بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أنصفني يا زمن
+3
حاتم أبو زيد
محمد إيدسان
ميساء البشيتي
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 2
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
أنصفني يا زمن
أنصفني يا زمن ..
أضأت حياة الكثيرين ولم يضىء حياتي أحد ..
كالشمعة أذوب بعد رحلة احتراق طويلة .. أضأت فيها ممرات ضيقة وأنفاقا ً طويلة كانت تغيب في دهاليز العتمة .. وعند نهاية الرحلة كنت أجمع قطرات انصهاري .. وأحاول معها أن أجمع أنا .. أو الذي تبقى من أنا .. بعد هذا المشوار ..
نظرت في مرآتي.. كانت أصدق لي من عيني .. مرآتي لا تكذب .. لم تكذب في يوم .. لكن عيني كذبت .. كذبت عليّ عيني .. عيني مارست عليّ كذبها .. رسمت لي هذا العالم بصورة مشرقة الملامح .. فرسانه قادمون من طراودة وزمن الحكايات القديمة .. أما حسناواته فتغار من حسنهن النجوم وتبكي قهرا ً حين ينحني ثغر السماء ليقبل منهن هذا الجمال ..
كفيفة الحواس كنت معك يا قلبي .. أسير حيث تقودني أقدامك .. تجمل لي عيناك صورا ً من
القبح طالما تعثرت بها في الطرقات وترصدتني خلف الأبواب ..
عيني تكذب وتضللني .. وأنا أخدع نفسي وأضللها وأرسم لها مسارات من الوهم بأنني قلب يعيش في عالم من الوفاء ..
بأنني رئة تتنفس عشقا ً وبأن رذاذ العشق يصافح ملامحي كل فجر .. ونسائمه تداعب بدلال عذري حواس عاشق متيم فيشد بيده جدائل الغيوم لتمطر بين يديه زخات من الحب تحمل بين راحتيها رائحة كستناء الشتاء وكرز الربيع وعنب الصيف .
كذبة .. كانت كذبة .. كان هذا العالم من حولي كذبة وضعت أنا لها إطارا ً جميلا ً وصبغت بريشتي ألوانها وكنت بين الفينة والأخرى عندما تبهت هذه الألوان أمرّ عليها بفرشاة الألوان فأصبغ مشيبها وأنفخ تجاعيدها حتى تعود براقة .. نضرة .. مورقة ..
ولم أعِ في حينها أنني كنت أنفخ كذبة كبيرة أطبقت مخالبها على رئتي وكادت أن تخنقني ..
لولاك يا مرآتي .. لولاك ما عرفت أنني أعيش كذبة .. ما عرفت أنه بالخلف مني تماما ً تقف كذبة كبيرة أستند إليها .. أنا لا أراها .. لم أرها .. لكني كنت أستند إليها في مشواري .. في رحلتي الطويلة ..
في رحلة انصهاري ..
من ينصفني يا مرآتي ؟
أنصفني يا زمن .. أنصفني أنت .. إحرق هذه الكذبة دون احتراقي ؟
ألق رمادها الحارق إلى صفحات المدى دون أن تجرح قلبي .. أو تجرح قلب المدى .. ودون أن تخدش له كبريائه ..
إحرق هذه الكذبة وإجمع قطرات انصهاري ..
أنصفني يا زمن من أحبة احترقت بهم .. إحترقت لهم .. أضأت حياتهم ولم أجن ِ سوى اشتعالي وانصهاري وذوباني ..
أنصفني أنت يا زمن .
أضأت حياة الكثيرين ولم يضىء حياتي أحد ..
كالشمعة أذوب بعد رحلة احتراق طويلة .. أضأت فيها ممرات ضيقة وأنفاقا ً طويلة كانت تغيب في دهاليز العتمة .. وعند نهاية الرحلة كنت أجمع قطرات انصهاري .. وأحاول معها أن أجمع أنا .. أو الذي تبقى من أنا .. بعد هذا المشوار ..
نظرت في مرآتي.. كانت أصدق لي من عيني .. مرآتي لا تكذب .. لم تكذب في يوم .. لكن عيني كذبت .. كذبت عليّ عيني .. عيني مارست عليّ كذبها .. رسمت لي هذا العالم بصورة مشرقة الملامح .. فرسانه قادمون من طراودة وزمن الحكايات القديمة .. أما حسناواته فتغار من حسنهن النجوم وتبكي قهرا ً حين ينحني ثغر السماء ليقبل منهن هذا الجمال ..
كفيفة الحواس كنت معك يا قلبي .. أسير حيث تقودني أقدامك .. تجمل لي عيناك صورا ً من
القبح طالما تعثرت بها في الطرقات وترصدتني خلف الأبواب ..
عيني تكذب وتضللني .. وأنا أخدع نفسي وأضللها وأرسم لها مسارات من الوهم بأنني قلب يعيش في عالم من الوفاء ..
بأنني رئة تتنفس عشقا ً وبأن رذاذ العشق يصافح ملامحي كل فجر .. ونسائمه تداعب بدلال عذري حواس عاشق متيم فيشد بيده جدائل الغيوم لتمطر بين يديه زخات من الحب تحمل بين راحتيها رائحة كستناء الشتاء وكرز الربيع وعنب الصيف .
كذبة .. كانت كذبة .. كان هذا العالم من حولي كذبة وضعت أنا لها إطارا ً جميلا ً وصبغت بريشتي ألوانها وكنت بين الفينة والأخرى عندما تبهت هذه الألوان أمرّ عليها بفرشاة الألوان فأصبغ مشيبها وأنفخ تجاعيدها حتى تعود براقة .. نضرة .. مورقة ..
ولم أعِ في حينها أنني كنت أنفخ كذبة كبيرة أطبقت مخالبها على رئتي وكادت أن تخنقني ..
لولاك يا مرآتي .. لولاك ما عرفت أنني أعيش كذبة .. ما عرفت أنه بالخلف مني تماما ً تقف كذبة كبيرة أستند إليها .. أنا لا أراها .. لم أرها .. لكني كنت أستند إليها في مشواري .. في رحلتي الطويلة ..
في رحلة انصهاري ..
من ينصفني يا مرآتي ؟
أنصفني يا زمن .. أنصفني أنت .. إحرق هذه الكذبة دون احتراقي ؟
ألق رمادها الحارق إلى صفحات المدى دون أن تجرح قلبي .. أو تجرح قلب المدى .. ودون أن تخدش له كبريائه ..
إحرق هذه الكذبة وإجمع قطرات انصهاري ..
أنصفني يا زمن من أحبة احترقت بهم .. إحترقت لهم .. أضأت حياتهم ولم أجن ِ سوى اشتعالي وانصهاري وذوباني ..
أنصفني أنت يا زمن .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنصفني يا زمن
فوضى الأحلام هاهنا تتوغل
بالمكان ،،
تأرجح مصيري في مسار أشعارك
سيدتي ،،
عنوان يباغث الصيغة المفاهيمية والوجدانية
للقارئ ،،
ليخلص مخاض ولادة سؤال
هو نتيجة لتراكمات نظرية عن موقعك
من القضية الفلسطينية :
هل من كانت تسخر من هذا العالم المراهق
وتحترف صياغة فلسفة المقاومة والصمود
أمام هذا الزخم العالي من
اليباب "الروحي" والفراغ "النضالي"
تنتظر أن ينصفها الزمن ؟؟
-أقصدك أنتِ سيدتي-
هل من استطاعت أن تشكل وعيها
النضالي والرسالي في غفلة عن العالم
وفي زمن ممسوخ تُعبث فيه الأقدار
هل هي من تستجدي منه العدل والإنصاف ؟
أسئلة تتناسل وتنخر في هذا الإمتداد
الشعوري/اللغوي
-أقصد متصفحك-
...
على أيٍ سيدتي ،،
سأنصفُ نصك بل سأحاول فقط ،،
تزرعين في كل شبر وطناً
وفي كل وطن تغرسين أملاً لأحبابك ،،
لتغرسك أقدامك حيث أنتِ ،،
مناجاة تتسلل من أقصى أصقاع الروح ،،
لتناجي لوحات الزمن عساه
يتواضع ويبلسم جراح الألوان ،،
هروب عاطفي وفرار وجداني عن غير وعي ،،
ونأي عن مبدئ المقاومة والصمود
أمام رزايا الدهر ،،
منذ متى كان التجلد من صفات الأنوثة ؟
عجيب وغريب أمر البوح
سيدتي ،،
هو أكثر الأنشطة إنسانية ملاءمة للإنفعالات ،،
سأصدقك القول سيدتي ،،
هذا النزيف الجمالي اليوم زعزع
وخلخل نظام الثوابت بصميمي ،،
وأعاد تشكيل وعيّ الجمالي –كمتلقي- ،،
وأضفى روح المرونة على الصيغ
القيمية والمبدئية لديّ ..
حرفك اليوم
أنصفَ بدوره ملكوت الكتابة ،،
ليعلن أن الكتابة خلق وبناء وإمتداد
بحرية وتنطع لكل الحواجز الوهمية ،،
هي نفخ الروح في العدم ،،
ونسج بصوف الصدق ،،
ووله بجمالية اللغة ووفاء لها ..
أماه ،،
أنتِ تنكتبين أكثر مما تكتبين
بالمكان ،،
تأرجح مصيري في مسار أشعارك
سيدتي ،،
عنوان يباغث الصيغة المفاهيمية والوجدانية
للقارئ ،،
ليخلص مخاض ولادة سؤال
هو نتيجة لتراكمات نظرية عن موقعك
من القضية الفلسطينية :
هل من كانت تسخر من هذا العالم المراهق
وتحترف صياغة فلسفة المقاومة والصمود
أمام هذا الزخم العالي من
اليباب "الروحي" والفراغ "النضالي"
تنتظر أن ينصفها الزمن ؟؟
-أقصدك أنتِ سيدتي-
هل من استطاعت أن تشكل وعيها
النضالي والرسالي في غفلة عن العالم
وفي زمن ممسوخ تُعبث فيه الأقدار
هل هي من تستجدي منه العدل والإنصاف ؟
أسئلة تتناسل وتنخر في هذا الإمتداد
الشعوري/اللغوي
-أقصد متصفحك-
...
على أيٍ سيدتي ،،
سأنصفُ نصك بل سأحاول فقط ،،
تزرعين في كل شبر وطناً
وفي كل وطن تغرسين أملاً لأحبابك ،،
لتغرسك أقدامك حيث أنتِ ،،
مناجاة تتسلل من أقصى أصقاع الروح ،،
لتناجي لوحات الزمن عساه
يتواضع ويبلسم جراح الألوان ،،
هروب عاطفي وفرار وجداني عن غير وعي ،،
ونأي عن مبدئ المقاومة والصمود
أمام رزايا الدهر ،،
منذ متى كان التجلد من صفات الأنوثة ؟
عجيب وغريب أمر البوح
سيدتي ،،
هو أكثر الأنشطة إنسانية ملاءمة للإنفعالات ،،
سأصدقك القول سيدتي ،،
هذا النزيف الجمالي اليوم زعزع
وخلخل نظام الثوابت بصميمي ،،
وأعاد تشكيل وعيّ الجمالي –كمتلقي- ،،
وأضفى روح المرونة على الصيغ
القيمية والمبدئية لديّ ..
حرفك اليوم
أنصفَ بدوره ملكوت الكتابة ،،
ليعلن أن الكتابة خلق وبناء وإمتداد
بحرية وتنطع لكل الحواجز الوهمية ،،
هي نفخ الروح في العدم ،،
ونسج بصوف الصدق ،،
ووله بجمالية اللغة ووفاء لها ..
أماه ،،
أنتِ تنكتبين أكثر مما تكتبين
محمد إيدسان- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 622
تاريخ الميلاد : 13/02/1991
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 33
الموقع : حيث السماء محشوة بشذى الغضب
رد: أنصفني يا زمن
(أنصفني يا زمن من أحبة احترقت بهم .. إحترقت لهم .. أضأت حياتهم ولم أجن ِ سوى اشتعالي وانصهاري وذوباني ..
أنصفني أنت يا زمن .)
أنت أستاذة ميساء من يجب أن تنصفي نفسك
أنت التي أغدقت عليهم أكثر مما ينبغي
وهذا يولد الطمع والجشع ومن ثم النكران
أنصفي نفسك أنت أستاذة ميساء الزمن لا ينصف أحدا
أنصفني أنت يا زمن .)
أنت أستاذة ميساء من يجب أن تنصفي نفسك
أنت التي أغدقت عليهم أكثر مما ينبغي
وهذا يولد الطمع والجشع ومن ثم النكران
أنصفي نفسك أنت أستاذة ميساء الزمن لا ينصف أحدا
حاتم أبو زيد- عضو متميز
- عدد المساهمات : 447
تاريخ التسجيل : 29/04/2010
رد: أنصفني يا زمن
عطاء..عطاء....دائم بدون توقف
ولا انتظار للمقابل....
عطاء الى حد الفناء اللا مبالاة
لست قديسة وليس لى من عصمة الانبياء شئ
ولا حبا فى الاشهار....
ولا خوف من انسان....
لكن بدافع من نحب يتلاشى حب الذات
ويبقى صوت واحد فقط...
صوت يدفعك للانتحار البطي
وهو عطاؤك بسخاء دون تحديدا للكم والكيف
ويستمر..... مدى سنين العمر
الى ان تتعثر يوما قدماك وانت فى سرعة الانجاز
بلوحة يرفعها احد من اثرت.....كتب عليها
لا تلهث فهذا واجبك
كلمات ثائرة عن ذاتى ذات يوم
كتبتها سابقا اذكرها لك اليوم لذات الشجون
ولا انتظار للمقابل....
عطاء الى حد الفناء اللا مبالاة
لست قديسة وليس لى من عصمة الانبياء شئ
ولا حبا فى الاشهار....
ولا خوف من انسان....
لكن بدافع من نحب يتلاشى حب الذات
ويبقى صوت واحد فقط...
صوت يدفعك للانتحار البطي
وهو عطاؤك بسخاء دون تحديدا للكم والكيف
ويستمر..... مدى سنين العمر
الى ان تتعثر يوما قدماك وانت فى سرعة الانجاز
بلوحة يرفعها احد من اثرت.....كتب عليها
لا تلهث فهذا واجبك
كلمات ثائرة عن ذاتى ذات يوم
كتبتها سابقا اذكرها لك اليوم لذات الشجون
صفية عمر- عضو متميز
- عدد المساهمات : 395
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
رد: أنصفني يا زمن
عزيزي أسير الأمل
صباح الورد والفل والعبهر
صباح جميل مثلك لا يحمل إلا الجمال والأمل
يكفيني أنت يا محمد صدقني يكفيني أنت وهذا أكبر إنصاف .. لحظة ضيق يا أسير الأمل .. لحظة عابرة ولكنني فعلا لست مظلومة والجميع من حولي أحباء أوفياء وأنت أكبر مثال وخير دليل .
شكرا يا غالي على كل حرف كان منبعه الصدق والحب والوفاء .. كن بخير يا أمير وأنا بألف خير ..
صباح الورد والفل والعبهر
صباح جميل مثلك لا يحمل إلا الجمال والأمل
يكفيني أنت يا محمد صدقني يكفيني أنت وهذا أكبر إنصاف .. لحظة ضيق يا أسير الأمل .. لحظة عابرة ولكنني فعلا لست مظلومة والجميع من حولي أحباء أوفياء وأنت أكبر مثال وخير دليل .
شكرا يا غالي على كل حرف كان منبعه الصدق والحب والوفاء .. كن بخير يا أمير وأنا بألف خير ..
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنصفني يا زمن
نعم استاذ حاتم نحن يجب أن ندلل أنفسنا قليلا وألا نصهرها في بوتقة الآخر .. كن بخير يا حاتم وأنا بخير يا طيب .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنصفني يا زمن
يا زهرتي .. يا زهرتي .. أين أنت أصبحت تضنين عليّ بوجوك البهي .. تدللي يا غالية وأنا أحتمل الدلال .. غالية يا زهرتي .. غالية جدا
تقولين "لا تلهث فهذا واجبك"
نعم هذا شعار يرفعه البعض والبعض الآخر لا يرفع أية شعارات يدير لنا ظهره ويمشي .. قد يظن أننا خلقنا لنلهث وراءه ولكن ما الحل يا زهرتي .. هناك من يجب أن يبقى وهو لا يبقى .. كيف نحل هذه المعادلة الصعبة ؟
شكرا حبوبتي لقدومك العطر وربنا يبارك فيك
تقولين "لا تلهث فهذا واجبك"
نعم هذا شعار يرفعه البعض والبعض الآخر لا يرفع أية شعارات يدير لنا ظهره ويمشي .. قد يظن أننا خلقنا لنلهث وراءه ولكن ما الحل يا زهرتي .. هناك من يجب أن يبقى وهو لا يبقى .. كيف نحل هذه المعادلة الصعبة ؟
شكرا حبوبتي لقدومك العطر وربنا يبارك فيك
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: أنصفني يا زمن
ربنا من ينصف أستاذة ميساء وليس الزمن أو البشر .. قولي يا الله وهذا يكفي عزيزتي ..
فاطمة شكري- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 779
تاريخ الميلاد : 01/12/1979
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 45
رد: أنصفني يا زمن
ونعم بالله غاليتي الأستاذة فينوسفينوس شكري كتب:ربنا من ينصف أستاذة ميساء وليس الزمن أو البشر .. قولي يا الله وهذا يكفي عزيزتي ..
دومي واسلمي لنا حبيبتي
:0036:
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
أختي الغالية ميساء
ستبقي شمعة ميساء ..سيتبقي تاريخ زمنك ..وستبقي معطاءة
لن ينصفك زمن أخذ منك لانك لن تسمح له ..تعودت ان تعطي فصعب أن تخذي حتي الحب ستمنحية قبل أن تتبادليه
أه ميساء من ينصفني من قلمك سيدتي الراقية ؟
لن ينصفك زمن أخذ منك لانك لن تسمح له ..تعودت ان تعطي فصعب أن تخذي حتي الحب ستمنحية قبل أن تتبادليه
أه ميساء من ينصفني من قلمك سيدتي الراقية ؟
سميرة عبد العليم- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 51
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 1 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 4 ديسمبر 2024 - 11:30 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة