بحـث
من أنا ؟
![](https://i.servimg.com/u/f97/14/42/89/14/ao_210.jpg)
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
استشهاد الأسير خضر عدنان في سجون الاحتلال بعد 86 يومًا من الإضراب
صفحة 1 من اصل 1
استشهاد الأسير خضر عدنان في سجون الاحتلال بعد 86 يومًا من الإضراب
استشهاد الأسير خضر عدنان في سجون الاحتلال بعد 86 يومًا من الإضراب
أعلنت إدارة سجون الاحتلال، فجر اليوم الثلاثاء، عن استشهاد الأسير والقيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر عدنان.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن الأسير خضر عدنان وجد غائباً عن الوعي في زنزانته، بعد دخوله اليوم ال 87 من إضرابه عن الطعام.
وأضافت أنه بعد متابعة حالته والفحص الطبي تبين بعد نقله للمستشفى أنه قد فارق الحياة.
وجاء استشهاد خضر عدنان، نتيجة تجاهل الاحتلال التحذيرات من استشهاده مع تدهور حالته الصحية بسبب إضرابه المستمر وتعنت الاحتلال في الاستجابة لمطالبه.
ويوم أمس، أطلقت زوجته رندة موسى، نداءً مستعجلاً، لكل الأحرار والضمائر الحية في فلسطين والعالم، للتحرك الفوري والعاجل، لإفشال محاولات الاحتلال، لاغتيال زوجها الأسير الشيخ خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، الذي يواصل إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ86 على تواليا، رغم التدهور الخطير على حالته الصحية.
وقالت زوجة الأسير لـ”المركز الفلسطيني للإعلام” إن زوجها خلال ظهوره عبر الفيديوكونفرس في جلسة محاكمته في عوفر الأحد الماضي، قال: ” أنا بموت “، مؤكدة أن كل دقيقة اعتقال يقضيها وسط ضغوط وعزل وسياسات الاحتلال، تشكل خطرا وتهديداً لحياته.
وأكدت أن محكمة الاحتلال رفضت الاستئناف المقدم للإفراج عنه زوجها بكفالة وحددت جلسة في 10 مايو المقبل لاستدعاء الشهود، وإبقاء القضية والملف على ما هو عليه.
وأشارت إلى أنه مطلوب له من 4-5 سنوات في قضية لا تستحق أكثر من 4-8 أشهر وفق تقديرات المحامين، رغم أن هذه القضية حكم عليها سابقًا.
وأكدت أن الحالة الصحية لزوجها صعبة جدا وكان يتحدث بصعوبة وهناك صعوبة في استذكار الأمور القديمة عنده وجسده منهك متعب بعد 85 يومًا من الإضراب.
وذكرت أنه لا يزال موجود في مشفى الرملة والاحتلال يرفض نقله لمستشفيات مدنية، وهو يرفض إجراء الفحوصات وأي نوع من أنواع المدعمات.
واعتقلت قوات الاحتلال خضر عدنان في الخامس من فبراير/شباط الماضي ويخوض منذ ذلك الحين إضرابًا عن الطعام احتجاجًا على اعتقاله للمرة الرابعة عشر في حياته.
ورفض عدنان خلال إضرابه عن الطعام إجراء فحوصات طبية له في إطار معركة التحدي للاحتلال الصهيوني.
وعدنان من سكان عرابة في جنين، وهو قيادي بارز في حركة الجهاد الإسلامي، وهذا الإضراب السادس الذي يخوضه في سجون الاحتلال أولها كان عام 2005.
واعتقل عدنان لدى قوات الاحتلال عدة مرات على فترات مختلفة، بتهمة الانتماء والعضوية في حركة الجهاد الإسلامي والنشاط فيها.
وكانت محكمة الاحتلال الصهيوني، رفضت الإفراج عن القيادي الأسير خضر عدنان، رغم تدهور حالته الصحية مع استمرار إضرابه عن الطعام لليوم ال، 85 تواليًا.
وقال نادي الأسير الفلسطينيّ، في بيانٍ له: “انتهت قبل قليل جلسة الأسير الشيخ خضر عدنان المضرب عن الطعام لليوم 85 دون صدور قرار حتى الآن على الاستئناف الذي قدمه محاميه على قرار المحكمة السابق والذي رفضت فيه الإفراج عنه بكفالة”.
وبين النادي أن الجلسة عقدت بحضور الأسير عدنان عبر الفيديو كونفرنس، وجرى تعيين جلسة جديدة له في العاشر من مايو المقبل.
وفي وقت سابق حذر نادي الأسير، من استشهاد الأسير خضر عدنان من بلدة عرابة جنوب جنين، في أي لحظة نتيجة التدهور المستمر في حالته الصحية.
وقال النادي في بيانٍ له، إنّ الأسير عدنان، وصل إلى مرحلة في غاية الخطورة، وهو معرض للاستشهاد في أي لحظة، خاصة أن سلطات الاحتلال، وحتى اليوم ترفض التعاطي مع مطلبه، مؤكدًا أنه يرفض أخذ المدعمات، أو أي نوع من العلاج، وكذلك إجراء الفحوص الطبيّة.
وباستشهاد الأسير خضر عدنان يرتفع عدد الأسرى الشهداء في سجون الاحتلال إلى 237 شهيدًا، وفق مكتب إعلام الأسرى.
أعلنت إدارة سجون الاحتلال، فجر اليوم الثلاثاء، عن استشهاد الأسير والقيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر عدنان.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن الأسير خضر عدنان وجد غائباً عن الوعي في زنزانته، بعد دخوله اليوم ال 87 من إضرابه عن الطعام.
وأضافت أنه بعد متابعة حالته والفحص الطبي تبين بعد نقله للمستشفى أنه قد فارق الحياة.
وجاء استشهاد خضر عدنان، نتيجة تجاهل الاحتلال التحذيرات من استشهاده مع تدهور حالته الصحية بسبب إضرابه المستمر وتعنت الاحتلال في الاستجابة لمطالبه.
ويوم أمس، أطلقت زوجته رندة موسى، نداءً مستعجلاً، لكل الأحرار والضمائر الحية في فلسطين والعالم، للتحرك الفوري والعاجل، لإفشال محاولات الاحتلال، لاغتيال زوجها الأسير الشيخ خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، الذي يواصل إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ86 على تواليا، رغم التدهور الخطير على حالته الصحية.
وقالت زوجة الأسير لـ”المركز الفلسطيني للإعلام” إن زوجها خلال ظهوره عبر الفيديوكونفرس في جلسة محاكمته في عوفر الأحد الماضي، قال: ” أنا بموت “، مؤكدة أن كل دقيقة اعتقال يقضيها وسط ضغوط وعزل وسياسات الاحتلال، تشكل خطرا وتهديداً لحياته.
وأكدت أن محكمة الاحتلال رفضت الاستئناف المقدم للإفراج عنه زوجها بكفالة وحددت جلسة في 10 مايو المقبل لاستدعاء الشهود، وإبقاء القضية والملف على ما هو عليه.
وأشارت إلى أنه مطلوب له من 4-5 سنوات في قضية لا تستحق أكثر من 4-8 أشهر وفق تقديرات المحامين، رغم أن هذه القضية حكم عليها سابقًا.
وأكدت أن الحالة الصحية لزوجها صعبة جدا وكان يتحدث بصعوبة وهناك صعوبة في استذكار الأمور القديمة عنده وجسده منهك متعب بعد 85 يومًا من الإضراب.
وذكرت أنه لا يزال موجود في مشفى الرملة والاحتلال يرفض نقله لمستشفيات مدنية، وهو يرفض إجراء الفحوصات وأي نوع من أنواع المدعمات.
واعتقلت قوات الاحتلال خضر عدنان في الخامس من فبراير/شباط الماضي ويخوض منذ ذلك الحين إضرابًا عن الطعام احتجاجًا على اعتقاله للمرة الرابعة عشر في حياته.
ورفض عدنان خلال إضرابه عن الطعام إجراء فحوصات طبية له في إطار معركة التحدي للاحتلال الصهيوني.
وعدنان من سكان عرابة في جنين، وهو قيادي بارز في حركة الجهاد الإسلامي، وهذا الإضراب السادس الذي يخوضه في سجون الاحتلال أولها كان عام 2005.
واعتقل عدنان لدى قوات الاحتلال عدة مرات على فترات مختلفة، بتهمة الانتماء والعضوية في حركة الجهاد الإسلامي والنشاط فيها.
وكانت محكمة الاحتلال الصهيوني، رفضت الإفراج عن القيادي الأسير خضر عدنان، رغم تدهور حالته الصحية مع استمرار إضرابه عن الطعام لليوم ال، 85 تواليًا.
وقال نادي الأسير الفلسطينيّ، في بيانٍ له: “انتهت قبل قليل جلسة الأسير الشيخ خضر عدنان المضرب عن الطعام لليوم 85 دون صدور قرار حتى الآن على الاستئناف الذي قدمه محاميه على قرار المحكمة السابق والذي رفضت فيه الإفراج عنه بكفالة”.
وبين النادي أن الجلسة عقدت بحضور الأسير عدنان عبر الفيديو كونفرنس، وجرى تعيين جلسة جديدة له في العاشر من مايو المقبل.
وفي وقت سابق حذر نادي الأسير، من استشهاد الأسير خضر عدنان من بلدة عرابة جنوب جنين، في أي لحظة نتيجة التدهور المستمر في حالته الصحية.
وقال النادي في بيانٍ له، إنّ الأسير عدنان، وصل إلى مرحلة في غاية الخطورة، وهو معرض للاستشهاد في أي لحظة، خاصة أن سلطات الاحتلال، وحتى اليوم ترفض التعاطي مع مطلبه، مؤكدًا أنه يرفض أخذ المدعمات، أو أي نوع من العلاج، وكذلك إجراء الفحوص الطبيّة.
وباستشهاد الأسير خضر عدنان يرتفع عدد الأسرى الشهداء في سجون الاحتلال إلى 237 شهيدًا، وفق مكتب إعلام الأسرى.
مؤيد السالم- عضو متميز
- عدد المساهمات : 580
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» القيادة الفلسطينية تحث المجتمع الدولى التدخل الفوري لإنقاذ حياة الأسير خضر عدنان
» استشهاد الأسير الفلسطيني ميسرة أبو حمدية في سجون الاحتلال
» غدا إضراب شامل في سجون الاحتلال احتجاجا على استشهاد الأسير الجعبري
» استشهاد فلسطينية (غادة السباتين) برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي
» استشهاد سيدة فلسطينية "والدة شهيد سابق مصطفى نمر" برصاص الاحتلال في القدس
» استشهاد الأسير الفلسطيني ميسرة أبو حمدية في سجون الاحتلال
» غدا إضراب شامل في سجون الاحتلال احتجاجا على استشهاد الأسير الجعبري
» استشهاد فلسطينية (غادة السباتين) برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي
» استشهاد سيدة فلسطينية "والدة شهيد سابق مصطفى نمر" برصاص الاحتلال في القدس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
» ليلاي ومعتصمها
» غزلك حلو
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
» تحركوا أيها الدمى
» لوحة
» كنتَ مني وكنتُ منك !
» في مولد الهادي
» أحلم بالعيد
» فضل يوم عرفة
» من فصول الدهشة وعلامات الاستغراب بقلم فداء زياد
» حديث سري .. في الذكرى السادسة لرحيل أمي
» رباعيات عمر الخيام .
» مخيم جباليا ... أصل الحكاية بقلم سما حسن
» اعشق البحر
» ليل وعسكر .
» الغريب
» نزوح آخر بقلم نور السويركي
» عاتبني أيها القمر !
» امرأة من زمن الأحلام
» زوابع الياسمين
» قناع بلون السماء ... باسم خندقجي