بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أيـُّـهـا الفـلسـطيني الكبير.... سـَـلامــاً!! الدكتورعـبد القادرحسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
أيـُّـهـا الفـلسـطيني الكبير.... سـَـلامــاً!! الدكتورعـبد القادرحسين ياسين
أيـُّـهـا الفـلسـطيني الكبير.... سـَـلامــاً!! الدكتورعـبد القادرحسين ياسين
غـيـَّب الموت يوم السبت الماضي المناضل والشـاعـر الفلسطيني المخضرم، أحـمـد دحـبـور،عـن عمر ناهز 71 عـامـاً ، بعد معاناة طويلة مع المرض، أثر إصابته بفشل كلوي.
خسرت فـلسطين عـلماً من أعلامها، وأحد أبرز أعمدة الفكر والإبداع الفلسطيني، ورمزاً من رموز الحركة الثقافية والوطنية ، القامة الأدبية الكبيرة ، صاحب الإرث والتاريخ الشعري والنثري الذي رسخ من خلاله عـدالة القـضية وأصالة الهوية الفلسطينية.
حين وصلني نبأ رحيله ، تذكرت بيت الشعر المأثور عن أبي الطيب المتنبي ، عندما جاءه نبأ وفاة صديق عزيز :
"طـوى الجـزيرة حـتى جاءني خـبـرٌ
فـزعـتُ منه بآمالي إلى الـــــكـذب.."
برحيل أحـمـد دحـبـور تـفـقـد فـلسطين ليس فقط واحداً من عمالقة الأدب والإبداع الفلسطيني،
بل بوصلة كانت حتى اللحظات الأخيرة تؤشر إلى فلسطين.
وُلـد أحـمـد دحـبـور في نيسان عام 1946 بمدينة حيفا ،التي غادرها بـعـد الـنـكـبـة مع عائلته إلى لبنان، ثم إلى سوريا ، حيث نشأ في مخيم النيرب بحمص في سوريا، وعاش فيه إحدى وعشرين سنة. وكان لحياة المخيم ، بكل ما يمثله من فـقـر وحرمان وبؤس وضياع، تأثير في تكوينه النفـسي والاجتماعي والسياسي والشعري.
تعـلق بالحرف والأبجدية منذ الصبا ، فأصدر ديوانه الأول "الضواري وعيون الأطفال" وهو في سن الثامنة عشرة. لم يتلق أحـمـد دحـبـور تعليماً أساسياً كافيًاً ، لكنه كان قارئًا نهمًا وتواقًا للمعرفة، فصقـل موهبته الشعرية بقراءة عـيون الشعر العربي قديمه وحديثه. وكرَّسَ حياته للتعبير عن التجربة الفلسطينية المريرة، وعمل مديرًا لتحرير مجلة "لوتس" حتى عام 1988، ومديرًا عامًا لدائرة الثقافة بمنظمة التحرير الفلسطينية، وعضواً في الأمـانـة الـعـامـة للإتـحـاد الـعـام للكتّاب والصحافيين الفلسطينيين. كتب الشعر والمسرح والدراما التلفزيونية والمقالة وتميـَّز في كتابة الأغـنية في تجربة جميلة مع فرقة "العاشقين".
حملت قصائده رسائل المحبة والسلام والتصقـت دواوينه بالأرض والحلم والحرية والمقاومة والوجود والهوية. أصدر العديد من الدواوين الشعرية من أشهرها "الضواري وعيون الأطفال" و"حكاية الولد الفلسطيني" و"طائر الوحدات" و"بغير هذا جئت" و"اختلاط الليل والنهار" و"شهادة بالأصابع الخمس" وغـيـرهـا.
من الصعب سدّ الفراغ الذي سيتركه أحـمـد دحـبـور ،الشـاعـر الـذي نـظـم الأغنيات الخالدات، ومنها: “اشهد يا عالم”، و”يا شعـبي يا عود الند”، و”الله لأزرعـك بالدار”، و”يا بنت قولي لامك”، و”صبرا وشاتيلا”، وغيرها الكثير من الأغنيات التي كان الوطن جوهـرها.
دون غـيره من شعـراء جيله الذين حملوا، أو حـَمـَل بعـضهم على الأقـل، لقـب “شعراء المقاومة” منذ سبعينات القرن الماضي، يمتاز الشاعـر أحـمـد دحـبـور بثباته الإبداعي على قاموس ذلك اللـقـب، بجدارة فائقة.
ففي الوقت الذي كان فيه هذا اللقب المتأجج والصاعد من الوجدان الشعبي، قبل أن يكون مجرد نحت من اللغة الإعلامية، يتساقط وينهار، ثم ينطفئ ويختفي من المشهد الشعري الفلسطيني وامتداده العربي ، تحت ثقـل التغـيرات والتحولات السياسية التي اجتاحت المقاومة الفلسطينية،
وانزاحت بها نحو مواقع واتجاهات مشوشة، بقي أحـمـد دحـبـور على حبة القلب من حرصه على روح المقاومة في كل قصائده.
ظل محافظاً على خصوصيته وصوته المتميز، ملتزماً تجاه قضية فـلسطين التي كانت قضيته الأساسية التي تشغله، والتي انعكست على سائر إبداعه، يسرد حكايا الطرد والتهجير، ويحاكي الهم والحلم البعيد الذي شكل وعيه وتجربته التي لم تنشأ من ترف بل من روح ذاقـت الوحشة والخوف والقسوة وغياب العدالة.
كان أحـمـد دحـبـور أحـد الـرواد الـفـلـسطينيـيـن الذين عملوا على صياغة الهوية الوطنية والثقافية للشعب الفلسطيني، حيث ساهم بإبداع وعطاء فياض قـلَّ نظيرة مع رواد الثقافة الوطنية في بلورة الشخصية الحضارية للثورة الفلسطينية المعاصرة. لم يكن أحـمـد دحـبـور يكتب حباً بالكتابة ، وإنما لإيمانه بأنها رسالة والتزام للدفاع والذود عن قضايا شعـبه الوطنية والطبقية ، وهي سلاح ثقافي بتار في معارك التحرير والاستقلال، وهو كشاعر ثوري وتقدمي ملتزم يرى في القصيدة جسداً كاملاً ومزيجاً بين لغة الحلم ولغة الواقع.
ولعل أشهر قصائده هي "حكاية الولد الفلسطيني"، التي كتبها إبّان انطلاق الثورة الفلسطينية ويتساءل فيها عـن مـا سيخسره الفقراء، سوى جوعهم والقيد، حين يقاومون، وينهيها، وهو ممتلئ إصراراً على المقاومة.
لـقـد ترجل طائر الوحدات، واليوم يـُودِّع شـعـبـنـا واحداً من أهم القامات التي كانت من الكتيبة الأولى التي بشرت بالثورة وواكبتها وغـنـَّت لها....
أبـا يَـســار ؛
لست أجد الكلمات التي تليق بوداعـك الذي فاجأنا دون عـناق ولا مصافحة ولا تلويحة بالأيدي المتعبة..
أيها الفـلسطيني الكبير والأخ العزيز والصديق الصدوق ، هل أقول سـلامـا ، أم أقـول وداعـا؟
أنت أكبر من السـلام ، وأكبر من الوداع.
أبـا يَـســار ؛
سـلامـا وتحيـة ، ففي التحيـة الحياة... التحية هي المحافظة على وديعـتك التي أودعـتـهـا لدى كل من لا يزال مؤمنـا بأن المقاومة هي كل ما نملـك ، وبأن الوعي النقـدي هو الطريق.
أبـا يَـســار ؛؛ أيـهـا الـحـيـفـاوي الفـلسـطيني الكبير، ســلامـا...!!
غـيـَّب الموت يوم السبت الماضي المناضل والشـاعـر الفلسطيني المخضرم، أحـمـد دحـبـور،عـن عمر ناهز 71 عـامـاً ، بعد معاناة طويلة مع المرض، أثر إصابته بفشل كلوي.
خسرت فـلسطين عـلماً من أعلامها، وأحد أبرز أعمدة الفكر والإبداع الفلسطيني، ورمزاً من رموز الحركة الثقافية والوطنية ، القامة الأدبية الكبيرة ، صاحب الإرث والتاريخ الشعري والنثري الذي رسخ من خلاله عـدالة القـضية وأصالة الهوية الفلسطينية.
حين وصلني نبأ رحيله ، تذكرت بيت الشعر المأثور عن أبي الطيب المتنبي ، عندما جاءه نبأ وفاة صديق عزيز :
"طـوى الجـزيرة حـتى جاءني خـبـرٌ
فـزعـتُ منه بآمالي إلى الـــــكـذب.."
برحيل أحـمـد دحـبـور تـفـقـد فـلسطين ليس فقط واحداً من عمالقة الأدب والإبداع الفلسطيني،
بل بوصلة كانت حتى اللحظات الأخيرة تؤشر إلى فلسطين.
وُلـد أحـمـد دحـبـور في نيسان عام 1946 بمدينة حيفا ،التي غادرها بـعـد الـنـكـبـة مع عائلته إلى لبنان، ثم إلى سوريا ، حيث نشأ في مخيم النيرب بحمص في سوريا، وعاش فيه إحدى وعشرين سنة. وكان لحياة المخيم ، بكل ما يمثله من فـقـر وحرمان وبؤس وضياع، تأثير في تكوينه النفـسي والاجتماعي والسياسي والشعري.
تعـلق بالحرف والأبجدية منذ الصبا ، فأصدر ديوانه الأول "الضواري وعيون الأطفال" وهو في سن الثامنة عشرة. لم يتلق أحـمـد دحـبـور تعليماً أساسياً كافيًاً ، لكنه كان قارئًا نهمًا وتواقًا للمعرفة، فصقـل موهبته الشعرية بقراءة عـيون الشعر العربي قديمه وحديثه. وكرَّسَ حياته للتعبير عن التجربة الفلسطينية المريرة، وعمل مديرًا لتحرير مجلة "لوتس" حتى عام 1988، ومديرًا عامًا لدائرة الثقافة بمنظمة التحرير الفلسطينية، وعضواً في الأمـانـة الـعـامـة للإتـحـاد الـعـام للكتّاب والصحافيين الفلسطينيين. كتب الشعر والمسرح والدراما التلفزيونية والمقالة وتميـَّز في كتابة الأغـنية في تجربة جميلة مع فرقة "العاشقين".
حملت قصائده رسائل المحبة والسلام والتصقـت دواوينه بالأرض والحلم والحرية والمقاومة والوجود والهوية. أصدر العديد من الدواوين الشعرية من أشهرها "الضواري وعيون الأطفال" و"حكاية الولد الفلسطيني" و"طائر الوحدات" و"بغير هذا جئت" و"اختلاط الليل والنهار" و"شهادة بالأصابع الخمس" وغـيـرهـا.
من الصعب سدّ الفراغ الذي سيتركه أحـمـد دحـبـور ،الشـاعـر الـذي نـظـم الأغنيات الخالدات، ومنها: “اشهد يا عالم”، و”يا شعـبي يا عود الند”، و”الله لأزرعـك بالدار”، و”يا بنت قولي لامك”، و”صبرا وشاتيلا”، وغيرها الكثير من الأغنيات التي كان الوطن جوهـرها.
دون غـيره من شعـراء جيله الذين حملوا، أو حـَمـَل بعـضهم على الأقـل، لقـب “شعراء المقاومة” منذ سبعينات القرن الماضي، يمتاز الشاعـر أحـمـد دحـبـور بثباته الإبداعي على قاموس ذلك اللـقـب، بجدارة فائقة.
ففي الوقت الذي كان فيه هذا اللقب المتأجج والصاعد من الوجدان الشعبي، قبل أن يكون مجرد نحت من اللغة الإعلامية، يتساقط وينهار، ثم ينطفئ ويختفي من المشهد الشعري الفلسطيني وامتداده العربي ، تحت ثقـل التغـيرات والتحولات السياسية التي اجتاحت المقاومة الفلسطينية،
وانزاحت بها نحو مواقع واتجاهات مشوشة، بقي أحـمـد دحـبـور على حبة القلب من حرصه على روح المقاومة في كل قصائده.
ظل محافظاً على خصوصيته وصوته المتميز، ملتزماً تجاه قضية فـلسطين التي كانت قضيته الأساسية التي تشغله، والتي انعكست على سائر إبداعه، يسرد حكايا الطرد والتهجير، ويحاكي الهم والحلم البعيد الذي شكل وعيه وتجربته التي لم تنشأ من ترف بل من روح ذاقـت الوحشة والخوف والقسوة وغياب العدالة.
كان أحـمـد دحـبـور أحـد الـرواد الـفـلـسطينيـيـن الذين عملوا على صياغة الهوية الوطنية والثقافية للشعب الفلسطيني، حيث ساهم بإبداع وعطاء فياض قـلَّ نظيرة مع رواد الثقافة الوطنية في بلورة الشخصية الحضارية للثورة الفلسطينية المعاصرة. لم يكن أحـمـد دحـبـور يكتب حباً بالكتابة ، وإنما لإيمانه بأنها رسالة والتزام للدفاع والذود عن قضايا شعـبه الوطنية والطبقية ، وهي سلاح ثقافي بتار في معارك التحرير والاستقلال، وهو كشاعر ثوري وتقدمي ملتزم يرى في القصيدة جسداً كاملاً ومزيجاً بين لغة الحلم ولغة الواقع.
ولعل أشهر قصائده هي "حكاية الولد الفلسطيني"، التي كتبها إبّان انطلاق الثورة الفلسطينية ويتساءل فيها عـن مـا سيخسره الفقراء، سوى جوعهم والقيد، حين يقاومون، وينهيها، وهو ممتلئ إصراراً على المقاومة.
لـقـد ترجل طائر الوحدات، واليوم يـُودِّع شـعـبـنـا واحداً من أهم القامات التي كانت من الكتيبة الأولى التي بشرت بالثورة وواكبتها وغـنـَّت لها....
أبـا يَـســار ؛
لست أجد الكلمات التي تليق بوداعـك الذي فاجأنا دون عـناق ولا مصافحة ولا تلويحة بالأيدي المتعبة..
أيها الفـلسطيني الكبير والأخ العزيز والصديق الصدوق ، هل أقول سـلامـا ، أم أقـول وداعـا؟
أنت أكبر من السـلام ، وأكبر من الوداع.
أبـا يَـســار ؛
سـلامـا وتحيـة ، ففي التحيـة الحياة... التحية هي المحافظة على وديعـتك التي أودعـتـهـا لدى كل من لا يزال مؤمنـا بأن المقاومة هي كل ما نملـك ، وبأن الوعي النقـدي هو الطريق.
أبـا يَـســار ؛؛ أيـهـا الـحـيـفـاوي الفـلسـطيني الكبير، ســلامـا...!!
خيمة العودة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
مواضيع مماثلة
» بـَـسَّــام أحـمــد الـشـَّـكْــعـَـة الـرجـل الـذي لم يـتـنـازل أو يـُساوم. الدكتورعـبد القادرحسين ياسين
» الـشّـعـور بالـدونـية تجاه الغـَرب/ الدكتورعـبد القادرحسين ياسـين الدكتورعـبد القادرحسين ياسـين
» الـمَـنـفـى والـعـَودة الـمُـسـتـَحـيـلـة/ الدكتور عبد القادرحسين ياسين الدكتور عبد القادرحسين ياسين
» نهاية المجد وبدايته بقلم : د.عبد القادرحسين ياسين
» عــُقـدة مـُركـَّـبة من الـنـقـص والاسـتـعـلاء الدكتـورعبد القادرحسين ياسين
» الـشّـعـور بالـدونـية تجاه الغـَرب/ الدكتورعـبد القادرحسين ياسـين الدكتورعـبد القادرحسين ياسـين
» الـمَـنـفـى والـعـَودة الـمُـسـتـَحـيـلـة/ الدكتور عبد القادرحسين ياسين الدكتور عبد القادرحسين ياسين
» نهاية المجد وبدايته بقلم : د.عبد القادرحسين ياسين
» عــُقـدة مـُركـَّـبة من الـنـقـص والاسـتـعـلاء الدكتـورعبد القادرحسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال