بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
النزول من الكرمل
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
النزول من الكرمل
النزول من الكرمل
( محمود درويش )
ليوم يجدّد لي موعدي، قلت للكرمل: الآن أمضي.
و ينشر البحر بين السماء و مدخل جرحي
و أذهب في أفّق ينحني فوقنا، و يصلّي
لنا ،أو يكسّرنا. هذه الأرض تشبهنا
حين نأتي إليها. و تشبهنا حين نذهب عنها.
تركت ورائي ملامحها، و اسمها كان يمشي أمامي
يسمي ملامحها و انفجاري. تركت سرير الولادة
تركت ضريحا معدا لأي كلام..
تركت التي أوجعتها ذراعي. تركت التي أوجعتني يداها.
تفتّش عن عاشق بعد خمس دقائق من هجرتي
ليوم يجدّد لي موعدي، قلت للكرمل: الآن أمضي.
تمرّ الرصاصة فوق جبيني، و تجمعني مثلما تجمع القبلة
الشفتين
و تولد رمّانة في الضخور التي دجّنتني، و تجعلني عاشقين
بعيدا.. بعيدا.
و ينتشر البحر بين السماء و مدخل جرحي
تخيّلت أنك متّكئي
و سئمت العلاقة بين المسامير و الخشبه
و حين ترجلت عن قمّة الرمح و الجرح أمسكت شيئا
فكان حذاء الحرس
يكلمني هابطا هابطا..
منذ ذاك النهار المبكر أبحث عن موطىء القدمين
و أتبع نهرا، و لا أتبع الموج
هل أسترد زفيري!.
يقاسمني عسكريّ جراحي
و يحرسها كي ينال وساما
و يمنعني من مواصلة الموت، يأخذ نصف جراحي
و يترك نصفا لأمن الأمم.
يهزّ أصابع كفيّ
فتسقط ذكرى.
رصاص قديم.
صنوبرة.
ثمر فاسد.
تهمة.
أسئلة
يفتّش كفّي ثانية، فيصادر حيفا التي هرّبت سنبلة
و يا أيّها الكرمل،
الآن تقرع أجراس كل الكنائس
و تعلن أنّ مماتي المؤقّت لا ينتهي دائما، أو ينتهي مرّة،
أيّها الكرمل، الآن تأتي إليك العصافير من ورق
كنت لا فرق بين الحصى و العصافير .
و الآن بعث المسيح يؤجّل ثانية
أيّها الكرمل، الآن تبدأ عطلة كل المدارس
و تنشدني الآن فيروز
و الآن نأخذ أنبوبة من حبوب تسيل الدموع ،
فنبكي على جبل طائر
أيّها الكرمل، الآن يجعلني ضابط آخر عرضة للخلود !
بعدنا عن الشجر. البحر فاصلة بيننا
و ها نحن بين الطهارة و الإثم شيئان يلتحمان و ينفصلان
كأن الأحبّة دائرة من طباشير
قابلة للفناء و قابلة للبقاء.
و ها نحن نحمل ميلادنا مثلما تحمل المرأة العاقر الحلما
و ها أنت مئذنة الله حينا
و قبّعة لجنود المظلاّت حينا
و ها أنت يا كرملي كلّما
جرّدتني الحروب من الأرض أعطيتني حلما.
و ها أنا أعلن أن الزمان تغيّر:
كانت صنوبرة تجعل الله أقرب
و كانت صنوبرة تجعل الجرح كوكب
و كانت صنوبرة تنجب الأنبياء
و تجعلني خادما فيهم
أيّها الكرمل المتشعب في كل جسمي
لماذا تحملني كل هذي المسافات
و البحر فاصلة بيننا؟
أوقفتني قتاة معبّأة بالدوالي
و كانت تغنّي على طرق الشام:
يا ليت دالية واحدة
لم تسافر معي.. فأعود إليها
قبّلتني فتاة لأني لفظت اسم كرملها في مكبرّ صوت،
فجاءت إلى فندقي لتقول"أحبّك"، و التجأت
لاسمه في ذراعي
_و ماذا يقول الجبل؟
بكى قصب في الغدير
و كان الغدير مرايا
فلم ينطبق الجبل
_و هل رحلوا؟
تصببت الريح من جبهتي
فمسحت الرياح كما تمسحين العرق ..
تذكرت أني نهضت صباحا
و كانت شهادة ميلاد أمي قابلة للنقاش
و كانت أناشيد أهلي العرب
ترتب أمتعة اللاجئين .
و تبني جسور العبور .
و صارت فلسطين أقرب .
فاختلف اللاجئون على موسم القمح و البرتقال
أوقفتني فتاة معبأة بالدوالي
و كانت تغّي على طرق الشام
ياليت دالية واحدة
لم تسافر معي.. فأعود إليها
و سافرت _
يا أيّها الكرمل .البحر. و العشب. و النار
يا ضخرة الفرح العائمة
و صمّمت جلدي قميصا لأخفي آثار طعنتك النادمة
فأنكرني العسكريّ
و كنت على باب أمي هناك أنادي دمشق
فتسمع نبض دمي حفيف صنوبرك المبتعد
و تغسلني دجلة الخير حين أموت من الوجد شوقا إلى
أرض بابل .
و ها أنذا الآن
حين دخلت إلى الجامع الأموي تساءل أهل دمشق:
من العاشق المغترب؟
و كانت مياه الفرات و نافورة النيل تحذف آثار زنزانتي
عن ضلوعي
و حين وقفت على النيل يوما و شاطيء دجلة يوما
تساءل كل الذين رأوا دهشتي
من السائح المغترب ؟!
تركت الحبيبة _لم أنسها_ في غروب الشجر
تطرّز من زبد البحر منديلها و ضمادي
توهمت أنّ السموات أبعد من يدها عن جبيني
و أوهمّتها أن قلبي يصل
و أن يدي تنتقل
إلى جثّة ضائعة
تركت الحبيبة _لم أنسها_ عند سفح الجبل
تعير العصافير ألوانها
و كانت يداها ينابيع من كل لون و ما اشتق منه
و لكنني كنت أشعر أن الينابيع كانت معرّضة للجفاف
و أنّ فمي ينتقل
إلى لغة ثانية
تركت الحبيبة لم أنسها
تركت الحبيبة
تركت ..
أحبّ البلاد التي سأحب
أحب النساء اللواتي أحب
و لكن غصنا من السرو في الكرمل الملتهب
يعادل كل خصور النساء
و كلّ العواصم
أحبّ البحار التي سأحبّ
أحبّ الحقول التي سأحبّ
و لكنّ قطرة ماء على ريش قبرّة في حجارة حيفا
تعادل كل البحار
و تغلسني من ذنوبي التي سوف أرتكب
أدخلوني إلى الجنه الضائعة
سأطلق صرخة ناظم حكمت
آه.. يا وطني !..
( محمود درويش )
ليوم يجدّد لي موعدي، قلت للكرمل: الآن أمضي.
و ينشر البحر بين السماء و مدخل جرحي
و أذهب في أفّق ينحني فوقنا، و يصلّي
لنا ،أو يكسّرنا. هذه الأرض تشبهنا
حين نأتي إليها. و تشبهنا حين نذهب عنها.
تركت ورائي ملامحها، و اسمها كان يمشي أمامي
يسمي ملامحها و انفجاري. تركت سرير الولادة
تركت ضريحا معدا لأي كلام..
تركت التي أوجعتها ذراعي. تركت التي أوجعتني يداها.
تفتّش عن عاشق بعد خمس دقائق من هجرتي
ليوم يجدّد لي موعدي، قلت للكرمل: الآن أمضي.
تمرّ الرصاصة فوق جبيني، و تجمعني مثلما تجمع القبلة
الشفتين
و تولد رمّانة في الضخور التي دجّنتني، و تجعلني عاشقين
بعيدا.. بعيدا.
و ينتشر البحر بين السماء و مدخل جرحي
تخيّلت أنك متّكئي
و سئمت العلاقة بين المسامير و الخشبه
و حين ترجلت عن قمّة الرمح و الجرح أمسكت شيئا
فكان حذاء الحرس
يكلمني هابطا هابطا..
منذ ذاك النهار المبكر أبحث عن موطىء القدمين
و أتبع نهرا، و لا أتبع الموج
هل أسترد زفيري!.
يقاسمني عسكريّ جراحي
و يحرسها كي ينال وساما
و يمنعني من مواصلة الموت، يأخذ نصف جراحي
و يترك نصفا لأمن الأمم.
يهزّ أصابع كفيّ
فتسقط ذكرى.
رصاص قديم.
صنوبرة.
ثمر فاسد.
تهمة.
أسئلة
يفتّش كفّي ثانية، فيصادر حيفا التي هرّبت سنبلة
و يا أيّها الكرمل،
الآن تقرع أجراس كل الكنائس
و تعلن أنّ مماتي المؤقّت لا ينتهي دائما، أو ينتهي مرّة،
أيّها الكرمل، الآن تأتي إليك العصافير من ورق
كنت لا فرق بين الحصى و العصافير .
و الآن بعث المسيح يؤجّل ثانية
أيّها الكرمل، الآن تبدأ عطلة كل المدارس
و تنشدني الآن فيروز
و الآن نأخذ أنبوبة من حبوب تسيل الدموع ،
فنبكي على جبل طائر
أيّها الكرمل، الآن يجعلني ضابط آخر عرضة للخلود !
بعدنا عن الشجر. البحر فاصلة بيننا
و ها نحن بين الطهارة و الإثم شيئان يلتحمان و ينفصلان
كأن الأحبّة دائرة من طباشير
قابلة للفناء و قابلة للبقاء.
و ها نحن نحمل ميلادنا مثلما تحمل المرأة العاقر الحلما
و ها أنت مئذنة الله حينا
و قبّعة لجنود المظلاّت حينا
و ها أنت يا كرملي كلّما
جرّدتني الحروب من الأرض أعطيتني حلما.
و ها أنا أعلن أن الزمان تغيّر:
كانت صنوبرة تجعل الله أقرب
و كانت صنوبرة تجعل الجرح كوكب
و كانت صنوبرة تنجب الأنبياء
و تجعلني خادما فيهم
أيّها الكرمل المتشعب في كل جسمي
لماذا تحملني كل هذي المسافات
و البحر فاصلة بيننا؟
أوقفتني قتاة معبّأة بالدوالي
و كانت تغنّي على طرق الشام:
يا ليت دالية واحدة
لم تسافر معي.. فأعود إليها
قبّلتني فتاة لأني لفظت اسم كرملها في مكبرّ صوت،
فجاءت إلى فندقي لتقول"أحبّك"، و التجأت
لاسمه في ذراعي
_و ماذا يقول الجبل؟
بكى قصب في الغدير
و كان الغدير مرايا
فلم ينطبق الجبل
_و هل رحلوا؟
تصببت الريح من جبهتي
فمسحت الرياح كما تمسحين العرق ..
تذكرت أني نهضت صباحا
و كانت شهادة ميلاد أمي قابلة للنقاش
و كانت أناشيد أهلي العرب
ترتب أمتعة اللاجئين .
و تبني جسور العبور .
و صارت فلسطين أقرب .
فاختلف اللاجئون على موسم القمح و البرتقال
أوقفتني فتاة معبأة بالدوالي
و كانت تغّي على طرق الشام
ياليت دالية واحدة
لم تسافر معي.. فأعود إليها
و سافرت _
يا أيّها الكرمل .البحر. و العشب. و النار
يا ضخرة الفرح العائمة
و صمّمت جلدي قميصا لأخفي آثار طعنتك النادمة
فأنكرني العسكريّ
و كنت على باب أمي هناك أنادي دمشق
فتسمع نبض دمي حفيف صنوبرك المبتعد
و تغسلني دجلة الخير حين أموت من الوجد شوقا إلى
أرض بابل .
و ها أنذا الآن
حين دخلت إلى الجامع الأموي تساءل أهل دمشق:
من العاشق المغترب؟
و كانت مياه الفرات و نافورة النيل تحذف آثار زنزانتي
عن ضلوعي
و حين وقفت على النيل يوما و شاطيء دجلة يوما
تساءل كل الذين رأوا دهشتي
من السائح المغترب ؟!
تركت الحبيبة _لم أنسها_ في غروب الشجر
تطرّز من زبد البحر منديلها و ضمادي
توهمت أنّ السموات أبعد من يدها عن جبيني
و أوهمّتها أن قلبي يصل
و أن يدي تنتقل
إلى جثّة ضائعة
تركت الحبيبة _لم أنسها_ عند سفح الجبل
تعير العصافير ألوانها
و كانت يداها ينابيع من كل لون و ما اشتق منه
و لكنني كنت أشعر أن الينابيع كانت معرّضة للجفاف
و أنّ فمي ينتقل
إلى لغة ثانية
تركت الحبيبة لم أنسها
تركت الحبيبة
تركت ..
أحبّ البلاد التي سأحب
أحب النساء اللواتي أحب
و لكن غصنا من السرو في الكرمل الملتهب
يعادل كل خصور النساء
و كلّ العواصم
أحبّ البحار التي سأحبّ
أحبّ الحقول التي سأحبّ
و لكنّ قطرة ماء على ريش قبرّة في حجارة حيفا
تعادل كل البحار
و تغلسني من ذنوبي التي سوف أرتكب
أدخلوني إلى الجنه الضائعة
سأطلق صرخة ناظم حكمت
آه.. يا وطني !..
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: النزول من الكرمل
أحبّ البلاد التي سأحب
أحب النساء اللواتي أحب
و لكن غصنا من السرو في الكرمل الملتهب
يعادل كل خصور النساء
و كلّ العواصم
أحبّ البحار التي سأحبّ
أحبّ الحقول التي سأحبّ
و لكنّ قطرة ماء على ريش قبرّة في حجارة حيفا
تعادل كل البحار
و تغلسني من ذنوبي التي سوف أرتكب
أدخلوني إلى الجنه الضائعة
سأطلق صرخة ناظم حكمت
آه.. يا وطني !..
.........
هذا هو درويش..
المدرسة الوطنية التي إستنطقت كل الأحرار في العالم.
أشجار الكرمل المتبقية و طيوره التي هاجرت، تحن الى كلماتك يا درويش.. حتى العشب الذي ينبت بين مفاصل صخره،يفتقدك و يحن لوفائك و هو في أشد و أقسى الحالات.
كل الشكر أستاذتي الغالية.
أحب النساء اللواتي أحب
و لكن غصنا من السرو في الكرمل الملتهب
يعادل كل خصور النساء
و كلّ العواصم
أحبّ البحار التي سأحبّ
أحبّ الحقول التي سأحبّ
و لكنّ قطرة ماء على ريش قبرّة في حجارة حيفا
تعادل كل البحار
و تغلسني من ذنوبي التي سوف أرتكب
أدخلوني إلى الجنه الضائعة
سأطلق صرخة ناظم حكمت
آه.. يا وطني !..
.........
هذا هو درويش..
المدرسة الوطنية التي إستنطقت كل الأحرار في العالم.
أشجار الكرمل المتبقية و طيوره التي هاجرت، تحن الى كلماتك يا درويش.. حتى العشب الذي ينبت بين مفاصل صخره،يفتقدك و يحن لوفائك و هو في أشد و أقسى الحالات.
كل الشكر أستاذتي الغالية.
إبن البلد- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 46
رد: النزول من الكرمل
موت الشعراء وحريق الغابات والجبال والأرض ..
ماذا تبقى لنا من الوطن ؟
كل يوم نبكي محمود أكثر لأننا كل يوم نرجم بخسائر لا تخطر على بال .. نبكي غياب محمود الذي كان لسان حالنا ووجعنا .. أصبحنا بعده نعاني حالة من الخرس .. من يستنطق الحروف لتنعي بقايانا ؟
اخي ابن البلد الغالي .. المفروض أن أهون عليك وأنت في غربتك لا أن أؤجج نارك .. سامحني لم يكن قصدي .. ربنا يكون معك ويساعدك ..
لبيقى عالياً بإذن الله
ماذا تبقى لنا من الوطن ؟
كل يوم نبكي محمود أكثر لأننا كل يوم نرجم بخسائر لا تخطر على بال .. نبكي غياب محمود الذي كان لسان حالنا ووجعنا .. أصبحنا بعده نعاني حالة من الخرس .. من يستنطق الحروف لتنعي بقايانا ؟
اخي ابن البلد الغالي .. المفروض أن أهون عليك وأنت في غربتك لا أن أؤجج نارك .. سامحني لم يكن قصدي .. ربنا يكون معك ويساعدك ..
لبيقى عالياً بإذن الله
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
عزيزتي ميساء
آه يا وطن !!
أه من كرمل شردوه ولكنه انتقم بعنفوان
أه من كلماته ميساء ومن حنينه ومن وطنه
دمت يا غالية ودام الكرمل والاحترام للشاعر الحي في قلوبنا
أه من كرمل شردوه ولكنه انتقم بعنفوان
أه من كلماته ميساء ومن حنينه ومن وطنه
دمت يا غالية ودام الكرمل والاحترام للشاعر الحي في قلوبنا
سميرة عبد العليم- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 51
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:06 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي
» تحركوا أيها الدمى
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:14 من طرف لبيبة الدسوقي