بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
براعم الحرية
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
براعم الحرية
"طريق الحرية يبدء برمية حجر"!
نظرية.. ابتكرها و وضعها قيد التطبيق.. ذلك الطفل الفلسطيني.. الذي سُلب بهجة و مرح طفولته.. فبزغ بُرعُمه من باطن الصخر.. لينهض بكل عزيمةٍ و اصرارٍ.. يُقاوم المحتل.. و يُسقِط المثل القائل: "العين لا تُقاوم المخرز".
اثبت للملاء.. مِراراً.. أن نظريته آتت أكُلها.. فهل استطعنا حصد ثمارها و حماية المقاومة؟؟؟... او حتى حمايته؟
.....................................
تمنى مِراراً.. و بحرقة.. أن يقذف و لو حجراً واحداً.. على ذئاب الأحتلال.
اعتاد الوقوف عند النافذة.. و احياناً على الشرفة.. يراقب اقرانه.. يُقارعون جنود الأحتلال بكل شجاعة و اقدام...سلاحهم
الحجر و المقلاع.. او حتى نشابة.
عندما يشتد الوطيس.. يلجىء الفتية المقاومون الى استخدام قنابل "المولوتوف".
حِرصَ ابويه الشديد.. من اجل سلامته، منعه من الخروج بمفرده الى الشارع الذي تُطِلُ شقتهم عليه.
بقيت احلامه الصغيرة بعناوينها.. العظيمة بمعانيها، اسيرة قلق الوالدين على ولدهم الوحيد.. الى أن فكر يوماً.. بالمشاركة الفعلية في المواجهة القادمة.. مهما كلف الثمن.
صمم في قرارة نفسه.. على أن يتخذ موقعاً خلف النافذة.
أخرج حجراً من تحت وسادته.. اخذ يُقلّبه بين يديه.. تارة يتدرب على قذفه.. كأنه يقذفه بشدة.. ليختبر قوة ساعده و يُمرّنه... و تارة يتحسسه.. فيشُمُه كأنه يستنشق عبق الوطن.. بجباله و سهوله.. ببحره و ينابيعه.. فيتنسم منه رائحة بيارات البرتقال الحزين.. ويترطب بعبير بساتين الزيتون الشامخ.. و شذى تراب فلسطين الحبيبة.. المجبول بدماء الشهداء الطاهرة... ثم يُقبّله.
غلبه النعاس..فسبح مع الملائكة.
ذهب في سُباتٍ عميق.
حلق عالياً بأحلامه.. التي بلغت عنان سماء الوطن.. و شموخ جباله.
عرج بها الى السموات العلى.. بعد ان أرّق مضاجع العدو بأنتصاراته... فدُغدِغت روحه الفياضة بنشوة النصر المُبين.. فسبحت بها في فضاء الكبرياء و العظمة... هناك.. تحت عرش الرحمن.
نظرية.. ابتكرها و وضعها قيد التطبيق.. ذلك الطفل الفلسطيني.. الذي سُلب بهجة و مرح طفولته.. فبزغ بُرعُمه من باطن الصخر.. لينهض بكل عزيمةٍ و اصرارٍ.. يُقاوم المحتل.. و يُسقِط المثل القائل: "العين لا تُقاوم المخرز".
اثبت للملاء.. مِراراً.. أن نظريته آتت أكُلها.. فهل استطعنا حصد ثمارها و حماية المقاومة؟؟؟... او حتى حمايته؟
.....................................
تمنى مِراراً.. و بحرقة.. أن يقذف و لو حجراً واحداً.. على ذئاب الأحتلال.
اعتاد الوقوف عند النافذة.. و احياناً على الشرفة.. يراقب اقرانه.. يُقارعون جنود الأحتلال بكل شجاعة و اقدام...سلاحهم
الحجر و المقلاع.. او حتى نشابة.
عندما يشتد الوطيس.. يلجىء الفتية المقاومون الى استخدام قنابل "المولوتوف".
حِرصَ ابويه الشديد.. من اجل سلامته، منعه من الخروج بمفرده الى الشارع الذي تُطِلُ شقتهم عليه.
بقيت احلامه الصغيرة بعناوينها.. العظيمة بمعانيها، اسيرة قلق الوالدين على ولدهم الوحيد.. الى أن فكر يوماً.. بالمشاركة الفعلية في المواجهة القادمة.. مهما كلف الثمن.
صمم في قرارة نفسه.. على أن يتخذ موقعاً خلف النافذة.
أخرج حجراً من تحت وسادته.. اخذ يُقلّبه بين يديه.. تارة يتدرب على قذفه.. كأنه يقذفه بشدة.. ليختبر قوة ساعده و يُمرّنه... و تارة يتحسسه.. فيشُمُه كأنه يستنشق عبق الوطن.. بجباله و سهوله.. ببحره و ينابيعه.. فيتنسم منه رائحة بيارات البرتقال الحزين.. ويترطب بعبير بساتين الزيتون الشامخ.. و شذى تراب فلسطين الحبيبة.. المجبول بدماء الشهداء الطاهرة... ثم يُقبّله.
غلبه النعاس..فسبح مع الملائكة.
ذهب في سُباتٍ عميق.
حلق عالياً بأحلامه.. التي بلغت عنان سماء الوطن.. و شموخ جباله.
عرج بها الى السموات العلى.. بعد ان أرّق مضاجع العدو بأنتصاراته... فدُغدِغت روحه الفياضة بنشوة النصر المُبين.. فسبحت بها في فضاء الكبرياء و العظمة... هناك.. تحت عرش الرحمن.
إبن البلد- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 46
رد: براعم الحرية
اخي العزيز عبدالله
الأحلام لا سقف لها وأظن أي نجاح وأي انتصار لا بد أن يبدأ حلما ً صغيرا ثم يكبر
حتى ينضج تماما ثم يؤتي أكله
قصة رائعة يا ابن البلد وكا عودتنا دائمة على الفكرة الجميلة واللغة الجميلة والأحاسيس الجميلة ..
شكرا لك أخي ابن البلد ودمت مبدعا متألقا دوما
:الت:
الأحلام لا سقف لها وأظن أي نجاح وأي انتصار لا بد أن يبدأ حلما ً صغيرا ثم يكبر
حتى ينضج تماما ثم يؤتي أكله
قصة رائعة يا ابن البلد وكا عودتنا دائمة على الفكرة الجميلة واللغة الجميلة والأحاسيس الجميلة ..
شكرا لك أخي ابن البلد ودمت مبدعا متألقا دوما
:الت:
رد: براعم الحرية
يقول الشاعر تميم البرغوتي:
"إن سار أهلي فالدهر يتبع
يشهد أحوالهم و يستمع
يأخذ عنهم فن البقاء فقد
زادوا عليه الكثير و ابتدعوا
و كلما هم أن يقول لهم بأنهم مهزمون ما اقتنعوا
......
أرض أعيدت ولو لثانية و القوم عزل و الجيش مدرع
......
كأن الشمس أعطت لهم عدة
أن يطلع الصبح حيثما طلعوا
تعرف أسماءهم بأعينهم
تنكروا باللثام أو خلعوا
و دار مقلاع الطفل في يده
دورة صوفي مسه ولع
يعلم الدهر أن يدور على
من ظن أن القوي يمتنع
و كل طفل في يده حجر
ملخص فيه السهل و اليفع
جبالهم في الأيدي مفرقة
و أمرهم في الجبال مجتمع
......
أعداؤنا خوفهم لهم مدد
لو لم يخافوا الأقوام لانقطعوا
فخوفهم دينهم و ديدنهم
عليه من قبل يولدوا طبعوا
قل للعدا بعد كل معركة
جنودكم بالسلاح ما صنعوا
لقد عرفنا الغزاة قبلكم
و نشهد الله فيكم البدع
ستون عاما و ما بكم خجل؟
الموت فينا و فيكم الفزع
أخزاكم الله في الغزاة
فما رأى الورى مثلكم ولا سمعوا
....."
( لتتمة القصيدة زوروا الموقع:
(https://www.youtube.com/watch?v=VE2ZY3a-aIQ
*************************************************"إن سار أهلي فالدهر يتبع
يشهد أحوالهم و يستمع
يأخذ عنهم فن البقاء فقد
زادوا عليه الكثير و ابتدعوا
و كلما هم أن يقول لهم بأنهم مهزمون ما اقتنعوا
......
أرض أعيدت ولو لثانية و القوم عزل و الجيش مدرع
......
كأن الشمس أعطت لهم عدة
أن يطلع الصبح حيثما طلعوا
تعرف أسماءهم بأعينهم
تنكروا باللثام أو خلعوا
و دار مقلاع الطفل في يده
دورة صوفي مسه ولع
يعلم الدهر أن يدور على
من ظن أن القوي يمتنع
و كل طفل في يده حجر
ملخص فيه السهل و اليفع
جبالهم في الأيدي مفرقة
و أمرهم في الجبال مجتمع
......
أعداؤنا خوفهم لهم مدد
لو لم يخافوا الأقوام لانقطعوا
فخوفهم دينهم و ديدنهم
عليه من قبل يولدوا طبعوا
قل للعدا بعد كل معركة
جنودكم بالسلاح ما صنعوا
لقد عرفنا الغزاة قبلكم
و نشهد الله فيكم البدع
ستون عاما و ما بكم خجل؟
الموت فينا و فيكم الفزع
أخزاكم الله في الغزاة
فما رأى الورى مثلكم ولا سمعوا
....."
( لتتمة القصيدة زوروا الموقع:
(https://www.youtube.com/watch?v=VE2ZY3a-aIQ
لم أجد أكثر تعبيرا عما قرأته من براعة حروفك، و لا عن انسياب الجرح مع الأمل، أقصد و أحكم من قول "تميم مريد البرغوتي"
فدام الحجر للطفل
و دام الطفل للأقصى
و دمنا معا للنصرة و التأييد.
دمت المبدع المتألق و مزيدا من التحدي و الإصرار
فدام الحجر للطفل
و دام الطفل للأقصى
و دمنا معا للنصرة و التأييد.
دمت المبدع المتألق و مزيدا من التحدي و الإصرار
كوثر محبوب- عضو جديد
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 144
تاريخ الميلاد : 25/10/1993
تاريخ التسجيل : 11/02/2010
العمر : 31
الموقع : المغرب
رد: براعم الحرية
ميساء البشيتي كتب:اخي العزيز عبدالله
الأحلام لا سقف لها وأظن أي نجاح وأي انتصار لا بد أن يبدأ حلما ً صغيرا ثم يكبر
حتى ينضج تماما ثم يؤتي أكله
قصة رائعة يا ابن البلد وكا عودتنا دائمة على الفكرة الجميلة واللغة الجميلة والأحاسيس الجميلة ..
شكرا لك أخي ابن البلد ودمت مبدعا متألقا دوما
:الت:
أصبت أختي العزيزة..
لا سقف للأحلام.. و أقول: لا حدود لطموح المناضلين و الشرفاء.
شكراً لهذا المرور الجميل و لكلماتك اللبقة.
كل المودة و الأحترام.
لا سقف للأحلام.. و أقول: لا حدود لطموح المناضلين و الشرفاء.
شكراً لهذا المرور الجميل و لكلماتك اللبقة.
كل المودة و الأحترام.
إبن البلد- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 46
رد: براعم الحرية
doctora-kaoutar كتب:يقول الشاعر تميم البرغوتي:*************************************************
"إن سار أهلي فالدهر يتبع
يشهد أحوالهم و يستمع
يأخذ عنهم فن البقاء فقد
زادوا عليه الكثير و ابتدعوا
و كلما هم أن يقول لهم بأنهم مهزمون ما اقتنعوا
......
أرض أعيدت ولو لثانية و القوم عزل و الجيش مدرع
......
كأن الشمس أعطت لهم عدة
أن يطلع الصبح حيثما طلعوا
تعرف أسماءهم بأعينهم
تنكروا باللثام أو خلعوا
و دار مقلاع الطفل في يده
دورة صوفي مسه ولع
يعلم الدهر أن يدور على
من ظن أن القوي يمتنع
و كل طفل في يده حجر
ملخص فيه السهل و اليفع
جبالهم في الأيدي مفرقة
و أمرهم في الجبال مجتمع
......
أعداؤنا خوفهم لهم مدد
لو لم يخافوا الأقوام لانقطعوا
فخوفهم دينهم و ديدنهم
عليه من قبل يولدوا طبعوا
قل للعدا بعد كل معركة
جنودكم بالسلاح ما صنعوا
لقد عرفنا الغزاة قبلكم
و نشهد الله فيكم البدع
ستون عاما و ما بكم خجل؟
الموت فينا و فيكم الفزع
أخزاكم الله في الغزاة
فما رأى الورى مثلكم ولا سمعوا
....."
( لتتمة القصيدة زوروا الموقع:
(https://www.youtube.com/watch?v=VE2ZY3a-aIQلم أجد أكثر تعبيرا عما قرأته من براعة حروفك، و لا عن انسياب الجرح مع الأمل، أقصد و أحكم من قول "تميم مريد البرغوتي"
فدام الحجر للطفل
و دام الطفل للأقصى
و دمنا معا للنصرة و التأييد.
دمت المبدع المتألق و مزيدا من التحدي و الإصرار
بوركت أختي العزيزة.. و بورك تميم، شاعر فلسطين الحبيبة.
أشكر لك طلتك الجميلة التي شرفتني و شرفت كلماتي المتواضعة.
لك كل الأحترام و التقدير.
أشكر لك طلتك الجميلة التي شرفتني و شرفت كلماتي المتواضعة.
لك كل الأحترام و التقدير.
إبن البلد- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 46
رد: براعم الحرية
أخي ابن البلد
قصة صغيرة بحجمها لكن فحواها ..بما حمله من معني جلل وصياغة رائعة .. بلغ قمم الجمال الأدبي..
وفقك الله..ومزيدا من الإبداع
قصة صغيرة بحجمها لكن فحواها ..بما حمله من معني جلل وصياغة رائعة .. بلغ قمم الجمال الأدبي..
وفقك الله..ومزيدا من الإبداع
غادة البشاري- عضو متميز
- عدد المساهمات : 210
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
رد: براعم الحرية
ايتها النبضات المتدفقه من بين اضلاع راجفه
هامت حروفكِ متسائلة عن اسرار واسرار
والجواب تجدينه بين حروفنا وكلماتنا
ببساطة مفرطة لدجلة الخير سراً ولفرات العذوبة عمقاً
نستهل التواضع روابياً لحروفنا ونقتبس النور القاً لهمساتنا
احببنا كل الناس بتفوق ارضعتنا السواد شموخها وعزتها
وسامرتنا الليالي بجنون هوانا
أتعــرف اخي ما يجعلني متيمــا بابداعات الشعــراء المتمرديــن والمبدعــن المغمــورين هو المبدئ الذي تدور حول فلكه جــل ما خطته يمنــاهم هو رفض إلا تسمــية المــسميات بأســمائها الحقيقية مبدئ لا يتنــافى مع نبل غــايتهم..واجــدك ســائرا بنفس النهج والدرب..
بورــكت اخـــي..لله ذرك..
هامت حروفكِ متسائلة عن اسرار واسرار
والجواب تجدينه بين حروفنا وكلماتنا
ببساطة مفرطة لدجلة الخير سراً ولفرات العذوبة عمقاً
نستهل التواضع روابياً لحروفنا ونقتبس النور القاً لهمساتنا
احببنا كل الناس بتفوق ارضعتنا السواد شموخها وعزتها
وسامرتنا الليالي بجنون هوانا
أتعــرف اخي ما يجعلني متيمــا بابداعات الشعــراء المتمرديــن والمبدعــن المغمــورين هو المبدئ الذي تدور حول فلكه جــل ما خطته يمنــاهم هو رفض إلا تسمــية المــسميات بأســمائها الحقيقية مبدئ لا يتنــافى مع نبل غــايتهم..واجــدك ســائرا بنفس النهج والدرب..
بورــكت اخـــي..لله ذرك..
محمد إيدسان- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 622
تاريخ الميلاد : 13/02/1991
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 33
الموقع : حيث السماء محشوة بشذى الغضب
رد: براعم الحرية
غادة البشاري كتب:أخي ابن البلد
قصة صغيرة بحجمها لكن فحواها ..بما حمله من معني جلل وصياغة رائعة .. بلغ قمم الجمال الأدبي..
وفقك الله..ومزيدا من الإبداع
أشكرك أختي الكريمة على هذا المرور الجميل.. و على كلماتك الراقية.
لك كل الأحترام و التقدير.
لك كل الأحترام و التقدير.
إبن البلد- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 46
رد: براعم الحرية
asir alamal كتب:ايتها النبضات المتدفقه من بين اضلاع راجفه
هامت حروفكِ متسائلة عن اسرار واسرار
والجواب تجدينه بين حروفنا وكلماتنا
ببساطة مفرطة لدجلة الخير سراً ولفرات العذوبة عمقاً
نستهل التواضع روابياً لحروفنا ونقتبس النور القاً لهمساتنا
احببنا كل الناس بتفوق ارضعتنا السواد شموخها وعزتها
وسامرتنا الليالي بجنون هوانا
أتعــرف اخي ما يجعلني متيمــا بابداعات الشعــراء المتمرديــن والمبدعــن المغمــورين هو المبدئ الذي تدور حول فلكه جــل ما خطته يمنــاهم هو رفض إلا تسمــية المــسميات بأســمائها الحقيقية مبدئ لا يتنــافى مع نبل غــايتهم..واجــدك ســائرا بنفس النهج والدرب..
بورــكت اخـــي..لله ذرك..
شكراً لك أخي أسير الأمل على هذه الثقة التي أعتز بها و بمرورك الجميل الذين زيّن سطوري.
دمت بكل الود و الأحترام.
دمت بكل الود و الأحترام.
إبن البلد- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 46
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
اليوم في 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال