بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أخبار الخليج تحاور ميساء البشيتي
صفحة 1 من اصل 1
أخبار الخليج تحاور ميساء البشيتي
لقائي مع المكرمة #صحيفة_أخبار_الخليج_بصمات_نسائية
اللقاء في الصفحة رقم 14
على هذا الرابط
http://media.akhbar-alkhaleej.com/source/16287/pdf/1-Supplime/16287.pdf?fixed5972
أتمنى لكم قراءة ممتعة أحبتي
عدل سابقا من قبل ميساء البشيتي في الأربعاء 26 أكتوبر 2022 - 18:28 عدل 1 مرات
مقتطفات من اللقاء
»هـذا الكتاب يتحدث عن الوجع والقهر الـذي يطول
النفوس المعذبة المظلومة المنثورة بعشوائية على أرصفة
الشتات.... تبكيهم القصائد أحيانا، ترسمهم الحكايات
أحيانا أخرى، لكن تبقى التعويذة الوحيدة التي تمنحهم
الحلم واألمــل واألمــان هـي أن غـدا آت، يحمل ألقدامهم
أرصفة جديدة حـرة آمنة، لم تدنسها أقـدام الطغاة، ولم
تغبرها خطوات الشر والظلم، ولم تمش عليها إال األقدام
الطاهرة التي تبحث عن الحرية في ذرات الهواء«.
بتلك الكلمات قدمت نبذة عن كتابها
» الوجه الآخرلـي «
الـذي وجهته إلـى صديقها الفلسطيني، وكأنه يمثل
تغريدة في حب الوطن الذي ولدت على أرضه، وغادرته عند
عمر سبع سنوات، لكنه حتى الآن ورغم سنوات ومسافات
الابتعاد يظل في قلبها منارة تضيء لها مصابيح الحي.
رد: أخبار الخليج تحاور ميساء البشيتي
األديـبـة المبدعة ميساء أنـور البشيتي، قدمت إلـى البحرين منذ حـوالـي عـشـريـن عـامـا، لتكمل الـمـسـيـرة وسـط أحـضـان دافـئـة متحررة متسامحة منفتحة، هـكـذا تـرى وطنها الثاني البحرين، وطــوال تلك الـسـنـوات مـا غــادرت وطنها يـومـا، وال غـابـت عنها تفاصيله، فذكريات الطفولة فـي ربــوع الـقـدس، مـازالـت مـحـفـورة فـي الـذاكـرة، واستطاعت بكلمتها أن تعبر عن مكنونات نفسها، لتعوض بذلك حلمها في أن تصبح محامية تدافع عن أبناء فلسطين في سجون االحتالل، وذلك من خالل ثماني إصدارات لها ما بين إلكترونية وورقية. لقد سيطر الوطن على خواطرها األدبية، وكذلك اهتمامها بالمرأة العربية، فحولت ذلك إلى رسالة وهبت نفسها لتأديتها، وفي السطور التالية نحاورها عـن رحلتها الثرية التي غلب عليها مزيج مـن األلـم واألمل واللحظات الجميلة والعصيبة: حدثينا عن نشأتك؟ أنـا أنحدر من عائلة متعلمة ومثقفة ومنفتحة، وولـدت بالقدس، وعشت بها أجمل أيام حياتي، كنت أستمتع بها بكل األمن واألمان، واذكر أن بيتنا كان يطل على المسجد األقصى، الذي افتقده كثيرا، وأحن إليه بشدة، وقـد غادرتها عند عمر سبع سـنـوات، وكـان حلمي منذ الطفولة أن أصبح في المستقبل محامية، كي أدافـع عن أسـرى سجون المحتل الغاشم، وقد رحلت مع عائلتي إلى المملكة األردنية الهاشمية، وكنت من األوائل في دراستي هناك، وبعد التخرج عملت في إحدى الوظائف وتدرجت ووصلت إلى منصب نائبة وزير المالية لشؤون لجنتي التقاعد المدني والعسكري، وبعد التقاعد قدمت إلى البحرين مع أسرتي منذ حوالي عشرين عاما واستقررنا بها كيف مثلت لك النقلة إلى البحرين؟ حين قـدمـت إلـى البحرين، شـدنـي كثيرا مـا وجـدتـه بها مـن هـدوء وانـفـتـاح فـكـرى وثـقـافـي وتـسـامـح، كـذلـك احـتـضـانـهـا عــددا كـبـيـرا من الجاليات، وكونت صداقات جميلة وعديدة، وقد أسهم هذا المناخ كثيرا فـي صقل شخصيتي الـتـي تـأثـرت أيـضـا وبـدرجـة كبيرة بـوالـدتـي، فقد تعلمت منها معني الصمود والـقـوة وذلـك رغـم أنها حاصلة على قدر متواضع من التعليم، إال أنها قارئة ومثقفة جيدة يضرب بها المثل في كثير من أمور الحياة، وفي تعاملها مع األحداث من حولها، فهي من كان وراء تكوين أسرة جميلة تقوم على الحب واالحترام. ومتى بدأ مشوارك األدبي؟ بعد التقاعد وقدومي إلى البحرين تفرغت للكتابة، وذلك لتعويض حلم المحاماة الذي لم يتحقق، واستطعت من خالل كتاباتي أن أوصل ما تمنيت أن أفعله عن طريق القانون، فالكلمة تنصر االنسان، وتساعد في توصيل الحقائق بدرجة قد تفوق ما قد يحققه القانون. بماذا تتسم إصداراتك؟ كتاباتي تصب في معظمها على الوجع الفلسطيني، الذي أجدني على ثقة بل ويقين بأن يندمل، ويعود الوطن ألصحابه، هذا إلى جانب تركيزي على نصرة المرأة التي أتناول قضاياها بأسلوب نقدي ساخر، يعبر عن انتهاك حقوقها، علما بأنني لست ممن يطالبون بالمساواة بينها وبين الـرجـل، فـاألهـم عندي هـو أن تحصل الـمـرأة على حقوقها المهضومة وهذا ما يعنيني في المقام األول. أول إصدار؟ أول إصدار لي كان بعنوان »بين شفتي الكالم«، وهو عبارة عن خواطر أدبية منوعة وبسيطة تتناول قضايا تخص المرأة، وقد تم إصـداره في دولة الجزائر، وبعد ذلك توالت مؤلفاتي منها ست كتب الكترونية وهي »بتوقيت الـكـذب«، و»نـافـذة على عـالـم الـجـنـون«، و»هـمـسـات مبحوحة«، و»المدبوح«، و»عودة البحر«، و»عيون جاهلية«، وفي طريقي إلصدار كتابي السابع اإللكتروني، علما بأنني عدت مؤخرا لتأليف الكتب الورقية. وما هي أحدثها؟ أحدث إصداراتي الورقية بعنوان »الوجه اآلخر لي« والذي تزامن مع انـدالع أزمـة كـورونـا، وهـو عبارة عن خواطر منوعة يغلب عليها الحس الوطني، وقد حقق انتشارا واسعا، وبشكل عام يمكن القول بأن كتاباتي جميعا حازت ترحيبا وتقديرا كبيرين لحرصي من خاللها على إشباع مختلف األذواق والرغبات. أكثرهم قربا إلى قلبك؟ مـن أكـثـر المؤلفات قـربـا إلـى قلبي هـو كـتـاب »عـيـون جاهلية« وهو يتحدث عن الـمـرأة وقضاياها المختلفة، علما بأنني لست مع المرأة بـشـكـل مـطـلـق، وأقـبـل اسـتـسـامـهـا أو خـنـوعـهـا وأوجــه لـهـا الـكـثـيـر من االنتقادات الموضوعية، وبشكل عام أنا أرى المرأة العربية بحاجة إلى أن تؤمن بقدراتها وبأنها ليست في حاجة إلى طرف آخر تشعر بالنقصان من دونه، فهذا خطأ تقع فيه بعضهن، األمر الذي يؤدي إلى فشلها بسبب فقدان الثقة في نفسها. ما دور الرجل في حياتك؟ للرجل دور كبير ومساند فـي حياتي عبر مـشـواري الطويل، وذلـك مـن خـال والــدي وزوجــي وأخــي الصحفي الـقـديـر، الــذي كنت اعتبره قدوة عظيمة لي، ولكن القدر شاء أن يحرمني منه حيث توفي بفيروس كورونا، وكان فقدانه من أصعب المحن التي واجهتها وتركت في نفسي أثرا كبيرا، حتى أن حياتي كلها قد توقفت، وأصبت بأزمة نفسية وصحية شديدة جراء هذا الحادث األليم
رد: أخبار الخليج تحاور ميساء البشيتي
وما سبب قرار العودة؟
حين قـررت العودة لممارسة حياتي مـرة أخـرى، كـان ذلـك لحرصي الشديد على بناتي األربـع وعـدم خزالنهن، والالتي أراهـن مصدر قوتي ووراء كل نجاح وصمود وتحد، وهـو ما غرسته في نفوسهن، فمن أهم القيم التي نشأن عليها هو التسلح بمبدأ عدم االستسالم مهما واجهن من صعوبات، والسعي وراء طموحهن وأحالمهن بكل إصرار. وما هي الخاطرة األدبية التي أعادتك إلى الحياة من جديد؟ عودتي إلى الحياة بعد توقف شبه تام عن كل شيء، كانت من خالل خاطرة أدبية بعنوان »دهاليز الكتابة«، وهي من الخواطر المهمة التي تطرقت فيها إلى طبيعة عصر السرعة الذي نعيشه اليوم، حيث يمكن الـقـول بـأنـنـا نعيش عـصـر الكلمتين ونــص، حـتـى بتنا نفتقد المتعة واألثر بشكل كبير، فحياتنا نفسها أصبحت في مجملها نوعا أو صورة من الفاست فود وجميعنا يعترف بذلك، حتى الكلمة أيضا القت نفس المصير. ما هو الجمال في الخواطر األدبية؟ أرى أن الخواطر األدبية من أجمل أنواع الكتابات، ألنها تحمل الكثير من التحرر من القيود، ومع ذلك أجد حقوقها مهضومة، لذلك أطالب وبشدة بانصافها واحتاللها المكانة التي تستحقها، فهي ال تقل أهمية عن الشعر أو الرواية على سبيل المثال، واتمنى ان يتم تدريسها ضمن المناهج لما فيها من قيمة وجمال. ماذا ينقص المرأة العربية األديبة؟ ال شـك أن الــمــرأة الـعـربـيـة األديــبــة قـطـعـت شـوطـا كـبـيـرا فـي نشر رسـالـتـهـا، وتـفـوقـت وأبـدعـت فـي هــذا الـمـجـال واحـتـلـت مـكـانـة متميزة ومتألقة في عالم األدب، لكنني أراهـا ما زالـت تعاني بعض الشيء من عدم إمكانية أو حرية التطرق إلى بعض الموضوعات والقضايا الشائكة التي قد تعرضها أحيانا إلى نوع من الحروب أو الصدامات االجتماعية، وهذا بالطبع نوع من التحدي الذي تواجهه. ما هي بصمتك األدبية الخاصة؟ بصمتي األدبـيـة الخاصة هـي اهتمامي وتركيزي بشكل كبير على الخواطر األدبية ، فهي ما يطلق عليه السهل الممتنع، وأحـرص دوما على أال تكون كالرصاصات الطائشة التي قد تصيب أو تؤذي اآلخرين ، فهذا أسلوبي الذي ال أحيد عنه، كما أنها من أنواع الكتابات التي يمكن أن تصل إلـى عمق النفس البشرية، وتلمسها وتؤثر فيها بشكل الفت، وهذا إذا أحسن فن كتاباتها، كذلك أنشأت منتدى الكتروني تحت مسمى »عصفورة الشجن« وذلك منذ عام 2006 ،ووضعت عليه جميع مؤلفاتي عبر مسيرتي على أن أنقل خبراتي وكلماتي لكل من يقوم بزيارته. »هـذا الكتاب يتحدث عن الوجع والقهر الـذي يطول النفوس المعذبة المظلومة المنثورة بعشوائية على أرصفة الشتات.... تبكيهم القصائد أحيانا، ترسمهم الحكايات أحيانا أخرى، لكن تبقى التعويذة الوحيدة التي تمنحهم الحلم واألمــل واألمــان هـي أن غـدا آت، يحمل ألقدامهم أرصفة جديدة حـرة آمنة، لم تدنسها أقـدام الطغاة، ولم تغبرها خطوات الشر والظلم، ولم تمش عليها إال األقدام الطاهرة التي تبحث عن الحرية في ذرات الهواء«. بتلك الكلمات قدمت نبذة عن كتابها »الوجه اآلخر لـي« الـذي وجهته إلـى صديقها الفلسطيني، وكأنه يمثل تغريدة في حب الوطن الذي ولدت على أرضه، وغادرته عند عمر سبع سنوات، لكنه حتى اآلن ورغم سنوات ومسافات االبتعاد يظل في قلبها منارة تضيء لها مصابيح الحياة.
حين قـررت العودة لممارسة حياتي مـرة أخـرى، كـان ذلـك لحرصي الشديد على بناتي األربـع وعـدم خزالنهن، والالتي أراهـن مصدر قوتي ووراء كل نجاح وصمود وتحد، وهـو ما غرسته في نفوسهن، فمن أهم القيم التي نشأن عليها هو التسلح بمبدأ عدم االستسالم مهما واجهن من صعوبات، والسعي وراء طموحهن وأحالمهن بكل إصرار. وما هي الخاطرة األدبية التي أعادتك إلى الحياة من جديد؟ عودتي إلى الحياة بعد توقف شبه تام عن كل شيء، كانت من خالل خاطرة أدبية بعنوان »دهاليز الكتابة«، وهي من الخواطر المهمة التي تطرقت فيها إلى طبيعة عصر السرعة الذي نعيشه اليوم، حيث يمكن الـقـول بـأنـنـا نعيش عـصـر الكلمتين ونــص، حـتـى بتنا نفتقد المتعة واألثر بشكل كبير، فحياتنا نفسها أصبحت في مجملها نوعا أو صورة من الفاست فود وجميعنا يعترف بذلك، حتى الكلمة أيضا القت نفس المصير. ما هو الجمال في الخواطر األدبية؟ أرى أن الخواطر األدبية من أجمل أنواع الكتابات، ألنها تحمل الكثير من التحرر من القيود، ومع ذلك أجد حقوقها مهضومة، لذلك أطالب وبشدة بانصافها واحتاللها المكانة التي تستحقها، فهي ال تقل أهمية عن الشعر أو الرواية على سبيل المثال، واتمنى ان يتم تدريسها ضمن المناهج لما فيها من قيمة وجمال. ماذا ينقص المرأة العربية األديبة؟ ال شـك أن الــمــرأة الـعـربـيـة األديــبــة قـطـعـت شـوطـا كـبـيـرا فـي نشر رسـالـتـهـا، وتـفـوقـت وأبـدعـت فـي هــذا الـمـجـال واحـتـلـت مـكـانـة متميزة ومتألقة في عالم األدب، لكنني أراهـا ما زالـت تعاني بعض الشيء من عدم إمكانية أو حرية التطرق إلى بعض الموضوعات والقضايا الشائكة التي قد تعرضها أحيانا إلى نوع من الحروب أو الصدامات االجتماعية، وهذا بالطبع نوع من التحدي الذي تواجهه. ما هي بصمتك األدبية الخاصة؟ بصمتي األدبـيـة الخاصة هـي اهتمامي وتركيزي بشكل كبير على الخواطر األدبية ، فهي ما يطلق عليه السهل الممتنع، وأحـرص دوما على أال تكون كالرصاصات الطائشة التي قد تصيب أو تؤذي اآلخرين ، فهذا أسلوبي الذي ال أحيد عنه، كما أنها من أنواع الكتابات التي يمكن أن تصل إلـى عمق النفس البشرية، وتلمسها وتؤثر فيها بشكل الفت، وهذا إذا أحسن فن كتاباتها، كذلك أنشأت منتدى الكتروني تحت مسمى »عصفورة الشجن« وذلك منذ عام 2006 ،ووضعت عليه جميع مؤلفاتي عبر مسيرتي على أن أنقل خبراتي وكلماتي لكل من يقوم بزيارته. »هـذا الكتاب يتحدث عن الوجع والقهر الـذي يطول النفوس المعذبة المظلومة المنثورة بعشوائية على أرصفة الشتات.... تبكيهم القصائد أحيانا، ترسمهم الحكايات أحيانا أخرى، لكن تبقى التعويذة الوحيدة التي تمنحهم الحلم واألمــل واألمــان هـي أن غـدا آت، يحمل ألقدامهم أرصفة جديدة حـرة آمنة، لم تدنسها أقـدام الطغاة، ولم تغبرها خطوات الشر والظلم، ولم تمش عليها إال األقدام الطاهرة التي تبحث عن الحرية في ذرات الهواء«. بتلك الكلمات قدمت نبذة عن كتابها »الوجه اآلخر لـي« الـذي وجهته إلـى صديقها الفلسطيني، وكأنه يمثل تغريدة في حب الوطن الذي ولدت على أرضه، وغادرته عند عمر سبع سنوات، لكنه حتى اآلن ورغم سنوات ومسافات االبتعاد يظل في قلبها منارة تضيء لها مصابيح الحياة.
رد: أخبار الخليج تحاور ميساء البشيتي
أحبائي أعتذر عن عدم وضوح الطباعة فأنا أنقلها من أل pdf وهذا لا يكون مطابقًا للنقل من أي مصدر آخر لذلك أرجو المعذرة
مواضيع مماثلة
» لقاء أسرة الأدباء والكتاب البحرينيين
» قصيده للعدوان علي غزه ساعة طلوع الفجر
» إلى الأديبة ميساء البشيتي شعر : حماد صبح
» ميساء البشيتي .. قصيدة .
» لقاء مع ميساء البشيتي .. مجلة فرح .
» قصيده للعدوان علي غزه ساعة طلوع الفجر
» إلى الأديبة ميساء البشيتي شعر : حماد صبح
» ميساء البشيتي .. قصيدة .
» لقاء مع ميساء البشيتي .. مجلة فرح .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال