بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
رجل وأيما رجل
+4
عمر محمد اسليم
حاتم أبو زيد
فاطمة شكري
ميساء البشيتي
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 2
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
رجل وأيما رجل
رجل وأيما رجل .
أنا نسيتُ أنك رجل .. أما أنت فلم تنسَ أنك رجل .
سرقتني الأيام .. خدعتني الأحلام .. تخيلت أنك ملاك في صورة بشر .. وأن قلبك قلب ملائكي ومشاعرك مشاعر ملائكية ولهفتك لهفة ملائكية وحنينك حنين ملائكي .. إلى أن اصطدمت بالحقيقة وهي أنك مجرد رجل .
كيف نفتح أبوابنا الموصدة بإحكام للريح العاتية لتعبث بها .. لتدمر كل شيء فيها ..
مع أننا أمضينا عمرنا الفائت ونحن نترصدها .. نتربص بها خلف تلك الأبواب .. نحكم إغلاق الأبواب في وجهها ونسد عليها جميع المنافذ ..
لكن فجأة أكتشفنا أننا نبيت ليلنا في معاقل الريح .. أننا نسكن ونعيش ونلد أيامنا في مهب الريح ..
داخل أبوابنا .. داخل أسوارنا .. داخل قلوبنا .. كانت الريح تعبث بنا ..
فلم لا نفتح لها الباب الآن ؟
لماذا لا تقتلعنا من جذورنا ؟
لا فائدة من تجذرنا كأشجار النخيل في زمن الريح والعواصف والمطبات الهوائية .
أنت رجل .. ولم ترَ فيَّ سوى أنني امرأة ..
لذلك كانت أول صفعة جادت بها يمينك هي أنك استفززت المرأة بداخلي وطعنت غيرتي وشربت من دمها المسفوك على شرفات قلبك حتى ارتويت ثم أتيتني تتمطى ..
ترسم براءة الحملان في عينيك ..
وتحمل لي بين يديك ضمادات بالية أكل عليها الدهر وشرب .. وتقول لي ببراءة لم تعد تنطلي على قلبي .. أين هو جرحك ؟
دعيني أضمده لك يا حبيبة .. دعيني ألثم جراحك .. وكأنك لا ترى سكينك التي ما زالت أنيابها تمزق كبد غيرتي .. ويدك الكاذبة تمتد إليَّ بتلك الضمادات ؟
هل أنا من يقتل اللحظة ؟
هل أنا من يتركها تفرُّ من بين يديه بينما أنفاسي تذوب أوصالها من جريها خلفك بلا جدوى لتثبت تلك اللحظة ..
ما كان في حساباتي يوماً أنني امرأة وأنك رجل !
وأنه سيأتيني يوم تجلدني فيه بسياط مثنى وثلاث ورباع ..
أنا رأيتك في حلمي ملاكاً ..
وضعت قلبي على قلبك وحلمت بك ..
فارساً مغوراً .. نبيلاً من سلالة النبلاء .. أميراً من أمراء الحكايات القديمة التي كانت تغدقها عليًّ الجدة في سرير الطفولة .. أغنية صيفية من تلك الأغاني التي كانت تنداح على شرفات الصبا ..
كنت أظنك ملاكاً في صورة بشر ..
لكنك للأسف كنت رجلاً ..
ولم تنس أنك رجل ..
وأنني مجرد امرأة يحق لك فيها مثنى وثلاث ورباع .
أنا نسيتُ أنك رجل .. أما أنت فلم تنسَ أنك رجل .
سرقتني الأيام .. خدعتني الأحلام .. تخيلت أنك ملاك في صورة بشر .. وأن قلبك قلب ملائكي ومشاعرك مشاعر ملائكية ولهفتك لهفة ملائكية وحنينك حنين ملائكي .. إلى أن اصطدمت بالحقيقة وهي أنك مجرد رجل .
كيف نفتح أبوابنا الموصدة بإحكام للريح العاتية لتعبث بها .. لتدمر كل شيء فيها ..
مع أننا أمضينا عمرنا الفائت ونحن نترصدها .. نتربص بها خلف تلك الأبواب .. نحكم إغلاق الأبواب في وجهها ونسد عليها جميع المنافذ ..
لكن فجأة أكتشفنا أننا نبيت ليلنا في معاقل الريح .. أننا نسكن ونعيش ونلد أيامنا في مهب الريح ..
داخل أبوابنا .. داخل أسوارنا .. داخل قلوبنا .. كانت الريح تعبث بنا ..
فلم لا نفتح لها الباب الآن ؟
لماذا لا تقتلعنا من جذورنا ؟
لا فائدة من تجذرنا كأشجار النخيل في زمن الريح والعواصف والمطبات الهوائية .
أنت رجل .. ولم ترَ فيَّ سوى أنني امرأة ..
لذلك كانت أول صفعة جادت بها يمينك هي أنك استفززت المرأة بداخلي وطعنت غيرتي وشربت من دمها المسفوك على شرفات قلبك حتى ارتويت ثم أتيتني تتمطى ..
ترسم براءة الحملان في عينيك ..
وتحمل لي بين يديك ضمادات بالية أكل عليها الدهر وشرب .. وتقول لي ببراءة لم تعد تنطلي على قلبي .. أين هو جرحك ؟
دعيني أضمده لك يا حبيبة .. دعيني ألثم جراحك .. وكأنك لا ترى سكينك التي ما زالت أنيابها تمزق كبد غيرتي .. ويدك الكاذبة تمتد إليَّ بتلك الضمادات ؟
هل أنا من يقتل اللحظة ؟
هل أنا من يتركها تفرُّ من بين يديه بينما أنفاسي تذوب أوصالها من جريها خلفك بلا جدوى لتثبت تلك اللحظة ..
ما كان في حساباتي يوماً أنني امرأة وأنك رجل !
وأنه سيأتيني يوم تجلدني فيه بسياط مثنى وثلاث ورباع ..
أنا رأيتك في حلمي ملاكاً ..
وضعت قلبي على قلبك وحلمت بك ..
فارساً مغوراً .. نبيلاً من سلالة النبلاء .. أميراً من أمراء الحكايات القديمة التي كانت تغدقها عليًّ الجدة في سرير الطفولة .. أغنية صيفية من تلك الأغاني التي كانت تنداح على شرفات الصبا ..
كنت أظنك ملاكاً في صورة بشر ..
لكنك للأسف كنت رجلاً ..
ولم تنس أنك رجل ..
وأنني مجرد امرأة يحق لك فيها مثنى وثلاث ورباع .
رد: رجل وأيما رجل
أنت رجل .. ولم ترَ فيَّ سوى أنني امرأة ..
للأسف أستاذة ميساء أن هناك بعض الرجال فعلا لا يرون في المرأة سوى أنها مجرد امرأة ويتعاملون معها على هذا الأساس .
خاطرة جميلة جدا الله يبارك فيك ولك استاذة ميساء .
:0036:
للأسف أستاذة ميساء أن هناك بعض الرجال فعلا لا يرون في المرأة سوى أنها مجرد امرأة ويتعاملون معها على هذا الأساس .
خاطرة جميلة جدا الله يبارك فيك ولك استاذة ميساء .
:0036:
فاطمة شكري- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 779
تاريخ الميلاد : 01/12/1979
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 44
رد: رجل وأيما رجل
أنا أرى أنها حساسية مفرطة من المرأة فالمرأة لا يعجبها شيء والرجل يتميز بالبساطة الشديدة لكن بعض النساء تأخذ كل تصرف من الرجل بحساسية زائدة ولكن هي خاطرة جميلة وممتعة .
حاتم أبو زيد- عضو متميز
- عدد المساهمات : 447
تاريخ التسجيل : 29/04/2010
رد: رجل وأيما رجل
فينوس شكري كتب:أنت رجل .. ولم ترَ فيَّ سوى أنني امرأة ..
للأسف أستاذة ميساء أن هناك بعض الرجال فعلا لا يرون في المرأة سوى أنها مجرد امرأة ويتعاملون معها على هذا الأساس .
خاطرة جميلة جدا الله يبارك فيك ولك استاذة ميساء .
:0036:
نعم غاليتي فينوس وهذا فعلا ما يحصل في بعض الأحايين ..شكرا يا فينوس على مرورك الهادىء والجميل ودمت بكل المحبة .
رد: رجل وأيما رجل
حاتم كتب:أنا أرى أنها حساسية مفرطة من المرأة فالمرأة لا يعجبها شيء والرجل يتميز بالبساطة الشديدة لكن بعض النساء تأخذ كل تصرف من الرجل بحساسية زائدة ولكن هي خاطرة جميلة وممتعة .
وجهة نظر أحترمها يا حاتم .. شكرا لمرورك البهي وكلماتك الرقيقة ودمت بألف خير .
إهداء إلى الزميلة العزيزة أميرة .
ميساء البشيتي كتب:رجل وأيما رجل .
أنا نسيتُ أنك رجل .. أما أنت فلم تنسَ أنك رجل .
سرقتني الأيام .. خدعتني الأحلام .. تخيلت أنك ملاك في صورة بشر .. وأن قلبك قلب ملائكي ومشاعرك مشاعر ملائكية ولهفتك لهفة ملائكية وحنينك حنين ملائكي .. إلى أن اصطدمت بالحقيقة وهي أنك مجرد رجل .
كيف نفتح أبوابنا الموصدة بإحكام للريح العاتية لتعبث بها .. لتدمر كل شيء فيها ..
مع أننا أمضينا عمرنا الفائت ونحن نترصدها .. نتربص بها خلف تلك الأبواب .. نحكم إغلاق الأبواب في وجهها ونسد عليها جميع المنافذ ..
لكن فجأة أكتشفنا أننا نبيت ليلنا في معاقل الريح .. أننا نسكن ونعيش ونلد أيامنا في مهب الريح ..
داخل أبوابنا .. داخل أسوارنا .. داخل قلوبنا .. كانت الريح تعبث بنا ..
فلم لا نفتح لها الباب الآن ؟
لماذا لا تقتلعنا من جذورنا ؟
لا فائدة من تجذرنا كأشجار النخيل في زمن الريح والعواصف والمطبات الهوائية .
أنت رجل .. ولم ترَ فيَّ سوى أنني امرأة ..
لذلك كانت أول صفعة جادت بها يمينك هي أنك استفززت المرأة بداخلي وطعنت غيرتي وشربت من دمها المسفوك على شرفات قلبك حتى ارتويت ثم أتيتني تتمطى ..
ترسم براءة الحملان في عينيك ..
وتحمل لي بين يديك ضمادات بالية أكل عليها الدهر وشرب .. وتقول لي ببراءة لم تعد تنطلي على قلبي .. أين هو جرحك ؟
دعيني أضمده لك يا حبيبة .. دعيني ألثم جراحك .. وكأنك لا ترى سكينك التي ما زالت أنيابها تمزق كبد غيرتي .. ويدك الكاذبة تمتد إليَّ بتلك الضمادات ؟
هل أنا من يقتل اللحظة ؟
هل أنا من يتركها تفرُّ من بين يديه بينما أنفاسي تذوب أوصالها من جريها خلفك بلا جدوى لتثبت تلك اللحظة ..
ما كان في حساباتي يوماً أنني امرأة وأنك رجل !
وأنه سيأتيني يوم تجلدني فيه بسياط مثنى وثلاث ورباع ..
أنا رأيتك في حلمي ملاكاً ..
وضعت قلبي على قلبك وحلمت بك ..
فارساً مغوراً .. نبيلاً من سلالة النبلاء .. أميراً من أمراء الحكايات القديمة التي كانت تغدقها عليًّ الجدة في سرير الطفولة .. أغنية صيفية من تلك الأغاني التي كانت تنداح على شرفات الصبا ..
كنت أظنك ملاكاً في صورة بشر ..
لكنك للأسف كنت رجلاً ..
ولم تنس أنك رجل ..
وأنني مجرد امرأة يحق لك فيها مثنى وثلاث ورباع .
بعد إذنك أستاذة ميساء أهدي هذه الخاطرة الجميلة للزميلة الغالية أميرة وأنا أكتفي بالإهداء وعدم التعليق .
عمر محمد اسليم- عضو جديد
- عدد المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 06/03/2011
الغالية ميساء
للأسف هم لهم نظرتهم الضيقة هذه كأنهم لا ينظرون إلا تحت أقدامهم ...ينسون كل جميل في النساء ويرون أنوثتهم بنظرتهم التي تعرفينها
ميساء نصك رائع ولا أعرف كيف لم أمر عليه مسبقا
شكرا عمر لك
تحياتي
ميساء نصك رائع ولا أعرف كيف لم أمر عليه مسبقا
شكرا عمر لك
تحياتي
سميرة عبد العليم- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 1340
تاريخ الميلاد : 01/07/1973
تاريخ التسجيل : 10/01/2011
العمر : 51
رد: رجل وأيما رجل
عمر محمد اسليم كتب:ميساء البشيتي كتب:رجل وأيما رجل .
أنا نسيتُ أنك رجل .. أما أنت فلم تنسَ أنك رجل .
سرقتني الأيام .. خدعتني الأحلام .. تخيلت أنك ملاك في صورة بشر .. وأن قلبك قلب ملائكي ومشاعرك مشاعر ملائكية ولهفتك لهفة ملائكية وحنينك حنين ملائكي .. إلى أن اصطدمت بالحقيقة وهي أنك مجرد رجل .
كيف نفتح أبوابنا الموصدة بإحكام للريح العاتية لتعبث بها .. لتدمر كل شيء فيها ..
مع أننا أمضينا عمرنا الفائت ونحن نترصدها .. نتربص بها خلف تلك الأبواب .. نحكم إغلاق الأبواب في وجهها ونسد عليها جميع المنافذ ..
لكن فجأة أكتشفنا أننا نبيت ليلنا في معاقل الريح .. أننا نسكن ونعيش ونلد أيامنا في مهب الريح ..
داخل أبوابنا .. داخل أسوارنا .. داخل قلوبنا .. كانت الريح تعبث بنا ..
فلم لا نفتح لها الباب الآن ؟
لماذا لا تقتلعنا من جذورنا ؟
لا فائدة من تجذرنا كأشجار النخيل في زمن الريح والعواصف والمطبات الهوائية .
أنت رجل .. ولم ترَ فيَّ سوى أنني امرأة ..
لذلك كانت أول صفعة جادت بها يمينك هي أنك استفززت المرأة بداخلي وطعنت غيرتي وشربت من دمها المسفوك على شرفات قلبك حتى ارتويت ثم أتيتني تتمطى ..
ترسم براءة الحملان في عينيك ..
وتحمل لي بين يديك ضمادات بالية أكل عليها الدهر وشرب .. وتقول لي ببراءة لم تعد تنطلي على قلبي .. أين هو جرحك ؟
دعيني أضمده لك يا حبيبة .. دعيني ألثم جراحك .. وكأنك لا ترى سكينك التي ما زالت أنيابها تمزق كبد غيرتي .. ويدك الكاذبة تمتد إليَّ بتلك الضمادات ؟
هل أنا من يقتل اللحظة ؟
هل أنا من يتركها تفرُّ من بين يديه بينما أنفاسي تذوب أوصالها من جريها خلفك بلا جدوى لتثبت تلك اللحظة ..
ما كان في حساباتي يوماً أنني امرأة وأنك رجل !
وأنه سيأتيني يوم تجلدني فيه بسياط مثنى وثلاث ورباع ..
أنا رأيتك في حلمي ملاكاً ..
وضعت قلبي على قلبك وحلمت بك ..
فارساً مغوراً .. نبيلاً من سلالة النبلاء .. أميراً من أمراء الحكايات القديمة التي كانت تغدقها عليًّ الجدة في سرير الطفولة .. أغنية صيفية من تلك الأغاني التي كانت تنداح على شرفات الصبا ..
كنت أظنك ملاكاً في صورة بشر ..
لكنك للأسف كنت رجلاً ..
ولم تنس أنك رجل ..
وأنني مجرد امرأة يحق لك فيها مثنى وثلاث ورباع .
أبصم بالعشرة يا عمر
شكرا على الإهداء الذكي يا عمر
وأستاذة ميساء شكر بلا حد على الإبداع .
بعد إذنك أستاذة ميساء أهدي هذه الخاطرة الجميلة للزميلة الغالية أميرة وأنا أكتفي بالإهداء وعدم التعليق .
اميرة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 388
تاريخ التسجيل : 12/03/2011
رد: رجل وأيما رجل
رجل وأيما رجل ..
هذا جواب سؤالي السابق أستاذة ميساء .. شكرا لك .
هذا جواب سؤالي السابق أستاذة ميساء .. شكرا لك .
عشتار- عضو متميز
- عدد المساهمات : 895
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
رد: رجل وأيما رجل
أقف احتراما لهذا البوح ولهذه الروح التي تسكنك أستاذتي الفاضلة ميساء البشيتي .
طارق نور الدين- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 191
تاريخ التسجيل : 06/05/2012
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 1 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال