بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
الأنتفاضة الشعبية.. أم أستراتيجية المفاوضات؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الأنتفاضة الشعبية.. أم أستراتيجية المفاوضات؟
الأنتفاضة الشعبية.. أم أستراتيجية المفاوضات؟
إنَّ ما يقوم به الأحتلال الصهيوني في مدينة القدس العربية الأن ضد سكانها و مقدساتها ما هو إلا جريمة حر ب من الدرجة الأولى، هدفها الأساسي هو تغيير الطابع الديموغرافي لهذه المدينة التاريخية العربية المقدسة من أجل تهويدها بكل معالمها التاريخية و الدينية، و محو هويتها العربية و الأسلامية.
إنَّ هذا التحدي السافر للقوانين الدولية و للأتفاقيات المُبرَمَة بات يتطلب موقفاً موحداً، فلسطينياً و عربياً و دولياً.
فعلى الصعيد الفلسطيني لا بد من توحيد الصفوف و نبذ كل الخلافات بين أشقاء الدم الفلسطيني و أخوة السلاح من أجل توحيد الهدف و تحديده.
لا بد من إسقاط الرهان على خيار المفاوضات الأستسلامية، و التوقف عنها نهائياً بغير عودة.
هدفنا الأستراتيجي كان و مازال و سيبقى واضحاً..
الأنتفاضة الشعبية هو هدفنا الأسترتيجي من أجل تحقيق أنتصارنا و الذود عن كرامة شعبنا و أسترجاع حقوقنا المسلوبة.
لا بد من تعزيز خيار المقاومة لدى كافة فئات شعبنا الفلسطيني و حماية هذا القرار بكل ما أوتينا من قوة سياسية و أرادة وطنية.
يجب تفعيل اللجان الشعبية للمقاومة، بتوحيد الصفوف والانتظام في وجه اعتداءات المستوطنين ومواجهة جيش الاحتلال وللدفاع الذاتي والحماية الشعبية للارض والمزروعات والمياه وحراسة المواطنين ومؤسساتهم الخدمية والتعلمية.
أما على الصعيد العربي.. فصرخاتنا متواصلة للأنظمة العربية من أجل روؤية مواقف ذات أفعال، و قرارات ترقى للحد الأدنى و لو بنسبة مئوية ضئيلة، الى طموحات شعبنا العربي.. لن يكفي بعد الأن إصدار بيانات الشجب و الأستنكار و الأدانة، و القرارت العقيمة التي أعتادت أسرائيل تمسيح مؤخرتها بهم.. بل يجب أن تُقرن الأقوال بالأفعال.
لا بد من إلزام كافة الدول العربية المُطبّعة مع هذا الكيان الصهيوني الغاشم، وقف كافة علاقتهم و مفاوضاتهم معه.. و إلا كما قال جدي رحمه الله: ( مطرح ما *** شَنَقوه ).
لا بد من الدعوة الجادة الطارئة لأنعقاد مجلس الأمن لوقف هذه الجريمة الحربية و لردع هذا الكيان المجرم و المحتل.
أما بالنسبة لأبناء شعبنا وجماهير امتنا العربية والإسلامية في خارج الوطن والبلدان المحيطة، ففلسطين و شعب فلسطين في الداخل يستنجدوكم لنصرتهم و لدعم الشعب الفلسطيني المنتفض ويستصرخوا ضمائركم الحية بالمشاركة الشعبية للتضامن والتلاحم في خوض معركة حماية القدس والمقدسات، معركة الحرية والاستقلال والعودة.
على الصعيد الدولي حان الوقت للمجتمع الدولي والرباعية الدولية القيام بمسؤلياتهم و ألتزاماتهم لتنفيذ قرارت الشرعية الدولية و محاسبة الدولة الصهيونية على جرائمها و أنتهاكاتها الوحشية الممنهجة ضد الحقوق المدنية و الأنسانية.
إنَّ ما يقوم به الأحتلال الصهيوني في مدينة القدس العربية الأن ضد سكانها و مقدساتها ما هو إلا جريمة حر ب من الدرجة الأولى، هدفها الأساسي هو تغيير الطابع الديموغرافي لهذه المدينة التاريخية العربية المقدسة من أجل تهويدها بكل معالمها التاريخية و الدينية، و محو هويتها العربية و الأسلامية.
إنَّ هذا التحدي السافر للقوانين الدولية و للأتفاقيات المُبرَمَة بات يتطلب موقفاً موحداً، فلسطينياً و عربياً و دولياً.
فعلى الصعيد الفلسطيني لا بد من توحيد الصفوف و نبذ كل الخلافات بين أشقاء الدم الفلسطيني و أخوة السلاح من أجل توحيد الهدف و تحديده.
لا بد من إسقاط الرهان على خيار المفاوضات الأستسلامية، و التوقف عنها نهائياً بغير عودة.
هدفنا الأستراتيجي كان و مازال و سيبقى واضحاً..
الأنتفاضة الشعبية هو هدفنا الأسترتيجي من أجل تحقيق أنتصارنا و الذود عن كرامة شعبنا و أسترجاع حقوقنا المسلوبة.
لا بد من تعزيز خيار المقاومة لدى كافة فئات شعبنا الفلسطيني و حماية هذا القرار بكل ما أوتينا من قوة سياسية و أرادة وطنية.
يجب تفعيل اللجان الشعبية للمقاومة، بتوحيد الصفوف والانتظام في وجه اعتداءات المستوطنين ومواجهة جيش الاحتلال وللدفاع الذاتي والحماية الشعبية للارض والمزروعات والمياه وحراسة المواطنين ومؤسساتهم الخدمية والتعلمية.
أما على الصعيد العربي.. فصرخاتنا متواصلة للأنظمة العربية من أجل روؤية مواقف ذات أفعال، و قرارات ترقى للحد الأدنى و لو بنسبة مئوية ضئيلة، الى طموحات شعبنا العربي.. لن يكفي بعد الأن إصدار بيانات الشجب و الأستنكار و الأدانة، و القرارت العقيمة التي أعتادت أسرائيل تمسيح مؤخرتها بهم.. بل يجب أن تُقرن الأقوال بالأفعال.
لا بد من إلزام كافة الدول العربية المُطبّعة مع هذا الكيان الصهيوني الغاشم، وقف كافة علاقتهم و مفاوضاتهم معه.. و إلا كما قال جدي رحمه الله: ( مطرح ما *** شَنَقوه ).
لا بد من الدعوة الجادة الطارئة لأنعقاد مجلس الأمن لوقف هذه الجريمة الحربية و لردع هذا الكيان المجرم و المحتل.
أما بالنسبة لأبناء شعبنا وجماهير امتنا العربية والإسلامية في خارج الوطن والبلدان المحيطة، ففلسطين و شعب فلسطين في الداخل يستنجدوكم لنصرتهم و لدعم الشعب الفلسطيني المنتفض ويستصرخوا ضمائركم الحية بالمشاركة الشعبية للتضامن والتلاحم في خوض معركة حماية القدس والمقدسات، معركة الحرية والاستقلال والعودة.
على الصعيد الدولي حان الوقت للمجتمع الدولي والرباعية الدولية القيام بمسؤلياتهم و ألتزاماتهم لتنفيذ قرارت الشرعية الدولية و محاسبة الدولة الصهيونية على جرائمها و أنتهاكاتها الوحشية الممنهجة ضد الحقوق المدنية و الأنسانية.
إبن البلد- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 46
رد: الأنتفاضة الشعبية.. أم أستراتيجية المفاوضات؟
اخي العزيز ابن البلد
هل تصدقني لو قلت لك انا فقدت الثقة بالطرفين ولم تعد تعجبني سياسة
اي طرف فيهم .. من يوم هذا الخلاف ونحن من سيء إلى أسوأ .. التهينا بالخلاف
اللي بينهم ونسينا العدو يبتلعنا شقفة شقفة .. صدقني أصب نار غضبي على الطرفين
هل تصدقني لو قلت لك انا فقدت الثقة بالطرفين ولم تعد تعجبني سياسة
اي طرف فيهم .. من يوم هذا الخلاف ونحن من سيء إلى أسوأ .. التهينا بالخلاف
اللي بينهم ونسينا العدو يبتلعنا شقفة شقفة .. صدقني أصب نار غضبي على الطرفين
رد: الأنتفاضة الشعبية.. أم أستراتيجية المفاوضات؟
ميساء البشيتي كتب:اخي العزيز ابن البلد
هل تصدقني لو قلت لك انا فقدت الثقة بالطرفين ولم تعد تعجبني سياسة
اي طرف فيهم .. من يوم هذا الخلاف ونحن من سيء إلى أسوأ .. التهينا بالخلاف
اللي بينهم ونسينا العدو يبتلعنا شقفة شقفة .. صدقني أصب نار غضبي على الطرفين
و أنا مثلك أستاذة ميساء..
فقدت فيهم الأمل منذ زمن.. و لكن أملنا بصمود شعبنا و أرادته كبير..
هذا الشعب الذي ضحى طوال ستون عاماً و روى الأرض بدماء الشهداء، الواحد تلو الأخر.. سيدرك قريباً جداً أن وحدة الدم و السلاح هو بداية الطريق.. و أن لا سبيل عن أنتفاضة شعبية عارمة تنظف البيت الفلسطيني و تزلزل الأرض و تبطش ببني صهيون كما كانت الأنتفاضة الأولى.. بل أقوى.
كوني بخير
إبن البلد- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 46
تحية إجلال لشباب فلسطين الجبابرة
وامعتصماه...لكن في زماننا هذا لا وجود لمعتصم ولا حتى لشبه له...كما انه لا وجود لصلاح الدين ولا لعمر...انه زمن المذلة والمهانة والخنوع والنفاق والرياء...لا حكام ولا محكومين...فكما غاب القادة العظام غابت معهم المواطنة الحقة والكبرياء والنخوة والرغبة في التضحية بالنفس والنفيس من اجل ثوابت الامة خاصة عندما يتعلق الامر باولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسولنا الامين...غاب عمر فغاب معه ابو ذر...غاب المعتصم فغابت معه الانفة والعزة...غاب صلاح الدين فغابت معه الكرامة والرغبة في الجهاد الحق...هاهم بنو صهيون يعيثون في مقدساتنا الفساد كيفما شاؤوا متباهين بعملهم لانهم يعرفون انه ليس بيننا لا عمر ولا المعتصم ولا صلاح الدين ولا غيرهم...سمعت من احد الائمة بان الصهيونية كولدا مايير قالت لاتباعها يوما ما معناه:"لا تخافوا من المسلمين الا عندما تروهم يملأون المساجد فجرا كما يملأونها يوم الجمعة"، ونقل عن عدو الله الصهيوني دايان انه قال:"ان العرب لا يقرأون، ولو كانوا يقرأون لفطنوا الى استعدادت اسرائيل لحرب يونيو 1967"...ماذا عساي وعساك فعله لمواجهة خطط القضاء على بيت المقدس؟ لا شيء غير الدعاء لله لنصرة دينه والدعاء على كل متخاذل مهما كان قدره وشانه في هذه الامة...قد نتبرع بشيء مما نملك وهو يهون في سبيل بيت المقدس حتى وان كنت مترددا في ذلك لعدم يقيني من وصول تلك التبرعات الى طريقها الصحيح خاصةة عندما يكون جامعوها اناس او مؤسسات لا مصداقية لها...
تحية إجلال لشباب فلسطين الجبابرة..والله إنهم أمل هذه الأمة بعد أن تاه شبابنا وانجرف وراء مظاهر الغرب وتقليده.هل شباب الهيبهوب والهارد روك يرجى منه شيء؟هل شباب الميوعة الأخلاقية ونايضة ينتظر منه شيئ؟ انتفاضة أولى وثانية والآن ثالثة ونحن نتفرج على قبلتنا الأولى..اللهم أعنهم وانصرهم..اللهم الطف بشبابنا وأعدهم إلى جادة الصواب فهم غافلون..
وعلى اية حال فالوضع لا يحتمل وعلى كل واحد منا ان يعمل ما في وسعه للمساعدة على مواجهنة الصهاينة ولو بالاحتجاج مع الدعاء للعلي القدير ان يعجل بالفرج لاخواننا المقدسيين نصرة لبيته هناك اولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم...
محمد إيدسان- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 622
تاريخ الميلاد : 13/02/1991
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 33
الموقع : حيث السماء محشوة بشذى الغضب
رد: الأنتفاضة الشعبية.. أم أستراتيجية المفاوضات؟
asir alamal كتب:
وامعتصماه...لكن في زماننا هذا لا وجود لمعتصم ولا حتى لشبه له...كما انه لا وجود لصلاح الدين ولا لعمر...انه زمن المذلة والمهانة والخنوع والنفاق والرياء...لا حكام ولا محكومين...فكما غاب القادة العظام غابت معهم المواطنة الحقة والكبرياء والنخوة والرغبة في التضحية بالنفس والنفيس من اجل ثوابت الامة خاصة عندما يتعلق الامر باولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسولنا الامين...غاب عمر فغاب معه ابو ذر...غاب المعتصم فغابت معه الانفة والعزة...غاب صلاح الدين فغابت معه الكرامة والرغبة في الجهاد الحق...هاهم بنو صهيون يعيثون في مقدساتنا الفساد كيفما شاؤوا متباهين بعملهم لانهم يعرفون انه ليس بيننا لا عمر ولا المعتصم ولا صلاح الدين ولا غيرهم...سمعت من احد الائمة بان الصهيونية كولدا مايير قالت لاتباعها يوما ما معناه:"لا تخافوا من المسلمين الا عندما تروهم يملأون المساجد فجرا كما يملأونها يوم الجمعة"، ونقل عن عدو الله الصهيوني دايان انه قال:"ان العرب لا يقرأون، ولو كانوا يقرأون لفطنوا الى استعدادت اسرائيل لحرب يونيو 1967"...ماذا عساي وعساك فعله لمواجهة خطط القضاء على بيت المقدس؟ لا شيء غير الدعاء لله لنصرة دينه والدعاء على كل متخاذل مهما كان قدره وشانه في هذه الامة...قد نتبرع بشيء مما نملك وهو يهون في سبيل بيت المقدس حتى وان كنت مترددا في ذلك لعدم يقيني من وصول تلك التبرعات الى طريقها الصحيح خاصةة عندما يكون جامعوها اناس او مؤسسات لا مصداقية لها...
تحية إجلال لشباب فلسطين الجبابرة..والله إنهم أمل هذه الأمة بعد أن تاه شبابنا وانجرف وراء مظاهر الغرب وتقليده.هل شباب الهيبهوب والهارد روك يرجى منه شيء؟هل شباب الميوعة الأخلاقية ونايضة ينتظر منه شيئ؟ انتفاضة أولى وثانية والآن ثالثة ونحن نتفرج على قبلتنا الأولى..اللهم أعنهم وانصرهم..اللهم الطف بشبابنا وأعدهم إلى جادة الصواب فهم غافلون..
وعلى اية حال فالوضع لا يحتمل وعلى كل واحد منا ان يعمل ما في وسعه للمساعدة على مواجهنة الصهاينة ولو بالاحتجاج مع الدعاء للعلي القدير ان يعجل بالفرج لاخواننا المقدسيين نصرة لبيته هناك اولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم...
يكفينا أنتظار لصلاح الدين و للمعتصم.
كفانا أتكالية على الأخرين.
التاريخ لن يعود.
علينا أن ننهض بأنفسنا من خلال تصحيح مسارنا و نبذ خلافاتنا و الأيمان بواجب المقاومة و الجهاد لتحرير أنفسنا و كل شبر لنا.
المعتصم و صلاح الدين تركوا لنا أعظم الدروس و العبر.. لماذا لا نطبق تلك الدروس؟
شكراً لك أخي الكريم.
دمت بكل المحبة.
كفانا أتكالية على الأخرين.
التاريخ لن يعود.
علينا أن ننهض بأنفسنا من خلال تصحيح مسارنا و نبذ خلافاتنا و الأيمان بواجب المقاومة و الجهاد لتحرير أنفسنا و كل شبر لنا.
المعتصم و صلاح الدين تركوا لنا أعظم الدروس و العبر.. لماذا لا نطبق تلك الدروس؟
شكراً لك أخي الكريم.
دمت بكل المحبة.
إبن البلد- عضو متميز
- الأبراج الصينية :
عدد المساهمات : 212
تاريخ الميلاد : 18/09/1978
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 46
مواضيع مماثلة
» من أبداعات المقاومة الشعبية
» الثورة الشعبية الفلسطينية .. تبدأ 15 مايو بعودة اللاجئين
» النائب مصطفى البرغوثي:اسرائيل هدمت 219 منزلا في القدس وقتلت 37 مواطنا وبنت 10 الاف وحدة استيطانية منذ بدء المفاوضات
» الثورة الشعبية الفلسطينية .. تبدأ 15 مايو بعودة اللاجئين
» النائب مصطفى البرغوثي:اسرائيل هدمت 219 منزلا في القدس وقتلت 37 مواطنا وبنت 10 الاف وحدة استيطانية منذ بدء المفاوضات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال