نهاية صرصور عاشق

doctora-kaoutar كتب:

ما شاء الله عليك. الصرصور أغرم "بكتاباتك" فلماذا جازيته بمبيد الحشرات؟ ألا يستحق فرصة ليعبر فيها عما كان يدور بخلجات صدره؟ هههههه.
نص مليء بالمرح يبعث على الضحك، مشكورة أختي على هذه التعابير المبهجة.

asir alamal كتب:

عجيب حالك استاذتي لم اعتد فيك كل هاته الروح المرحة
المحبة للفكاهة و''الفرفشة''

مائدتــك شهية
هل لي بتذوق هذاالحرف الشهي ..

للحب هنا
وللدفا
هنا
عنوان
اسمه الحب
وللقلم هنا
نبرة بطعم الربيع
لك
قلم محب
يكسر علم العروض
ويرمي بالاقتباس
مواصل طريق الانااا
والحب والهوى

حرفكـ يشبه رمـانة أرجوانية

مفتوحة ...

تدعو صيفا إلى إطفاء العطش بـها،

وقمة ثلجية يعكس عليـها

النهار ضياءه الأخــير

..

أتـمنى أن يصلكـ مبتغاي!

..

صدقا

قمة الإحساس أنت

لكن ماكان لك ان تكــافئي عشاق رحيق ادبك الراقي بمبيد الحشرات
رغم ذلك اغبطه فهو نجح في الوصول إلى سيدة الكلمة الصادقة والمتربعة على محراب الشعور الصادق
بل لامس شاشة حاسوبك وهذ في حد ذاته انجاز حضاري اغبطه عليه يشفع لموته ...
أليــــــــــس كذلــــــكـــ ؟؟؟؟
..

أطيب الـمنى

غادة البشاري كتب:أختي العزيزة ميساء
آسفة كثيييييرا...
فلقد وصلت هنا متأخرة ...ولكن والله معذورة
حبيبتي ماهذا الأدب الهزلي الجميل...
دغدغتي أرواحنا الراكدة..بنسمات من الضحك الذي ما أن ادرك نصك حتي نفض عنه كآبة اليأس .. وعاد مهرولا حيث ترك صباه ..
غاليتي ..انحني لقلمك ..ولأبداعك الرائع
ارجوك ..لطفاً بصرصورك العاشق
هههههههه