بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
عبد اللطيف اللعـبي بين السِّجن وسـُـقوط الأحلام/ الـدكـتـور عـبـد الـقـادر حـسـيـن يـاسـيـن
صفحة 1 من اصل 1
عبد اللطيف اللعـبي بين السِّجن وسـُـقوط الأحلام/ الـدكـتـور عـبـد الـقـادر حـسـيـن يـاسـيـن
عبد اللطيف اللعـبي بين السِّجن وسـُـقوط الأحلام/ الـدكـتـور عـبـد الـقـادر حـسـيـن يـاسـيـن
يمثل الكاتب المغـربي عبد اللطيف اللعـبي نموذجاً للمثقـف العـربي،
الذي أمضى حياته في الـ “ما بين” :
بين السجن (عشر سنوات) والحرية،
بين الأيديولوجيا وسقوط الأحلام،
بين الوطن والمنفى.
ويمكن أن نضيف إلى ذلك، وعلى لسانه:
“أشعر أيضاً أنني في المفصل ما بين حياة الكائن وموته ،
بين شمس تغرب وأخرى شروقها مصادر،
بين كوكبين، إنسانيتين توليان الظهر لبعضهما بعضاً،
بين الجانب الأنثويّ في داخلي ووضعي كمخلوق ذكر،
بين ثقافتين لا تنفكان تتبادلان سوء الظنّ،
لغتين تتزاحمان على فمي إلى درجة التلعـثّم،
بين جـنون الأمل وعـودة عصا اليأس،
بين بلد المنشأ الذي لا يني يتمزّق وبلد الاستقبال الذي لا يتوطد،
بين ميل “طبيعي” للتأمل وحاجة لا تقاوم للفعـل والحركة،
بين انتماء وعـدم انتماء، إقامة وترحال…”.
هذه المواقع الـ “ما بينية” تطرح بقوة مسألة الهوية.
ويرى عـبد اللطيف اللعـبي أن الهوية “مشروع أكثر منها مكسباً يحصل منذ الولادة”.
لذلك فإن ما يُعطى للمرء في البداية ،
الاسم، الدين، البلاد، اللغة، أواصر القرابة،
مجرّد حمل ثقـيل “يبرمجنا” غالباً من أجل الانغلاق لا من أجل الانفتاح.
ويذهب عـبد اللطيف اللعـبي إلى أن الهوية ،
بيّنت لنا درجة التورط في الانحرافات الأيديولوجية.
وبذلك تكون النزعة المتورّطة في التعلّق بالهوية،
شكلاً من أشكال الأصولية المقيتة.
ويكون الاستعباد الإرادي هو ثمن الانتماء.
في أواخـر الستينات وبداية السبعينات ،
انتمى عـبد اللطيف اللعـبي إلى منظمة يسارية متطرفة في المغرب،
كانت ترفع راية الماركسية اللينينية.
وقبل ذلك لعب دوراً أساسياً في تأسيس مجلة “أنفاس” ،
التي دفعت به إلى واجهة المعارضة الثقافية.
وكان ضمن المجموعة الأولى التي حوكمت بتهمة “المساس بأمن الدولة”.
وفي يوم المحاكمة كانت وثائق إثبات التهمة، بالنسبة إليه،
هي “المجموعة الكاملة من أعـداد مجلة أنفاس”.
حول تجربة السجن يخرج عبد اللطيف اللعبي بهذه النتائج:
“لا أذهب إلى حدّ شكر جلادي.
لكني أعترف بأني لولاه لظلّت الحرية التي اكتسبتها، مجرّد مفهوم مجرّد…”.
ويتحدّث اللعـبي، في تجربة السجن دائماً،
عن الازدواجية التي يعيشها السجين ، بين جسد يعـذَّب ووعي يموضع الجسد،
فتكون النتيجة أنه أمام شخص آخر يمرّ بالتجربة ،
“وربّما كان ذلك هو السبب الذي أنقذني وقت التعـذيب،
كنت المتفرج، أما الجسد الثاوي تحت التعذيب فينتمي إلى كائن بشري آخر،
أتعاطف معه وأشفق عليه.
كان ذلك في كانون الثاني 1972.
لكن مفهوم التاريخ التغى من دماغي.
وما كان يحدث آنذاك “خلف” عـينيَّ وليس أمامهما (كنت معصوب العينين) ،
يمكن أن يحدث في العـصور القديمة، أو العصور الوسيطة،
في ذلك المكان الذي كنت معتقلاً فيه، لم يفارقني الشعور ،
بأني “في الداخل” وفي مكان آخر، في آن.
ولم أعش الحبس المطلق لأن الجانب الفاعل من ذاتي كان لا يكفّ عن الفعل.
هذا الانفصال كان يمكن أن يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه.
غير أنني لم أجتَزْ الحدّ الفصل بين الواقع والجنون”.
بعـد الخروج من السجن ظلّت تلك الحالة تلاحق الكاتب،
لذلك يتحدّث عن “السجون اللا مرئية” ،الأسوار الداخلية.
تلك التي نحملها في دواخلنا.
وهي “الثمرة المسمومة لصغارنا، لخسّتنا وجبننا وعمانا.
إنها سجون مشتركة بشكل واسع، وغير معترف بها.
وهي التي تقطر أنانية وحقداً وعدم تسامح، يومياً.
ويختم اللعبي شهادته عن السجن بقوله :
“إذا كان السجن يمسك بي فأنا أمسك به، بدوري،
وأطارده إلى حيث يظنّ أنه يستشري بكل هدوء ،
واضعاً أقنعة العادة والاعـتياد والاحترام والقانون”.
إذا كان السجن هو “الخروج الأول” الذي يعيشه اللعبي ،
فإن “الخروج الثاني” هو مغادرة للأيديولوجيا.
فكيف يعيش الكاتب هذا الخروج؟
يشير اللعـبي إلى أن الالتزام الحزبي يجعـل الكاتب
“مثقفاً جماعياً” يكفّ عن التفكير الذاتي.
وقد أدرك ذلك مبكراً فاستبدل الأيديولوجيا بالأخلاق (الإنسانية) ،
ضمن معركة فردية بعيداً عن الإكراهات السياسية.
فتكون النتيجة التي يصبو إليها:
أن تكون الحرية هي المقياس الحقيقي والوحيد للعمل الأدبي.
غير أنه لا ينكر الجوانب الإيجابية في “الانغلاق الأيديولوجي”،
الذي سمح له بالتوغـل “في أقاصي التجربة” ،
فلا يتنكّر لما اكتسبه: وعي الإنسان الحرّ.
الخروج الثالث يتعلّق بالانتماء، وبنقيضه: المنفى.
ويتجاوز اللعـبي مفاهيمه الأولى، أو درجاته الأولى:
“النفي، المنفى الداخلي، الحق في المنفى، المنفى على الأرض ـ في الدنيا”،
ليتحدّث عن “منفى خارج أرض محدّدة” ،
لكنه منفى لا بدّ أن يكون في أرض ما،
“حيث يعيش المنفيّ كلاجئ، ويفكر في العودة دائماً.
غير أن شعوري لم يعد كذلك اليوم.
أعيش من دون تهويل، لكن بحزن ونأي متزايدين”.
كانت لعـبد اللطيف اللعبي تجربة فاشلة، منذ سنوات قليلة،
للعـودة إلى وطنه والاستقرار فيه ، بحيث بلغ نقطة “الللا عودة” في مفهوم المنفى .
“ما أعرفه الآن أنني بلغت تخوم مكان بلا ضفاف هو التشرد الدائم.
وصرت أتحدّث عن “الحق في المنفى” لاكتشاف وجوه أخرى في الكائن!
هكذا غادرت المغرب مرة أخرى مع طعم مرّ للخسارة.
ترجمتها لاحقاً في هذه الصيحة:
“لقد سرقوا مني بلادي” ، وبهذا التحليل أيضاً:
ما بين منفيين أفضل المنفى الذي يختبر الإنسان،
ولا يشوهه ويحتفظ له بكرامة الحلم”.
تعاطى اللعبي كتابة الشعر والرواية والمسرحية.
وقد تجاوزت مؤلفاته العشرين عـنواناً من بينها في الشعر:
حكاية مصلوبي الأمل السبعة، القصيدة تحت الكمامة،
خطاب على التلّة العربية، المسلوخ حيّاً،
الشمس تغرب، كل التمزّقات الخ…
وفي الرواية: العين والليل، درب الآلام، تجاعيد الأسد.
وفي المسرح: تعميد ابن آوى، تمارين في التسامح، قاضي الظلّ.
وله كتابات للفتيان والشباب،
ورسائل من السجن، وحوارات مجموعة، وغيرها…
لذلك يتحدّث عن تجربته الشعرية والروائية والمسرحية كما يحدّد رؤاه الفكرية.
ويختم اللعبي قائلاً :”كانت توجد بعض الأوهام التي أدّى سقوطها ،
إلى توهّج ما تبقّى لنا من أحلام. وحتى خساراتنا أدّت إلى تنامٍ للحرية.
وإنْ كنّا ننزع إلى تقليصها في حدود بعـد واحد هو العزلة.
فالحطب الذي يتدفأ عليه الشاعر هو حطب من لحم وروح.
وهذا هو الدفء الذي ينبثق من قلب الإنسان على إيقاع خفقانه الرائع.
يمثل الكاتب المغـربي عبد اللطيف اللعـبي نموذجاً للمثقـف العـربي،
الذي أمضى حياته في الـ “ما بين” :
بين السجن (عشر سنوات) والحرية،
بين الأيديولوجيا وسقوط الأحلام،
بين الوطن والمنفى.
ويمكن أن نضيف إلى ذلك، وعلى لسانه:
“أشعر أيضاً أنني في المفصل ما بين حياة الكائن وموته ،
بين شمس تغرب وأخرى شروقها مصادر،
بين كوكبين، إنسانيتين توليان الظهر لبعضهما بعضاً،
بين الجانب الأنثويّ في داخلي ووضعي كمخلوق ذكر،
بين ثقافتين لا تنفكان تتبادلان سوء الظنّ،
لغتين تتزاحمان على فمي إلى درجة التلعـثّم،
بين جـنون الأمل وعـودة عصا اليأس،
بين بلد المنشأ الذي لا يني يتمزّق وبلد الاستقبال الذي لا يتوطد،
بين ميل “طبيعي” للتأمل وحاجة لا تقاوم للفعـل والحركة،
بين انتماء وعـدم انتماء، إقامة وترحال…”.
هذه المواقع الـ “ما بينية” تطرح بقوة مسألة الهوية.
ويرى عـبد اللطيف اللعـبي أن الهوية “مشروع أكثر منها مكسباً يحصل منذ الولادة”.
لذلك فإن ما يُعطى للمرء في البداية ،
الاسم، الدين، البلاد، اللغة، أواصر القرابة،
مجرّد حمل ثقـيل “يبرمجنا” غالباً من أجل الانغلاق لا من أجل الانفتاح.
ويذهب عـبد اللطيف اللعـبي إلى أن الهوية ،
بيّنت لنا درجة التورط في الانحرافات الأيديولوجية.
وبذلك تكون النزعة المتورّطة في التعلّق بالهوية،
شكلاً من أشكال الأصولية المقيتة.
ويكون الاستعباد الإرادي هو ثمن الانتماء.
في أواخـر الستينات وبداية السبعينات ،
انتمى عـبد اللطيف اللعـبي إلى منظمة يسارية متطرفة في المغرب،
كانت ترفع راية الماركسية اللينينية.
وقبل ذلك لعب دوراً أساسياً في تأسيس مجلة “أنفاس” ،
التي دفعت به إلى واجهة المعارضة الثقافية.
وكان ضمن المجموعة الأولى التي حوكمت بتهمة “المساس بأمن الدولة”.
وفي يوم المحاكمة كانت وثائق إثبات التهمة، بالنسبة إليه،
هي “المجموعة الكاملة من أعـداد مجلة أنفاس”.
حول تجربة السجن يخرج عبد اللطيف اللعبي بهذه النتائج:
“لا أذهب إلى حدّ شكر جلادي.
لكني أعترف بأني لولاه لظلّت الحرية التي اكتسبتها، مجرّد مفهوم مجرّد…”.
ويتحدّث اللعـبي، في تجربة السجن دائماً،
عن الازدواجية التي يعيشها السجين ، بين جسد يعـذَّب ووعي يموضع الجسد،
فتكون النتيجة أنه أمام شخص آخر يمرّ بالتجربة ،
“وربّما كان ذلك هو السبب الذي أنقذني وقت التعـذيب،
كنت المتفرج، أما الجسد الثاوي تحت التعذيب فينتمي إلى كائن بشري آخر،
أتعاطف معه وأشفق عليه.
كان ذلك في كانون الثاني 1972.
لكن مفهوم التاريخ التغى من دماغي.
وما كان يحدث آنذاك “خلف” عـينيَّ وليس أمامهما (كنت معصوب العينين) ،
يمكن أن يحدث في العـصور القديمة، أو العصور الوسيطة،
في ذلك المكان الذي كنت معتقلاً فيه، لم يفارقني الشعور ،
بأني “في الداخل” وفي مكان آخر، في آن.
ولم أعش الحبس المطلق لأن الجانب الفاعل من ذاتي كان لا يكفّ عن الفعل.
هذا الانفصال كان يمكن أن يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه.
غير أنني لم أجتَزْ الحدّ الفصل بين الواقع والجنون”.
بعـد الخروج من السجن ظلّت تلك الحالة تلاحق الكاتب،
لذلك يتحدّث عن “السجون اللا مرئية” ،الأسوار الداخلية.
تلك التي نحملها في دواخلنا.
وهي “الثمرة المسمومة لصغارنا، لخسّتنا وجبننا وعمانا.
إنها سجون مشتركة بشكل واسع، وغير معترف بها.
وهي التي تقطر أنانية وحقداً وعدم تسامح، يومياً.
ويختم اللعبي شهادته عن السجن بقوله :
“إذا كان السجن يمسك بي فأنا أمسك به، بدوري،
وأطارده إلى حيث يظنّ أنه يستشري بكل هدوء ،
واضعاً أقنعة العادة والاعـتياد والاحترام والقانون”.
إذا كان السجن هو “الخروج الأول” الذي يعيشه اللعبي ،
فإن “الخروج الثاني” هو مغادرة للأيديولوجيا.
فكيف يعيش الكاتب هذا الخروج؟
يشير اللعـبي إلى أن الالتزام الحزبي يجعـل الكاتب
“مثقفاً جماعياً” يكفّ عن التفكير الذاتي.
وقد أدرك ذلك مبكراً فاستبدل الأيديولوجيا بالأخلاق (الإنسانية) ،
ضمن معركة فردية بعيداً عن الإكراهات السياسية.
فتكون النتيجة التي يصبو إليها:
أن تكون الحرية هي المقياس الحقيقي والوحيد للعمل الأدبي.
غير أنه لا ينكر الجوانب الإيجابية في “الانغلاق الأيديولوجي”،
الذي سمح له بالتوغـل “في أقاصي التجربة” ،
فلا يتنكّر لما اكتسبه: وعي الإنسان الحرّ.
الخروج الثالث يتعلّق بالانتماء، وبنقيضه: المنفى.
ويتجاوز اللعـبي مفاهيمه الأولى، أو درجاته الأولى:
“النفي، المنفى الداخلي، الحق في المنفى، المنفى على الأرض ـ في الدنيا”،
ليتحدّث عن “منفى خارج أرض محدّدة” ،
لكنه منفى لا بدّ أن يكون في أرض ما،
“حيث يعيش المنفيّ كلاجئ، ويفكر في العودة دائماً.
غير أن شعوري لم يعد كذلك اليوم.
أعيش من دون تهويل، لكن بحزن ونأي متزايدين”.
كانت لعـبد اللطيف اللعبي تجربة فاشلة، منذ سنوات قليلة،
للعـودة إلى وطنه والاستقرار فيه ، بحيث بلغ نقطة “الللا عودة” في مفهوم المنفى .
“ما أعرفه الآن أنني بلغت تخوم مكان بلا ضفاف هو التشرد الدائم.
وصرت أتحدّث عن “الحق في المنفى” لاكتشاف وجوه أخرى في الكائن!
هكذا غادرت المغرب مرة أخرى مع طعم مرّ للخسارة.
ترجمتها لاحقاً في هذه الصيحة:
“لقد سرقوا مني بلادي” ، وبهذا التحليل أيضاً:
ما بين منفيين أفضل المنفى الذي يختبر الإنسان،
ولا يشوهه ويحتفظ له بكرامة الحلم”.
تعاطى اللعبي كتابة الشعر والرواية والمسرحية.
وقد تجاوزت مؤلفاته العشرين عـنواناً من بينها في الشعر:
حكاية مصلوبي الأمل السبعة، القصيدة تحت الكمامة،
خطاب على التلّة العربية، المسلوخ حيّاً،
الشمس تغرب، كل التمزّقات الخ…
وفي الرواية: العين والليل، درب الآلام، تجاعيد الأسد.
وفي المسرح: تعميد ابن آوى، تمارين في التسامح، قاضي الظلّ.
وله كتابات للفتيان والشباب،
ورسائل من السجن، وحوارات مجموعة، وغيرها…
لذلك يتحدّث عن تجربته الشعرية والروائية والمسرحية كما يحدّد رؤاه الفكرية.
ويختم اللعبي قائلاً :”كانت توجد بعض الأوهام التي أدّى سقوطها ،
إلى توهّج ما تبقّى لنا من أحلام. وحتى خساراتنا أدّت إلى تنامٍ للحرية.
وإنْ كنّا ننزع إلى تقليصها في حدود بعـد واحد هو العزلة.
فالحطب الذي يتدفأ عليه الشاعر هو حطب من لحم وروح.
وهذا هو الدفء الذي ينبثق من قلب الإنسان على إيقاع خفقانه الرائع.
خيمة العودة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
مواضيع مماثلة
» الـدكـتـور فـرانـز فـانـون: المـُفـكـِّر الأسـود الـذي مـَـَّزَق "الأقـنـعـة الـبـيـضـاء" // الـدكـتـور عـبـد الـقـادر حـسـيـن يـاسـيـن
» الـدكـتـور عــصـام سـخـنـيـنـي: الـمـُـفـكـِّـر الذي فــَقـدنـاه الـدكـتـور عـبـد الـقـادر حسـين ياسـين
» مـاسـح الأحـذيـة الـذي أنـقـذ الـمـلايـيـن مـن الـفـقـر الـمـدقـع الـدكـتـور عـبـد القـادر حـسـين يـاسـيـن
» الـغـرق في لـُجـَّـة التخـلـف الـدكـتـور عـبـد الـقـادر حـسـين ياسـيـن
» الحُـزن في الغـُربة... وأشـياء أخـرى!! الـدكـتـور عـبـد الـقـادر حـسـين يـاسـين
» الـدكـتـور عــصـام سـخـنـيـنـي: الـمـُـفـكـِّـر الذي فــَقـدنـاه الـدكـتـور عـبـد الـقـادر حسـين ياسـين
» مـاسـح الأحـذيـة الـذي أنـقـذ الـمـلايـيـن مـن الـفـقـر الـمـدقـع الـدكـتـور عـبـد القـادر حـسـين يـاسـيـن
» الـغـرق في لـُجـَّـة التخـلـف الـدكـتـور عـبـد الـقـادر حـسـين ياسـيـن
» الحُـزن في الغـُربة... وأشـياء أخـرى!! الـدكـتـور عـبـد الـقـادر حـسـين يـاسـين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال