بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
إدوارد سعيد
صفحة 1 من اصل 1
إدوارد سعيد
ولد إدوارد سعيد في الاول من نوفمبر/تشرين الثاني 1935 في القدس من والدة بروتستانتية تنتمي الى عائلة ميسورة وتاجر فلسطيني مسيحي ثري حصل على الجنسية الامريكية.
وقد توفي الكاتب الكبير يوم الخميس الخامس والعشرين من ايلول ـ سبتمبر ـ 2003 بعد صراع طويل مع مرض سرطان الدم ـ لوكيميا ـ الذي أصابه من عشر سنوات وأوهن جسمه لكنه لم يوهن عقله وارادته وظل حتى وفاته يكتب ويقاوم كعادته التي عرفناه بها كاتبا يتقدم الصفوف الاولى .
وصل الى القاهرة مع اسرته في العام ،1947 ثم توجه في سن السابعة عشرة الى الولايات المتحدة ليتابع تحصيله العلمي. وتخرج اولا في جامعة برينستون، ثم حصل على شهادة دكتوراه في الأدب المقارن من جامعة هارفرد.
في ،1963 بدأ التدريس في جامعة كولومبيا في نيويورك.
بعد هزيمة العرب في يونيو/حزيران ،1967 انصرف الى العمل على شرح قضية شعبه في الولايات المتحدة. وقد خاض مرات عدة مواجهات مع القيادة الفلسطينية.
وقد توفي الكاتب الكبير يوم الخميس الخامس والعشرين من ايلول ـ سبتمبر ـ 2003 بعد صراع طويل مع مرض سرطان الدم ـ لوكيميا ـ الذي أصابه من عشر سنوات وأوهن جسمه لكنه لم يوهن عقله وارادته وظل حتى وفاته يكتب ويقاوم كعادته التي عرفناه بها كاتبا يتقدم الصفوف الاولى .
وصل الى القاهرة مع اسرته في العام ،1947 ثم توجه في سن السابعة عشرة الى الولايات المتحدة ليتابع تحصيله العلمي. وتخرج اولا في جامعة برينستون، ثم حصل على شهادة دكتوراه في الأدب المقارن من جامعة هارفرد.
في ،1963 بدأ التدريس في جامعة كولومبيا في نيويورك.
بعد هزيمة العرب في يونيو/حزيران ،1967 انصرف الى العمل على شرح قضية شعبه في الولايات المتحدة. وقد خاض مرات عدة مواجهات مع القيادة الفلسطينية.
واصبح إدوارد سعيد عضوا في المجلس الوطني الفلسطيني في 1977 وحاول عبثا اقناع قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بأهمية الجاليات الفلسطينية المنتشرة في انحاء العالم.
مؤيد السالم- عضو متميز
- عدد المساهمات : 581
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
رد: إدوارد سعيد
في ،1991 استقال من المجلس الوطني الفلسطيني بسبب معارضته الشديدة لياسر عرفات وانتقاده له بسبب سعيه التقرب من “اسرائيل”. الا انه واصل النضال. وبدأ يطالب منذ العام 1994 باستقالة عرفات الذي وصفه ب “بيتان الاسرائيليين” (نسبة الى المارشال هنري بيتان الفرنسي الذي تعاون مع الالمان خلال الحرب العالمية الثانية). واعتبر سعيد ان عرفات وافق، من خلال اتفاقات اوسلو “1993”، على التبرؤ من التاريخ الفلسطيني.
مؤيد السالم- عضو متميز
- عدد المساهمات : 581
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
رد: إدوارد سعيد
وقد وصف اتفاقات اوسلو بين “اسرائيل” والفلسطينيين بأنها “اداة استسلام العرب” في وجه الدولة العبرية والولايات المتحدة.
وكان إدوارد سعيد متخصصا ايضا في الموسيقى، وقد اسس مع قائد الاوركسترا “الاسرائيلي” الارجنتيني دانيال بارنبويم فرقة “ديوان الشرق والغرب” التي تضم موسيقيين من كل انحاء الشرق الاوسط.
وكان لايزال يناضل من اجل انشاء دولة فلسطينية سيدة يعيش فيها شعبان متشابكان اصلا. وكان يقول ان الفلسطينيين و”الاسرائيليين” يعيشون “في دولة مزدوجة الجنسية بحكم الامر الواقع، الى جانب التمييز العنصري فيها”.
وتزوج إدوارد سعيد عام 1970 وله ولدان.
كان أبي في الأربعين حين ولدت، ومع أنني ولدت في القدس وقضينا فيها أوقاتاً متباعدة، إلا انه لم يقل لي عنها شيئاً سوى انها تذكرة بالموت. وقد أخبرني ان والده كان في مرحلة من مراحل حياته ترجماناً، وقيل انه بسبب معرفته باللغة الألمانية قد جال بالقيصر ويليام في ربوع فلسطين، هذا الرجل الذي مات منذ زمن طويل لم يشر احد إلى اسمه قط، فقد كانت أمي تشير إليه باسم “أبي أسعد”، ولم تكن تعرفه أبداً، فقد كان من آل إبراهيم، ولذلك عرف والدي باسم “وديع إبراهيم”. أما انا فحتى هذه اللحظة لا أعرف من أين جاءت كلمة “سعيد” ولا يبدو انني قادر على تفسير الأمر، بل ان الكتابة عن جدي تبدو لي الآن اشبه بالتعامل مع أشياء مجردة، والشيء الوحيد الذي كان والدي يفضل ان يذكره لي عن هذا الجد، ان ضربات أبيه بالسوط، كانت أشد قسوة من ضربات أبي لي، وقد سألته ذات مرة، كيف تحملت الضرب؟ فأجابني ضاحكاً: كنت أهرب معظم الأحيان. أما أنا فلم أكن قادراً على الهروب بل لم أفكر بذلك على الاطلاق.
أما جدتي لأبي فكانت صورتها مبهمة أيضاً، كانت من آل شماس بالولادة، وكان اسمها “حنة” وكما قال لي أبي، فإنها هي التي أقنعته بالعودة من الولايات المتحدة العام ،1920 وكان أبي قد غادر فلسطين العام ،1911 اقنعته بالعودة لأنها كانت تريده بالقرب منها، لذلك كانت عودة أبي إلى المنزل الوطن أمراً، وكان أبي يقول انه نادم عليه، لكنه كان يقول في الوقت ذاته ان سر نجاحاته في أعماله يعود إلى انه “دار باله” على أمه، وأنها في المقابل كانت تصلي باستمرار كي تتحول الشوارع تحت قدميه إلى ذهب، وكانت أمي هي مصدر هذه التفاصيل الجزئية من هذه المعلومات المتعلقة بالسيرة الذاتية، والدرس الأخلاقي، واعتقد ان والدي هو الذي اخبرها بها دون ان يذكرها أمامي قط. ومع أنني لم أر شكل جدتي قط، ولم أر صورة واحدة لها، إلا انها كانت تمثل في النظام الأخلاقي الذي رسمه لي والدي كلمتين مأثورتين متناقضتين، لم استطع فهمهما، أو الوصول إلى حل لهما. فقد قال لي: على الأمهات ان يحببن وأن يعتنى بهن دون شروط، ولكنهن بسبب حبهن الأناني يحرفن الأطفال عن طموحاتهم المختارة، (فقد كان أبي يود ان يبقى في أمريكا) ولذلك يجب ألا يسمح لهن بالاقتراب كثيراً من أولادهن.
أما المعلومات التي قدمها لي ابن هذين الجدين، فقد كانت أشد تضليلاً وافترضت وجود تاريخ طويل بعض الشيء للعائلة في القدس، واعتمدت في هذا الافتراض على طريقة سكن عمتي “نبيهة” وأولادها في المكان، وكأنهم ولا سيما، عمتي جسدوا روح المدينة الغريب، كي لا أقول القاحل والضيق. وفي فترة لاحقة سمعت أبي يتحدث عنا بوصفنا (خليفاويين)، وعلمت ان أصلنا البدوي الحقيقي، ولكن (الخليفاويين) من الناصرة، وفي منتصف الثمانينات ارسلت لي عمتي بعض المقتطفات من تاريخ منشور الناصرة، وكانت مع هذه المقتطفات شجرة عائلة لأحد (الخليفاويين) لعله والد جدي، ومنه كما يبدو لي، جاء أبي وأعمامي وعمتي، ولما لم تتطابق هذه المعلومة غير المتوقعة حتى حدود الدهشة، والتي اعطتني فجأة طقماً جديداً كاملاً من أولاد العم، مع أية تجربة معيشية أو ملمح إليها، فإنها لا تعني لي إلا القليل القليل.
ان اياً من هذه الأمور كلها، لم يعرض لي في تسلسل منتظم وكأن النبذة القصيرة عن السنوات التي سبقت رحلته إلى أمريكا لم تكن على صلة بهويته الحالية بوصفه أبي، وزوج هيلدا ومواطناً أمريكياً. وكانت أهم قصة من القصص العظيمة الجاهزة التي اخبرت بها أكثر من مرة اثناء نشأتي، هي حكاية مجيئة إلى الولايات المتحدة، كانت رواية أو نسخة رسمية يقصد بها ان ترشد وتعلم مستمعيه الذين كانوا في معظمهم أولاده وزوجته، وقد رسخت هذه الحكاية كل ما يريد ان يعرف عنه قبل ان يتزوج أمي، وما سمح للملأ ان يعرفه منذ ذلك الحين فصاعداً، ان ما خلف اثراً قوياً في نفسي حتى الآن لا يعود إلى انه التزم القصة ذاتها، بكل أحداثها وتفاصيلها القليلة طوال الأعوام الستة والثلاثين التي كان فيها أبي الحقيقي الحي حتى وفاته العام ،1971 بل يعود إلى ان هذه القصة قد نجحت ايما نجاح في أن تعيد كل الجوانب الأخرى المنسية أو المنفية من قصته، وهي الجوانب التي يشركني فيها بوصفي ابنه الوحيد، ولم يخطر ببالي إلا بعد عشرين عاماً على وفاته اننا كنا انا وهو من عمر واحد تقريباً، حين جاء كل منا بفارق أربعين عاماً بالضبط، إلى أمريكا جاء هو ليصنع حياته، وجئت انا من أجل ان يصنعني مخططه لأؤديه، إلى ان عصيت إرادة مخططه وبدأت احاول ان اعيش وان اكتب مخططي الخاص بي.
وكان إدوارد سعيد متخصصا ايضا في الموسيقى، وقد اسس مع قائد الاوركسترا “الاسرائيلي” الارجنتيني دانيال بارنبويم فرقة “ديوان الشرق والغرب” التي تضم موسيقيين من كل انحاء الشرق الاوسط.
وكان لايزال يناضل من اجل انشاء دولة فلسطينية سيدة يعيش فيها شعبان متشابكان اصلا. وكان يقول ان الفلسطينيين و”الاسرائيليين” يعيشون “في دولة مزدوجة الجنسية بحكم الامر الواقع، الى جانب التمييز العنصري فيها”.
وتزوج إدوارد سعيد عام 1970 وله ولدان.
جانب من سيرته بقلمه:
أبي الذي ولد في القدس
ولد أبي في القدس في العام 1895 في حين ترجح أمي انه قد ولد في العام ،1893 ولم يخبرني حرفياً بأكثر من عشرة أمور أو أحد عشر أمراً عن ماضيه، وكلها لم تتغير روايته لها أبداً، ولم تكن سوى سلسلة من الكلمات القابلة للتحريض من حالة إلى أخرى.كان أبي في الأربعين حين ولدت، ومع أنني ولدت في القدس وقضينا فيها أوقاتاً متباعدة، إلا انه لم يقل لي عنها شيئاً سوى انها تذكرة بالموت. وقد أخبرني ان والده كان في مرحلة من مراحل حياته ترجماناً، وقيل انه بسبب معرفته باللغة الألمانية قد جال بالقيصر ويليام في ربوع فلسطين، هذا الرجل الذي مات منذ زمن طويل لم يشر احد إلى اسمه قط، فقد كانت أمي تشير إليه باسم “أبي أسعد”، ولم تكن تعرفه أبداً، فقد كان من آل إبراهيم، ولذلك عرف والدي باسم “وديع إبراهيم”. أما انا فحتى هذه اللحظة لا أعرف من أين جاءت كلمة “سعيد” ولا يبدو انني قادر على تفسير الأمر، بل ان الكتابة عن جدي تبدو لي الآن اشبه بالتعامل مع أشياء مجردة، والشيء الوحيد الذي كان والدي يفضل ان يذكره لي عن هذا الجد، ان ضربات أبيه بالسوط، كانت أشد قسوة من ضربات أبي لي، وقد سألته ذات مرة، كيف تحملت الضرب؟ فأجابني ضاحكاً: كنت أهرب معظم الأحيان. أما أنا فلم أكن قادراً على الهروب بل لم أفكر بذلك على الاطلاق.
أما جدتي لأبي فكانت صورتها مبهمة أيضاً، كانت من آل شماس بالولادة، وكان اسمها “حنة” وكما قال لي أبي، فإنها هي التي أقنعته بالعودة من الولايات المتحدة العام ،1920 وكان أبي قد غادر فلسطين العام ،1911 اقنعته بالعودة لأنها كانت تريده بالقرب منها، لذلك كانت عودة أبي إلى المنزل الوطن أمراً، وكان أبي يقول انه نادم عليه، لكنه كان يقول في الوقت ذاته ان سر نجاحاته في أعماله يعود إلى انه “دار باله” على أمه، وأنها في المقابل كانت تصلي باستمرار كي تتحول الشوارع تحت قدميه إلى ذهب، وكانت أمي هي مصدر هذه التفاصيل الجزئية من هذه المعلومات المتعلقة بالسيرة الذاتية، والدرس الأخلاقي، واعتقد ان والدي هو الذي اخبرها بها دون ان يذكرها أمامي قط. ومع أنني لم أر شكل جدتي قط، ولم أر صورة واحدة لها، إلا انها كانت تمثل في النظام الأخلاقي الذي رسمه لي والدي كلمتين مأثورتين متناقضتين، لم استطع فهمهما، أو الوصول إلى حل لهما. فقد قال لي: على الأمهات ان يحببن وأن يعتنى بهن دون شروط، ولكنهن بسبب حبهن الأناني يحرفن الأطفال عن طموحاتهم المختارة، (فقد كان أبي يود ان يبقى في أمريكا) ولذلك يجب ألا يسمح لهن بالاقتراب كثيراً من أولادهن.
أما المعلومات التي قدمها لي ابن هذين الجدين، فقد كانت أشد تضليلاً وافترضت وجود تاريخ طويل بعض الشيء للعائلة في القدس، واعتمدت في هذا الافتراض على طريقة سكن عمتي “نبيهة” وأولادها في المكان، وكأنهم ولا سيما، عمتي جسدوا روح المدينة الغريب، كي لا أقول القاحل والضيق. وفي فترة لاحقة سمعت أبي يتحدث عنا بوصفنا (خليفاويين)، وعلمت ان أصلنا البدوي الحقيقي، ولكن (الخليفاويين) من الناصرة، وفي منتصف الثمانينات ارسلت لي عمتي بعض المقتطفات من تاريخ منشور الناصرة، وكانت مع هذه المقتطفات شجرة عائلة لأحد (الخليفاويين) لعله والد جدي، ومنه كما يبدو لي، جاء أبي وأعمامي وعمتي، ولما لم تتطابق هذه المعلومة غير المتوقعة حتى حدود الدهشة، والتي اعطتني فجأة طقماً جديداً كاملاً من أولاد العم، مع أية تجربة معيشية أو ملمح إليها، فإنها لا تعني لي إلا القليل القليل.
هرباً من التجنيد
أنا أعلم بالتأكيد ان أبي ذهب إلى مدرسة القديس جورج في القدس، وبرع في كرة القدم والكريكيت وكان من بين لاعبي المدرسة الأحد عشر طوال أعوام متتالية كقلب هجوم وكحارس في اللعبتين على التوالي، وهو لم يصف لنا شيئاً عن تعليمه في مدرسة القديس جورج، سوى انه اشتهر بمحاورته بالكرة من أول الملعب إلى آخره قبل تسجيل الأهداف، ويبدو ان اباه قد حثه على مغادرة فلسطين هرباً من التجنيد الإلزامي في الجيش العثماني، وفي فترة لاحقة قرأت في مكان ما ان حرباً اندلعت في بلغاريا العام ،1911 فاحتاجوا إلى جنود، وتخيلت أبي من دون أية اشارة خفيفة منه، وهو يفر هارباً من المصير المروع لفلسطين.ان اياً من هذه الأمور كلها، لم يعرض لي في تسلسل منتظم وكأن النبذة القصيرة عن السنوات التي سبقت رحلته إلى أمريكا لم تكن على صلة بهويته الحالية بوصفه أبي، وزوج هيلدا ومواطناً أمريكياً. وكانت أهم قصة من القصص العظيمة الجاهزة التي اخبرت بها أكثر من مرة اثناء نشأتي، هي حكاية مجيئة إلى الولايات المتحدة، كانت رواية أو نسخة رسمية يقصد بها ان ترشد وتعلم مستمعيه الذين كانوا في معظمهم أولاده وزوجته، وقد رسخت هذه الحكاية كل ما يريد ان يعرف عنه قبل ان يتزوج أمي، وما سمح للملأ ان يعرفه منذ ذلك الحين فصاعداً، ان ما خلف اثراً قوياً في نفسي حتى الآن لا يعود إلى انه التزم القصة ذاتها، بكل أحداثها وتفاصيلها القليلة طوال الأعوام الستة والثلاثين التي كان فيها أبي الحقيقي الحي حتى وفاته العام ،1971 بل يعود إلى ان هذه القصة قد نجحت ايما نجاح في أن تعيد كل الجوانب الأخرى المنسية أو المنفية من قصته، وهي الجوانب التي يشركني فيها بوصفي ابنه الوحيد، ولم يخطر ببالي إلا بعد عشرين عاماً على وفاته اننا كنا انا وهو من عمر واحد تقريباً، حين جاء كل منا بفارق أربعين عاماً بالضبط، إلى أمريكا جاء هو ليصنع حياته، وجئت انا من أجل ان يصنعني مخططه لأؤديه، إلى ان عصيت إرادة مخططه وبدأت احاول ان اعيش وان اكتب مخططي الخاص بي.
مؤيد السالم- عضو متميز
- عدد المساهمات : 581
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
رد: إدوارد سعيد
يتبع
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=1036
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=1036
مؤيد السالم- عضو متميز
- عدد المساهمات : 581
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
مواضيع مماثلة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
» عيد فطر سعيد
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
» عيد ميلاد ابنتي دينا
» عيد سعيد يا سميرة
» عيد فطر سعيد
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
» عيد ميلاد ابنتي دينا
» عيد سعيد يا سميرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال