بحـث
من أنا ؟
![](https://i.servimg.com/u/f97/14/42/89/14/ao_210.jpg)
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
نشطاء يقيمون قرية "العودة" بالأغوار الشمالية
صفحة 1 من اصل 1
نشطاء يقيمون قرية "العودة" بالأغوار الشمالية
نشطاء يقيمون قرية "العودة" بالأغوار الشمالية
أصرّ نشطاء المقاومة الشعبية، أمس، على الاستمرار في البقاء داخل قرية "العودة"، بعد يوم من بنائها على حدود بيسان في منطقة الأغوار الشمالية، وذلك تأكيدا للتمسك في تلك المنطقة بوجه المخططات الإسرائيلية الهادفة إلى تهويدها واجتثاث الوجود الفلسطيني منها.
وقال مشاركون في إقامة هذه القرية التي ترمز إلى حق اللاجئين بالعودة إلى ديارهم: إنها جاءت استمرارا لما وصفوه ب"الهجوم" الذي بدأه نشطاء المقاومة الشعبية منذ مدة، وفي اليوم التالي من إقامة قرية "عين حجلة"، ليس بعيدا عن نهر الأردن شرقي مدينة أريحا.
وأشار عضو المكتب السياسي لحزب الشعب، خالد منصور، إلى أن مجموعة أخرى من نشطاء المقاومة الشعبية، نفذوا بعد غروب أول من أمس، هجوما جديدا في نفس منطقة الأغوار، وعلى بعد نحو 300مترا من حاجز الاحتلال العسكري الموصل إلى مدينة بيسان في أقصى شمال الأغوار الفلسطينية.
وأضاف منصور: إن هؤلاء النشطاء شرعوا تحت جنح الظلام في إعداد الأرض والتجهيز لإقامة خيام ليقيم بها هؤلاء النشطاء وعدد من المتضامنين الدوليين المؤمنين بعدالة القضية الفلسطينية وبالحق الفلسطيني في منطقة الأغوار ورفض تهويدها، وأطلقوا على قريتهم الجديدة اسم "العودة".
.. ونشطاء يقيمون
وبحسب ما أكده منصور، المشارك في إقامة هذه القرية، فإن النشطاء المفعمين بالنشاط وصلوا إلى المنطقة ليلا، وباشروا العمل بأقصى سرعة ممكنة ليفرضوا قريتهم كأمر واقع قبل بزوغ الفجر.
وتابع: إن هذه المبادرة جاءت لتؤكد على عروبة الأغوار ورفض مشاريع تأجيرها أو ضمها، لتؤكد أن نهر الأردن هو حدود فلسطينية أردنية، ولا يمكن القبول بأي تواجد إسرائيلي عليه، كما لا يمكن القبول بأي تواجد دولي بديل عن السيادة الفلسطينية على طول الحدود والمعابر.
وشرح منصور، هدفا آخر لهذا النشاط قائلا: "إننا أسمينا القرية باسم العودة، تأكيدا لحق العودة للشعب الفلسطيني، باعتباره حقا مقدسا لا يمكن التنازل عنه، وهو يعني فقط العودة إلى الديار الأولى، والتعويض عن المعاناة، وهي رسالة لوزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، جون كيري، تؤكد أن شعبنا يرفض مقترحاته التصفوية، ورسالة إلى نتنياهو وحكام إسرائيل، تؤكد أن الشعب الفلسطيني لا يمكن أن يقبل بالاعتراف بيهودية دولة إسرائيل، لأن من شأن ذلك تثبيت الرواية الإسرائيلية الكاذبة حول حقوق اليهود في فلسطين، ولأن ذلك أيضا يعني تصفية حق العودة، والإضرار بمصالح الأقلية العربية الصامدة على أرض الآباء والأجداد داخل الخط الأخضر".
وأكد منصور أن نهج المقاومة الشعبية يتعزز يوما بعد يوم، وهو طريق الخلاص من الاحتلال، وخصوصا إذا جرى تعزيز حركة المقاطعة العالمية لإسرائيل وسحب الاستثمارات منها.
ودعا فصائل العمل الوطني ونشطاء المقاومة الشعبية، إلى بناء ألف قرية فلسطينية جديدة على تخوم المستوطنات وفي الأراضي المهددة بالمصادرة، لإرباك جيش الاحتلال وإرهاقه.
أصرّ نشطاء المقاومة الشعبية، أمس، على الاستمرار في البقاء داخل قرية "العودة"، بعد يوم من بنائها على حدود بيسان في منطقة الأغوار الشمالية، وذلك تأكيدا للتمسك في تلك المنطقة بوجه المخططات الإسرائيلية الهادفة إلى تهويدها واجتثاث الوجود الفلسطيني منها.
وقال مشاركون في إقامة هذه القرية التي ترمز إلى حق اللاجئين بالعودة إلى ديارهم: إنها جاءت استمرارا لما وصفوه ب"الهجوم" الذي بدأه نشطاء المقاومة الشعبية منذ مدة، وفي اليوم التالي من إقامة قرية "عين حجلة"، ليس بعيدا عن نهر الأردن شرقي مدينة أريحا.
وأشار عضو المكتب السياسي لحزب الشعب، خالد منصور، إلى أن مجموعة أخرى من نشطاء المقاومة الشعبية، نفذوا بعد غروب أول من أمس، هجوما جديدا في نفس منطقة الأغوار، وعلى بعد نحو 300مترا من حاجز الاحتلال العسكري الموصل إلى مدينة بيسان في أقصى شمال الأغوار الفلسطينية.
وأضاف منصور: إن هؤلاء النشطاء شرعوا تحت جنح الظلام في إعداد الأرض والتجهيز لإقامة خيام ليقيم بها هؤلاء النشطاء وعدد من المتضامنين الدوليين المؤمنين بعدالة القضية الفلسطينية وبالحق الفلسطيني في منطقة الأغوار ورفض تهويدها، وأطلقوا على قريتهم الجديدة اسم "العودة".
.. ونشطاء يقيمون
وبحسب ما أكده منصور، المشارك في إقامة هذه القرية، فإن النشطاء المفعمين بالنشاط وصلوا إلى المنطقة ليلا، وباشروا العمل بأقصى سرعة ممكنة ليفرضوا قريتهم كأمر واقع قبل بزوغ الفجر.
وتابع: إن هذه المبادرة جاءت لتؤكد على عروبة الأغوار ورفض مشاريع تأجيرها أو ضمها، لتؤكد أن نهر الأردن هو حدود فلسطينية أردنية، ولا يمكن القبول بأي تواجد إسرائيلي عليه، كما لا يمكن القبول بأي تواجد دولي بديل عن السيادة الفلسطينية على طول الحدود والمعابر.
وشرح منصور، هدفا آخر لهذا النشاط قائلا: "إننا أسمينا القرية باسم العودة، تأكيدا لحق العودة للشعب الفلسطيني، باعتباره حقا مقدسا لا يمكن التنازل عنه، وهو يعني فقط العودة إلى الديار الأولى، والتعويض عن المعاناة، وهي رسالة لوزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، جون كيري، تؤكد أن شعبنا يرفض مقترحاته التصفوية، ورسالة إلى نتنياهو وحكام إسرائيل، تؤكد أن الشعب الفلسطيني لا يمكن أن يقبل بالاعتراف بيهودية دولة إسرائيل، لأن من شأن ذلك تثبيت الرواية الإسرائيلية الكاذبة حول حقوق اليهود في فلسطين، ولأن ذلك أيضا يعني تصفية حق العودة، والإضرار بمصالح الأقلية العربية الصامدة على أرض الآباء والأجداد داخل الخط الأخضر".
وأكد منصور أن نهج المقاومة الشعبية يتعزز يوما بعد يوم، وهو طريق الخلاص من الاحتلال، وخصوصا إذا جرى تعزيز حركة المقاطعة العالمية لإسرائيل وسحب الاستثمارات منها.
ودعا فصائل العمل الوطني ونشطاء المقاومة الشعبية، إلى بناء ألف قرية فلسطينية جديدة على تخوم المستوطنات وفي الأراضي المهددة بالمصادرة، لإرباك جيش الاحتلال وإرهاقه.
مؤيد السالم- عضو متميز
- عدد المساهمات : 580
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
قوات الاحتلال تهدم قرية "باب العودة"
قوات الاحتلال تهدم قرية "باب العودة"
هدمت قوات من جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، قرية العودة التي أقامها ناشطون فلسطينيون بالأغوار الشمالية، شمال الضفة الغربية.
وقال ناشطون فلسطينيون إن قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي اقتحمت قرية العودة، بالقرب من طريق وحاجز بيسان في الأغوار الشمالية، وهدمت الخيام التي أقامها الناشطون، واعتقلت كل المتواجدين في القرية قبل أن تطلق في ما بعد سراح بعضهم وتبقي على آخرين قيد الاعتقال.
وذكر الناشطون أن القوات الإسرائيلية استخدمت القوة خلال عملية الاقتحام، وصادرت الأعلام الفلسطينية، ودمرت ممتلكات الناشطين.
وكان ناشطون أقاموا مساء السبت الماضي قرية العودة لتوجيه رسالة احتجاج للمجتمع الدولي ووكالة الغوث، وللضغط عليهم في ظل ما يتعرض له اللاجئون مؤخراً من إجراءات تعسفية، كما أقاموا قبل ذلك قرية عين حجلة في الأغوار الشمالية، ضد قرارات الجيش الإسرائيلي بمصادرة الأغوار في الضفة الغربية.
هدمت قوات من جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، قرية العودة التي أقامها ناشطون فلسطينيون بالأغوار الشمالية، شمال الضفة الغربية.
وقال ناشطون فلسطينيون إن قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي اقتحمت قرية العودة، بالقرب من طريق وحاجز بيسان في الأغوار الشمالية، وهدمت الخيام التي أقامها الناشطون، واعتقلت كل المتواجدين في القرية قبل أن تطلق في ما بعد سراح بعضهم وتبقي على آخرين قيد الاعتقال.
وذكر الناشطون أن القوات الإسرائيلية استخدمت القوة خلال عملية الاقتحام، وصادرت الأعلام الفلسطينية، ودمرت ممتلكات الناشطين.
وكان ناشطون أقاموا مساء السبت الماضي قرية العودة لتوجيه رسالة احتجاج للمجتمع الدولي ووكالة الغوث، وللضغط عليهم في ظل ما يتعرض له اللاجئون مؤخراً من إجراءات تعسفية، كما أقاموا قبل ذلك قرية عين حجلة في الأغوار الشمالية، ضد قرارات الجيش الإسرائيلي بمصادرة الأغوار في الضفة الغربية.
مؤيد السالم- عضو متميز
- عدد المساهمات : 580
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» قرية بشيت
» قرية لوبيا الفلسطينية
» عدد من الشهداء ومئات الجرحى في مسيرة العودة الكبرى
» جسر العودة .. من أشعار توفيق زياد .
» الفلسطينيون يتجهزون لمسيرة العودة الكبرى .. اختبار حقيقي لإسرائيل
» قرية لوبيا الفلسطينية
» عدد من الشهداء ومئات الجرحى في مسيرة العودة الكبرى
» جسر العودة .. من أشعار توفيق زياد .
» الفلسطينيون يتجهزون لمسيرة العودة الكبرى .. اختبار حقيقي لإسرائيل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
» ليلاي ومعتصمها
» غزلك حلو
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
» تحركوا أيها الدمى
» لوحة
» كنتَ مني وكنتُ منك !
» في مولد الهادي
» أحلم بالعيد
» فضل يوم عرفة
» من فصول الدهشة وعلامات الاستغراب بقلم فداء زياد
» حديث سري .. في الذكرى السادسة لرحيل أمي
» رباعيات عمر الخيام .
» مخيم جباليا ... أصل الحكاية بقلم سما حسن
» اعشق البحر
» ليل وعسكر .
» الغريب
» نزوح آخر بقلم نور السويركي
» عاتبني أيها القمر !
» امرأة من زمن الأحلام
» زوابع الياسمين
» قناع بلون السماء ... باسم خندقجي