك الكريمة وقرأت هذه القصيدة الرائعة
وجدت أن أغير العنوان إلى لآلىء غادة السمان ولك أن تدرجي تحت هذا العنوان ما تريدين وأعدك إن تمكنت من نشر الكثير قد أحول هذا الملف إلى منتدى خاص بغادة السمان ولكن ليس قبل أن يصبح هذا الملف بحجم منتدى ..
وشكرا لك على تفاعلك الجميل ودمت غاليتي هدى .
مساء الورد
بعد أن تلقيت رسالتك الكريمة وقرأت هذه القصيدة الرائعة
وجدت أن أغير العنوان إلى لآلىء غادة السمان ولك أن تدرجي تحت هذا العنوان ما تريدين وأعدك إن تمكنت من نشر الكثير قد أحول هذا الملف إلى منتدى خاص بغادة السمان ولكن ليس قبل أن يصبح هذا الملف بحجم منتدى ..
وشكرا لك على تفاعلك الجميل ودمت غاليتي هدى .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: لآلىء غادة السمان .
لامستى منى الوتر
فعزفتينى بكلماتك الناطقة
رائعة بمعنى الروعة
سلمت
شكرا لرقة احساسك أ. صفية
وقتك سعيد
فعزفتينى بكلماتك الناطقة
رائعة بمعنى الروعة
سلمت
شكرا لرقة احساسك أ. صفية
وقتك سعيد
هدى ياسين- عضو جديد
- عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 31/01/2012
رد: لآلىء غادة السمان .
شكرا على جهودك أ. ميساء
وقتك سعيد
وقتك سعيد
هدى ياسين- عضو جديد
- عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 31/01/2012
أشهد بليل المحطات
أشهد بليل المحطات
كنت افكر بعلاقة انسانية حقيقية
نحياها معا
في دهاليز احزاننا و خيباتنا
و نواجه بها الموت و الحزن و المجهول ...
و نتبادل خلع الاقنعة و الحب
في ليل المحطات الموحشة الماطرة
الملقبة بأيامنا ....
***
و كنت أنت تفكر بشيء اخر ...
و تخطط لاستعراض راقص
نقدمه للآخرين
على مسارح الفضول المتبادل و الثرثرة ...
***
.. و كنت أفكر بك توأما لعذابي ..
و كنت تجد اننا نصلح معا
لتكوين زوجي فكاهي استعراضي جديد..
***
كان حبي لك صادقا كالاحتضار
و كان حبك لي زبديا كالفقاعات ...
جئتك من باب الأعماق البحرية
فأخذتني الى كواليس الثرثرة الاستعراضية ..
***
اردتك السر
و اردتني النصر ...
مجرد نصر اضافي اخر
لشهريار المترع بالضجر ...
كنت افكر بعلاقة انسانية حقيقية
نحياها معا
في دهاليز احزاننا و خيباتنا
و نواجه بها الموت و الحزن و المجهول ...
و نتبادل خلع الاقنعة و الحب
في ليل المحطات الموحشة الماطرة
الملقبة بأيامنا ....
***
و كنت أنت تفكر بشيء اخر ...
و تخطط لاستعراض راقص
نقدمه للآخرين
على مسارح الفضول المتبادل و الثرثرة ...
***
.. و كنت أفكر بك توأما لعذابي ..
و كنت تجد اننا نصلح معا
لتكوين زوجي فكاهي استعراضي جديد..
***
كان حبي لك صادقا كالاحتضار
و كان حبك لي زبديا كالفقاعات ...
جئتك من باب الأعماق البحرية
فأخذتني الى كواليس الثرثرة الاستعراضية ..
***
اردتك السر
و اردتني النصر ...
مجرد نصر اضافي اخر
لشهريار المترع بالضجر ...
هدى ياسين- عضو جديد
- عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 31/01/2012
رد: لآلىء غادة السمان .
الأستاذة الرائعة هدى ياسين
إنها لألىء بالفعل
شكرا لك على هذا النقل الممتع جدا
وهذه لك من ورد العربي
إنها لألىء بالفعل
شكرا لك على هذا النقل الممتع جدا
وهذه لك من ورد العربي
ورد العربي- عضو متميز
- عدد المساهمات : 408
تاريخ التسجيل : 05/09/2011
رد: لآلىء غادة السمان .
شكرا لك أ. ورد العربي
وقتك سعيد
وقتك سعيد
هدى ياسين- عضو جديد
- عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 31/01/2012
أميرة في قصرك الثلجي من أشعار غادة السمان
أميرة في قصرك الثلجي
أين أنت أيها الاحمق الغالي ؟
ضيعتني لأنك أردت امتلاكي ! ....
* * *
ضيعتَ قدرتنا المتناغمة على الطيران معاً
وعلى الإقلاع في الغواصة الصفراء ...
* * *
أين أنت ؟
ولماذا جعلت من نفسك خصماً لحريتي ،
واضطررتني لاجتزازك من تربة عمري ؟
* * *
ذات يوم ،
جعلتك عطائي المقطر الحميم ...
كنت تفجري الأصيل في غاب الحب ،
دونما سقوط في وحل التفاصيل التقليدية التافهة ..
* * *
ذات يوم ،
كنتُ مخلوقاً كونياً متفتحاً
كلوحة من الضوء الحي ...
يهديك كل ما منحته الطبيعة من توق وجنون ،
دونما مناقصات رسمية ،
أو مزادات علنية ،
وخارج الإطارات كلها ...
* * *
لماذا أيها الأحمق الغالي
كسرت اللوحة ،
واستحضرت خبراء الإطارات ؟
* * *
أنصتُ إلى اللحن نفسه
وأتذكرك ...
يوم كان رأسي
طافياً فوق صدرك
وكانت اللحظة ، لحظة خلود صغيرة
وفي لحظات الخلود الصغيرة تلك
لا نعي معنى عبارة "ذكرى" ..
كما لا يعي الطفل لحظة ولادته ،
موته المحتوم ذات يوم ...
* * *
حاولت ان تجعل مني
أميرة في قصرك الثلجي
لكنني فضلت أن أبقى
صعلوكة في براري حريتي ...
* * *
آه أتذكرك ،
أتذكرك بحنين متقشف ...
لقد تدحرجت الأيام كالكرة في ملعب الرياح
منذ تلك اللحظة السعيدة الحزينة ...
لحظة ودعتك
وواعدتك كاذبة على اللقاء
وكنت أعرف انني أهجرك .
* * *
لقد تدفق الزمن كالنهر
وضيعتُ طريق العودة إليك
ولكنني ، ما زلت أحبك بصدق ،
وما زلت أرفضك بصدق ...
* * *
لأعترف !
أحببتك أكثر من أي مخلوق آخر ...
وأحسست بالغربة معك ،
أكثر مما أحسستها مع أي مخلوق آخر ! ...
معك لم أحس بالأمان ، ولا الألفة ،
معك كان ذلك الجنون النابض الأرعن
النوم المتوقد .. استسلام اللذة الذليل ...
آه اين أنت ؟
وما جدوى أن أعرف ،
إن كنتُ سأهرب إلى الجهة الأخرى
من الكرة الأرضية ؟ ...
* * *
وهل أنت سعيد ؟
أنا لا .
سعيدة بانتقامي منك فقط .
* * *
وهل أنت عاشق ؟
أنا لا .
منذ هجرتك ،
عرفت لحظات من التحدي الحار
على تخوم الشهوة ...
* * *
وهل أنت غريب ؟
أنا نعم .
أكرر : غريبة كنت معك ،
وغريبة بدونك ،
وغريبة بك إلى الأبد .
أين أنت أيها الاحمق الغالي ؟
ضيعتني لأنك أردت امتلاكي ! ....
* * *
ضيعتَ قدرتنا المتناغمة على الطيران معاً
وعلى الإقلاع في الغواصة الصفراء ...
* * *
أين أنت ؟
ولماذا جعلت من نفسك خصماً لحريتي ،
واضطررتني لاجتزازك من تربة عمري ؟
* * *
ذات يوم ،
جعلتك عطائي المقطر الحميم ...
كنت تفجري الأصيل في غاب الحب ،
دونما سقوط في وحل التفاصيل التقليدية التافهة ..
* * *
ذات يوم ،
كنتُ مخلوقاً كونياً متفتحاً
كلوحة من الضوء الحي ...
يهديك كل ما منحته الطبيعة من توق وجنون ،
دونما مناقصات رسمية ،
أو مزادات علنية ،
وخارج الإطارات كلها ...
* * *
لماذا أيها الأحمق الغالي
كسرت اللوحة ،
واستحضرت خبراء الإطارات ؟
* * *
أنصتُ إلى اللحن نفسه
وأتذكرك ...
يوم كان رأسي
طافياً فوق صدرك
وكانت اللحظة ، لحظة خلود صغيرة
وفي لحظات الخلود الصغيرة تلك
لا نعي معنى عبارة "ذكرى" ..
كما لا يعي الطفل لحظة ولادته ،
موته المحتوم ذات يوم ...
* * *
حاولت ان تجعل مني
أميرة في قصرك الثلجي
لكنني فضلت أن أبقى
صعلوكة في براري حريتي ...
* * *
آه أتذكرك ،
أتذكرك بحنين متقشف ...
لقد تدحرجت الأيام كالكرة في ملعب الرياح
منذ تلك اللحظة السعيدة الحزينة ...
لحظة ودعتك
وواعدتك كاذبة على اللقاء
وكنت أعرف انني أهجرك .
* * *
لقد تدفق الزمن كالنهر
وضيعتُ طريق العودة إليك
ولكنني ، ما زلت أحبك بصدق ،
وما زلت أرفضك بصدق ...
* * *
لأعترف !
أحببتك أكثر من أي مخلوق آخر ...
وأحسست بالغربة معك ،
أكثر مما أحسستها مع أي مخلوق آخر ! ...
معك لم أحس بالأمان ، ولا الألفة ،
معك كان ذلك الجنون النابض الأرعن
النوم المتوقد .. استسلام اللذة الذليل ...
آه اين أنت ؟
وما جدوى أن أعرف ،
إن كنتُ سأهرب إلى الجهة الأخرى
من الكرة الأرضية ؟ ...
* * *
وهل أنت سعيد ؟
أنا لا .
سعيدة بانتقامي منك فقط .
* * *
وهل أنت عاشق ؟
أنا لا .
منذ هجرتك ،
عرفت لحظات من التحدي الحار
على تخوم الشهوة ...
* * *
وهل أنت غريب ؟
أنا نعم .
أكرر : غريبة كنت معك ،
وغريبة بدونك ،
وغريبة بك إلى الأبد .
هدى ياسين- عضو جديد
- عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 31/01/2012
نوارس الورق الأبيض
نوارس الورق الأبيض
حينما استحضرك
واكتب عنك،
يتحول القلم في يدي
الى وردة حمراء,,,
لم يكن بوسع مجنونة مثلي
ترتدي هدوءها بكل أناقة...
- وتغلق الأزرار اللؤلؤية لثوب اتزانها البارد
على تيه غجرية عارية القدمين-،
لم يكن بوسع حمقاء مثلي
إلا أن تحب شاعرا مبدعا متوحشا مثلك..
طفولي الأنانية، غزير الخيانات والأكاذيب مثلك..!
حينما أسطر اسمك،
تفاجئني أوراقي تحت يدي
وماء البحر يسيل منها
والنوارس البيض تطير فوقها..
.. وحينما ا كتب عنك
تشب النار في ممحاتي
ويهطل المطر من طاولتي
وتنبت الأزهار الربيعية على قش سلة مهملاتي
وتطير منها الفراشات الملونة ، والعصافير
وحين أمزق ما كتبت
تصير بقايا أوراقي وفتافيتها
قطعا من المرايا الفضية،
كقمر وقع وانكسر على طاولتي..
علمني كيف أكتب عنك
أو، كيف أنساك...!
حينما استحضرك
واكتب عنك،
يتحول القلم في يدي
الى وردة حمراء,,,
لم يكن بوسع مجنونة مثلي
ترتدي هدوءها بكل أناقة...
- وتغلق الأزرار اللؤلؤية لثوب اتزانها البارد
على تيه غجرية عارية القدمين-،
لم يكن بوسع حمقاء مثلي
إلا أن تحب شاعرا مبدعا متوحشا مثلك..
طفولي الأنانية، غزير الخيانات والأكاذيب مثلك..!
حينما أسطر اسمك،
تفاجئني أوراقي تحت يدي
وماء البحر يسيل منها
والنوارس البيض تطير فوقها..
.. وحينما ا كتب عنك
تشب النار في ممحاتي
ويهطل المطر من طاولتي
وتنبت الأزهار الربيعية على قش سلة مهملاتي
وتطير منها الفراشات الملونة ، والعصافير
وحين أمزق ما كتبت
تصير بقايا أوراقي وفتافيتها
قطعا من المرايا الفضية،
كقمر وقع وانكسر على طاولتي..
علمني كيف أكتب عنك
أو، كيف أنساك...!
هدى ياسين- عضو جديد
- عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 31/01/2012
صفحة 1 من اصل 4 • 1, 2, 3, 4
مواضيع مماثلة
» رسالة غسان إلي غادة السمان
» مقتطفات من رسائل غادة السمان لغسان كنفاني
» الى غادة
» إلى فرح .. غادة غزة
» الى غادة البشارى
» مقتطفات من رسائل غادة السمان لغسان كنفاني
» الى غادة
» إلى فرح .. غادة غزة
» الى غادة البشارى
صفحة 1 من اصل 4
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال